الخيمة الرمضانية .. ذكريات .. طرائف .. حكاوي .. بلاوي .. وقصص و مشاوير ..

رمضان كريم وكل عام و أنتم اجمل و أنبل و أفضل

يعود عليكم باليُمن والخير و البركات

تعالوا نحكي كلنا من الفطور إلي السحور

قبل أن تغادر رائحة الحلو مُر خياشيم البيوت و الحيطان ، بدأت تلوح في
الأفق لوحة رمضان الزاهية التي كان يرسم فيها ( قِصيِّر) الذي يعرف
أيضاً بالعم شعبان ، فقد كانوا يسمونهُ بقصيّر لأنه كان يمرُ سريعاً
فكانت هذه اللوحة تعانق كل الجداريات الزمنية والمكانية
وتفرض معطياتها الروحانية علي كل القادم من الأيام .

كنت مجرّد شافع ( دريفوني ) الذي هو الإستاندرد المعروف للصغرة في تلك
التخوم التي كنت أخطو علي رمالها أول خطواتي عندما أقبل شهر رمضان
الذي كان قدومهُ مصاحبٌ لكثيرٍ من الأسئلة التي كانت ترميني بحصاها دون
أن اجد من يداويني ، فقط كانوا يسكتوني بضمادات الإجابات التي لم تكن ترضيني
ولكني درءاً لشبهةِ الشلاقة قد يكون هذا هو السبب الذي جعلني أبدو ملحاحاً
و أفترع الكثير من الأسئلة عن رمضان وصيامهِ وقيامهِ وما إلي ذلك .

بعد ذلك سمعت قومي يتحدثون عن خم الرماد وما أدراك ما خم الرماد ، الذي كان لهُ
فهماً طريفاً يخصّني أنا وود حلّتي الذي يكبرني بعامين ، ولكن هذا لم يردع
رِيالتهُ التي كانت تصُب بين الفينة و الأخري ! ، فقد وجدت وجههُ ورأسهً
متجحِّشاً أغبراً من أثر رماد الكانون الذي سكبهُ علي رأسه !
قلت يا ربّي دي عوارة جديدة ؟ الرّيالة الصّابة عرفناها !!
وعندما سألتهُ مستعجباً قال لي و ملامح العظمة و العبقرية تبدو في محياهُ
الليلة ما خم الرماد !!
وبعدها بدأ يحكي لي علي طريقةِ الثقاة العارفين ببواطنِ الأمور
فأحتفلت معهُ بتكتيحِ رأسي ووجهي بنصفِ رماد الكانون معلناً تدشين
إحتفاليتنا بخم الرماد في ذلك العام السعيد .
ولكن عندما مرّت الأيام و أصبح لخم الرماد مفهوماً أكثر خبثاً في عالمي
أكتشفت أي بلاهةً كانت فينا ، و بعدها أتفقت مع هذه الأنثي التي صادفتها
في أحد محطات منفاي بأن يوم خم الرماد هو أعظم أيام رمضان

كنت كثيراً ما أسمع بصيامِ الضّب و صيام السّحليّة ولم أجد من يشرح
لي هذا الأمر إلي أن تبرّعت شقيقتي الكبري بتوضيح الأمر!
و أخبرتني الكثير المثير عن الفرقِ بين صيام الضّب و السحلية
صيام الضّب البلقاهُ كلوا جب ، أما السحليّة بتخلي غداها للعشيّة !
فأعجبني هذا الضّب الذي لايؤجل فطور اليوم إلي العشيّة ، فقررتُ
أن أتّبع تلك الطريقة ومن يومها أصبح صيام الضّب هو مثلي الأعلي
في نهارات رمضان الساخنة التي كانت ترهق شقيقتي لدرجةِ أنها
كانت ترشرِش ثوب أمي المنزلي الذي ما زلت أذكر رائحتهُ إلي الآن
كانت تعطنهُ في جردل موية مليان من الزير وبعد ذلك تتغطي به
وهي تلهث من شدّة الحر ، و أحياناً يشقّ عليها الأمر فتقوم بمشاركةِ
كـلبنا مضجعهُ تحت الأزيار وهو ينظر إليها شذراً ولا يستطيع إلا أن يرمقها بعينانِ
يملأهما النباح و السخط .

كل ما أعرفهُ أن رمضان كان يعني إقتراب العيد و الخبيز و الحلاوة وغيرهُ
ولكني ما زلت أذكر صديقي اللدود الذي كان يحكي لي الكثير من طرائف
حبوبتهِ التي خرّفت بعد أن شبعت من شتاء وصيف الحياة وزاد علي ذلك
أن ضعف سمعها وبصرها .
أخبرني بأن حبوبتهِ ذات رمضانِ صيفيٍ لا يصومهُ في تلك الأيام إلا راجلاً
روحوا محدثاهو ويكون بمواصفاة أقلها أمّوا تكون بت أعم أبوهو !
قال لي أول يوم في رمضان حوالي الساعة العاشرة تماماً تم إحضار
صينية الفطور لحبوبتي التي بلغت من العمر عتيّاً في ذلك الحين ولكنها
رفضت أن تأكل نهائياً وقالت إنها صائمة !

يا حبوبة الضغط ، يا حبوبة السكري ، يا حبوبة الفلاني !
والحاجة حالفة بالتقطّعا ما تدخل الزاد في سنّها ، المهم أول ماجات الساعة إتناشر
حبوبة ست الجيل أتمدّدت طويلة للموت ، و الجماعة قاموا أتلافوها سريع
بي الرشوشة ، والرشوشة للذين أصابتهم المدن المراهقة بزهايمر
الحضارة هي خليط الكسرة والموية والسكر ، تعجن بالأيدي العاملة وتشرب
بعد ذلك بالكورة ، و بالهناء والشفاْ إنشاء الله في خشم البريدو !
فذهب الظمأ و أبتلّت العروق ، و الأجر علي الله طبعاً !
بعد حبوبة ست الجيل ما أتبلبلت شوية راحت في سابع نومة وتاني ما قامت إلا
المغرب ساعة الفطور ، و أول ما المويات مرقت و الجماعة منتظرين
الأذان قومي يا حبوبة أقعي في العصيدة و البليلة لبِع تقول كانت مربوطة
قامت بنيّة شليقة قالت ليها يا حبوبة إنتي ما قبيل أكلتي أنتظري الأذان يأذن
فقامت حبوبة بغزغزة كيعان اللئامة و شناة العمل وقالت ليها :
هوي يا القشّة أم روح ( هي نبتة شكلها زابل ) يوصف بها الإنسان النحيف
في الغالب ... طبعاً في تلك الأصقاع التي شهدت مولدي !
أنا بفطر رمضان ؟؟ تفطري يا يمة قَو و تنبحي هَو !!
كدي أدوني كباية آبري ،، رمضان السنة دي حَر السوّاد بري يا يابة !!

أيضاً من طرائف حبوبة صديقي ست الجيل أنهُ أتي رمضان في حرّاً يقلي
التسالي ، و لم يصُم في ذلك العام إلا من رحم الله أو من أتخذ صيام الضَب
شعاراً له ، أما بقية المتجرسين فكان صيام هذه السنة شعراً ما عندهم
ليه رقبة ، أمثال الذي يسألك عن الساعة ، و أول ما تخبرهُ بانها العاشرة
صباحاً يقول ليك والله اليوم دة طويل خلاس !!
فقامت ذات الصغيرة المقلقصة بشلاقتها التي جلبت عليها
المصائب كثيراً بسؤال حبوبة ست الجيل !
حبوبة حبوبة إنتي ما صايمة ؟؟
بري ما صايمة أنا معذورة !!
قالتها وهي تهِمّ بقرطعة كوز الموية الباااااردة الذي تحملهُ في يدها
و الجدير بالذكر أن حبوبة كانت تصوم رمضان راجل منذ ما يقارب الخمسة
و أربعين خريفاً من عمرها ، يعني زادت خمسة سنوات فوق سن النبوّة !

نتوقف قليلاً ربما لأداء الصلاة

وثم نعود

رمضان كريم
اها السنة دى مقهى يعقوبيان كيف
وبورداب مانشستر يونايتد
حابب اقول رمضان كريم وسعيد





قاسم المهداوى

مهداوي يا حبيب
رمضان كالعادة عامر طالما نحن عايشين في كايرو
بورداب مانشستر حضور مميز بإذن الله

كل أخبار المشاوير بتلقاها بيجاي

خليك متابع

كل سنة وأنت أجمل
وتقبّل تحيات الصديق محمد الزبير من كندا

بعد الإفطار مباشرةً سنتحدث عن أبرز البوستات
سنتناول برامج التلفزيون
المسلسلات
أغاني وأغاني ومن ضمنها أغنية اليوم حسب إجماع الأعضاء
وتوجد ست القهوة ويمكن كمان الودِع مع الكراهة

فهذه مساحة فضفاضة للحكي و التلاقي

نأمل في مشاركتكم لنا

الباشا

ماركيزي

ياخي مشتاقين عديل كدة

كل سنة وانت طيب
وطمنا عليك يا ملك

حبيب نورة مشتاقين

ودائما فى الذكرى الحاضرة

السودان السودان ياوطن

يا ماركيزي ياخي قدرت تقعد قدر دة كيف؟
بإعتبارك مواطن أجنبي ؟ واللا شكّيتا ؟

عموماً والله الأراضي المصرية فقداك شديد

وتسلم كتير كتير

كنت أنتظر قيمي في دافوري الكوتشينة في ديوان أولاد النذير في ذلك العام
الذي كنا نتصبّر علي صيامِ نهارهِ بلعبِ الورق و إلهاء أفواهنا بالمساويك
الأراك التي ليس لها موسم تزدهر فيهِ تجارتها إلا رمضان !
كنت أخشي إن أنا ذهبت لتلبية نداء العصر في الزاوية القريبة أن يفوتني
القيم و أنا لي ثأر يجب أن لا يبيت و إلا أصبحت مضحكة في ذلك اليوم
حينما كانت الخمسين في كونكان أربعتاشر لا تعني سِوي المهانة و الهوان
لم يكن أغلبنا من الصائمين فقد كانت أكياس الصعوط تتطاقش في
الطربيزة ، أما السجائر فقد كانوا يدخنوها في الحمام ليس إحتراماً

ليتني ذهبت لأداء صلاتي ، فقد كان نصيبي خمسيناً أخري كانت كفيلة
مع الجوكر البايظ بإنهاء القيم سريعاً ، فخرجتُ أنا و زميلي الكيشة
من هذا الديوان المسكون بالخمسينات و الجواكر البايظة ، وقررنا بلا سبب
أن نتمشّي قليلا ..ً ومن المعروف أن المساحة الزمنية بين العصر وحتي وقت
الفطور تمُر علي الصائمين ببطٍْ غريبٍ وكأن الساعة تستمتع بتعذيب
هؤلاء الصائمين !

المهم كان في جيبي صندوق بسكويت نصيبي من الكرتونة التي تشارك
أصحابي المساخيت ثمنها و أكلوها بعد أن جعلوها ثريداً من البسكويت
والطحنية ، وكان صديقي يمتلك صندوقاً آخراً في جيبه ..
وعندما وصلنا إلي الطريقِ الذي سنفترق بعدهُ ويذهب كلانا في حالِ
سبيلهِ لا أدري لماذا سألتهُ عن صندوق البسكويت الذي في جيبهِ
فتصنّع صديقي الهبل وتحسّس جيبه ليخبرني بانه قد سقط منه في الطريق !
وعندما أدخلت يدي في جيبه لم اجد سوي كيس التغليف فارغاً إلا من حُتحات
فأزهلني هذا الأمر فكيف تمكّن هذا الشقي من فتح صندوق البسكويت
وأكلهِ مع أنني أسير معهُ دون أن أسمع كشكشةً ولا قرمشة !
ومن المعروف أن الكشكشة و القرمشة ملازمة لفتحِ و أكلِ صناديق البسكويت !
أعتقد أن صديقي الشقي هذا عندما يعرف أنني مسخوت اكثر منهُ لدرجةِ
أنني أكلت صندوق بسكويتي في ديوان أولاد النذير حينما كنا ننتظر هذا
القيم الشؤم الذي لم أحصل منه إلا علي الخمسينات والجواكر البايظة !
دون أن يعرف أحد من الرفاق هذا الشئ ، فأنا للعلم فقط ، أمتلك تقنية
خاصّة أسميها فن المساخيت في قزقزة البسكويت !

حبيب نورة

انت عارف
البلد الوحيد الذى انقرض فيه الزهج هوالسودان

الحر قتل اخاكم الزهج
ان الزهج قد تحجر
من حبيب نورة الى صابر نورة
السودان سمح بناسوا ( ناس الهلال)

القدم ليهو رافع

وقيل ان الزهج هاجر

وبقى مريخابى

والله يا ماركيزي
ماشاء الله البلد نفعت معاك
والله تستاهل كل خير يا راجل

الغربة ما حبابه لكن الخلِق مجبورين

ربنا يسهلا علينا وعليك

هنالك عدّة محطات شقيّة في حياتي ، أبرزها محطة إنفاق النهار في السباحة
التي تتيح لك ميزة لا تتوفّر في غيرها ، فعندما تسبح في النيل يمكنك
أن تجغم ما تشاء من الماء مثني و ثلاث ورباع دون أن يدري أحد شيئاً
أيضاً يمكنك إدِّعاء الغرق وعندها تكتسب الرخصة الشرعية وتتكِلوا في
الكم كاس الشربتهم و أنت بتغرق ، بينما قد تكون في الوقت نفسهِ عوّاماً طرورة
ولكن هذه تقنية أخري لا تعلمونها بطبيعةِ الحال ، إسمها فِقه الضرورة
في عوم الطرورة !
كذلك يمكنك أن تمشي علي الزير دغري وتقطع ليك كوز ماكن وعندما يراك
أحد أهل بيتك لا تتعب كثيراً ، فقط قول في دهشةٍ أحرص علي أن تكون
مقنعة و طبيعية ! هي!! وحاة الله نسيت !
وما أنساك إلا الشيطان إنه كان ظلوماً جهولا !

وعندما أنسخطنا و لكن بتحفّظ ، كنا نجتمع في نهار رمضان مع بعض الأشقياء
من زملاء الدراسة و أولاد الحلة ، ونقوم بجمع الشيرنغ ، ليذهب أقوانا عيناً
بورقِنا هذا إلي دكاكين المدينة ، ولا بأس إن تلطّف حتي لا يشعر بنا أحداً
فيكون مصيرنا تلك النظرات النارية التي كانوا سيرمقوننا بها إذا هم أكتشفوا
الأمر ، فلا نحظي إلا بالتهميش حين خروج صواني الفطور العامرة !
وحالما يعود رسولنا من أقصي دكاكين المدينة وهو يحمل ذلك الكيس الأسود
الذي إن هو أخفي ما بداخلهِ ، تكفي الرائحة التي تفوح منهُ علي كشفِ سرهِ
فنأكلُ من فولهِ و طحنيتهِ وبسكويتهِ وبعد ذلك تبدأ رحلتنا اليومية في البحث
عن ديوان فاضي لنشغل نفسنا بلعبِ الورق و بري مساويك الأراك !

ابنى الحبيب حبيب نوره
رحم الله استاذنا الطيب صالح الروائي العالمى
ولكن عزانا ان خلف الله لنا امثاكم من بعده
استمتع جدا عندما اقرا لك والسرد الجميل
والتجرد والصدق GO AHEAD ربنا يوفقك

الحبيب شيخ العرب

ياخي تصوم وتفطر علي خير

و قنّب تقهوي يا شيخنا

وأشكرك جداً وإنت بتشرفني بالكلام الطيب دة

ياريت أكون قدرو

من ضمن العادات الرمضانية الطيبة التي أشتهرت ممارستها في بعض المناطق
عادة إعتراض السيارات المارّة عندما يحين وقت الإفطار علي طريقة عوج
الدرِب ، عندما يقوم الأهالي بإعتراض مسار العربة و الإحاطة بها تماماً
وهم يحملون جرادل الحلو مُر و الكركديه و الموية الباردة و البلح والطعام
وهم يحلفون عليك بأغلظِ إيمانهم لكي تنزل ، وما بعيد تلقي ليك واحد
يهنضبك بي بندقية أب عشرة مهدداً الركاب للنزول و تناول وجبة الفطور
والذي ما زلت أذكره جيداً أنني وبعض الرفاق الذين أساءوا رخصة وعدةً
من أيامٍ أخر ، بينما نحن في طريقنا إلي البيوت ونحن نسابق الوقت حتي
نصل قبل الأذان ، أعترضت طريقنا مجموعة من النساء ، الواحدة تقول
ليك وحاة حسن ولدي أكان تنزلوا ، وحاة سيدي الفكي الأمين ود أم حقين
وحليفة شديدة خلاص !

المهم أول ما النسوان أتعارضوا لينا فوق نص الدرِب ، قامن شمّن ريحة
السجاير دي تقول يا واحد و أربعين ! وفي الوقت داك نزلت للسوق تقنية
الببسي المحمول ، شافت ليك قوارير الببسي دي تقول عيد ميلاد !
المهم عاينت لينا كدي وقالت لينا :
الخوايس فيكم و النقايس فيكم !
وهي بمثابة الساحق والماحق في بعضِ المأثورات و الأدعية الحبوباتية
الخوايس من باب خاس يخيسُ فهو خايس ، و النقايس أعتقد أنها من
باب نقص ، وقلبت الصاد سيناً علي سبيل تدليع الكلام الشائع في تلك
التخوم والأصقاع النائية ، والله تعلم !

Quote: أما السجائر فقد كانوا يدخنوها في الحمام ليس إحتراماً

اما من كان ظلوما وجهولا فهو انت يا صاحب

تصوم وتفطر على خير

حبيب نورة رمضان كريم وان شاء الله تلحق تصومو قدر ما صامتو حبوبتك

محمد علي شقدي

وربنا يديك طول عُمُر حبوبة ست الجيل

بس ما توصل للخرف

شكرن كتيرن!

Quote: اما من كان ظلوما وجهولا فهو انت يا صاحب تصوم وتفطر على خير

حامد يا قريبي
أخبارك ورمضان كريم
ياخي مافي داعي
خليها مستورة زي علي الحاج كدة

حبيب نورة رمضان كريم

قلم مميز واسلوب سلس ومتابعة لصيقة لجميع مواضيعك



مهندس جمال محمود

وصاااااااااف وكلامك سمح ,,,,

تصوم ويقبلو منك الكريم ..

اخاف اخش اتكلم تقول لي انت ما معانا عشان كدة بحترم نفسي .. واحبس نفسي
واجي الخيمة بس .. هي الخيم ليه كترت شايف مهداوي برضو فارش بي هناك خيمة
كبيرة وسط البلد .. وحامد دة لازم يجي

Quote: اخاف اخش اتكلم تقول لي انت ما معانا عشان كدة بحترم نفسي .. واحبس نفسي واجي الخيمة بس

يا بهاء طبعاً اليوم دة كان مسخّن شديد
تعبت شكلك كدة
ياربي ناس بيتكم عشان ساهروا بكونوا أخروا ليك الفطور والشاي !
ياخ إنت كمان أعذرهم ما صايمين وقايمين

الشاذلي

الله يخليك يا راجل يا سمح

ربنا يتقبل من الجميع

عودة

Quote: قلم مميز واسلوب سلس ومتابعة لصيقة لجميع مواضيعك

تسلم يا هندسة

شهادة كبيرة من راجل أعظم

وبعد ذلك زادت نسبة السخطة في جيناتنا الشقية فكنا نذهب للمقيل في أم درمان
فقد كان في ذلك الوقت مطعماً أسمه مطعم ( منقوية ) وكان منقوية هذا من
الذين سخّرهم الله للذين يصومون صيام الضّب ، فقد كانت حِللهُ لا تنزل من
كوانينها ، فعندما تدخلهُ تجدهُ عامرٌ بكل صنوف الناس و أمة لا إله إلا الله
كلها مجتمعة هناك ، و ينعمون بالظل البارد و الحِلل المسبكة وكل
ما لذّ وطاب حتي أم فِت فِت تجدها في ذلك المطعم الشهير .

وكان أغلب روادهُ من رمتالة سوق أم درمان و الكمسنجية و سماسرة العربات
والسواقين و الكماسرة ، وحتي الركّاب تجدهم هناك مُترمتلين يضربون في
كُور الجوافة باللبن الباااااااردة التي كانت حصرية في ذلك الوقت !
وأول ما تدخل مطعم منقوية تجد أغلب روادهُ من أصحاب الحظوة والمكانة
الرفيعة وهم يحلفون عليك بأغلظ إيمانهم ، فتجد نفسك وسط زحمة الطلاقات
والحرامات التي تنهال عليك من كلِ صوب ، فقد كان رواد مطعم منقوية
في نهار رمضان أجود من الريحِ المرسلة !

ولكن لو قابلت أحدهم بعد إنقضاء اليوم علي اليمين نقطة الموية الزرقاء دي
ما يدّيك ليها أكان روحك تمرق هسة !
نذهب للمقيلِ في منقوية العامر ، وبعد ذلك نحاول بعد أن نرجع أن تبدو علي
وجوهنا علامات الصيام و الإجهاد ، نصوطُ في أسناننا بمساويكِ الأراك
و نشتري الصحف التي تكثر فيها ضروب التسلية و الكلمات المتقاطعة و
نرتاد دور العبادة سائلين الله أن يجعله صياماً مقبولاً !

السلام عليكم اخى حبيب نورة

احب أستاذنك بإصدار مكتبة الكترونية لجميع مكتبتك الالكترونية بسودانيز اونلاين أسوة بمكتبة طارق الامين التى جمعتها فى كتاب الكترونى على الرابط أدناه :

تَعَالَوْا نُحَوِّل الْمَكْتَبَة الَى مَكْتَبَة الْكْتَ... وبَيَان بِالْعَمَل

( ملاحظة : لا توجد اى اضافة لمواضيع 2010 للمكتبة !!! )


مهندس جمال محمود

تسلم يا باشمهندس
ربنا يخليك يارب
أنا ما عندي مشكلة أبداً في الحتة دي
لكن أحب أسأل عن حاجة بسيطة
عايز أعرف إمكانية التعديل و الحزف والإضافة مستقبلياً ممكنة واللا لا !
تسعين في المية من الكتابات الموجودة في المكتبة و الضاعت بفعل الهكرز
كانت لايف ومن غير مراجعة وخصوصاً اللغة
كانت فيها مشاكل كتيرة
و أحياناً البوست لحدي ما يمشي الأرشيف أنا بكون ما فضيت ليه عشان أقراه
عشان كدة ما بتلاقي تم تعديله كتير


عامةً ( ودي عموماً المصرية) أتوكل علي الله
قو أهيد وربنا يديك العافية
شكرن كتيرن!

تصحو الشمس من نومها متعجّلة كعادتها دائماً في رمضان ، كنت احاول جاهداً
أن أتخلص من إزعاجِ ضوءها بملاءتي
مع أني كنت أحرص علي أن يكون عنقريبي بالقربِ من الحائط الذي
تكثر بجانبهِ أشجار البان الطويلة التي تفشل في الحفاظِ علي إتزانها
فتتمايل مفسحة المجال لأشعة الشمس بالتسلّل لجسدي
لذا لم أكن أعتمد عليها كثيراً فهي غير مضمونة الظلال !

عندما تقترب التاسعة أنهض من هذا العنقريب متعجلاً و بعيونٍ نصف مغمضة
وكأني أخشي أن يهرب مني النوم !
أختار أقرب سرير في الصالون و أرتمي عليه دون حراك وعندما
تحِين الثانية عشراً أفشل في مجاراة إبليس النوم فأنهض و أنا أكاد أسب و ألعن
ولكني لا أفعلها و أكتفي بمقولةِ اللهم إني صائم !

بعدها أقوم بجولةٍ تفقديّة لناس بيتنا ، فأجد ملامحهم قد مالت للغباش
و أصبحت بلا لون ولا طعم !
فأتحاشي مع هذه الصرّة ومدّة القدوم الحديث مع أحد نهائياً !

أنظر إلي ساعتي فأجدها قد تعدّت الثانية ظهراً بقليل حسب توقيت بلبلة
المويات كالحلو مُر و الكركديه و العرديب و القمردين لمن أستطاع إليه سبيلاً
كانت أمي تفعل كل هذه الأشياء بإتقانٍ و حرفية غريبة وبعد ذلك
تقوم بشدّ البليلة العدسية من بدري لأنها لا تنضج بسرعة مقارنة
ببليلة الكبكبيه !
فتقول لك بليلة العدس دي رأسها قوي خلاس ! ولا أدري من أين
لها بقوّةِ الرأس هذي !!

تزداد ملامح الوجوه غباشاً وتصبح القداديم مثل كرات الشراب شناةً
وتفشل مساويك الأراك في إزالة هذا التوتّر الذي نشعر به
أشعر بذلك النوع من نشاف الرّيق الذي يجعلك تحسد كـلبكم الصغير
إذا ولغ من الإناء الموضوع أسفل الزير الذي يسمّي النقّاع ، ومع
ذلك يفعلها إبن الكلــب المحظوظ و يغيظك أكثر !

لا تفلح كل هذه الثياب المرشوشة بماءِ الزير في ترطيب أجسادنا
فهي تزيدك عطشاً علي عطشك ، فتحاول البحث في الراديو
عن برنامج منوعات ينسيك هذا العطش ، ولكنك لاتجد إلا أغاني رتيبة
تصيبك بالملل و الإختناق !

تبدأ قواك في الإنهيار و انت تصلي العصر ، فتحاول و انت تسجد أن
ترتاح قليلاً ، و أحياناً تدركك نومة أثناء سجودك تستغلها في الحلم
بجرعةِ ماء ، وتظل علي حالك هذا إلا أن تسمع موسيقي المقدمة
للمسلسل الديني لا إله إلا الله ، فتقوم بكلفتة الركعة المتبقية من صلاتك
بسرعةٍ حتي لايفوتك مشهد الفرعون وهو يغرق في البحر !
تنتهي حلقة المسلسل الديني لا إلا إلا الله بخيرها و شرّها و يذهب الفرعون
غير مأسوفاً علي شبابهِ ، فتنبعث من داخل المطبخ رائحة ملاح التقلية
وملاح الرّوب فيعود لك جوعك الذي أنستك إياه الحلقة المسخنة !

فتشعر بالملل عند الخامسة التي هي أطول ساعات اليوم الرمضاني
ستتعذب كثيراً و أنت تشمُ في رائحة الأكل اللذيذ ، و تتمني أن تكون في
محل أختك الصغيرة عندما تناديها والدتك لضواقة طعم العصير
فتشرب بنت المحظوظة من كل الجرادل حتي تروي و أنت تراقبها
بكلِ مافي الدنيا من حسد !

تقرر الخروج من المنزل فتجد أولاد الشارع يقومون برشِ مكان الإفطار
بخرطوم المياه ، وعندما يقترب الماء من مكان وقوفك تثور في وجوههم
بلا سببٍ مقنع وتكاد أن تشتمهم ، ولكنك حتماً ستدّخر هذه الشتيمة
إلي ما بعد الإفطار الذي لا يريد أن يأتي أبداً ، وتخشي إن عدت إلي داخل
المنزل أن تستفذّك مرة أخري طرقعة الملاعق في الجكاكة و رائحة الملاح
وبعد قليل يخرج أحد أخوانك حاملاً معهُ الفرشات ويعقبهُ آخر من أولاد
الجيران ، و انت مازلت تنتظر إلا أن تأتي أول صينية فطور تجعلك تتمني
ان تري ما بداخلها وهي مغطاة بذلك الطبق الكبير !

وبعد ذلك تتوالي الصواني وجكاكة وجرادل المويات و سراميس الشاي و القهوة
و انت تنظر إلي ساعتك و تنتظر هذا المؤذن الذي يصبح بقدرة قادر أهم شخصية
في ذلك اليوم ولكنهُ لم يفعلها حتي الآن !
أما تلاوة القرآن التي تسمعها من الراديو المفتوح عالياً تجعلك تعرف بأن الأذان
قد أقترب ، ولكن يأمرك والدك بأن تذهب إلي البيت لتحضر بعض الثلج!
تكاد أن تنفجر في وجههِ ولكنك تضطر إلي الذهاب لإحضار هذا الثلج
ولكنك تكتشف بانه قد أنتهي لأن جيرانكم الفاتحين فيكم ديل ما عندهم تلاجة
فتتذكر طرفة أخيك الصغير الذي قالها لإبن الجيران الذي كان يأتي من صباح الرحمن لشحدة الثلج !
عندما قال لهُ : إنتوا التلج دة بتشربوا بيه الشاي ؟؟؟

تسمع صوت الأذان و انت مازلت تبحث عن بعض الموية الباردة ، فتعود مسرعاً
وفي طريقك تتعثّر بعدّة القهوة التي ستعدّها والدتك بعد الإفطار ، فتحاول النهوض
وانت تشتم علانيةً وفي النهاية تخرج إلي الشارع لتستمتع باللحظة التي انتظرتها
طويلاً ، ولكنك لاتجد مكاناً شاغراً تجلس فيه إلا أمام صينية جاركم البخيل
التي لا تخلو من الفول و الطعمية كالعادة !
تاكل ليك بلحتين دون أن تسمي الله ، و تكتفي بصحن البليلة الموجود أمامك
وتنهض قبل أن تصلي وتدخل إلي منزلك ساخطاً و أنت تقرّر أن لا تصوم
اليوم التالي !

ولكنك عندما تشعل سجارة البرنجي الأولي بعد هذا اليوم الرمضاني الساخن
تكتشف متعةً لا نظير لها ، وبعدها تدوخ ، وتصاب بذلك الطُمام و التكسير
في كل الجسم ، و تشعر بأن كُرعينك ما شايلنك ، فلا تفِيق من هذه الحالة
إلا بعد أن تناديك شقيقتك الصغري !
ياسييييييين ... قاشريييييييييييييين قالولك تعال الجّبنة مَرقت !
تمرُق روحك إنشاء الله !! ما عندك إسلوب غير كدة ؟؟؟

تفتح الراديو الناشونال الصغير لكي تتابع برنامج مذكرات سائق تاكسي لمحمد
شريف علي ، بينما تقوم والدتك أو شقيقتك الكبري بعملية قلي البُن ، وهي أخطر
مرحلة في طقوس الجبنة ، بينما تصطف فناجين القهوة في الطربيزة في قدسيةٍ
أشبه ما تكون باليوجا في معتقدات الآسيويين ! وبعد لحظاتٍ من الإنتظار تنفقها
في متابعة مذكرات بتاع التاكس دة ، تقطع هذه الفناجين لحظات عبادتها ، وتخضّب
نفسها بحنّاء المزاج البّنّي ، وتشعر بأن جسدك يكاد لا يحملك ، ومع ذلك توالي شرب
القهوة منذ البِكري و التِّنِي و الرابع ، وقد تصل إلي مرحلة المُصماص ، و هذه مرحلة متأخرة جداً من مراحل الكيف !
وقد تبدأ بالقزقزة في صحن بليلة ، أو تشرع في إحتساء سلطة روب فاتِرة أثناء
وبعد القهوة كنوع من أنواع البرمجة الرمضانية ما أكتر !

قد تكون لديك رغبةً في صلاة التراويح كنوعٍ من التغيير !
لن تتورّط في مشقة الصلاة خلف ذلك الإمام الذي يصلّي الركعة في ساعة وكأنه
يريد أن يثبت للمسلمين بأنه حافظاً لسورة البقرة !
ولكنك تذهب لذلك الإمام المشهور بإسم بريش فهو سيمتّعك متعة كبيرة في الصلاة
فلا تسمع منه سوي بسم الله الرحمن الرحيم ولا الضالّين ،، أما باقي السورة
فتمر عليك آياتها علي طريقة الشجر الكبار بقي شوفنا ليها رِهاب يا سايق الفيات !

تخرج من نصفِ صلاةِ التراويح فتراناً ومهلوكاً بعد أن تحسّ بأن رُكبك
ستتحجّر ، و تدّيها غشوة البيت ع السريع كدة ، ومن ثم تفتح الثلاجة
تقطع ليك جك حلو مُر بااااارد بعد أن تكتشف بأن جردل القمردين قد أصبح
في خبر كان ! وبعدها تتخارج سريع قاصداً الدورة الرمضانية في كرة
الطائرة التي يقيمها أبناء الحي في المنتزه بعد أن قاموا بسرقةِ الكهرباء من العمود
فتبلِي بلاءاً غير حسناً في الماتش وتخرج صفر اليدين مثلما خرجت من
دافوري الكتشينة الذي ستقصدهُ بعد قليل حتي موعد العشاء و السحور !

بعد أن يحين وقت السحور ، ترجع إلي البيت مسرعاً و أنت تحاول ان
تضرب كورة الرُقاق باللبن ، و تشرب السجارة في نفس الوقت !
تكابس و تدافر لكي تشرب جك موية حتي يعينك علي ويلات اليوم التالي
فيأذن الأذان بينما يخرج من صدرك آخر نفس من السجارة البرنجي
التي تدّخرها لخرمة يومٍ كاملٍ من الصيام !

>

ومالوا مرورك جعان كدة يا حامد؟

ياخ لو تعبت أفطر
هسة قريبك بهاء عيسي ما فاااااااطر يعني الحصل شنو؟

أفطر ساهي الحبّة دي ما بتجيك

لقطة اليوم

غايتو حلقة اليوم الثاني من برنامج أغاني أغاني
ما فيها حاجة تذكر غير البنات
صلاتي علي النبي جيهة شديدة


أما ريماز مرغني
صديق الموج ظلمها السنة الفاتت ظلم الحسن والحسين بي رابطتوا المهببة دي

ريماز نار منقد!

Quote: لقطة اليوم

ياحبيب احترم المشاعر ماممكن صحن عصيد ونحن بلاد الغربة

يا ناصر عليك الله نسوي شنو؟
أها إنت ماشي للغربة الجد جد
محل عربي إلا تسمعوا في البيت
دة لو ما لقيت ناس بيتكم عوجوا لسانهم

Quote: هسة قريبك بهاء عيسي ما فاااااااطر يعني الحصل شنو؟

وماله الفاطر .. والفطور عيبه لي كدي ؟

يادكتور بس أوعي تكون أتضايقت

حبيب نورة الحبيب
رمضان كريم يا ابداع انت
This talks this
الترجمة (عاد دا كلام !!!! )

صيامنا هنا طويل بالحيل و بفضل لينا 8 ساعات مفروض نشوف لينا فيها فطور و سحور و حاحات تانية حاميانى
وجات فكرة ( رمضان مصر ) و بس قلت..... مع حبيب نورة رمضانك احلى
اها نجيكم ولا بتكوركو
واصل الحكى يا حبيب ومعاك

مازن يا جميل

كل سنة وانت طيب
مرحب بيك أينما كنت

تعال لينا وكان ما شالتك الأرض تشيلك بوستاتنا

يا مرحبا

كيفن ما بنرحب بيك ؟
this talk this

باريت حكيك الطاعم السحور قرب يفوتني يا مسخوت وبالمناسبة مطعم منقويه مازال موجود بس ماعارفو في رمضان شغال ولا لا كزول صايم







ـــــــ
رمضان كريم يا حبيب نورا

مرتضي يا حبيب
بالله عليك لو ما مشيت مطعم منقوية في نهار رمضاني
علي شرط تكون فاطر
وتستمتع بعيزومات الرواد الكرام
الذين هم في نهار رمضان اجود من الريح المرسلة

وأسأل لي من الجوافة بي اللبن السااااااقطة
والنبي فوقك كان ما قرطعت ليك كورة منها

دعاء اليوم

كاركاتير الخيمة

بوستك جمييييييييييييييييل ياحبيب
ورمضان كريم علينا وعليكم

تشكر يا أبو بكر

إنت الأظرف
ومرحب بيك في سودانبز

ياحبيب نورة الحاجة رسلت ليك الفطور

يا عظمة
ياخي تشكر شديد
لكن يا أخوي صينيتك دي لا فيها عصيدة ولا تقلية مالها؟

وكمان جك حلو مر ساهي يعميني

من كلمات أشرف سيد أحمد
الفنان كمال ترباس
زول بريدك زيي مافي ومافي مافي

حلقة اليوم التالت من برنامج أغاني و أغاني

حبيب نوره
من اول يوم متابع للبلاوي

ورغم اني عارفك ما تزال تحت خيمة صيام الضب
لكن هاك.. عشام كلامك الحلو دا





ودا الملاح كب براحتك




ودا الجك ملان وتاني واحد زيو... بس انت واصل النضمي

حرام عليك يا ود السر

يا راجل قلنا ليكم صيام السحلية

ما تعمل لينا سمعة نحن بنحاول نظبط أمورنا مع ربنا

تشكر علي المرور الجميل
والعصيدة مافيها كلمة

لكن لاشفت ملاح ولا عصير

حكي رائع يا حبيب نورة
خليتنا نسرح بأفكارنا ذي كأننا
بنشاهد في مسلسل رمضاني.

الله يديك الصحة والعافية ويقدرك
على صوم رمضان.



أكل بسرعة قبل ما يجي السنجك يطالب بالحلة والصحن.

عزيز يا عزيز دنياي
ياخوي لو ملاحك دة مفروكة ورق والله ما بقول ليك غير الله يديك العافية
ريّحتني في حناني

ياخ سنين ودنين ملاح زي دة شوف ساهي ما شفنا

والسنجك بيجاي ما يجي حايم

هو حاسبو لعب؟

شكرن ياخ

شكرن كتيرن!

لوووول
صاحبنا القال التراويح عملت ليه وجع رُكب


دي قصة براها

Quote: يا عظمة ياخي تشكر شديد لكن يا أخوي صينيتك دي لا فيها عصيدة ولا تقلية مالها؟ وكمان جك حلو مر ساهي يعميني

نسينا الرغيف

سلام يا عظمة

العيش ما عندك

محمّر ومقمّر

لكن ياخ عطّشتنا وين الجاكة والجرادل؟

أها النهار دة الجديد شنو؟

أعتقد إننا ممكن نحكي شوية

اقلب الصورة
اقلب الاب توب

يا ماركيزي
عليك الله لاب توب شنو البقلبوا
خليتي أصنقع و ادنقر زي الأهبل

بس ما عرفت قصدك بي صورة إبليس دي شنو؟

Quote: يا ماركيزي عليك الله لاب توب شنو البقلبوا خليتي أصنقع و ادنقر زي الأهبل بس ما عرفت قصدك بي صورة إبليس دي شنو؟

دا بند البلاوى
على بابا

Quote: عايز أعرف إمكانية التعديل و الحزف والإضافة مستقبلياً ممكنة واللا لا !

لا يمكن التعديل فى الكتاب بعد تصميمه .. واعتقد برضو ما ممكن تعدل فى اى موضوع فى الارشيف كلامى صح ولا انا غلطان ؟

Quote: عامةً ( ودي عموماً المصرية) أتوكل علي الله قو أهيد وربنا يديك العافية شكرن كتيرن!

على العموم ان بديت التجربة بكل مواضيع عام 2004 وساقوم بإنزاله بعد الانتهاء من التشطيبات وكده

رمضان كريم
اها السنة دى مقهى يعقوبيان كيف





السنه دي يامهداوي لازم نقعدمع الزول الجميل ده


حبيب نوره سلام يغشاك
ورمضان كريم

Quote: اها السنة دى مقهى يعقوبيان كيف السنه دي يامهداوي لازم نقعدمع الزول الجميل ده

يا خالد
صاحبك مهداوي في غيبوبة ذهنية
الله يصلح حالو
لقيتوا أمبارح في غياهب البستان
بحاول يقنع مزاجو بي واحد قهوة زيادة وعلبة كليوباترا بوكس
وانا عارف درجات كيفو التي تحسب بمقياس ريختر

أقلاها خمسة وخميسة

تسلم يا خلودي
وكل سنة وانت طيب

سلام يا حبيبها وحبيبنا وكل سنة وأنت طيب إلى مالانهاية.
بقرأ في خيمتك المنصوبة بجمال الحكي على أرضية السرد البديع.
والمفتوحة على كل إتجاهات البساطة والمحبة، فبدت لي اشبه بتاج محل في رمزية الإهداء الولوف!

لك محبتي التي تعرف.

الأنيق الحبيب الفاتح

تسلم يا سيدي

دعني أحييك و أنا أنصب حنيني في خيمتك المسكونة بهذا المدعو بوب مارلي
والتي أقصدها كلما ألمّت بي أشجان المنافي
تلك التي تعرفها

خليك قريب وبنديك عنقريب ويغشاك الهمبريب محل ما قبّلت

وأقعد الرسول القهوة جاية

الحبيب
حبيب نورة
ياخي متابعين من البداية
وما عايزين نكتب أي حاجة
عشان بعدين "الكوبي بيست" يكون ساهل عشان الطباعة وكدا
وأيضا الاحتافظ بهذه النصوص الجميلة والشيقة
والأسلوب الرائع،، واصل يا حبيبنا

،،،،،،،،
رمضان كريم

الحبيب ود جيراننا
ياخي رمضان كريم وكل سنة وانت أجمل و أنبل و أفضل و أكمل
وصدي الملاعب عديل كدة

تسلم ياخي علي المداخلة اللطيفة
و ربنا يخليك يا رب

وتصوم وتفطر علي خير
خليك قريب
الحكي لسة قدام

البت إتشفرت !!

Quote: فجاة كدا وبدون مقدمات البت قلبت , كانت في امان الله زي امها وزي ابوها بتحاول تتكلم باللغة السائدة في المنزل وهي اللغة السودانية الدارجية , قبل تلاتة يوم بدات وامها الحظ عليها كثرة استخدام حروف الاشارة ( هذا و هذه ) بدلا عن ( دا ) او ( دااااك ) او ( ديييك) عزونا الامر الي فلهمة مؤقتة ستزول بمرور الايام , ولكن المفاجاة بمرور الوقت القصة جاطت بالمرة , اول امس البت بتلعب في العجلة حقت اخوها الصغير وقعت وقعة شديدة عاينت لي كدا وقالت لي ( لا تقلق انا بخير ) نطط عيوني قدر الريال ابو عشرة ولم اعرف ماذا اقول لها , بالامس امها جائتني وهي تضحك من المطبخ و وهي تمسك بالبنت وتقول لها قولي لابوك قلتي لي دايرة شنو , هنا البنت غالطتها وقالت ليها ما تقولي لي دايرة شنو ولكن قولي ماذا اريد هزت امها راسها وقالت ليها وماذا تريدين ( قالت البنت : اريد ان التهم الطعام يا امي فانا جائعة !!) ومنذ ثلاثة ايام ونحن علي هذا الحال لمن جاني احساس اني قاعد في سوق عكاظ . طبعا قررنا تقليل وقت التلفزيون الي اقصي درجة ( بالتدريج ) زيادة جرعة تلفزينات السودان والمشكلة انه برامج تلفزيونات السودان غير جاذبة للاطفال بالمرة بل ومنفردة يا غنا يا نقة لماذا لا يفكر احدا جديا في قناة اطفال سودانية يلحق اطفالنا ديل قبل التشفير النهائي

يا حبيب تمر رمضان منى ليك ولضيوف الخيمة وباقى اتصرف فيه بعد رمضان

كراكتير اليوم --- للخيمة=====

تسلم يا عظمة
مشكور علي الكاراكتير
ياخ داير تجيب لينا الهوا؟

Quote: تسلم يا عظمة مشكور علي الكاراكتير ياخ داير تجيب لينا الهوا؟

خلى خيمتك ديمقراطية

وروح رياضية
خايف من الفيفا

والدنيا رمضان

Quote: خايف من الفيفا

الفيفا مافي خوف منها

الخوف من سيكافا

حبيب نورة

ياخي انت مجنووووووووووووون عديل كده

انا غايتو قريت البوست ده

وضحكت وبكيت وحاجات تانية حامياني

انا بقول ليك حاجة

انت حب نورة زي ما داير

بس خلينا نحن نحبك

لانك انسان جميل جدا

واقبح حاجة فيك انك بطيخابي


دي لو غيرتها ينضمن ليك صيام ضب عشرة سنين لي قدام



يجازي اللي كان السبب

حبيب نوره يا رائع

مبارك عليك الشهر الكريم

وتصوم وتفطر على خير

أتابع معك هذا البوست الجميل

Quote: حبيب نوره يا رائع مبارك عليك الشهر الكريم وتصوم وتفطر على خير أتابع معك هذا البوست الجميل

البشير
تسلم يا حبيب
وأسعدني مرورك وإطلالتك البهية

شكرن كتيرن!

معقولة يا ناصر جايب لينا بلح؟

نعمل بيه شنو ؟
نخلّلو؟

أوعي تكون قاصد الفلاني؟؟


ههههههههه لا يا عمك خلاص توبة نصوحة

Quote: معقولة يا ناصر جايب لينا بلح؟ نعمل بيه شنو ؟ نخلّلو؟

يا حبيب بلح لزوم رمضان ولا انت فاطر

Quote: يا حبيب بلح لزوم رمضان ولا انت فاطر

لا كان كدة عوجة مافي
أنا كنت قايلوا لزوم حاجات تانية
وبعدين كيف تقول لي فاطر؟
إنت قايلني صديقنا الزميل الحبيب بهاء عيسي !

قالوا ليك مالك بتاع النيران عامل ليه كمين

منى سلمان ......تكتب..

تمام يا قريبك جايينك بيهناك

Quote: الخوف من سيكافا

الجماهيرية الليبية العظمى الاتحادية الكنفدرالية

يكرة الخيمة محجوزة

Quote: الجماهيرية الليبية العظمى الاتحادية الكنفدرالية يكرة الخيمة محجوزة

مافي مشكلة

لو غلبتوا الفطور علي

ولو ربنا أدانا ال في مرادنا

كمان بنفتح ركن للشماتة

رمضان كريم يا شباب .. و متابعين السرد الجميل يا حبيب

ناصر يا مالك
ياخي أخبارك مالها مقطوعة؟

من شوفتك طوّلنا

رمضان كريم وكل و انت طيب

قصة عجوز المترو

بدأت أشعر بالملل في هذا اليوم الرمضاني الساخن
والقاهرة مدينةٌ تصُرٌّ لك وشها صيفاً كلما وجدت نفسك محشوراً داخل علبة
ساردين مترو الأنفاق الذي تستغلهُ مضطراً للهربِ من زحامها !
فتفكر و أنت مقبلاً علي محطة أنور السادات أن تغيّر إتجاهك فجأةً وبلا سببٍ واضح
تجلس قليلاً في المقعد الخالي الوحيد في محطة الإنتظار بمحاذاة ا
لرصيف لتنعم ببعض الهواء البارد الذي يأتيك من فتحات التكييف المركزية!
تتمني سراً لو أنها تقطّعت بك السّبُل يوما داخل هذه العربة ،
عندما تكتشف أنك جالساً أمام العربات المخصصة للنساء حتي العاشرة مساءاً
أما بعد ذلك فيختلط حابِل الصدور الناهِدة بنابلِ الأنامل الخبيثة ،
فلا تتضرّر إلا حمالات الصدر التي قد تفقد رباط جأشها أحياناً !
ولكن هذه العربة تكون فيما عدا ذلك مملكة خاصة بالنساء !

بدأت أشعر بالرتابة الشديدة ، والحُنق في الوقتِ نفسهِ من المزيعة الداخلية للمترو
التي تردّد تعليمات كيفية إستخدامه بآليةٍ مملة ، وفي نفس الوقت يثير حفيظتي الصفير
الذي يسبق ظهور القطار القادم من النفق المظلم الكئيب !
الذي لم يكن سوي دعوة صريحة للرحيل أو تغيير المحطات
كان المقعد المجاور لقرفي تشغلهُ عجوزٌ في الغابرين ،!!
كنت أعتقد أنها تلوكُ شيئاً في فمها ،
ولكنها قتلت فرحتي بإفطارها حينما أدركت أن فمها يخلو من الأسنانِ تماماً
فلم تكُن تلوكُ إلا لسانها !
وبعدها عرفتُ أن هذه العجوز تعاني الفراغ وعدم الموضوع ، فهي
لم تغادر هذا المقعد رغم وصول ما يقارب السبعة قطارات للمحطة الباردة !
فجعلتني أراقبها بحيطة مخافة أن تكتشفُ أنني أنظر إليها لأكتشف الإنسان الأول فيها
فحتماً هذه الأنثي التأريخية ( هذا إن وجد فيها ما يستحق تأنيثهُ ) من مخلفات العهد العثماني التليد !
كنت أتفرّس في ملامحها القديمة و أحاول إكتشاف مقبرتها الفرعونية
التي قد أجد فيها بعض الكنوز الأثرية القيمة ، فقررتُ بلا موضوعية
أن أغزو أراضيها و أكتشف اطلالها ، بينما هي تلوكُ في لسانها وكانهُ قطعة مارتيديلا طازجة !

فما تبقّي من إبتسامتها كانت مغارةٌ يقهـقِهُ فيها الحزن !
وما فاض من حزنها كانت ضحكة تسخرُ بها من حسرتها و شقاءها !
وكأن هذه العجوز هاربةٌ للتوِ من قبرها ، فهي حيةٌ لتثبت لنا قوتها و صبرها
وهي ميتة لتخبرنا انها حياةٌ لا تستحقُ أن نعيشها !!
فأنظر إلي وجهها الشدّيد البياض و احمد الله أنها كانت في مقامِ امنا حواء
فلا إثم ولا تثريب علي صيامي ، ولكني أسأل نفسي
يا تري من الذي (كرفس) جلبابهِ ؟؟
هل سيعيد إليه ( الدراي كلين) نعومتهِ و نقاءهِ ؟
هذه العيون التي تختبئ خلف هذه النظارة التي لم تكون نظارة (قِراية) بأيّ حالٍ من الأحوال
، يا تُري هل ستسكن مرةً اخري في قصيدةِ شعر ؟
هل سترتديها أغنية في ليلةٍ صيفية ؟

تمر القطارات وتعبرني المشاهد والشخوص و الضجيج ، وأنا مازلت أفكر في هذه الجدّة
، و أنا أعلم بأن لي عادة قديمة إسمها ريدة ( الحبّوبات) !
كان كل هذا يحدث و أنا أجلس في مقعدي برفقةِ صحيفةٍ مهملة لم أقرأ حتي عناوينها الرئيسة ، وقد أكون لا أعلم حتي إسمها !
ولكنها كانت حركة اعتدت عليها بآليةٍ لا تفارقني عند ركوب القطارات بجميعِ أشكالها ، وحتي قطارات المترو !
بدأتُ أسمع هذا الرنين المزعج مرةً أخري ، فمددتُ يدي إلي جيبي بطريقةٍ غريزية
وأنا في غايةِ الحرج من هذه النغمة التي تشبه الفحيح ،
ولكني اكتشفت لاحقاً انها لم تكن نغمة رسائلي ،
و لكنها نغمة الرنين التي يصدرها جوال العجوز تلاتين عشرة !
فأخرجتهُ من الكيس الأسود المربوط بعنايةٍ فائقة من شنطتها السوداء العتيقة
التي تمسك بها بإصرار ، كعميلٍ سرّيٍّ في صفقة تبادل أسلحة!
وعندما أخرجت الموبايل بعد جهدٍ جهيد إنقطع الإتصال ، ومن ثم عاود الرنين من جديد
وهي تُمعِن النظر في شاشةِ الهاتف مليّاً ، لدرجةِ انني قلتُ لنفسي ( ياربي يمكن ما بترد من رقم غريب ) !!!

وبعد ذلك قامت برفع سماعة الهاتف وبدأت في الحديث بصوتٍ عالي
كعادة عجائز المصريين عموماً ، وجعلتني أغيّر جميع آرائي الإيجابية فيها
و قبل أن ترتاح أذني من صراخ هذه العجوز في سماعة الهاتف المحمول ،
بدأت أسمع صفير القطار القادم من النفق المظلم وعجلاتهُ تحدث ذلك الصوت الإيقاعي المتناغم
، وفي الوقتِ نفسه كانت مزيعة المحطة الداخلية تصدر ذات النشرة !
قنهضت العجوز علي عجلةٍ من أمرها وكانها تهِم بإدراك إجتماعاً علي مستوي رؤساء مجلس الإدارة !
فلم تتركني أتابعها بعيونِ سخطي ولكن جاءت أنثي شاهقة البنيان
،وشغلت المساحة المتبقية في هذا المقعد التي كانت تجلس عليه عجوزاً في الغابرين !
لم أحاصرها بنظراتي حتي أصفها لكم !
ولكني شعرتُ بأن عطرها النفاذ يكاد يخنقني و يجعلني أفكر !
لذا أبتلعت ريقي وتعوّذت من الشيطانِ الرجيم وقلت لإبليس فكرتي
ويحك اللهم إني صائم !
ومن يومها قررتُ أن لا أجلس لأنتظر المترو في محطة السادات مطلقاً
يعني يا عجوز في الغابرين يا شيطان رجيم ؟؟؟

up

تسلم يا ناصر

وخليك متابع

باحبيب خالى الخيمة وحايم مع العوازيم

هاهاههاها
عارف يا عمك يادوب شربت حجر شيشتي
وقلت أجي أشوف الخبر شنو

بس ما قلت لي أخبار الحمام المحشي شنو!


ما يكون حشوهو بالمكرونة

لذيذ هذا البوح وذو ملامح مشتركة مع حكي
كل السودانيين الاصلاء الذين ادركوا رمضان
فى صغرهم وحتى افتوتوا فى الزمن الجميل
وربما لدينا ما يوازيه من الحكي.
تلهمني فيروز الآن كثير من الذكريات
راجعيين يا هوي راجعيين يازهرة البساتين
راجعيين يا هوي على زهر الهوي راجعيين
وكأنها تقول لي سطر ذلك الزمان الجميل ورمضان
فيه بهي ننتظره بفارغ الصبر ليس لمدلوله الديني
فحسب،بل لان الحياة فى رمضان اشهي وابهي من كل الشهور
قبل ان يصبح رمضاننا شهرا يذبح فيه البشر .
على العموم كنت احب لولا الظروف التى تعرفها ان اصوم
معكم رمضان يملاءنى بالذكرى الذى ترافقنى طول عمرى
بوجودكم البهي لكن ملحوقة ان شاء الله
تحية لكل الشباب فى القاهرة
ضياء

Quote: راجعيين يا هوي راجعيين يازهرة البساتين راجعيين يا هوي على زهر الهوي راجعيين

الحبيب ضيا
ياخي أحييك في هذا المساء الفيروزي البديع
الذي أشعر وكأن هذه السلطانة تناديني عندما تنده لشادي
بملأ حنينها
وشجنها الكثيف

فيا وريف الحسن

تشتهيك جميع الطرقات
وأكثرها تلك التي لم تعفّرها خطواتك

شكرن كتيرن!

الحاصل شنو يا عظمة الهلال غلب ولا لسه ما لعب
ولا شنو الحاصل .
رمضان كريم ما لاقيناك فى القاهرة

Quote: الحاصل شنو يا عظمة الهلال غلب ولا لسه ما لعب ولا شنو الحاصل . رمضان كريم ما لاقيناك فى القاهرة

الطاهر سلام وكل سنة وانت طيب

الكورة بعد شوية

الله ما أدانا ال في مرادنا

يللا خيرا في غيرا

يا جميل
انت الركشة دي مالها صفرا ولكن دينها الرياضي أزرق
خلي بالك الركشة دي غواصة

الله يستر ما تكون نووية

يا عظمة إنت في العوازيم
واللا في الدعوة الخابت دي

خزلونا الليبيين يا قريبك

ما قدّروا اللون اللابسنوا دة

يا عبد العظيم يا خي ما تعملها لينا هلال و ركشات

نحن عاوزين الود دا يحكي .... عليك الله دقيقة بس



يا حبيب .... العب اللعب

مش كدة يا ناصر؟

كرهني ياخ الركشات والهلال

كاراكتير اليوم من خطبة الجمعة

حبيبنا حبيب نورة
بالله دعك من خطبهم "الهلالاب "

وورينا ...عشان لمن نجيك ما نروح منك يمين وشمال و نبقى ليك بس "عميان و مسكوه عكاز "

اللهم انى صائم !!!! المرا القعدت بعد العجوز دى خبارا ما بتتوصف

تتجازا .........
this talk this

مازن


والله لكن حكاية

Quote: اللهم انى صائم !!!! المرا القعدت بعد العجوز دى خبارا ما بتتوصف

والله سألت السؤال الصاح
ياخي أقول ليك حاجة في بند إسمو البلاوي
ورد سهواً في العنوان
أنا غيرت رأيي منو كفاية كدة

يا قريبك دي حاجات مبالغ فيها ما بتتحكي في نهار رمضان

لكن برضو خليك متابع

يمكن !

ومين يضمن ؟؟

حكمة اليوم

التّسوي الخلاطة في القمردين


تلقاهُ في الحِلو مُر !

Habib


Salam


altasaweeh inta fe alnas de talgaho fe alfator


gool aaaaaaameeeeeeeeeeeeeen


Mushtageen

Quote: altasaweeh inta fe alnas de talgaho fe alfator gool aaaaaaameeeeeeeeeeeeeen

هاهاهاها

كيفنك يا جلال
الدنيا معاك عاملة شنو
والله بالأكتر يا جميل
مشكور علي المرور يا عسل
وكل سنة وانت كدة

حكمة اليوم

الله ما أمر بالهلاك !!

ياخي الله ما أمر بالهلاك !!
دي طبعاً حكمة الأخوة الفاطرين في نهار رمضان ، والتي يعقبها منفستو
من الأعذار الشرعية والغير شرعية !
أنا والحمد لله لم يحصل في يوم من الأيام أن أفطرت بأسباب واهية !
أنا كنت قاعد أفطُر ساهي !!!
يعني مرات الواحد كدة (ساهِي) بزهج ويقول الصايمين ليها شنو ؟
أعتقد أن هذا هو من الأسباب المبيحة للفطر في عرفِ أصحاب الحكمة
التقليدية التأريخية ( الله ما أمر بالهلاك)
لكن بالجد هي مريحة جداً ، تصحي من النوم الساعة إتناشر ، وبعد
ساعة ونص تعطش تديها كوز موية بااارد والله طبعاً ما أمر بالهلاك !!

أجتمعنا ذات غربة ونحن مقبلين علي حلة عدس ، ونحن لكثرة ما أدمناها
مجبرين ، كان صندوق المرقة الماجي لا يمكث في شبهِ مطبخنا
أكثر من أربعة أيام ، فكانت تبلعهُ كروش الحِلل ، التي نرميها بجمرات
المرقة الماجي ، ونحن نستعيذ بالله من شرّ هذه العيشة الفقُر !
فالذي يكون عشاءه العدس في شهر الصيام ، فهو مقبلٌ لا محالة
علي أمرين أحلاهما مُر
الحيرقان و نشاف الريق !
أما النّفاخ فهو رخصة جاهزة لا تقبل الشك أبداً !
جعلناه ثريداً ولم نبخل عليها بفقشات من البصل البنفسج وهو معروف للبصلجية
بسخونتهِ و قدرتهِ علي إسالة الدموع بإفرازاته الغازية الساخنة !
أيضاً يعتبر البصل البنفسجي من أكثر الكائنات الحية قدرةً علي محاربة
النزلات لدرجة أن الأنفلونزا البتقول أنا أنا
علي اليمين يمرقها ليك في عطسة واحدة !

كان ود حليمة ( أعدسنا) و أمهرنا فركاً و صواطةً للحِلل
فما أجتمع القوم وكاس مريسة إلا وكان ود حليمة السائق الأكثر مهارةً للقطر قام !
فكنا عندما نريد أن نجعلهُ يبتسم ، نوكل له أمر الكوارع ، مع أنهُ يرهقنا
بتنظيف بصل المكادة و دق الشطة و تقطيع البصل المسيل للدموع !
البصل البنفسجي !
بعد أن قطّعنا العيش البايت في صينيةٍ لنا معها عدة مواقف
فتلك الصينية وقفت معنا في منعطفات تأريخية خطيرة للغاية كان لها
تأثير بالِغ علي مسيرتنا في تلك المنافي
وبعد ذلك أقبلنا عليهِ وكلٍ يغني علي ليلاه !
نحن كنا نتعشّي فقط ، ولكن ود حليمة فأتخذهُ سحوراً !
حين بخلت علينا ظروفنا السيئة بالرقاق و الفطير والمديدة !
كلنا كنا نقبض بأيادينا العشرة برخصة الفقُر العلينا دة
فمزّقنا فاتورة رمضان !

أما ود حليمة بشلاقتوا المعروفة فهو الوحيد الصايم فينا ، ولكنهُ كان
صيام اليابة البنات
الصيام الما معروف فطوروا وين ومتين!

اكتشفت أنه لم يتبقّي معنا سوي تلاتة سجارات كيلوباترا فقط
ومن الطراز الذي يدخنهُ العامة و الدهماء وأبناء السبيل

حين أخبرني صديقي الذي كان عليه غسيل العدة في ذلك اليوم
وشِن العدة يا يابة ؟؟
صحنين وتلاتة كبابي من النوع البجي هدية مع الزبادي والدكوة
وصينية كان دورها الروحي في تلك الشقة
أكبر من صينية أزهري !
فقررنا تخميس سجارة بالكُرُب كدة ولا من شاف ولا من شمّ !
ولكن كلاب الشقة البوليسية أكتشفت أمرنا من أول نفس !
فكانت هذه هي نقطة التحوّل في حياة ود حليمة الرمضانية !

قال لينا وهو يحاول أن يدسدِس حسرته التي أن لم تظهر في عيونهِ
لأخبرنا بها البؤس الظاهر علي آخرهِ
ولكن البؤس نفسه لم يكن يستطيع أن يسرق أفراحنا و ضحكاتنا
كنا نضحك ونحن نعلم بأن صينيتنا العتيقة قد لا تشهد اليوم ثريداً
كان يدخل علينا كيس السلطة والرغيف فنبتسمُ ما أستطعنا !
ولكن الحزن لا يعرف طريقهُ إلي قلوبنا !
ولكن ود حليمة ممثلنا في شهر رمضان قال لنا :
معقولة بقيتوا تدسدسوا السجاير ؟؟
ياخ دة آخروا تِيبي !!! يعني سجارة السحور ما دايرين تخلوها لي ؟
يعني الواحد يصوم كيف ؟
قلت ليه يا ود حليمة يا أخوي الله ما أمر بالهلاك والحج بالإستطاعة!
فلمعت عيونه ببريق غريب و بدأ يهتف مثل أرخميدس حين وجدها
أيواااااا
الله ما أمر بالهلاك الله ما أمر بالهلاك
وبعدها خمسنا باقي السجائر الكيلوباترا الرخيص وعندما أصبح الصباح
فقدنا ممثلنا و سفيرنا الدائم في رمضان
يا حليلك يا ود حليمة !!

بناءاً علي ما سبق


الله ما أمر بالهلاك

لقطة اليوم
ريدة الحمامة

لقطة بكره

ياخ معقول

طيب ما توديني في الشهر الفضيل دة عمرة ع السريع كدة

حبيب نوره يا زول يا حكاى
سردك مدهش فقط قكر قى ان تنتج عمل سردى متكامل
وجاييك تانى

حبيب نورة سلام

كل يوم بنجي بجنب خيمتك وبنشم روائح شواءات الحكي وبهارات السرد البديع وبنقول نجيك في السحور ،

وتاني بنقول احسن نأجلو للفطور في اليوم التالي. ياخي ربنا يحفظ خيمتك دي من كل هواء واعاصير وهواء وام شير( القاعدة تجيكم في مصر

كتير )


تسلم يا غالي

بساط الريح

الهى يجعل ايامك كلها صيام عشان تفضى وتحكى

ياخى انت كارثة....

Quote: الهى يجعل ايامك كلها صيام عشان تفضى وتحكى ياخى انت كارثة....

حامد يا راجل يا عسل
الخبر ؟

علي الإيمان صاحبك اليومين ديل من كُتر الصلاة قرّبت تجيه آلام في المفاصل

يازول الرّكب دايرة بلالي عديل كدة

عظمة يا فنان يا إنسان


تشكرون

عزّبت الفوتوشوب عزاب قبورة


بتعرفوا واللا ما ادوكم ليه في النرويج؟

Quote: كل يوم بنجي بجنب خيمتك وبنشم روائح شواءات الحكي وبهارات السرد البديع وبنقول نجيك في السحور ، وتاني بنقول احسن نأجلو للفطور في اليوم التالي. ياخي ربنا يحفظ خيمتك دي من كل هواء واعاصير وهواء وام شير( القاعدة تجيكم في مصر كتير )

المقابلي
بركة الجيت يا الحبيب
و أنا أشيل و أشتت ليكم في السكر
تقول لي بجي حايم و بجري؟

وعلي قولك ربنا يحفظها من كتاحة أمشير و كيد الأعاصير

تسلم يا الأمير

Quote: حبيب نوره يا زول يا حكاى سردك مدهش فقط قكر قى ان تنتج عمل سردى متكامل وجاييك تانى

أبو صلاح

تشكرات أفندم تشكرات

أسعدني مرورك الطيب

وفعلاً الفكرة موجودة ولكن التنفيذ يتأرجح بين الوجع اللوجستي وتداعيات الأنين النفسي

وفي كلاهما الأمر سيان

شكرن كتيرن!

الجماعة قالوا لى

خلى حبيب نورة يكتب

.....

اقول ليهم
حبيب نورة داير ليهو حجر من اسوان

راسو يسخن
ويشوف المهندسين والدقى ( زى المقرن)
والقاهرة انثى ( ما قاهرة)
بعد كلوا يطلع الورق من جيبوا
والفكرة قبل تطير
وعارفك قاعد تزهج من الجرسونات
...0( حجر تانى ياباشا والفضول يقتل الحرسون ,,السودانى بكتب فى شنو)
وبالو فى صاروخ سودانى...
الكتابة باللون الاحمر..
فكرة طايرة
بنات افكارك ما بنات جيرانكم..
( زيارة للجامعة الامريكية الموقع الجديد)
وهنا قد
تكتب تانى
.....
الحرسون حضرنك تأمر بحاجة ياباشا...
وبالك فى الخيمة الميرى ...

يا عظمة


بجيك يا جميل

أبقي عشرة

كان ذلك اليوم الساخن الطويل بما يعادل ثلاثة أيام مما تعدّون !
كان يوماً أتجرّس فيه مسلمي تلك الأصقاع النائية ، فمنهم من صبروا
وصابروا و أكملوا صيامهم ، وكثيراً منهم من كفاهُ كوز موية بارد شر العطش !
فعندما تنظر لوجوه الصائمين وهم يتململون في عناقريبهم وكانهم أعجاز
نخلٍ خاوية ، ستدرك بأنهم طرازاً فريداً من البشر قد لا يتكرّر قريباً !
كان الحَر والسموم تشوي الوجوه شيّاً ، ولا تترك فيما مزعة رطوبة
وتحسّ بأن جوفك يغلي مثل فوّهة بركانٍ مشتعل ولا تجد من يطفأها
فبلغت القلوب الحناجر ، و أشتد البأس ولم يذهب الظمأ
ولا أبتلّت العروق !

وبعد جهدٍ جهيد أقتربت ساعة الإفطار وبدأ ذلك الشيخ العتيد تلاوة
ما تيسّر من سورةٍ ما ، كنت أعتقد لطولها أنها إمتحان السواقة في القرآن !
الشيخ العتيد يقرأ الآية و حفنة من صغار الشيوخ يردّدون خلفهُ
علي طريقة الكورال !
وقلوب المسلمون الصائمون قد بلغت الحناجر وما زال الشيخ العتيد يتلو القرآن
والكوراس من خلفهِ يقرأون ( الحالة دي ما تيسّر )
يعني لو كانت دي سورة البقرة كانوا لحدي هسة ما فطروا !
فتذكرت مقولة خالة صديقي التي كانت تزهج من صغار القراء
الذين يردّون خلف الشيخ في التلاوة حين قالت :
والله لو ما الجماعة ديل الراجل دة كان إنتهي قبييييل من القراية !!
وأيضاً لا زلت أذكر إمام مسجدنا الذي كان يلقّب ب (بريش) لاعب الموردة
السابق المشهور بالسرعة لدرجة أنها كان يسبق الكرة عندما عاتب مأموميه
لأنهم كانوا يقولون خلفه آميييييييييييين ، فهو كان يريدها آمين فقط ولو كانت
هذه الياء ( سايلنت) لكان في ذلك خيرٍ و بركة !

وأخيراً أذن مؤذن المسجد العتيق ، وفي ذلك الأمر عدّة طرائف
فقد كنا نجاور زاوية صغيرة نؤدي فيها صلاتنا ونقرأ ونحفظ القرآن إسمها
خلوة أولاد عبد الوهاب ، لم تكن فيها مكبرات الصوت ، ولكن في رمضان
تدقّ النوبات إيزاناً بالإفطار ، وكما أسلفت نحن كنا نتبع جغرافياً
لسلطات هذه الزاوية إلا في رمضان !
فكان ولاءنا لصوت الأذان ، ولكن إذا سمعنا النوبات أولاً نبدّل قِبلتنا
ونفطر علي طول ، ونقول يمكن الكهربة قاطعة أو المكرفون بايظ !!!

كانت البروش مصطفة في زمنٍ ندرت فيه الموكيتات إلا في بيت مغترب
وجملة من الأباريق مثقلة بالماءِ للوضؤ !
و أمة لا إله إلا الله بخيلها و خيولائها ينتظرون لحظة تحليل الصيام
انا كنت أجلس بمقربة من العم فاروق الذي أشتهر بحبهِ للمطايب
فلم ينتظر مقدار بلحة من الزمن ، ولكنهُ أنقض علي الصينية يغرف غرفاً
ويجغم من الكبابي المليانة بالعصير والحلو مر وكانه يستعد لرحلةٍ يعبرُ فيها
الصحراء الكبري !
العم فاروق الذي أنهكه صيام ذلك اليوم الطويل الساخن يغرف و يشرب ويجغم
حتي وصل إلي مرحلةٍ لا يكاد بعدها يقدر علي التنفّس !
فتكوّرت بطنهُ وتدوّرت و أخذ يشير إلي أحد أبناءه في صعوبةٍ قائلاً :
يا ولدي ناولني الحُقّة ديييييييييييييك !!
الطريف في الأمر أن حُقّة الصعوط كانت أقرب إليه من حبل الوريد !
ولكن يبدو أنه رآها أبعد من سوق أم درمان الذي كان في ذلك الوقت
هو مسافة القصرفي تكتيكي للهربِ من مشقة الصيام !

حببب نوره السلام والرحمه ورمضانك كريم ياخ فاروق الباحوتى ما عاد ذلكم
العشيق للمطايب كما كان وله من الحكاوى ما تنيخ عن حملها العيس العناسيت
وطرائف بينه والمرحوم كموله والتومه بنت حسن غير أن السكرى بقص تلك الروح
العاشقه لكل طاعم وحادق وصار يتخير الأكل الصحى والماسخ المفيد
كالشوربات والفواكه المالحه فلا بطيخ ولا غيره صار يحرك قدراته ربنا يمنحه
الصحه والعافيه ولكن كان لقهوة دقاش إفطارا ياتيه الناس زحفا
وعلى ظهورهم الخيرات من شكيت والبرماب والحمر والدرابنه والقدوراب
ومن ما يأتى بهم الطريق العام من كل الإتجاهات ودوما يجدون الخيرات
والإصرار على تناول ما لا تسعه مواعينهم العطشى على أنغام تلك
المناكفات والتعاليق الساخره ثم القص العميق الذى تسيخ له أرجل
أذن السمع فيهم فلا يتحركون إلا بمقدار كثور الدعول الذى دقت شايته
على مقربة من الكوديق يكسع ويجتر فى ثبات لا يحركه عنه الذباب اللاسع

فسلام يا حبيب نوره ورمضانك كريم


منصور

المنصور

تحية طيبة ورمضان كريم

عارف يا الحبيب في محطات كتيرة أنا غلبني أقيف فيها
مسكتني عبرة الحنين

للزمن الما أظن يعود تاني

نهائياً

تخيل إنك بتقيف مكتف وما قادر ترجع ذكري !

مجرد ذكري بتعني ليك عُمُر بي حالو

ـــ

إيييه دنيا!
علي العموم عساك طيب و ربنا يديك العافية

شكرن كتيرن!

كِتَاب الِكْتَرُوَنّى لِمَكْتَبَة حَبِيْب نَوْرَة الْاص...َشْمَل 65 مَوْضُوعَا

يا هندسة

تشكر ياخ

مشيت ليك بيهناك وغالبني الكلام


ياخي انشاء الله تسلم لي

نفسي في كورة بليلة يا جماعة

صينية اليوم

حبيب نورة حبيبنا

متعودا دايما

الافطار مع اناس احباب الى القلب و لكنهم يعانون من قسوة اباهم فى صلاة المغرب ثم الاكل و هم يقدمون الاكل على الصلاة و ذلك ليس سوى لتلكم الايام الصعبات حرا وهجيرا
و حكى لى محدثى ان امس وهم يصلون جاء احد المجانين ( شفاه الله ) وعمل على خلط الطعام و هو يهتف منتصرا

- عصيددددددددة
- لحمةةةةةةةةةةةةةةةة
- سلللللللللللللللللللللللطة
وعندما فرغ القوم من الصلاة كان مجنونهم قد ترك لهم بصمات فنه وفكرة التمرد على الصلاة قبل الاكل ...
----------------------------------------------------------------------------------------------------------------

تصور كنت جايكم بس ثالت مرة فى حياتى يشدنى "الجماعة "
بالله يا حبيب نورة
سيز توك سيز

هههههه يا مازن
عشان كدة أنا أول حاجة بفطر تمام التام
وبعدين نشوف موضوع الصلاة
أيام كدة في المدينة المنورة
لقيت واحد كدة كان مشغلنا ليك شغلة عجيبة خلاس
الدوام كلو ربع ساعة بتبدأ قبل الإفطار
و بتنتهي مع قولة الله أكبر
شغلتنا كانت مقابضة الصايمين كل زول يجيب جماعتوا للصفرة الكان عاملا
في الحرم النبوي الشريف
أنا كنت بحوم كدة ولو ربنا فتحها علي بي هندي بجيبوا
ولو ما فتحها العلي سوّيتوا
لكن فطورهم مسيخ جداً
يدوك علبة زبادي وبلح وموية وتقوم تركّع
بعد داك تجي تتمو رز وتفاح

نحن ناس عصايد ساهي ما عندنا شغلة بي الزبادي دي

اغاني البنات الليلة


ولا كلمة

صراحة حقلة اليوم الرابع عشر


نار منقد

وصراحة البنات

موووبالغة شديد