مسجد من دون مؤذن

تقرر اقامة مسجد في مرسيليا على أن يكون الضوء القوي المنبعث منه هو البديل عن صوت المؤذن. ومن المقرر ان تصدر مئذنة الجامع الكبير في مرسيليا هذا الضوء خمس مرات في اليوم الواحد، وهو عدد مرات الدعوة الى الصلاة، وقد اقترح بداية ان يكون الضوء باللون الأخضر، رمز الاسلام، ولكن المشكلة هي ان هذا اللون مخصص لارشاد السفن باعتبار مرسيليا مرفأ، والأحمر للاطفاء، فما هو الحل؟
وقال نور الدين شيخ رئيس تجمع المساجد في مرسيليا ان الضوء الذي سيقترح سيكون هو اللون الارجواني، واضاف انه لون يمثل قضية الاستيعاب والاندماج، وهذا ما قد يثير مخاوف من اعتراض بعض الشباب المسلمين هناك، من خلال ربط هذه القضية بما حدث في سويسرا من رفض لمئذنة المسجد. وسيكون المسجد الكبير في مرسيليا والتي يشكل المسلمون ربع سكانها واحدا من اهم المراكز الاسلامية في المدينة، ويعكس هذه الكثافة العددية هناك.

حبيبنا الملا عمر..
ولو الزول عميان يعمل شنو؟
شفتنى صعبتها ليك كيف ؟
ولو انو انا اعتقد انو لون ذينب حيكون اوجه .

Quote: شفتنى صعبتها ليك كيف ؟

يا قلقلو يا منقه إنت قايلني عمدة مرسيليا ولا بتاع اللجنة الشعبية في تولوز يا عمك ، وبالمناسبة المساجد القاعدين يأذنوا فيها ما بتتملي إلا يوم الجمعه يعني بالكاد صف ونص أو صفين ، أما الحل بالنسبة لزولك الأعمي دا فيوصل ليهو أى حاجه مع الموبايل بتاعو ويضع الموبايل على وضع الهزاز يقوم يكلكل صاحبك دا خمس مرات في اليوم وعندها ما حا يكون لديه أى عذر.
إنت عارف المشكلة لو تم تعميم هذا الأمر في الخرطوم فممكن عادي تصلي 3 صلوات جمعاً وقصراً بسبب قطوعات الكهرباء.
وكمان حتت ممنوع الإقتراب والتصوير وأطفئ النور والقواعد العسكرية دي الصلاة فيها تكون كيف يا معلم

يا ملا
العبرة بالخواتيم يعني أكيد بعد مدة حيرتفع صوت الحق مناديا للصلاة
والآن حتى ولو عملوها (رسايل إيميلات) ما بطال

تحياتي

ردك شافى ووافى ياملا ..بس انا كنت عايز اسألك واقول ليك طيب لو اخونا الأعمى ماعندو موبايل يعمل شنو؟ لكن والله غيرت رأيي خوفا من ان تتهمنى بأنى زول لبط ولايوق... واعتبرنى ما سألت .
مع تحياتى .

على الكرار هاشم
أشكرك جزيل الشكر
الغرب هو عالم متجرد من القيمة لذلك فالأمور عادة ما تكون فيه متساوية، ومن ثم نسبية، وعندئذ يصعب الحكم على أي شيء، ويصبح من المستحيل التمييز بين الخير والشر وبين العدل والظلم، بل بين الجوهري والعرضي، وأخيراً بين الإنسان والطبيعة أو بين الإنسان والمادة.

الأذان: هو التعبد لله بالإعلام بدخول وقت الصلاة بذكر مخصوص وقد شرع الأذان في السنة الأولى من الهجرة.
حكمة مشروعية الأذان:
1- إعلام بدخول وقت الصلاة ومكانها ودعاء إلى الصلاة والجماعة التي فيها خير كثير.
2- تنبيه للغافلين، وتذكير للناسين لأداء الصلاة التي هي من أجل النعم، والتي تقرب العبد إلى ربه وهذا هو الفلاح، والأذان دعوة للمسلم حتى لا تفوته هذه النعمة.

السلام للجميع
ـــــ

الأذان ليس إشعار للصلاة فحسب بل رقعة شافية للتخلص
من أرزليات النفس وتجهيزها للوقوف أمام الحق وتحقيق
الفلاح .. وفي الأذن سماع شافي لغسيل القلب والعقل ،
والترديد فيه يكسب النفس طمئنية مروحنة ، والصلاة على
النبي فيه عظيمة ..

والأذان في أذنين المولود أعمق دليل بانه ليس لأشهار وقت الصلاة فقط ..

فهو صوت الحق في الأرض
وما أعظم أن تقيم الأذان داخل راحتيك وتمسح بهم جسدك قبل النوم ..
















ـــــ
ياقلقو سلامات
جهجهته الباكات زاتو .. أها الزول ده لو عميان وأطرش وماعندو موبيل ؟

شكراً محمد الجزولي على هذه الإضافة القيمة. هذا تذكير بصيغة الآذان.
"الله أكبر" (مرتين)
"أشهد الا إله إلا الله" (مرتين)
"أشهد أن محمداً رسول الله" (مرتين)
"حيّ على الصّلاة" (مرتين)
"حيّ على الفلاح" (مرتين)
"الله أكبر" (مرتين)
"لا إله إلا الله" (مرة واحدة)
• في صلاة الفجر يزاد فيها القول "الصلاة خير من النوم" (مرتين) بعد قولين "حي على الفلاح".
• حسب المذهب المالكي