إلى الأستاذ عبد الله عثمان ج أوهايو: الأفارقة ليسوا عبيدا والأفريقيات لسن مما ملكت يمينك

إلى الأستاذ عبد الله عثمان ج أوهايو: الأفارقة ليسوا عبيدا والأفريقيات لسن مما ملكت يمينك


08-28-2010, 09:39 AM


  » http://sudaneseonline.com/cgi-bin/sdb/2bb.cgi?seq=msg&board=300&msg=1282984750&rn=3


Post: #1
Title: إلى الأستاذ عبد الله عثمان ج أوهايو: الأفارقة ليسوا عبيدا والأفريقيات لسن مما ملكت يمينك
Author: Mohamed E. Seliaman
Date: 08-28-2010, 09:39 AM
Parent: #0

مقال الأستاذ عبد الله عثمان
الذي ثبته بكري في سقف المنبر
مفعم بالتناقضات والمغالطات والأخطاء المستفزة.
لكن دي غلبني أفوتها :

Quote: وفي عقيدة المسلمين أنه يمكنك الآن عتق رقبة
لجبر بعض ما فاتك من فروض فهل يمكننا أن نحدث الأفارقة
الأمريكان الآن عن ذلك؟؟ أو عن "ما ملكت أيمانكم"؟؟!!

Post: #2
Title: Re: إلى الأستاذ عبد الله عثمان ج أوهايو: الأفارقة ليسوا عبيدا والأفريقيات لسن مما ملكت يمينك
Author: Mohamed E. Seliaman
Date: 08-28-2010, 11:05 AM
Parent: #1

Quote: أمريكا: مسجد نيويورك و"كف" الطيب صالح

عبدالله عثمان – جامعة أوهايو

[email protected]

الحلقة الخامسة:

(لن ينال الله لحومها ولا دماؤها ولكن يناله التقوى منكم)

(لقمة في بطن جائع خير من ألف جامع)

يقرر الأستاذ محمود محمد طه حقيقة لا مرية فيها (الإسلام برسالته الأولى لا يصلح لإنسانية القرن العشرين) ذلك أن الإسلام رسالتان يجب أن تفهما في إطارهما التاريخي فلا تسحب احداهن مكان الأخرى فتضيع الحكمة .. فالرسالة الأولى خدمت غرضها أجل خدمة حتى استنفدته وقد كانت حكيمة في وقتها كل الحكمة وقد أظلنا الآن عهد الرسالة الثانية وهي آصل أصول الاسلام وهي حيث "تنتهي العقيدة ويبدأ العلم"

يؤسس الأستاذ محمود لذلك الفهم بأيات وأحاديث مستفيضة ما يهمنا في هذا المقام حديث النبي الكريم (لتتبعن سنن من كان قبلكم شبرا بشبر وزراعا بزراع حتى لو دخلوا جحر ضب خرب لدخلتموه .. قالوا أاليهود والنصارى يا رسول الله؟؟!! قال فمن؟؟!!)

ينتوي المسلمون اليوم بناء مسجد بمائة مليون دولار وتغيث الكنيسة اخوتهم في باكستان!!! أليس ذلك ما حذر منه النبي الكريم بقوله في حديث طويل لسلمان (قال سلمان:وإنّ هذا لكائن يا رسول الله؟قال:أي والذي نفسي بيده يا سلمان،إنّ عندها تزخرف المساجد كما تزخرف البيع والكنائس وتحلى المصاحف وتطول المنارات وتكثر الصفوف بقلوب متباغضة وألسن مختلفة.) وللنبي الكريم في ذلك أحاديث مستفيضة منها (ما أمرت بتشييد المساجد).. (أمرت ، مبنى للمجهول) ومنها (ما ساء عمل قوم قط الا زخرفوا مساجدهم.) (مزيد من الأحاديث بالصندوق في نهاية هذا المقال)
مما يدل على مرحلية بعض التشاريع في الشريعة الاسلامية مثال آخر يخدم عرضنا هنا أيضا خدمة جليلة ففي الحديث الشريف (كنت فد نهيتكم عن زيارة المقابر الا فزوروها) ... كانت الحكمة من نهيهم أنهم حديثو عهد بالاسلام وأن زيارة المقابر قد تثير فيهم شجى قتلاهم ببدر فتعتلج صدورهم ببغض من قتل آبائهم ولكن لما استقر الايمان في قلوبهم هونا ما رخّص لهم في زيارتها لأنها ستحفز فيهم شعور (الاستعداد ليوم الرحيل) ..

المسجد المنتوى اقامته قبالة صرح برج التجارة المنهد لا شك سيثير في نفس كل أمريكي ذكرى ثلاثة آلاف من قتلاهم حصدوا في دقائق معدودات فترى ما الحكمة في ذلك؟؟

يحتج البعض بأن الدستور الامريكي ينص على الحرية الدينية وبالتالى فان المسلمين الامريكان لهم الحق فى تشييد المراكز الاسلامية .. ذلك حق لا مرية فيه ولكن هذا الحق مشروط بـ "حسن التصرف" في الحرية الممنوحة لك حيث تنتهي حريتك عندما تبدأ حرية جارك واذا أسأت التصرف فيها يجب أن تصادر منك بحق دستوري... هناك مثال صارخ لمخالفة العقائد للدستور وللحقوق الاساسية، وهو، ان هناك جماعة دينية هندية تعتقد ان الزوجة يجب ان تٌقتل فى حالة وفاة الزوج، فهذه عقيدة دينية، هل يمكن ان يٌسمح بممارستها فى الحياة المعاصرة بدعوى الحرية الدينية، ام يجب مواجهتها بالدستور لابطالها؟ وفي عقيدة المسلمين أنه يمكنك الآن عتق رقبة لجبر بعض ما فاتك من فروض فهل يمكننا أن نحدث الأفارقة الأمريكان الآن عن ذلك؟؟ أو عن "ما ملكت أيمانكم"؟؟!!
لا تنتطح عنزتان أن الإسلام بالفهم السلفي يحتوي على الكثير من ذلك وقد اضطرت كلية الملك فهد بلندن لحذف الكثير من الآيات الحاضة على قتال غير المسلمين وكراهية اليهود ووضع المرأة الخ الخ ذلك لما أعياهم التوفيق بينها وبين الدساتير الغربية ولكنهم في قرارة أنفسهم يعتقدون بأنهم إنما اضطروا للدنية في دينهم وأن القرآن يعدهم بوراثة الأرض – وهذا حق – ولا شك أنهم فاعلون فسيستجيبون الآن ريثما "التمكين" ومن استعجل التمكين منهم عد الآخرين متخاذلون وخرج بسيفه الى عرصات "المولات"!!!

ما من شك أن كل مسلم يعتقد في الفهم السلفي ما هو الامشروع "قنبلة موقوتة" يمكن أن تنفجر في أية لحظة .. خاصة في هذه البلاد فكثير من المسلمين الذين يرتادون المساجد هنا في أمريكا يعانون من مشكلة عدم التوفيق بينما ما يعتقدون وما يعيشون حقيقة (الربا، الاعانات الكنسية، بيع الخمور في بعض متاجرهم، أكل بعض المأكولات التي تحتوي على الخنزير أو تقديمها مع الخمور لمن يعمل منهم نادلا في المطاعم، النظرللكاسيات العاريات، الزام البلدية لبعض سائقي سيارات الأجرة بحمل الركاب "العميان خاصة" الذين يصطحبون كلابا لقيادتهم وفي عرف هؤلاء السائقون أن ال###### نجس الخ الخ) تظل مثل هذه الأشياء تكبر وتكبر في نفس من ينتهج المنهج السلفي فيضطر في خاتمة حياته أن يستشهد غسلا لعار يحس به!!! لذلك يحذر بعض الكتاب المستنيرين هنا من حقيقة "التوبة" المكلفة هذه بقولهم (إننا ننام مع العدو) وما حادثة قاعدة تكساس ببعيدة!!!

يقول كثير من المسلمين الآن بأن هؤلاء المتشددون لا يمثلون الاسلام ولكن يا ترى من أين جاءوا بهذا الفهم وهم يقرأون صباح مساء "من لم يغز ولم يحدث نفسه بالغزو مات ميتة جاهلية"، "أنا بريء من إمري يعيش بين ظهراني المشركين" "قاتلو اليهود النصاري" الخ الخ وكيف لنا أن نلوم الأمريكان اذا ما اشاروا لنا لمبنى التجارة المنهد وقالوا لنا "هذا أثر فأسكم" .. لعلهم كلهم الطيب صالح الذي يروى عنه أنه التقاه أحد الإنقاذيين أيام "أنا ماشي نيالا" فسأله لماذا لا يأتي للسودان فقال له الطيب صالح عليه الرحمة والرضوان "أجي عشان يكفتني الأضينة ويعتذر لي العاقل" .. ولعلنا نرى كل صباح جديد من يحاول أن يكون عاقلا ويعتذر عن فعل "الأضينة" بالكفار ولكنه في قرارة نفسه يكون جذلا بل و"غابطا" لذلك الإضينة أن أدى حق الله وقصر عنه هو "حتى يتوب الله عليه ولو بعد حين"

يقول النبي الكريم أنه مما خصّ به من بين سائر الإنبياء أن قد "جعلت لي الأرض مسجدا وطهورا"

يا أيها الناس"إن الاسلام برسالته الأولى لا يصلح لإنسانية القرن العشرين"



الصندوق

رفعت الصلاة المساجد بالخصومات وجعلوها مجالس الطعامات وأكثروا من السيئات وقللّوا من الحسنات).

وقد مرّ حديث:(وكأن أهل المساجد شرار الخلق منهم تخرج الفتنة وإليهم تعود).

سيأتي زمان على أمّتي لا يعرفون العلماء إلاّ بزّيهم ولا يعرفون القرآن إلاّ بصوت حسن ولا يعبدون الله إلاّ في شهر رمضان فإن كانوا كذلك سلّط الله عليهم سلطاناً لا علم له ولا حلم ولا رحم له،ثُّم يدعون فلا يستجاب لهم).



---- وذهب الإسلام حتى لا يبقى إلاّ اسمه 76- واندرس القرآن من القلوب حتى لا يبقى إلاّ رسمه 77- يقرؤون القرآن لا يجاوز تراقيهم 78- لا يعلمون بما فيه من وعد ربهم ووعيده وتحذيره وتنذيره وناسخه ومنسوخه فعند ذلك تكون مساجدهم عامرة 79- وقلوبهم خالية من الإيمان 80- علماؤهم شر خلق الله على وجه الأرض منهم بدأت الفتنة وإليهم تعود 81- ويذهب الخير وأهله 82- ويبقى الشرّ وأهله ويصير الناس 83- بحيث لا يعبأ الله بشيء من أعمالهم قد 84-صبّ إليهم الدنيا

وكأن أهل المساجد شرار الخلق منهم تخرج الفتنة وإليهم تعود).

ورأيت القرآن قد ثقل على الناس استماعه وخف على الناس استماع الباطل،ورأيت الناس قد استووا في ترك الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر وترك التدين به مساجدهم يومئذ عامرة من البناء خراب من الهدى سكانها وعمارها شرّ أهل الأرض منهم تخرج الفتنة وإليهم تأوي الخطيئة).

(راجع الجامع الصغير لأحاديث البشير النذير : تأليف الامام جلال الدين عبد الرحمن بن ابى بكر السيوطى الجزء الاول ، طبعة دار الفكر ، الكتاب مجلد واحد من جزئين

كنوز الحقائق فى حديث خير الخلائق
للامام عبد الرؤوف المناوى )

Post: #3
Title: Re: إلى الأستاذ عبد الله عثمان ج أوهايو: الأفارقة ليسوا عبيدا والأفريقيات لسن مما ملكت يمينك
Author: د.أحمد الحسين
Date: 08-28-2010, 01:55 PM
Parent: #2

ما وريتنا ليه ما قدرت تفوتها؟

Post: #4
Title: Re: إلى الأستاذ عبد الله عثمان ج أوهايو: الأفارقة ليسوا عبيدا والأفريقيات لسن مما ملكت يمينك
Author: Mohamed E. Seliaman
Date: 08-30-2010, 12:03 PM

د.أحمد الحسين
تحياتي
Quote: ما وريتنا ليه ما قدرت تفوتها؟

لأنو ( الأفارقة ليسوا عبيدا والأفريقيات لسن مما ملكت الأيمان)
زي ما افترض صاحب المقال/ عبد الله عثمان

Post: #5
Title: Re: إلى الأستاذ عبد الله عثمان ج أوهايو: الأفارقة ليسوا عبيدا والأفريقيات لسن مما ملكت يمينك
Author: د.أحمد الحسين
Date: 08-30-2010, 04:44 PM
Parent: #4

رمضان كريم يا محمد سليمان
طبعا عبدالله عثمان يشير لمسألة الرق
وكثير من المسلمين ينظرون للسود كعبيد

Post: #6
Title: Re: إلى الأستاذ عبد الله عثمان ج أوهايو: الأفارقة ليسوا عبيدا والأفريقيات لسن مما ملكت يمينك
Author: Mohamed E. Seliaman
Date: 09-20-2010, 04:08 PM
Parent: #5

عبدالله عثمان يربط الرق بالأفارقة
وإلا فما الحرج في إطلاع الأفارقة الأمريكان-دون سواهم- على
الآيات التي يرد فيها ذكر الرق؟

Post: #7
Title: Re: إلى الأستاذ عبد الله عثمان ج أوهايو: الأفارقة ليسوا عبيدا والأفريقيات لسن مما ملكت يمينك
Author: Mohamed E. Seliaman
Date: 09-20-2010, 04:28 PM
Parent: #6

Quote: وفي عقيدة المسلمين أنه يمكنك الآن عتق رقبة لجبر بعض ما فاتك من فروض فهل يمكننا أن نحدث الأفارقة الأمريكان الآن عن ذلك؟؟ أو عن "ما ملكت أيمانكم"؟؟!!

الزول دا قايل نفسه أبيض
وقاعد في أمريكا بفهم أنه شمالي
حر والأفارقة الأمريكان عبيد ونساؤهم خدم ؟ ههههههههه