Post: #1
Title: ...1986
Author: farda
Date: 08-25-2010, 08:09 PM
Parent: #0
...
...1986
...take me there
...
..
.
|
Post: #2
Title: Re: ...1986
Author: محمد مدني
Date: 08-25-2010, 08:39 PM
Parent: #1
ماذا عن دار اتحاد الكتاب السودانيين بالمقرن
البروف علي المك -رحمه الله - البروف علي عثمان
محمد صالح، الدكتورة فاطمة بابكر الأساتذة كمال الجزولي، بشير سهل
محمد المهدي بشرى، السر السيد، الكاميراتا
يحيى فضل الله، رقية وراق، آمال حسين ومن الضيوف مظفر النواب
الفيتوري، نوال السعداوي وشريف حتاتة، يفتوشنكو.
وبالطبع أنت والصادق الرضي وعبد الحكيم محمود الشيخ - رحمه الله.
قصرت معاك يافردة
|
Post: #3
Title: Re: ...1986
Author: farda
Date: 08-25-2010, 08:53 PM
Parent: #2
محمد مدني...!
Quote: ماذا عن دار اتحاد الكتاب السودانيين بالمقرن
البروف علي المك -رحمه الله - البروف علي عثمان
محمد صالح، الدكتورة فاطمة بابكر الأساتذة كمال الجزولي، بشير سهل
محمد المهدي بشرى، السر السيد، الكاميراتا
يحيى فضل الله، رقية وراق، آمال حسين ومن الضيوف مظفر النواب
الفيتوري، نوال السعداوي وشريف حتاتة، يفتوشنكو.
وبالطبع أنت والصادق الرضي وعبد الحكيم محمود الشيخ - رحمه الله. |
والكثير المثير ...
ها هي 1986 مفتوحة على المكان،
فماذا بوسعنا- أنا وأنت - أن نفعل هنا، في هذه الأسافير، لنلتقط شيئاً ما من غصنٍ ما؟...
لك إشارة من يدي، وتلويحة يا رجل...
...
|
Post: #4
Title: Re: ...1986
Author: صالح عمار
Date: 08-25-2010, 08:59 PM
Parent: #2
أهو اليقين ؟
أهو انتقال النبضِ في قلبي
إلى الجهة اليمين ؟
خرّتْ عروش ، مادت الأرض
انفلقن بحارُها
فمتى يطلّ براسه هذا الجنين ؟
داؤود زمّر والجواري رقصنَ
لكن الحواة يرون في الطين العجين
زفوا عرائسكم الى النيل
انحنوا للشمس
ولتشخص عيون صغاركم نحو الرنين !!
هذا زمانٌ هان فيه الذلُّ
فارتفعت رؤوس الخانعين .
|
Post: #5
Title: Re: ...1986
Author: farda
Date: 08-26-2010, 01:10 AM
Parent: #4
...
شكراً على "الثمانينات" يا صالح عمار
....
h.k
|
Post: #6
Title: Re: ...1986
Author: عمار عبدالله عبدالرحمن
Date: 08-26-2010, 01:27 AM
Parent: #5
1986
محمود درويش
يمدح ظلنا العالي
بجامعة الخرطوم
|
Post: #7
Title: Re: ...1986
Author: farda
Date: 08-26-2010, 04:53 PM
Parent: #6
كنت هناك...
شكراً لك يا عمار عبدالله عبدالرحمن
.....
|
Post: #8
Title: Re: ...1986
Author: Adil Osman
Date: 08-26-2010, 06:51 PM
Parent: #1
هل 1986 مكتوبة في موقعها الصحيح في النص باللغة الانقليزية؟
" زى كأنّو زول بتعرفو من زمن طويل همس (ازيك) بلا صوت في اضانك وانت ماشي، والجو صيف فيهو طراوة، سنة 1986 ، تحت ظلال اشجار النيم الكثيفة، وثمار الزونيا الضاحكة."
كتابة شاعرية بعين سينمائية.
حواس خمس كالصلوات.
وكتابة كأوراد صلاة الحنين والحب.
هدأة القيلولة الصيفية.
ريحة شجر وصابون حمام.
وعطر بعيد.
وابتسامة ويد ممدودة بالسلام.
إنه الحب.
__
عدلت قليلآ في الترجمة بعد توضيح حافظ خير موقع 1986 من النص.
|
Post: #9
Title: Re: ...1986
Author: farda
Date: 08-26-2010, 10:07 PM
Parent: #8
Adel Osman
to get your punctuation and numbers right
in this arabized American website
you have to write/type backward
so yes, my 1986 is absolutely in the right place
but maybe it should be followed by a comma
....
h.k
|
Post: #10
Title: Re: ...1986
Author: عبدالله شمس الدين مصطفى
Date: 08-27-2010, 10:23 PM
Parent: #9
فاكر الرحلة النيلية على شرف إيفتشنكو يا محمد,
وحديث عادل عبد الرحمن له عن أن ما يراه هنا,
ومن على متن تلك الباخرة السياحية الفخمة ليس هو السودان
الذى خرج كسيحاً من قمقم مايو, ونفقها العبوس القمطرير,
وتذكر غضبة من هم على قيادة إتحاد الكتاب وقتها, وكيف
أن ذلك اليوم قد مرّ على خير, ككل ما كان يمر على البلد
وقتها من خير ونعمة, خير أن تقول وبملء فمك لا, لا , وألف لا.
بعد نحر العهد الديمقراطى فى 89 بايام قلائل, كنت أسير من وراء
رجلى شرطة شباب, كانوا يمشون بطريقتهم اللامبالية والصعلوكة تلك,
وقال احدهما للآخر " اسى تقول للواهد يلآ معاى يمشى مآاك زى البسكويت,
مش زى زمان يأنكب ويتفلفس ليك" فى إشارة لزوال وذهاب الديمقراطية, وإندثار
دولة الحريات وسلطة القانون, ولو كره عمر.
فاكر محاكمة صبيان وصبايا إتحاد الشباب بمنطقة بحرى, تلك التى "قدل" فيها
كمال الجزولى فى المحكمة, وجعل منها حدثاً ومهرجاناً سياسياً, بعكس ما أراد لها
ممثلى الإتهام, حيث إعتبروها شغباً, وتجمع غير قانونى, فى عهد ديمقراطى, تصور !!!.
"عاوزنا نرجع زى زمان, قول للزمان إرجع يا زمان" على رأى سوما.
حافظ, أشواق ومحبة ياخ.
|
Post: #11
Title: Re: ...1986
Author: farda
Date: 08-29-2010, 02:19 AM
Parent: #10
...
الأشواق والمحبة لك يا صديق...
فصورتك وصوتك يخترقان الآن حُجُب الأسافير، يا أيها الـ عبدالله شمسَدِّين
...
حافظ
|
|