..الاعلامى المميز الطيب عبد الماجد..ذلك السهل الممتنع..فى ابداع برنامجه الرائع بينى وبينكم...!!

برنامج بيني وبينكم مع الطيب عبدالماجد




بينى وبينكم..هذا البرنامج الممتع الذى اتسمت حلقاته فى تجوالها الانيق وهى تجمع دويتو غنائى عناصره شبابيه وهى مطعمه بالمعتقين من الفنانين فى تدفق بهيج ترحل بك الحانه على متن اجنحة من نور وصفاء وامتاع.واغراق مستغرق..
وحتى الضيوف المشاركه فى ونسة الجلسه قد تم اختيارهم بعنايه وتمهل ...ودفة الحوارتدار...بحنكة الخبره ودراية المعرفه والهام التبصر..وملامح العلم والمعرفه واشارات الموهبه الفذه فى تراشق بديع الرونق.خفيف الظل سهل فى تداخله وغنى فى افرازه..وشهى فى مذاقه وطعمه.وحر طليق فى تنقله وتناوله..لحظات تمنح زمنا من متعة الترحال بتلك الخفه وخلاصة المعطيات وانت تحس ان هدف البرنامج هو الانتقاء والارتقاء والادوات فيه الاصوات الشابه.التى تم اختيارها بعناية فائقه ومتقنه....
التهنئه والاشاده لهذا الاعلامى العبقرى الذى فى مقارنة سافره مع برامج اخرى تبثها قنوات اخرى . ..قد بز كل المقدمين الاخرين لانه حلق فى اارتفاع مترامى وهو يحمل معينات التحليق بقدرة الكفاءه.وعتاد زخر الموهبه.وحساسية الاستشعار وحس الفنان المرهف....وقدرات الاعلامى الموهوب
تشاهد برنامج بينى وبينكم ...يغمرك الاحساس الدفء بانك تحمل على اجنحة المنى ويهوم بك فى مراتع الامتاع وسحر الخيال...بعكس البرامج الاخرى التى لم تخرج عن دوائر التكرار...والاعاده واستعراض الفهم وعضلات المعرفه واعادة نفس الوجوه فى احياء متكرر تشتم منه روائح الشيخوخه وتراكم الزمن ..وذلك الترديد الذى يحجر ويقوض ويعيق.مسارب الابداع..ويقيدها بتلك القيود المثقله...وانت تشاهدها تحس بالسقم والضجر والامتعاض.لانها محدوده بسقف يحجم ويحجر ارتفاعاتها..
لذا سقطت...من حالق...
وحلق برنامج بينى وبينكم باجنحة سوامق...
لك التقدير والاعزاز استاذ الطيب عبد الماجد وانت تعطى دروسا بليغه فى فن الحوار وتدرجات الاختيار وفى تنوع الحكى وبدائع العرض ومزارات التنوع..وافاضة متعة الاختيار للمشاركين من الفنانين..الحانا واصوات واغنيات..
يا سلام عليك.يا رائع يا كبير... وانت تقدم كل تلك المحاضرات القدره والاعجاز؟؟؟
دائما بالتوفيق والى الامام

بلاشك الاعلامى المميز الطيب عبدالماجد ليس نمطى كبقية الاعلاميين وهو مجدد وله ملكة فى إدارة الحوار للربط بين ضيوفه والمشاهدين.
تمنياتى له بالتوفيق....

رمضان كريم ياعصمت بالجد الطيب من اميز الاعلامين فى الساحة حاليا نتمى له التوفيق

الأخ / عصمت ، تحية ورمضان كريم ..

وعبرك أحييى أخى وزميلنا الطيب عبد الماجد ، .. ولقد لفت
إنتباهى حقيقة هذا البرنامج وأنا فى إجازتى بالخرطوم وبرغم الجرى
والمشقوليات التى لا فاك منها إلا أن هذا البرنامج فرض على الجلوس
والمشاهدة وجعلت له زمنا من وقتى ، ..

وهذا لعمرى هو المعيار الحقيقى لقيم البرامج ، .. أن يطلبك إنجذابا
ومتعة ومعلومة وليس أن يطلبك قسرا وفرضا كما هو الآن فى الساحة الإعلامية ..

ليس من المهم تقديم البرامج تنوعا وكما ولكن المهم هو الجديد المبتكر
حيث الفكرة والمضمون الجاذب ، فى زمن نضب فيه ماعون الفن والإبداع البرامجى
فى مؤسساتنا الإعلامية برغم كثرتها وغاب فيه معيار الجودة والإرتقاء ...
ختاما ( بينى وبينكم ) إختيار صاحب أهله خبرة ودراية وتمكن ،
لك ولمقدم البرنامج كل تحية وتقدير ..

محمد مختار جعفر

الاخ عصمت و الاخوه المتداخلين الكرام

الاستاذ الطيب عبد الماجد عودنا علي المفاجات في كل موسم، و قد تتجلي عبقرية هذا البرنامج (بيني و بينكم) في اختيار الضيوف و الفنانين المستضافين. تجانس و تضاد في ان واحد.

كل الود و التقدير لهذا الاعلامي القدير

تحية طيبة للجميع

عذرا استاذ عصمت ، و لكن لا اجد فى برنامج (بينى و بينك) هذا اى نوع من انواع الابداع ، ياهو زيو زى غيرو

مشكلتنا كـ سودانيين المجاملة الزايدة عن اللزوم ، و كفاية علب المكياج اللى فى وشو

Quote: اثار البرنامج الذي سجله التلفزيون وسيتم بثه في شهر رمضان الفضيل ردود فعل داخل حوش التلفزيون وخارجه بشأن اختيار الاستاذ الطيب عبد الماجد لتقديم البرنامج وسبق «لاوراق الورد» لفت النظر الى بعض السلبيات. الاعلامي الدكتور حمزة عوض الله يقدم مداخلة مهمة بهذا الخصوص وننشر افاداته في الوقت الذي نعلن فيه ترحيبنا بالرأي الآخر ونرجو ان نسمع دفوعات التلفزيون والطيب عبد الماجد. ٭ اولا اخي طارق، شكرا لك على الاهتمام بالمهنية. ثانيا: هكذا حديث يحتاج لافق واع لاستيعابه لان البعض قد يعتبره شخصانيا والآخر «حسد» الا انني اثق في ان اصحاب النفوس الطيبة يفهمونه كما يجب. ثالثا: الطيب مذيع محبوب وشخصية رائعة لا جدال ويستحق ان يقيم التقييم المناسب ولكن ليس على هذا النحو.. والسؤال لماذا ليس على هذا النحو يفرض نفسه، في كل انحاء العالم هنالك قيم عليا تحكم الافراد والمجتمعات والمؤسسات ومن ابرزها القواعد المهنية وهو ما يعرف بالاخلاقيات المهنية Occupational Ethics وفي الاعلام التلفزيوني وحتى لا اكون متبنيا لرأيي الشخصي اذكر الآتي: 1 ـ لا يوجد شخص متعاقد مع جهة يعمل مع جهة اخرى منافسة او غير منافسة في المجال المعني الا اذا كان يعمل متعاونا (Free Lancer). 2 ـ في العمل التلفزيوني، المذيع بصوته وصورته او صوته فقط (Reportet) ماركة مسجلة للقناة التي يعمل بها، واذكر ان مذيعا يعمل بالجزيرة ظهر في قناة اخرى فعوقب بالخصم والانذار! 3 ـ كيف يلجأ التلفزيون لمذيع من محطة اخرى وله مذيعوه؟ ماذا يعني ذلك؟ ضعف مذيعيه ام التغيير؟ وحتى هذه الاخيرة غير مقبولة. 4 ـ كان يجب على التلفزيون والطيب وقناته ان يتفقوا على انتقال الطيب رسميا الى تلفزيون السودان كما حدث عند انتقاله «للشروق» وهنا سؤال: لماذا لم يظهر الطيب او مذيع من الشروق في التلفزيون القومي مقدما؟! 5 ـ هل يعقل ان يدفع التلفزيون لمذيع من الخارج اجره السنوي في قناته التي يعمل بها في شهر واحد؟ هذا اذا صح ان المبلغ المدفوع هو 60 الفا «60 مليونا»! 6 ـ ما الفعل الخارق الذي يستحق ذلك. لو اتاني بلقاء مع اوباما او جملة حوارات مع زين الدين زيدان وجاكوب زوما والاسد مثلا سأدفع شريطة انهاء عقده هنالك. على كل حال، هذه فكرة «بدون رتوش» لعصام الدين الصائغ في السبعينات والتحدي في المعالجة وهذا لا نحكم عليه الآن وثقتي في ان التقديم سينجح فيه الطيب لا جدال الا ان النقاش هو في تخطي الاعراف المهنية من قبل التلفزيون والطيب وCNBC عربية اما البرنامج فاتوقع له المنافسة. ٭ لا ادري ولكن احسب ان الاستاذ هاشم صديق وحسين خوجلي وغيرهما يجب ان يطالبا بـ 15 مليونا للحلقة وفق هذا المنطق العملي. ٭ التلفزيون ظل يقسم المذيعين الى مجموعات بحجة ان المشاهد يرفض المذيع الواحد «ممل» فما الجديد؟ عودة الطيب فيها انتصار لجيلنا واقول للمسؤولين ما الذي يمنع عودتنا؟ هل هي تصريحاتنا بحساب ان التلفزيون ملك للجميع؟ مع تقدير علاقاتنا التي نعتز بها وهذا رأي ليس الا مع حبنا للصديق الطيب عبد الماجد وثقتي انه يدعمنا بهذه المكانة التي اكتسبها لدى صناع القرار. وهذا حديث عن امر عام يا ابو الطب وانا لا اقبل ان يطلق عليك «رائد السياحة الاعلامية» فأنت اكبر من ذلك ويمكنك تحقيق الاشباع الجماهيري والمادي في السودان وانت اهل لذلك.

source

حقيقة انه النقد السلبى والافلاس عندما تكون الدوافع شخصية...

العزيز عبد المجيد...
كما تفضلتم .بالاشاره بان الاعلامى الطيب عبد الماجد له كل الادوات التى
جعلت منه ذلك الاعلامى المبدع.واهمها ادارة دفة الحوار بعفويه وتمكن..
وهذا هو المطلوب بدون تكليف ولا غطرسه..
لك التقدير

..
استاذنا محمد الامين احمد...


نحن نحترم رايكم..من واقع اختلاف الاراء وتقلبات وجهات النظر....وتباينها ..


لكن ان قارنت البرامج الغنائيه التى تقدم فى القناه السودانيه او الشروق..ستجد ان ما ذكرناه عن برنامج بينى وبينكم هو حقيقة وواقعا يؤكد ما ذهبنا اليه..وللبرنامج هدف محدد وفكرة نيره ..وجهد رائع فى تلك البساطه والسهوله فى ادارة دفة الحوار بعفويه وادراك واستلهام يعطى مجمل الفكره..ولعل انتقاء....دويتو الاداء بين الاصوات الشابه فى مجمله عطاء ثر ونافذ..
لكم التقدير .

العزيز ناصر احمد ..
لك التحايا...
ومصداقا لما تفضلتم به ان البرامج المشابهه التى استضافت مجموعه من الفنانين مثال زمان يا فن..وتواشيح النهر الخالد.تفتقر للتحديث والتجديدفى الماده وفى ة الموضوع وتجتر فى تصنيفاتها ما تكررفى حلقات برامج اخرى حتى فى نوعية الفنانين المشاركين.لذا لفت الانظار برنامج بينى وبينكم فى ذكاء فكرته وابعاد هدفه وجميل رؤياه..
ولقد نجح الاعلامى المميز الطيب عبدالماجد نجاحا منقطع النظير..
لك التحايا...

العزيزالاعلامى..استاذنا محمد مختار جعفر.
كل ما افضتم به هو حقيقة واقعه..وكما تفضلتم ان الهدف وصياغة الحوار وتنوع القدرات كل ذلك يوحى ويسيطر على الذهن والخاطر ويجبر على المتابعه.....وهو يرسم ويجانس الالوان باتزان ورونق ومشتهى فى انجذاب وبريق وتالف وامتاع مستفيض وحاذق
وهدف برنامج بينى وبينكم هو الارتقاء والانتقاء .وفتح معابر للشباب فى انفتاح غنائى من خلال دويتو يجمعهم بالكبار فى تناسق الماده وحضور الضيوف الذى فيه ربط تنوع يفتح مجالات كثيره ويجعل الاجابه فى ذهن وخواطر المشاهد وهو يتابع..فى تنقل مريح للحوار يتداخل باريحيه ولطف ومساحات ممتده تجعل ايقاع الفهم فى استيعاب فنان مهيأ له التوقع والادراك بنظم وايماء.واشارات واستلهام..
وهذه هى غاية وهدف الاعلام ان تسيطر على الفكر والخطر وانت تنقل المشاهد الى رحاب متسعه وتحلق به على اجنحة تضم المتعه والمعرفه والمعلومه وتختصر له الطريق فى تجانس واتفاق يحترم عقله ويمنحه فرصه للتبصروللادراك ببساطة وظرف.وجمال وسحر.وتنقله الى مراتع خضراء.حيث يتنفس رائحة العشب ويشاهد رونق الجمال....وخمائل تلك المروج .وانفاس الدعاش وشذى عطور الزهور..وارتحال ليل الحكى الامتاع
وكما تفضلتم استطاع الاعلامى النابغه الاستاذ الطيب عبد الماجد ان يخلق تلك العوالم ويسيطر على ذهن وخواطر ووجدان المشااهد بحنكه وحكمه وابداع وتمكن..وهو يبخ سحر الاستمتاع وهو يمنح الدفء والتغيير
نتمنى له المزيد وهو يؤسس لبنيات اعلاميه شابه فيها كل مزن ذلك العطاء الفخيم المفتخر..
لك الاعزا استاذنا محمد مختار جعفر,...

الرائع حسن...
حقيقة ان الاعلامى الطيب عبد الماجد له اسلوبه المستنيروالسهل الممتنع.فى افاضه وتمكن.وهو يمتلك مغنطيسية التاثير لجذب المشاهدين فى يسر وسهوله وبلا تكليف...وفى استرضاء يهيمن ويخترق ويمتلك.بسهوله
قطعا هوكسب كبير للا علام السودانى...
لك الجمال حسن

الأخ عصمت العالم،
تحياتي،

عادة أفتح تلفزيون السودان بعد رجوعي الى البيت من العمل
خصوصا لمشاهدة برنامج (بيني وبينكم).
كلما أشاهد مقدم البرنامج الطيب عبدالماجد ما عارف ليه
إتذكر المرحوم سامي عزالدين ربما وجه الشبه بينهما..

الطيب لديه بسمة برئية جذابة ووجه مريح جدا بالنسبة للمشاهد.
إضافة الى ذلك يمتلك كل مقومات مقدم البرنامج الناجح.

لي ملاحظة صغيرة ياريت يخلي الفنان يغني لوحده بدل غناء
الثنائي.. وأيضا ياريت لو خصص مكان للمغني يغني فيه وهو
واقف ويعبر بأياديه بإرتياح بدل الجلوس على المقاعد.

الاخ عزيز عيسى ..

قطعا ان البرنامج ينطق بملامح النجاح..ويعيد سيرة الابداع فى برامج المنوعات الغنائيه
التى تخرج عن مالوف التقديم فى سائر برامج منوعات التلفزيون السودانى..والاعلامى الطيب عبد الماجد له حضور اعلامى والهام وقدره على ادارة الحوار بشكل يجمع بين جدية الموضوع وخفة الظل وسهولة الحوار..
طبعاهدف البرنامج الابراز للشباب فى تخالط مع حضور من نجوم المجتمع فى كل المجالات المتعدده و ان يجمع دويتو الاداء بين الشباب وهذه مساحة جديده لها رونقها وملامح جمالها....
لكالاعزاز يا عزيز