حرب اوباما القادمة في السودان

كتب كريستوف نيكولاس في عموده اليومي بالنيويورك تايمز ان


ورث جورج بوش الابن حربا في السودان فأحالها الي سلام وورث اوباما سلاما في السودان سيحيله الي حرب

المقال يأتي في اطار الحملة الجمهورية الشعواء علي ادارة الرئيس اوبامااستعدادا لاستعادة الاغلبية

للحزب الجمهوري في انتخابات النصف الاول القادمة في نوفمبر القادم.

استطلاعات الرأي حسب رش ليمبو و فوكس نيوز تشير الي تدني مستمر لشعبية اوباما.

المقال وصف سياسات اوباما في السودان بالكارثية و ان الحرب حتما قادمة و يدعو الي تولي نائب

الرئيس جو بايدن ملف السودان بدلا عن السفير المعين ليمان.

دعا البيان الجمعية العامة للامم المتحدة القادمة في منتصف سبتمبر الي التعاطي المباشر مع الملف

السوداني حقنا للدماء.

صقور الخارجية بقيادة رايس تدفع باتجاه التصعيد في السودان تخفيفا لتأثير الاخفاق المحتمل للادارة

في الملف الفلسطيني الاسرائيلي ليتوازن الامر السياسي لدي الناخب الامريكي عشية انتخابات نوفمبر

فيما يعمل استراتيجيوا الحزب الديمقراطي علي ايجاد مخرج مباغت يصعد بمؤشرات استطلاعات الرأي العام

المخرج المباغت ذي الأثير القوي دوما يكمن في اليد الطويلة للمؤسسة العسكرية من خلال عمليات محدودة

بنتائج كبري سيما ان المؤسسة نفسها في وضع حرج جراء خروجها من المستنقع العراقي دون حسم.

اوباما قد يخضع لضغوط باستخدام الجزرة في السودان فلكل رئيس امريكي منذ روزفلت حربه الخاصة

المرتبطة باسمه فهل ستكون حرب اوباما القادمة في السودان؟

Quote: فلكل رئيس امريكي منذ روزفلت حربه الخاصة المرتبطة باسمه فهل ستكون حرب اوباما القادمة في السودان؟

الأخ إبراهيم عدلان
إن حروب السودن يشعلها أبناءه بتخلفهم وجهلهم وغبائهم..
وأوباما لا يتعدي دوره سوى صب الزيت أو الماء على النار...!!!!


الشايقي

http://www.youtube.com/watch?v=WjNosdjuv7s

فاوضني بلا زعل

[email protected]
http://alkatwah.com

.

شكرا الشايقي

جماعة التي بارتي الوجه الجديد للنازية الامريكية تدغدغ مشاعر من تطحنهم آلة الرأسمال وتؤلبهم علي الادارة و تعودنا من الديمقراط منذ البوسنه علي فك ضوائقهم

عبر العسكر

الله يكضب الشينة

فهل ستكون حرب اوباما القادمة في السودان؟


تحياتى الاخ ابراهيم عدلان
رمضان كريم

الاجابه اطلاقا لا
الجمهوريين همّ الوصلو السودان للهاويه دى
والحزب الجمهورى جاهد لكى يكمل مشوار المخطط
الصهيونى فى العراق والسودان ولكن بدون جدوى
والشعب الامريكى واعى لذلك ،هذا النيكولاى وبراين ويليمز
واورالى وكل الببغاوات من الجمهوريين من الكوربريت ميدا
ناس بيتكلمو بى امر واكثر من ثمانيين فى الميه من اعضاء الحزب الجمهورى
حقيقة من مجموعة كنائس ايفانجلكو الصهيونيه .
اما ادارة الرئيس اوباما ،فالمحك فى وزارة الخارجيه التى تطبق خطة الاداره
شفهيا وفى الاعلام الا انها وبصورة او باخرى تعمل من اجل تنفيذ المخطط ،فهنا ياتى
دور المنظمات المدنيه وبالاخص الافريكان اميريكان (وهم يشكّلون الغالبيه فى الحزب الليبرالى )
وجماهير الحزب ،بالقيام بمطالب ووعود لا ادارة اوباما ،ولابد للسودانيين الامريكان البدأ فى تعبئة
وتنوير تلك المنظمات بمنع تقسيم السودان ،لان انفصال اى جزء من السودان هى بداية حروبات اهليه فى كل افريقيا
او الغالبيه العظمى منها

كل التقدير والشكر اخى عدلان