لقاء مع مسؤول فى الحزب اللبرالى السودانى "فيديو"

هذا اللقاء تم مع الاستاذ عادل عبدالعاطى ليجيب على بعض الاسئلة التى كثيرا طرحت كلما ذكر الحزب اللبرالى واللبرالية والاخ عادل مشكورا قبل الاجابة عليها وسيتم انزال الفيديو على التوالى هنا وهو متوفرة على قناة
HashimNorit على اليوتيوب

up

y

معقولة مافى حد يقول شئ الحاصل شنو؟

لمزيد من المشاهدة

شكرا الاخ نوريت على الفكرة واللقاء والنشر واتمنى ان نجد الوقت لاكمال ما تبقى من المسألة

فقط احببت الاشارة الى اني حاليا عضو بالحزب الديمقراطي الليبرالي وان الحزب الليبراالي السوداني لم يعد له وجود ..

شكرا الاخ عادل للتصحيح وهو خطاء غير مقصود

-

الاخ ناذر سلامات ومنور البوست

عزيزي ... هاشم نوريت ... تسلم,

وتشكر على هذا العرض الجميل, والذي لا يقلل من شأنه ضعف الحضور ولا المشاركة, فهذا من أقدار المبادرات الدائبة في غضون الواقع والموضوع, حين تكون بالجد صادقة لوجه الشعب, ومحرية لحسب الطلب العصراني, ومجزية بحكم إفتراعاتها العقلانية... فلك ولعادل ... الود.

فليتك ضمنت إسم عادل في صدر بوستك هذا, فهذا مما كان سوف يحدث فرقا بينا, وليس لسبب غير جدارة أحرزها عادل في صميم حراكنا السياسي في هذا المنبر... كما لم يعد غريبا في عصرنا السوداني السياسي هذا غير من يتحرى الصدق, ويتماهي في تفاصيله ويلحق منظوره بمفعوله ومقدماته بنتائجه... فهذا زمن الخمج والخم والعطن السياسي العجيب... والقابض على فكرة أضحى كما القابض على الجمر.

فلعادل وحزبه التحية وهم يبحرون في خضم بحر سياسي معكور{ وبالروي الإسفيري ... مهكور } , بل أن من أقدارهم أن يواجهوا كل محضورات ومحظورات الأحوال السودانية, الفكري منها والسياسي والإجتماعي والشخصي... فمتى يحضر عادل ع العاطي ياخد أي زول راحتو, وأي سؤال يطرح ملء الفم والبيان, وأي ساخر ينفرج ويبدع, وأي حافر يغرق ويتلمظ... فلك الله عادلنا و حلاج عصرنا ... المبين.

أعجبتني إفادات الأخ عادل في هذا الحوار. فقد أدلى بمفعول تاريخي حول تجاربه السياسية السابقة والحاضرة, بشكل عقلاني متوازن وبروح سياسية طيبة. لم تخب الود رغم المفاصلة والتحرك على مسار آخر. بل إستظهر قدرة على إعادة الإلتئام متى ما فعل الآخرين ما يليهم. فعادل وتنظيمه يفتحون ذراعهم مجددا للتحالف الوطني { قوات التحالف سابقا } ... فيما لا يزال عادل في خضم صراع ونقاش حول الحزب الشيوعي والمسألة الشيوعية, أظنه يرمي بثمار لمن ينصب مقطف العقل والسياسة والمرحلية... وفي غير مائدة هذا الحوار, فإن عادل يستردف مع صريح تضاده للطائفية, براحا سياسيا وفكريا من شأنه وأن يعيد إستيعاب الأنساق السياسية لجيلنا الحاضر ... كما ينبغي وأن تكون.

سمعت عبر ما تيسر من فضاءآت إعلامية في غضون المسألة الإنتخابية المنتهية, كثيرا من قادة سودان المعارضة والحكومة, يعرضون أفكارهم وبضاعتهم للناس. فبخس كثيرون في نظري { وليس حكما إنطباعيا عابرا } ... فيما سمعت ا ليوم أخونا عادل وهو يطرح أفكاره, منيخا بذلك جمل أحلامنا على أرض الواقع ... فأيقنت أن جديدا يطبع نفسه في قرارة الوطن وفي صميم مساره المنتظر.

قلبي مع عادل ... وسيفي تحت المبرد

بارك الله فيك اخى حيدر فعلا العنوان هو جزء اساسى فى البوست فذكر اسم الاخ عادل كان افضل