لكن هذه (مطرة) لن تتوقف أبداً ، فما الحل ؟؟

لا أرض نجاة قطعوا ولا ظهر بلاد أبقوا*
ــــــــــــــــ
أحيانا نتصور أن دهاقنة مجرمي الإنقاذ ، دون البشير ، قد جيهوا أوضاعهم مع سادتهم الأمريكان وأنهم قد(تكتكوا) باتقان لإفلاتهم النهائي من العقاب بعد (قرطسة المسكين)عمر حسن احمد البشير ولكن ما يرشح بين الفينة والأخرى يؤكد أن مطرة المطالبة الدولية والابتزازات الأمريكية لن تتوقف عند حد ، وأنه هؤلاء الأوغاد الأغبياء سوف لن يقطعوا أرض النجاة والفرار من العقوبة ولن يبقوا - مع ذلك - ظهر الوطن
ــــــــــــــــ
* نحيل إلى الذاكرة الوطنية هذا التحديث للمثل العربي الشهير