جات الحزينة تعزي إتلحست شنطتها

واحد مشت بيت ناس عادي تعزي في بكا زيها وزي أى واحدة بتقوم بواجب العزاء أها قومي يا بت من بنات البيت قالو عمرها 25 سنه بفتح شنطه المرا المعزية ولحست ليها مجوهرات وقريشات وموبايل نوكيا أبو كاميرا وفريشات بالجنيه وعملات أجنبية.
وبدأت تفاصيل الحادث بعد ان تقدمت السيدة ببلاغ للشرطة افادت فيه بأن مجهولاً سرق حقيبتها وبداخلها مجوهرات ومبلغ (500) جنيه و(500) ريال سعودي وقدرت قيمة المسروقات بمبلغ (60) ألف جنيه. وكشفت التحريات مع الشاكية بأنها تقيم بالخرطوم وقد حضرت لمدينة سنار لاداء واجب عزاء وانها فقدت حقيبتها ، وقد تمكن أفراد المباحث من الوصول على معلومات بأن السرقة نفذتها فتاة وقامت بنصب كمين لها اسفر عن القاء القبض عليها وبحوزتها المسروقات كاملة ووجهت النيابة للمتهمة تهماً بالسرقة.
==
يعني إنتي مشيتي تعزي في بيت بكا في داعي تشيلي مجوهرات وتتحنني وتلبس توب آخر موضه مثلاً

عنوان جميل

ربنا يستر علينا

Quote: ولحست ليها مجوهرات وقريشات وموبايل نوكيا أبو كاميرا وفريشات بالجنيه وعملات أجنبية

عجبنى ليها ياملا . اصلها ماشة بيت بكا ولا صبحية ؟

فخر الدين مرورك أكثر جمالاً شكراً

قلقو لا تظهر الشماته للمسكينة فقد يدقسك الحظ بعد أن تعمل تفتيحه ويتلحس موبايلك
بصراحة هذه ظاهرة إجتماعية خطيرة تمددت وتغلغلت في المجتمع حتى أصبحت سمة ظاهرة ، وكان ممكن أن نأكلها في حنان حنانا زاتو لو إقتصرت هذه الظاهرة على الأفراح والأندية والعربات الفارهات والنسوان الماكنات اللاتي تسمع للحلي الذهبية كشكشة إذا رقصو ، لكنها مع شديد الأسف تخطت ذلك إلى بيوت الأتراح ، فأصبح الوجيه يقوم له الجميع ويتقدموا ليهو خطوتين كمان لتلقي فاتحته سريعة القراءة أم المسكين فما في زول عاوز منه فاتحه حتى لو ضربته الشعبة أو العمود وهو يرفع يديه بالفاتحه لناس الصيوان الفاخر الذين يتحدثون في الصفقات وآخر الموبايلات وأسامي البنات.