عندما تذهب الجدة للمحكمة

في إحدى المحاكمات استدعى محامي الإدعاء شاهدته الأولى

و هي سيدة عجوز

و اقترب منها و سألها:”هل تعرفيني؟”



قالت:” طبعاً أعرفك يا سيد ويليامز,

أنا أعرفك منذ كنت صبياً

و بصراحة إنك خيبة أمل كبيرة لي.

إنك تكذب و تخون زوجتك و تتلاعب بالناس و تغتابهم.

إنك تعتقد أنك شخصية مهمة

بينما ليس لديك الذكاء الكافي لتدرك أنك لا تساوي شيئاً.

أجل إنني أعرفك.”



أصيب المحامي بالذهول

و لم يدر ماذا يفعل

فأشار إلى الجهة الأخرى من الغرفة و سألها:

” سيدة جونز هل تعرفين محامي الدفاع؟”.



و مرة ثانية أجابت:” طبعاً أعرفه.

أنا أعرف السيد برادلي منذ أن كان صغيراً أيضاً .

إنه شخص كسول و متعصب

و لديه مشكلة إدمان على المشروب.

لا يمكنه أن يبني علاقة طبيعية مع أحد.

و ممارسته للمحاماة من أسوء الممارسات في الولاية

و هذا دون ذكر أنه خان زوجته مع ثلاث نساء مختلفات

إحداهن زوجتك.

أجل أنا أعرفه”.



كاد محامي الدفاع أن يسقط ميتاً.



هنا طلب القاضي من المحاميين أن يقتربا من المنصة

و قال لهما بصوت هادئ :

” إذا حاول أي منكما أيها الأحمقان



أن يسأل الشاهدة إذا كانت تعرفني

فإني سأرسلكما معاً إلى الإعدام بالكرسي الكهربائي

* كسب محام دعوى كان يدافع فيها رغم يأسه من كسبها وفى غمرة الحماس ابرق
الى موكله يقول انتصر الحق فما كان من موكله الا ان اجاب عليه ببرقيه اخرى
نصها كالاتى إستأنف فورا !!

فيصل سلام
حبوبتك دي ماتكون بتعرفك غايتو لو لاقت في زقاق ضيق فضيحتك حتكون بجلاااااااااااجل





بالله ده مستوي الحريري ... خليك من ازالة الامية التقنية والالكترونية بالله أول شي أمش خش ليك محو أمية ... بلا يخمك
خلصت المي .. خلصت المي

حبابك محمد الطيب
والله حاجة آخر مسخرة
يعني ده رئيس دولة عربية!!!
مش عارف لا يقرأ عربي ولا يتكلم عربي

منقول

* القاضى : الم تسمع صرخة الضمير وانت ترتكب هذه السرقه ؟
المتهم : آسف ياسيدى لقد كانت صرخة البطن تطغى على صرخة الضمير فلم استمع الى صرخته !!

سلامات عزيزي فيصل


بعد الإنتظار الممل اوكامبو زهج وسحب القضية من لاهاي..

الرئيس: لايمكن.. ده ما معقول.. نستأنف....

ود ايسا
البشير يطير و الباقية في كراعو

هاك دي
القاضي: من سيقوم بأية ضوضاء في قاعة المحكمة سأخرجة
في الحال المتهم بأعلى صوتة: هية..هية
مؤدتي