الأستاذ صبحي اسكندر مرشحاً لمجلس الشيوخ ولاية نيوساوث ويلز باستراليا (صور واحتفال)

في كلمته التي لم تتعدى الثلاث دقائق تحدث الأستاذ صبحي أسكندر مبتدراً حديثه بهتاف ردده معه حضور الاحتفال الذي أقيم على شرف ترشحه لمجلس الشيوخ بولاية نيوساوث ويلز، وكان الهتاف (عاش نضال الشعب السوداني)، ولم يعق الخواجات الحضور حاجز اللغة في التفاعل مع هذا الهتاف، قال الأستاذ صبحي انه تقدم للترشيح ليفتح الباب لأبنائنا حتى يأتي يوم ويكون فيه رئيس الوزراء الأسترالي من أصول سودانية، تحدث عن العنصرية حديث العالم بطبيعة النظام الرأسمالي وهو الناشط في مجال حقوق الانسان، وعن دور الحكومات الرأسمالية في انتاج معرفة وثقافة رأسمالية، لا تعطي معرفة بطبيعة الصراع السياسي، وانما تكرس لأن يصبحوا جزء من المنظومة المسيطرة (حلم المنزل، والسيارة الفارهة)، وحكى قصة له مع ابنه بيشوي الذي سأله عن الماركسية، وكيف أنه عندما رد عليه بأنه سيأتي اليوم الذي سيحدثه عنها عندما يكبر قليلاً بأن أجابه بيشوي هل هي شئ غير مهذب، وقال أن ذلك دليل على ما تبثه الآلة الاعلامية الرأسمالية وما تمارسه المناهج في تغبيش الوعي
هذا اختصار وترجمة لكلمة الأستاذ صبحي اسكندر أتمنى ألا يكون مخلاً

الأستاذ صبحي مرشحاً عن التجمع الاشتراكي، وقد زكاه كمرشح تأريخه كعضو في الحزب الشيوعي السوداني ونضالاته المعروفة من أجل الحرية والعدالة الاجتماعية، بالاضافة لنشاطه من أجل حقوق الانسان، وهو الآن رئيس المنظمة السودانية الأسترالية لحقوق الانسان، هذا بلاضافة لتأهيله الأكاديمي وثقافته العالية والمامه الواسع بالتأريخ، والفلسفة
الحفل الذي أقيم على شرفه، تكفل به مجموعة من المبدعين السودانيين بأستراليا، وقد أمًه جمع من السودانيين، والاسترال، ومن رفاق الأستاذ صبحي في التجمع الأشتراكي، وقد كانت بحق أمسية رمضانية بهيجة، لونت قتامة الغربة بألوان التفاؤل، ولندع الصور تتحدث

الأستاذ عفيف اسماعيل قدم من ولاية غرب استراليا، ليقدم الحفل، يحمل في دواخله حباً لصبحي اسكندر، وحنيناً لوطن مكلوم

صورة أكثر وضوحاً

دكتورة ياسمين وتجربة ابداعية متفردة، ويتفاعل معها صبحي اسكندر

وجدت أنغام ياسمين طريقها للقلوب من من مختلف الخلفيات الثقافية وتترجمت لأن تمايل الكل طربا

صبحي اسكندر في كلمته القصيرة والكبيرة في معانيها

ويقولون عن صبحي اسكندر

ولا يزالو يقولون عن صبحي اسكندر ويقدمون الأدلة بأنه الرجل

يغني لصبحي اسكندر ولافريقيا

الما من شعبنا ما منك

عشقاً جوانا مدارنك

الأستاذة نازك عبدالباقي تصدح بالغناء
وبشتاقلك كتير والله

الأستاذ السموأل ومشاركة متميزة رقصت لها القلوب طرباً

ودوماً الفنان المبدع خالد يكون مشاركاً في كل فعاليات الجالية السودانية عازفاً أروع الألحان

ومهندس البهجة هاشم ود راوي عماد أي عمل فني

بدرالدين كاجوري يختار من يونيفورم الفرقة اللون الأخضر حتى يخفف الحمرة المغطياهو من ساسو لي راسو
طلعت ك.س يا عميل

العمدة علي العوض يؤسس حلة العوضاب بولاية نيو ساوث ويلز

أستاذ النيل ابراهيم وطالما أن هنالك حلة العوضاب لابدّ من ود العباس في ضهاري كامبلتاون

الأستاذ عزالدين الجلاد وابتسامة لا تخفيها النظارات وبجواره الأستاذ كمال قسم الله والنسى قديمه تاه

عوض الفاضل بشتارته المعودة لم تثنيه مناشدتنا له بأن يراعي زمن الفنانين

أحمد ود دكتور مدني أحمد عيسى عشان تعرفوهو
وبدرالدين كاجوري لا يخاف في اللون الأحمر لومة لائم

حيدر بشير بالبرتقالي يتجه بخطى حثيثة نحو الأحمر
ومزمل اسحق ابتسامته تكاد أن تقول خذوني

وليد الشوية دوماً أحد عوامل نجاح أي فعالية
وسنجة يا ابريق

وهاشم الشوية أيضاً يستحق التكريم
وزوربا كان هناك

الفنان الصادق سلطان يتدفق ابداعاً
والفنان راشد يدوزن الألحان

سلامات
صبحى إسكندر أبو الوطنية السودانية فى أستراليا
يستحق بجدارة كل كل كلمة طيبة تقال فى حق الرجل
الجالية السودانية فى عموم أستراليا تحفظ له الود ويحظى بتقدير وغحترام الجميع
نتمنى له التوفيق
رجل حبوب
صريح وواضح يسحرك كثير بمنطقه وأسلوب نقاشه
عوض مختار

حبيبنا بشري (الريس ) كانت امسية جميلة في حضرة المناضل صبحي اسكندر والذي اعتبرة ممثلا لكل سوداني محب لوطنة لذلك كنا من اوئل المشاركيناللون الاخضر وجدانيا وروحيا متسق مع تربيتنا الصوفية تعلمنا في حق ان نكون ممثلين لها بدون تفويض
لذلك تجدنا مشاركين للجميع في كل شئ في اي مكان وزمان القاسم المشترك بيننا حبنا لوطنا السودان لذلك تجدنا شرقيين نحتضن قضايا اهلنا البجة ومغربين مع اهلنا في دارفور وواضعين ايدنا مع اهلنا في الجنوب من اجل الوحدة وكانت مساهمتنا واضحة طرحنا لكل القوي الوطنية في مؤتمر جوبا قبل مهزلة الانتخابات
وتجدنا شمالا مدافعين عن اهلنا في كجبار
تعلمنا في حق ان نكون ضد الظلم والشر اين ماوجد وان نحترم خيارات الاخرين
ولك الود والاحترام

سلامات الأخ بشرى محمد حامد الفكى ورمضان كريم

شكراً ليك كثير على هذا البوست الرائع واللفتة البارعة بنقلك لحيثيات إحتفالات الجالية السودانية بمدينة سدنى بمناسبة احتفائها وإحتفالها بالأستاذ الكبير والأب الروحى صبحي اسكندر مرشحاًً لمجلس الشيوخ - ولاية نيوساوث ويلز باستراليا عن التجمع الاشتراكي ، وقد تم تزكيته بجدارة لنشاطاته المتواصلة ونضالاته المعروفة من أجل الحرية والعدالة الاجتماعية بالاضافة لنشاطه من أجل حقوق الانسان ، وتأريخه حافل في الحزب الشيوعي السوداني وهو الآن يمثل رئيس المنظمة السودانية الأسترالية لحقوق الانسان.
وهذا يعتبر وسام شرف لكل السودانيين بدول المهجر عامة واسترايا خاصة.
ونحن نحييه ونحى الاخ بشرى لنقله لهذا الحدث التاريخى ولتفاصيل مجريات أحداث الحفل والأمسية الرمضانية الرائعة لعمالقة الفن السودانى من ابناء الجالية السودانية باستراليا والأدباء الذين قدموا أروع لوحة فنية وتشكيلية لهذا الاحتفال الذي أقيم على شرف المناضل الكبير صبحى اسكندر ، والذى تكفلت به مجموعة من المبدعين السودانيين بأستراليا.
وشكراً لكل الحضور وشكراً للاخ بشرى الفكى وكما نناشد كل الجالية السودانية والجاليات الافريقية والعربية بالوقوف خلف ابن الجالية السودانية صبحى ووافر الصحة والنجاح والتوفيق لصبحى اسكندر.

آدم جمال أحمد

Quote: سلامات صبحى إسكندر أبو الوطنية السودانية فى أستراليا يستحق بجدارة كل كل كلمة طيبة تقال فى حق الرجل الجالية السودانية فى عموم أستراليا تحفظ له الود ويحظى بتقدير وغحترام الجميع نتمنى له التوفيق رجل حبوب صريح وواضح يسحرك كثير بمنطقه وأسلوب نقاشه عوض مختار

الحق ما قلت أخي عوض مختار
تشكر على المرور والتوقيع

وللسودانيين في عموم نيوساوث ويلز هبوا لمساندة عم صبحي

أدم جمال سلامات ورمضان كريم

العم صبحي يستحق التكريم والاحتفاء به
لنعمل جميعاً من أجل انجاحه

شكراً بشرى الفكى على هذا المجهودالجبار والكبير
ونحييك على هذا البوست وهو جدير بالمشاهدة والاطلاع
والى الامام ..

آدم جمال

علي عزالدين الجلاد وشهدي النيل ابراهيم
وتذكروا مدى باللون الأحمر فلربما بما يقوم به عم صبحي أن يصبح يوما رئيساً لوزراء أستراليا

نادية حميدة ونور الجلاد ورانية أحمد مدني

ومدى ترتسم الجدية في محياه مصمما أن يعطينا الأمل

وشول يقول لابدً من مفاهيم جديدة تكرس للوحدة كخيار أو الانفصال كخيار آخر

وكان العم صبحي بفكره احدى المفاهيم الحاضرة

والفنان التشكيلي غسان سعيد

وغداً نعود

رمضان كريم عليكم يا بورداب أستراليا والتحية لمرشحكم صبحي أسكندر وأمنياتنا له بالتوفيق ولنحي عبركم تلك القارة التي لم تتنكر للإنسانية وخصوصيتكم كسودانيين في جوفها لتعبروا عن تلك الخصوصية في بيئة حرة ولم تتخلوا عن هويتكم وصفاتكم السودانية .



بحيراوي

قال الأستاذ صبحي
انه تقدم للترشيح ليفتح الباب لأبنائنا
حتى يأتي يوم ويكون فيه رئيس الوزراء الأسترالي
من أصول سودانية

الى الأمام دوماً الشيخ صبحي
منتصب القامة ومرفوع الهامة
فخورون نحن بك .. وبأنجازاتك
فدوماً الى الأمام ..

ولك التجلي والتحية ..






ـــ
ملاحظة : هل غياب الأخوة والأخوات الأقباط السودانيين متعمد أم هي ظروف فقط ؟! ..














ــــ
بشرى الفكي (بتاع النت)
سلام

الأخ الـحـبيـب الـحـبـوب،
بشرى محمد حامد الفكي،
تحياتي ومودتي،
ورمضان كريـم عليكم اجـمعيـن،

***- اكون شاكرآ ومقدرآ لك لو اعطيتني نبذة عن السيد صبحـي اسكندر، وسبب اهتمامي به انني اشبه علي اخ عزيز علي كان يسكن بالخرطوم غرب بجوار السينما الوطنية في سنوات الستينيات وعلي مااعتقد انه كان ايضآ زميلي بجامعة القاهرة فرع الخرطوم 1963-1966. ارجو ان تبلغه اجمل امنياتي الطيبة ان هو او شخصآ اخرآ و امنياتي الطيبة بالتوفيق السداد.

***- لكما مودتي.

عزيزنا بكري الصائغ
تحياتي
لا اعتقد ان صبحيكم ... صبحينا
صبحي اسكندر المعني هنا درس في بولندا
وتخصص في علم الآثار بجانب دراسته للاخراج السينمائي
ويعد هنا من اقدر الاعلاميين معرفة وتأهيل وخبرة
في السودان لعب دور كبير وبارز في دار شهدي
لك احترامي

http://media.sbs.com.au/audio/World%20View_100729_100427.mp3

جزء من حمليته الانتخابية التي نشرها موقع يارا نايل
الذي يديره الاستاذ خالد عثمان

مكرر

إذا هو صبحي إسكندر
فإلى الامام لرسم الطريق
وصوتنا المبحوح ده ليك ومعاك
تحياتي ليكم عموم والإنسان الجميل صبحي اسكندر

الي الامام استاذ صبحي
لعكس الوجة المشرق للجالية
معكم ونشد من ازركم
وشكرا بشري علي التوثيق
والمساهمة الفاعلة في الحملة الانتخابية

عبر هذا البوسق الرائع

صبحى إسكندر الرجل الجميل

ياله من إنسان

شيوعى بمعنى الكلمة

لكم إنتم محظوظين يا سودانى أستراليا

هذا الرجل لا تكفيه الكلمات عنى

فقد آوانى حين شردنى المجرم عمر البشير

دون حتى سابق معرفة وبتقديم عنى قدمة الأستاذ الحاج وراق

فما كان إلا يوم ووجدت نفسى معلمة فى مدرسة الراهبات العريقة

وعاملنى بلطف وإنسانية وزماله نادرة

أسرته متحضرة لا يقف الدين حاجز بينهم وبين المسلمين

ليتنى كنت معكم كى أشارك فى حملته الإنتخابية

لو فاز لكسبت أستراليا كلها وليس زوى الأصول السودانية

رجل لا يهتم بأصل ولا دين ولا مال ولا مهنه

أبو الإنسانية صبحى إسكندر له التحية والتجله والقيام

إنسان وديع وجميل
في بلاد بعيدة
المجد له ولكم
ولانسانية سودانية متقدة في كل أركان الارض

تسلمي يابت بدر الدين ورمضان كريم

ونشهد له إنشاءه لشركة (سو فِش) سودان فِش التي جلبت السمك
من شتى بقاع السودان وكانت الأرخص والأجود ووجدت رواج في السوق في فترة قصيرة ..
إلا انه كان شغله الشاغل في فتح بيوت مالياً لأسر مهزومة ومنكوبة ومسلوبة
فكنتُ شاهد على مدار الثلاثة سنين كيف يرمح الرجل في ركاب الخيرين المادين يد العون
والناسجين شراع الأنسانية بلا منٍ ولا أذى .. وفي بشاشة الشيوخ عندما يمتلئون بالإيمان ..

تسلم لينا يارجل يامفخرة عمنا صبحي ..

Soubhi Iskander, who was born in Sudan has been a socialist for more than half a century. Despite being jailed and tortured, he remains a committed and active socialist and now is the editor of Green Left Weekly's Arabic supplement, The Flame.

“I was studying at university in Egypt in 1956 when there was a revolution, led by [Gamal Abdel] Nasser, a similar character to [Venezuelan President Hugo] Chavez. He was young, energetic — he nationalised the Suez Canal. Of course, France, England and Israel attacked Egypt."

“I joined the Sudanese Communist Party and fought in support of Nasser but my political activism got me thrown out of Egypt.

"There was a dictatorship in Sudan and many communists could not return. The first secretary of the Communist Party was killed by the dictatorship. So the party told me not to try to return. So I went to Poland to study, under a scholarship granted by the Soviet Union."

“I have experienced life as a refugee and the Australian government should not try and run away from its obligations under the UN Refugee Convention which it has signed. The fact that it is trying to avoid those obligations reveals that they are not taking people in for humanitarian reasons but are only interested in exploiting migrant labour.

“After I came to Australia as a refugee1995, I was taken to a Labor party meeting. It was a pre-selection meeting. I remember thinking, 'These people are like thieves dividing the loot!'

"The approach from the Labor candidates was not 'What can I do for the people?' but instead 'What can I get from the people?' I knew I never wanted to go back to another Labor meeting.”

أشكر جميع المتداخلين وأعد بالعودة والتعقيب
وتكملة الصور

كما أشكر الباشمهندس بكري أبوبكر لتثبيته البوست أعلى الصفحة

Quote: كما أشكر الباشمهندس بكري أبوبكر لتثبيته البوست أعلى الصفحة

والاصح ان يثبت كلمة بوردابي
فالعم الزميل صبحي اسكندر
عضو بهذا البورد!!


شكرا يا بشرى

التحيه لكم يا بشرى و التحيه للرفيق صبحي اسكندر
وربنا يوفقه فهو رجل باخلاق القدسين ويكفينا ما قرأنا
عنه هنا في هذه العجاله.



امثال قلة من الاقباط الفاعلين ولكنهم مؤثرين بمجتمعنا السوداني.
فلهم التقدير لدورهم بمجتمعنا ونقول لهم نفتقدكم بشدة في الساحه السياسه السودانيه.

ونتشرف ان يتقدم صفوفنا بالمهاجر امثالهم من المقالتين الاشداء.
كل الدعوات له بالتوفيق في حملتة الانتخابيه.

..
.

Quote: عزيزنا بكري الصائغ تحياتي لا اعتقد ان صبحيكم ... صبحينا صبحي اسكندر المعني هنا درس في بولندا وتخصص في علم الآثار بجانب دراسته للاخراج السينمائي ويعد هنا من اقدر الاعلاميين معرفة وتأهيل وخبرة

سلام يا خالد ..
برضو سؤال عن صبحى اسكندر .. هل عمل او درس المراحلل الاولية بكردفان فى حياته
وعمل تاجرا بكادوقلى ولا برضو دا صبحى تانى ..

-------------------

الامنيات بالتوفيق لصبحى اسنكدر وللجالية
السودانية بنيوثاوث ويلز ..

Quote: برضو سؤال عن صبحى اسكندر .. هل عمل او درس المراحلل الاولية بكردفان فى حياته وعمل تاجرا بكادوقلى ولا برضو دا صبحى تانى ..

الأخ صالح تبلدينا
سلام ورمضان كريم


لا لا لا برضو واحد تاني ..

http://www.greenleft.org.au/node/45170

سلام يا تبلدينا
تحياتي ورمضان كريم

Quote: سلام يا خالد .. برضو سؤال عن صبحى اسكندر .. هل عمل او درس المراحلل الاولية بكردفان فى حياته وعمل تاجرا بكادوقلى ولا برضو دا صبحى تانى ..

استاذنا صبحي اسكندر عمل استاذ في المرحلة الثانوية
في عدة مدارس استاذا لمادة الجغرافيا والتاريخ منها :
امدرمان التجارية
مدارس التقدم امدرمان
المدرسة الاسقفية الثانوية امدرمان
اما في الخرطوم فقد عمل في :
مدرسة الراهبات
ثم عمل في مدرسة بحري الثانوية

شكرا يا تبلدينا

اما في مجال السينما فقد شارك كمخرج في عدة افلام منها:
ـ فيلم بولندي / مصري عن الثورة المهدية
ـ فيلمين باشتراك مصري / هولندي عن الفراعنة
وشارك فيها الفنان يوسف وهبي
ـ فيلم عن محمد رسول الله باشتراك مصري / فرنسي
وفي السودان لم تتح له الفرصة في خلق او المشاركة في اي عمل سينمائي
لكنه اخرج عدة اعمال مسرحية لفرقة الشباب المسيحي بالنادي الكاثوليكي بالخرطوم
ثم اتجه لمجال النشر كشريك لاستاذ الجماليات محمد عثمان مكي
وانشأ دار شهدي للكتاب .. التي كانت ايام الديمقراطية زائعة الصيت

وكما يقال ابن او ابنة الوز عوام
فله ابنه تعمل في مجال الترجمة في استراليا
وتجيد ثلاث لغات بطلاقة :
بولندي / انجليزي / عربي
التحية لسامية صبحي اسكندر

عزيزي خالد

Quote: التحية لسامية صبحي اسكندر

سامية معلمة متمكنة وكانت تعمل في مدرسة الراهبات في فترة قبل هجرتها ولها نشاطات في العمل الانساني كثيرة ...زارتني حيث اعيش في العام 2003 ثم انقطعت اخبارها عني ...

بشري صاحبي

مشتاقين والله

والتحية للاستاذ صبحي اسكندر

كمال قسم الله دا مالو بقي شاب في مقتبل العمر كدا؟

وتحياتنا لي عوض الفاضل صاحبي, مالو قاعد يضحك كدا وما زهجان, عيان ولا شنو

وتحياتي لبدر الدين وكل الناس المعاكم

وين عصمت الدسيس, مالو متدسي

حتماً سأعود
الشكر لكل المتداخلين