مســائل فى التصوف كما وعدتكم الأخوان / عمار /جمال المنصورى/عبدالحى/ والجميع

كما وعدتكم الأخوان/عمار عبدالله - جمال المنصورى – عبدالحى على موسى
طالباً بعض الشرح للكثير من المسائل والعبارات التى تقال من قبل شيوخ التصوف فالمرجو التوضيح لنا بصورة جلية بعيداً عن مكنونات الأسرار وقطع منى هذا وهذا أرجو ذلك وأنا فى أنتظاركم وجميع أعضاء المنبر الأجلاء .

Quote: الاخ عبدالحى وأشكرك على كتاباتك عن المعانى الكرارية (سيدنا على الكرار) للقرءان الكريم لكن حقيقة منكم نستفيد وموعودون بطرح قضايا تجيب الهوى كما قال المنصورى لك مودتى

وهذه أولاها:
يقول الشيخ / الحلاج رحمه الله

لست بالتوحيد ألهو غير أنى عنه أسهو
كيف أسهو كيف ألهو وصحيح أننى هو

وهذه الثانية :
قال الله تعالى :( وسيداً وحصوراً)
قال الشيخ الحلاج :
السيد من خلا من أوصاف البشريه وأظهر بنعوت الربوبية

الحبيب / ابراهيم احمد سليمان

تحياتي وسلامي


اسمح لي اخي ابتداءا ان اصحح بعض المعلومات ومن ثم اقدم لك اعتذاري،،،
ابتداءا : اسماء وصفات مثل (العارف بالله) و (شيخ العارفين) تم اطلاقها علي بواسطة اخوين عزيزين، هما (عمار عبدالله عبد الرحمن) و (عارف الركابي) ولم ولا ولن ازعم انني من العارفين، ولكن يمكنني ان ادعي انني طالب علم، جزي الله الأخوين كل خير، واتعشم من ربي الا يكسر باخطريهما انه سميع مجيب.
ثانيا: انا لست صوفي ولا ازعم بذلك، انما انا (جمهوري) وللدقة انا (محمودي) بمعني انو جذبتني الي الاستاذ / محمود محمد طه، محبة لا اعرف كيف ومتي بدأت، ولا ازعم انني عرفت الفكرة الجمهورية جيدا، او انني طبقتها بدقة، ولكنني علي يقين انه تم تسليكي بواسطة الاستاذ مباشرة، وقد تم ذلك باختياره لي مهنة تعتبر في عرف الناس (حقيرة) وفي التسلسل الوظيفي الفندقي القاع، او ادني رتبة في خارطة المؤسسة وهي (غسيل الأواني) وبحسب علمي الذي تلا عملي ، والذي تم بواسطة ادارة التدريب في الفندق، والتي كان علي رأسها المستر: زفرين، جزاه الله كل خير، فقد علمني ان كل انية لكي تغسل بطريقة جيدة، ولكي تحتفظ بمكوناتها التي انشئت عليها، يجب ان تغسل بطريقة علمية، بمعني ان تتعرف علي خصائصها الفيزيائية، ومركباتها الكيميائية، لكي تختار لها المنظف المناسب،(والذي ايضا يجب عليك التعرف علي مكوناته الكيميائية، ومدي تفاعلها مع العناصر الاخري، الفيزيائية والكيميائية) الذي ينظفها دون ان يؤثر علي تركيبها،، يعني ببساطة كدي تبقي (فيزيائي+ كيميائي) وبصورة اخري علمني كيف اختار المنظف المناسب للماعون المناسب، اها دي زايد افكار الاستاذ / التي درب عليها كل الجمهوريين، والتي هي في الأساس جوهرها الحكمة، والتي تعني تقديم الأهم علي المهم، في الزمن الصاح والمكان الصاح، بتلقي نفسك، ما بتعمل اي شيء في الدنيا دي قبل التفكير فيه وامعان النظر بصورة تكاد تكون دقيقة، وده الشيء البحاول اعملوا دلوقت، فالقرأن له صورة مصاحبة، يمكنك اكتشافها اذا دققت كثيرا في الاية، وهذا ما عناه الله سبحانه وتعالي حين قال : ( وإذا قرئ القرآن فاستمعوا له وأنصتوا لعلكم ترحمون ) لعلكم ترحمون بأن تصل اليكم بعض الصور المراد ايصالها دون اي تشويش.. اما ما اوردته انت من معارف عرفانية فيؤسفني ان اقول لك بانه ليس لي فيها باع، وهناك غيري من يستطيع ان يفيدك فيها ، واشكرك جزيل الشكر لأختيارك لي لكي اكون ضمن هذه الكوكبة النيرة، التي لو قرن بها اي اسم لتشرف بها..

اخيرا تقبل مني كل مودة واحترام.

الأخ / جمال المنصورى
السلام عليكم ورحمة الله
لايمكنك أن تتصور مقدار السعادة وأنا أرى أسمك من ضمن المعلقين وبسرعة رحت فاتح الموضوع وكلى توقعات , ولكن عندما قرأءت تعليقك لم يشف قليلى وكان غير المتوقع لاتؤاخذنى أخى فهذه المسائل تؤرقنى وتقلق مضجعى .
هذا البوست بوست الاخ/ عمار عبدالرحمن (جمال المنصورى وأهل الباطن تعالوا .......) وجينا وشوفنا وسعدنا وأدخل علينا السرور وما شجعنى ما إطلعت عليه من شرح جميل للاَيات و أحسب أن هذا ما يعرف بالتفسير الباطنى للقراَءن الكريم عند المتصوفة وقلت يا إبراهيم وجدتها وجدتها .
تعلم أخى جمال المنصورى كل من تسأله يسمى هذا من الذوقيات والبعض يذكر لك القليل ويقول حديث الامام على كرم الله وجهه (أعلم ..... لوبحت به لقطع منى هذا وهذا ) فى إشارة للودجين والحلقوم ولكن لك أخى المنصورى وللجميع وحتى ينجلى جهلى بهذه المسائل أضيف الاَتى :
ثالثاً : من هم الأقطاب
رابعاً : ما معنى القوس
خامساً : ماهى الحضرة النبوية وما حقيقتها
سادساً : ماهى حقيقة الحضرة الإلهية
سابعاً : ماهى حقيقة العلوم التى توهب من قبل الشيخ لأحد تلاميذة
الأخ / جمال المنصورى لك كل شكرى وتقديرى
ودمت لنا ولأهلك وكل عام وانتم بخير

وين الاخوان / عمار وعبد الحى
يا أخوانا والله عدم تلمس حقيقة هذه المصطلحات
محيرنى عدييييل



فوق

up

up

قال تعالى :
بسم الله الرحمن الرحيم
۞ مَّثَلُ الْجَنَّةِ الَّتِي وُعِدَ الْمُتَّقُونَ ۖ تَجْرِي مِن تَحْتِهَا الْأَنْهَارُ ۖ أُكُلُهَا دَائِمٌ وَظِلُّهَا ۚ تِلْكَ عُقْبَى الَّذِينَ اتَّقَوا ۖ وَّعُقْبَى الْكَافِرِينَ النَّارُ ﴿٣٥﴾

يعنى ببساطة الجنة مافيها شمس