الملا عمر ... دعوة للتقصى

الملا عمر ... عضو قديم ومعتق
وصاحب مساهمات متميزة على قلتها .... تلك
هى إنطباعاتى عن الملا سابقا" .....

مؤخرا" حدث ما يشبه التحول فى (نمط) بوستات الملا ...
إجر بحثا" سريعا" فى الصفحة الأولى لتصل الى (اليقين)
حول هذا التحول .... بدرجة أننى صرت أعتقد أن هناك (جوكى) يستغل
الباسوورد الخاص بالملا ... أو أن الملا (مهكور) لا سمح الله......


مودتى

عبد الرحمن قوى

*****

الصديق Giwey
تحياتي
إبتداء أشكرك على إهتمامك بململتي وشئون الملالي ، والحق يقال أنني غير مهكور بقدر ما أنني مٌملح النت ملحاً عدا عن حيازتي لكمبيوتر محمول ذو قرون إستشعار أو ما يعرف تقنياً بالبلوتوث تجيب أى Network في المنطقة ، ولما كنت أمتلك بعض الحيل في الدخول للشبكات كانت الخيارات متعددة أمامي.
في شأن آخر فإنني أمتلك فراغاً عريضاً خلال اليوم وأن برنامجي ينحصر بين كلوا وتمتعوا قليلاً وبعدين جري على الكمبيوتر.. أكرر شكري وأطمئنك وأقول كما قال شاعر الحقيبة "أنا ما مهكور"
دمت بخير

الملا

حبابك

يعنى هسى كده نطمئن عليك؟؟؟؟
لن نطمئن حتى تعود الى رشدك ...

مودتى يا صاحب

Giwey:

مودتي وترحيبي، بعودة النشاط لصديقي الملا عمر
بوستاته يستجيب الوقوف عندها، وقراتها من الالف للياء




مودتي لكما.

شكرا قوي
وبالعكس نحن فرحانين إنه الملا عمر زاد من غزارة الإنتاج شوية
نتمنى أن لا يصيبكم الهكر بأي مكروه

الملا

تحياتى

إتساع دائرة إنتشارك ليس هو محل (التقصى)
الملاحظة على (نوع) الإنتشار ... والدعوة لملاحظة
نوعية المواضيع المطروقة مؤخرا" والمقارنة بمساهمامتكم
سابقا" ... تلك هى

اللغة المستخدمة يا قوي تنسف الفكرة/ التخوّف تماماً

هي لغة الملاّ الجميلة ..

أماً إن كنت تلمّح للملاّ فيما يخص (نوعية) مواضيعه، فرأيي أن لا بأس من بعض الفرفشة ومواضيع (الصفحة الأخيرة) في الصحافة العربية.

تحياتي لكما

تحياتي قوي
المُلا من الناس البصماتهم واضحة في الكتابة، بغض النظر عن الموضوع الفتحو
لكن في الردود زي ما قالوا بتظهر الخيل الأصيلة!
أها الملا دا عندو طريقة كتابة زي بصمة يدو!

تسلمو الاتنين
وتحية يستحقها الملا عمر!

الفاضل يس

تحياتى

نحن على اتفاق .. ولكن بوستات
الملا الأخيرة غير .... (إقرأ وقارن) .... ومن
ثم (أدينى رأيك) ...........

شكراً Giwey والشكر through بوستك هذا لكل الأخوة المتداخلين وبخاصة أولئك الذين أعطوني أكثر مما أستحق من الكلام.
أى إنسان لابد أن يتأثر ويؤثر في الوسط الذي يعيش فيه أو يتفاعل معه ، والحال كذلك يمتد هذا الأثر سلباً أم إيجاباً إلى المدونات والكتابات والمطالعات والإهتمامات ومن بينها منتدى سودانيز أونلاين وأتمثل بالقول المأثور "من عاشر قوماً أربعين يوماً صار منهم أو فر منهم"
هناك أمور – ربما تكون خارجة عن المألوف - إن قلنا رأينا فيها بصراحة نكون قد أسأنا الأدب في تقدير البعض، والمألوف ليس قانوناً سماوياً إنما تراكمات وتركات ورثناها كابر عن كابر فيها الجوانب المضيئة وفيها التي تحتاج إلى ثورة للتجديد ومن هنا تكون المعضلة عند الخروج عن المألوف والتمرد على تقليد أو موروث بعينه فيا صديقي إن فوبيا التغيير تسكننا جميعاً وتلقي بظلالها على تجاربنا وواقعنا وخوفنا من الجديد وحتى قبولنا بالنتائج.
أحاول جاهداً أن أنتهز الفرصة وأرمي حجراً أحرك به سكون البركة وذلك أضعف الإيمان.
عندما يسود الحديث عن الهلال أو المريخ فلا بأس أن تدلي بدلوك وإن تحدثوا عن الملاريا فلك أن تعقب إن رأيت أن في تعقيبك قيمة مضافة للموضوع وإذا خاضوا في الشأن السياسي فقل ولا تترد ، ولا بس أن تبادر وتطرح أمراً بعينه لتتم مناقشته هنا.
هناك الكثير من الفوائد والتي يمكن إيجازها في تعلم الإنسان الحوار بمختلف أنواعه وأدواته وقبول الآخر والصبر عليه ومقارعة الحجة بالحجة إلى ما غير ذلك من مكاسب عظيمة.
قطعاً لا أنشد من تطرقي لموضوعات ربما تكون غير مطروقة أو مثيرة بلغة الصحافة شهرة أو مجداً فأنا في منتدانا هذا نكرة وكل الأدوات التي أملكها هي ذلكم الـ nickname وشئ من باسوورد.
تحياتي