|
رجل اشمط يتقدم لخطبة امرأة حسناء.... نشوف شنو الحصل ؟!
|
مر رجل اشمط بإمرأة بارعة بالحسن والجمال فقال لها : إن كان لكي زوج فبارك الله لك فيه.. وإلا فأعلمينا. فقالت : كأنك تخطبني قال : نعم قالت : ان في عيبـاً قال : و ما هو ؟ قالت شيب في رأسي .
فثنى عنان دابتـه وأدار عنقـه مبتعـداً .
فقالت : على رسلك.. فلا والله ما بلغت عشرين سنة ولا رأيت في رأسي شعرة بيضاء ولكنني أحببت أن أعلمك أني أكره منك مثل ما تكره مني.
|
|
|
|
|
|
|
|
Re: رجل اشمط يتقدم لخطبة امرأة حسناء.... نشوف شنو الحصل ؟! (Re: حسن محمود)
|
Quote: رجل اشمط اظن تقابله امراة شمطاء.. يعني شايب |
حسن محمود ... تحايا وسلام ورمضان كريم
Quote: شمط (الصّحّاح في اللغة) الشَمَطُ: بياضُ شَعَر الرأسِ يخالط سوادَه، والرجلُ أَشْمَطُ. وقومٌ شُمْطانٌ. وقد شَمِطَ بالكسر يَشْمَطُ شَمَطاً، والمرأةُ شَمْطاءُ. وشَمَطْتُ الشيءَ أَشْمِطُهُ شَمْطاً: خلطتُه. وكلُّ خليطين خلطتَهما فقد شَمَطْتَهُما، فهما شَميطٌ. والشَميطُ أيضاً: الصبحُ؛ لاختلاط بياضه بباقي ظلمة الليل. وَنَبْتٌ شَميطٌ، أي بعضه هائجٌ. وقولهم: هذه قِدْرٌ تسَعُ شاةٌ بِشَمْطِها أي بتوابلها. والشَماطيطُ: القطعُ المتفرّقةُ، الواحدة شِمْطيطٌ. يقال: ذهب القوم شَماطيطَ. وجاءت الخيل شَماطيطَ، أي متفرِّقةً أَرْسالاً. وصار الثوب شَماطيطَ، إذا تشقَّق، الواحدُ شِمْطاطٌ. |
| |
|
|
|
|
|
|
Re: رجل اشمط يتقدم لخطبة امرأة حسناء.... نشوف شنو الحصل ؟! (Re: حسن محمود)
|
Quote: مر رجل اشمط بإمرأة بارعة بالحسن والجمال فقال لها : إن كان لكي زوج فبارك الله لك فيه.. وإلا فأعلمينا. |
ذات العبارة إن قيلت اليوم .. لعد القائل في زمردة (( المشاغلين )) و (( المعاكسين )) وعلى الأقل فإن كثيرين من المشاغلين سيتخذون ما كان أدبا بالأمس الى تحقيق غاية أخرى بمفهوم اليوم ..
فتصور أخي .. في سوق سعد قشرة .. أن نسأل فاتنة في السوق عن شيء كهذا ربما تكون المىلات على نحو غير متوقع .. في غالب الأمر ..
مفاهيم .. حسب تغيرات الظروف
..
| |
|
|
|
|
|
|
Re: رجل اشمط يتقدم لخطبة امرأة حسناء.... نشوف شنو الحصل ؟! (Re: صلاح شكوكو)
|
Quote: ذات العبارة إن قيلت اليوم .. لعد القائل في زمردة (( المشاغلين )) و (( المعاكسين )) وعلى الأقل فإن كثيرين من المشاغلين سيتخذون ما كان أدبا بالأمس الى تحقيق غاية أخرى بمفهوم اليوم ..
|
الاخ/ صلاح شكوكو.. تحياتي
الشيخ كان مباشر ومهذب في طلب الخطبة من الفتاة وان كان لم يوفق في مقصده الشريف .. الفتاة ايضا كانت ذكية ومهذبة في رفضها للخطبة مبدية السبب بكل حكمة دون ان تجرح شعورة بكلمة غير لائقة.. ولكن ..اعتقد ان العيب الذي رأته فتاة ذلك الزمان علي الرجل لم يعد يشغل بال الكثيرات من فتيات اليوم . بأختصار شديد يمكن ان نقول في نظر الكثير من نساء اليوم عيب الرجل في الجيب وليس في الشيب.
| |
|
|
|
|
|
|
|