مصطفى عبدالعزيز البطل ...

الشهادة لله كتاب ..بغض النظر عن الاتفاق والاختلاف
معه فى رؤيته ..لكن (تكنيك) الكتابة عندو متميز
بدون ادنى شك ..سلاسة واناقة كلمات ... ومقدرة على
التحليل ...

متوفر بغزارة ..ماعليك الا تكتب اسمه فى قوقل
لياتيك بالكثير والمثير ..ماكتبه وماكتب عنه ..
ومساجلات صحفية طويلة ومثيرة مع آخرين ...

اعترف ان علاقتى بالبطل كقارىء وكاتب علاقة
ليست قديمة ..لا ابالغ ان قلت انها عام
و(نيف) ..ربما البطل لم يكن مطروحا ككاتب
بهذا المستوى ..او الاحتمال الارجح ان متابعتى
لما يكتب ليس بالقدر الكافى ..ففاتنى ان اتعرف
على البطل ككاتب ...

ولااخفيكم سر ..اننى اخشى (جدا) الظهور المفاجىء
والكثيف ..وهذا قد لايكون له علاقة بالكاتب مصطفى
البطل ..فربما يكون ظهوره غير مفاجىء ..

هذا البوست لاغرض ولاسوء نية فيه على الاطلاق ..
هو محاولة للتعرف على ا لكاتب مصطفى عبدالعزيز
البطل ...واتمنى يفهم فى هذا الاطار ...

الأخ محمد عبدالرحمن ..
مع انه من (الناطقين بغيرها).
مع تحياتى

يشبه فى كتاباته الكاتب فتحى الضو..التسلسل وطريقة
الكتابة ..مع العلم اننى لااتفق مع فتحى فى كثير من مايكتب
وان كنت معجب جدا بطريقته فى الكتابة ..بل ازيد ان
(سقوط الاقنعة) الذى كتبه الضو لاقيمة توثيقية له
عندى ..مع جمال اللغة التى كتب بها ...

مرحب قلقو ..

ومرحب بالناطقين بغيرها ..مصطفى ماهر فى تطويع اللغة

شكرا ليك..

الأخ محمد عبدالرحمن ..
فتحى الضو ومصطفى البطل من الكتاب الذين ابتلى الله سبحانه وتعالى بهما الأنقاذ .
وانا اكاد ان اجزم بأن اهل الأنقاذ يودون لو ينومون ويصبحون على الا يكون هناك شخصان بهذان الأسمان .
مع تحياتى

السيرة الذاتية:
مصطفى عبد العزيز البطل

الاجازة فى الحقوق، جامعة محمد الخامس – المغرب
ماجستير السياسات العامة والادارة، معهد الدراسات الاجتماعية، لاهاى – هولندا
ماجستير العلوم السياسية، جامعة منيسوتا – الولايات المتحدة
مدير ادارة الشئون السياسية برئاسة مجلس الوزراء - السودان
محاضر بأكاديمية السودان للعلوم الادارية - السودان
محاضر بكلية العلوم الاقتصادية والاجتماعية بجامعة ام درمان الاسلامية - السودان
زميل وباحث بمعهد هيوبرت همفرى، منيابوليس، منيسوتا – الولايات المتحدة
مدير مشروعات بشركة ان سى اس بيرسون للبرامج التعليمية – الولايات المتحدة
مدير تنفيذى، وزارة الشئون الانسانية، حكومة ولاية منيسوتا – الولايات المتحدة
كاتب صحفى تنشر مقالاته فى صحف سودانية ومصرية وأمريكية وعدد من المواقع على الشبكة الدولية

***

بحثت فى قوقل وخرجت بهذه السيرة الذاتية من موقعه بالفيس
بوك ..ملاحظتى ان السيرة الذاتية ينقصها شيء مهم جدا ..
هو التاريخ ...يتفترض ان يكتب تاريخ كل فترة عمل
او دراسة ..فالتاريخ دلالة قد تكون مهمة ...

Quote: الأخ محمد عبدالرحمن .. فتحى الضو ومصطفى البطل من الكتاب الذين ابتلى الله سبحانه وتعالى بهما الأنقاذ . وانا اكاد ان اجزم بأن اهل الأنقاذ يودون لو ينومون ويصبحون على الا يكون هناك شخصان بهذان الأسمان . مع تحياتى

فتحى الضوء موقفه من الانقاذ لانزايد عليه ..رغم اختلافنا..
فرماح فتحى نحو الانقاذ لم تتوقف ..وظل وسيظل على موقفه
الثابت منها كنظام لايستحق البقاء ..وكذلك مصطفى .. وان كنت
احب ان اتعرف اكثر على مايخص مصطفى ...

الأخ محمد عبد الرحمن.

ما تشكر الراكوبة في الخريف.

حاول أن تتابع مقالات هذا البطل جيدا وسوف تكتشف فيها تملق ودهنسة لنظام الأنقاذ المجرم. أمثال البطل يخافون ولا يستحون

لا أجد توصيف لكتابات البطل الأخيرة سوى أنها مقرفة.

Quote: فتحى الضوء موقفه من الانقاذ لانزايد عليه ..رغم اختلافنا.. فرماح فتحى نحو الانقاذ لم تتوقف ..وظل وسيظل على موقفه الثابت منها كنظام لايستحق البقاء ..وكذلك مصطفى .. وان كنت احب ان اتعرف اكثر على مايخص مصطفى

دينق حبابك ..


فيما يخص علاقة مصطفى بالانقاذ ..ذكرت اننى احب
ان اتعرف اكثر على هذا الموضوع ..فصراحة لم تتضح
لى الرؤية كاملة ..ومازلت على اعجابى الجزئى فيما يخص
(تكنيك) الكتابة عند مصطفى البطل ..

الأخ محمد عبدالرحمن ..
بعيدا عن اى تأثيرات خارجية منى او من غيرى يمكنك الرجوع لموقع (سودانايل) فستجد كل كتابات مصطفى البطل وفتحى الضو السابقة .
مع تحياتى .

ظن أن كتاباته الأخيرة ستلقم سموأل حجرا؛
و ما درى - المسكين - لأي درك انحدر بل و استقر.

Quote: الأخ محمد عبدالرحمن .. بعيدا عن اى تأثيرات خارجية منى او من غيرى يمكنك الرجوع لموقع (سودانايل) فستجد كل كتابات مصطفى البطل وفتحى الضو السابقة . مع تحياتى .

ياقلقو ...

عند ذكرك لفتحى الضو ومصطفى البطل معا ..فصلت
حديثى عن موقف فتحى من الانقاذ عن مصطفى البطل ..
لانى اعرف فتحى الضو جيدا ومتابع لمسيرته من
فترة ليست بالقصيرة ..اما مصطفى فالصراحة
موقفه من الانقاذ يحتاج منى لاجتهاد بقراءة مقالاته
التى تخص هذا الامر ...و(مواقفه) ايضا ...وهذا
ماسافعله بكل حياد ...

شكرا ..

QUOTE
لا أجد توصيف لكتابات البطل الأخيرة سوى أنها مقرفة.
الأخ حسين ملاسى ..
بالله عليك هل هى مقرفة اكثر مما جاء فى مذكرات (المجذوب والذكريات )؟
حتى وان كانت مقرفة فهذا لأن المذكرات بها الكثير المقرف , والأستاذمصطفى البطل لم يحلق بعيدا عن ما جاء فى الكتاب .

Quote: بالله عليك هل هى مقرفة اكثر مما جاء فى مذكرات (المجذوب والذكريات )؟

بالتأكيد يا قلقو .. فقد سوق للمذاكرات؛ و روج لها؛ و أعاد تدوير ما بها؛ حتى و إن دفع
– مستغبياً القراء – بأن ناقل الكفر ليس بكافر؛ بل و زاد على ذلك بما وجهه لمؤلف المذكرات.

ما أبأس مبارزة الأموات.

شكرا ياحسين على رفد البوست بوجهة نظرك ..
عموما ليس لدى مااضيفه وساتابع البوست لمعرفة
المزيد عن الكاتب مصطفى عبدالعزيز البطل ..و
البوست بالطبع يسع الجميع ..من يختلف معه
ومن يتفق معه ..ومن هو فى مرحلة الاستكشاف
مثلى ..وان كنت قد حسمت امر اعجابى بما اسميته
(تكنيك الكتابة عند البطل )..وهو اعجاب جزئى على
كل حال ..تبقت اجزاء اخرى لتكتمل الصورة ..
***

محمد عبدالرحمن

انا مافي معلوم هذا نفر

QUOTE
ما أبأس مبارزة الأموات.
الأخ ملاسى ..
اوافقك تماما الرأى خاصة عندما تقرأ ماكتبه عن (المرحوم) الأديب محمد المهدى المجذوب (بعد مماته).

احتفاء ناشر "الأحداث" و ترويجه لكتابات البطل الأخيرة تجعله شريكاً في وزرها.

البطل دبج مقالات فى مدح الصادق المهدى و(أظن) مدحه وصل لكريمته رباح!

Quote: رباح

و تلك نقرة أخرى .. إن تهامس شخصان - عرضاً - عن المهدية أو عن السيد الصادق المهدي؛ فمن المؤكد أن
السيدة رباح السيد الصادق ستفرد مقالها لتفنيد الهمس؛ و سيجد تفنيدها – كالمعتاد - نصف صفحة في "الأحداث".

ياملاسى
البطل قدم السبت وهاهو يجد الأحد..
فهذا البوست يصطاد فيه حزب الأمة عصفورين بحجر!
العصفور الأول: رد الجميل للبطل.
العصفور الثانى:(ضمنى )

Quote: ياملاسى البطل قدم السبت وهاهو يجد الأحد.. فهذا البوست يصطاد فيه حزب الأمة عصفورين بحجر! العصفور الأول: رد الجميل للبطل. العصفور الثانى:(ضمنى )

خيالك واسع يابله ..والله والله اول مرة اعرف انو
البطل كتب مقالات عن حزب الامة فى مداخلتك الاولى ..
وكنت عايز اجى اقول ليك نزل المقالات ..او رابط
للمقالات ..

ياسيدى والله البوست دا ماعندو اى اجندة خفية ..لو
عايز تفتش ليهو اجندة خفية (كسر رقبة) فهذا
وشانك ..

تحياتى ...

أصبحت مقالاتها أكثر مللاً من كتابات كمال عباس.

الأخ الحبيب محمد عبد الرحمن تحياتي الطيبة

أقدر للأخ البطل ملكة الكتابة السردية لديه واستمتع بكتاباته في مجالات أخرى ولكني كنت اتمنى لو عدل البطل في اولوياته وتسامى عن النقد بمايشبه الذم لرجل هو " بين يدي الله " ولايملك حق الرد .

لقد تعرفت وصحبت الأستاذ على ابوسن رحمه الله في القاهرة لعدة سنوات وكان يومها يدون هذه الذكريات في مذكراته ولا أعتقد ان شخصية أبوسن وتاريخه وصبره على المنفى تستحق منا غير التقدير والاحترام والدعء له بالرحمة حتى ولو اختلف البعض في أسلوبه لتناول الأحداث التي يتفاوت النظلر إليها من شخص لآخر بقدر ثقافته وفهمه وتذوقه .

Quote: أصبحت مقالاتها أكثر مللاً من كتابات كمال عباس.

البطل
رباح
كمال عباس

جاي من فترة النقاهه سعران ياملاسي


محمد
سلامات

الراجل كتاب مافي شك

Quote: جاي من فترة النقاهه سعران ياملاسي

ملاسي زعلان من زمان وكتب بوست كامل
مصطفى البطل .. هل هو جاهل أم مدلس؟!
وعلى قولة البطل نفسه

Quote: يعنى من ناس الدنيا دى كلها ما اغلط الا فى اسم ابو حسين ملاسى. وعشان كده هو زعلان

البطل
كتاب ويمتلك اسلوبا مميزاً
دراسته للحقوق
وعمله السابق في الامانة العامة لمجلس الوزراء
ثم بعد ذلك هجرته إلى امريكا
كل ذلك أعطاه بعدا آخر
في فهم السياسة والصحافة واستيعاب متغيراتهما
قد لا يتفق معه الكثيرون في مقالاته الاخيرة
ولكن يبقى ايضا تبريره للكتابة حول مذكرات منشورة
مقبولا من الآخرين

Quote: لكن (تكنيك) الكتابة عندو متمي

في دي صدقته

فعلا (تكنيك) عالي.

محمد عبدالرحمن
تحياتي
عرفت البطل عن قرب عام 1992 تقريبا
التقيته اول مرة في الادارة القومية للتدريب
بمكتب الاستاذ عبدالعزيز الطيب الهندي
ثم كانت صحيفة ظلال المقاتلة

ساعود لاحكي عن تلك الايام

لك احترامي

خطأ في الموقع.. احترامي..

Quote: يشبه فى كتاباته الكاتب فتحى الضو..التسلسل وطريقة الكتابة ..مع العلم اننى لااتفق مع فتحى فى كثير من مايكتب وان كنت معجب جدا بطريقته فى الكتابة ..بل ازيد ان (سقوط الاقنعة) الذى كتبه الضو لاقيمة توثيقية له عندى ..مع جمال اللغة التى كتب بها ...

الأخ محمد عبد الرحمن
الكاتب عبد العزيز البطل وإن كان ( صائباً ) في بعض من ما كتب لكنه يكتب كما قلت كما يكتب
صاحب ( سقوط الأقنعة ) كلاهما يكتب ( ويمتلك القلم الرشيق واللغة المسجوعة والخ ) لكنهما يكتبان من وحي تداعيات ( الونسة ) فليس هنالك شك في أن ما ( كتباه ) من الحقائقز.. ولكن إسلوبهما في ( البتر والجبص ) لن ينفع القارئ ( غير الملم ببعض التفاصيل ) شيئاً ..
متابع مع خالص تحياتي

الاعزاء ...

khaleel

Hassan Elhassan

عمر عشاري

Al Sunda

Omayma Alfargony

خالد العبيد

Mekki M Alhassan

تحياتى ...وشاكر جدا مروركم ...

الاستاذ الحبيب حسن احمد الحسن ..

رجعت فى عطلة نهاية الاسبوع لمقالات مصطفى البطل عن
مذكرات المرحوم على ابوسن ..وبعد قراءاتها تبين لى
صحة ماتقول ..فقد تجاوز مصطفى البطل فى كتابته عن
مذكرات ابوسن كل المتعارف عليه من القيم ..سواء كانت
صحفية او سودانية ..فقد بدت لى عبارات البطل الانيقة
ومفرداته المنتقاة بدت هامدة لاروح ولاجمال ..يبدو ان
جمالها توارى خلف (قبح الفكرة) فى ان تلاحق ميتا و
تنبش قبره وتكتب فيه كل هذا ..

يبدو ان جمال اللغة اذا لم يصاحبه جمال فكرة فلن
يستبين ..

شكرا يااستاذ حسن .

خالد العبيد ..


البوست ستكون ابوابه مشرعه فى انتظار رجوعك ..

Quote: الأخ محمد عبد الرحمن الكاتب عبد العزيز البطل وإن كان ( صائباً ) في بعض من ما كتب لكنه يكتب كما قلت كما يكتب صاحب ( سقوط الأقنعة ) كلاهما يكتب ( ويمتلك القلم الرشيق واللغة المسجوعة والخ ) لكنهما يكتبان من وحي تداعيات ( الونسة ) فليس هنالك شك في أن ما ( كتباه ) من الحقائقز.. ولكن إسلوبهما في ( البتر والجبص ) لن ينفع القارئ ( غير الملم ببعض التفاصيل ) شيئاً .. متابع مع خالص تحياتي

الاخ Mekki M Alhassan

تحياتى ..

ذكرت فى حديثى اعلاه ان (سقوط الاقنعة) غير مقنع لى على
الاطلاق ولااعتمده كمرجع توثيقى ..فتحى الضوء ..لم يعتمد
على منهج علمى فى الكتابة ..معلوماته التى اعتمد عليها
فى كتابته معلومات سماعية ..فزيارة ضابط لمنزل رئيس
الوزراء وقت تناول وجبة الافطار ..و(الونسة) اثناء تناول
وجبة الافطار ..هذه (الونسة) كافية لكتابة تحليل يمتد
صفحات وصفحات ..

فتحى الضو اذا اعتمد منهج علمى فى الكتابة وبذل جهد
اكبر فى جمع المعلومات بصورة صحيحة فلن ينافسه احد ...

سلام
قلت انني عرفت البطل في بداية التسعينات
التقيت به في مكتب الاستاذ عبدالعزيز الهندي
مدير الادارة القومية للتدريب في ذاك الوقت
اين هو الان يا مصطفى؟
كان اللقاء للتفاكر حول اصدارة جديدة
اصدارة جديدة والانقاذ في قمة عنفها الطائش
ومعظم ظني ان الهندي والبطل التقوا كثيرا لهذه المهمة
بوصفهم المالكين واصحاب الاصدارة
من خلال اجتماع اجتماعين عرفت بل ولا مست ان البطل
يتمتع بشخصية قوية يتحدث بهدوء ورزانة ورجاحة عقل
لا اعرف انهم كانوا على علم باتجاهي السياسي حين دعوني
لكني كنت حذرا استكشف بهدوء توجهات الجريدة الجديدة
وما ان التقيت في اجتماع ابوعمار حتى اطمأن قلبي قليلا !!
في البدء اتغابيت العرفة في ابوعمار لكنه حياني باسمي
ضاحكا تلك الضحكة اللذيذة!!
فقلت محدثا نفسي : ده طلع من السجن متين الله ينعلك يا بتاع الموتر
المهم في الامر
صدرت الجريدة وثبت عمودي في الصفحة الاخيرة باسم " فواصل"
ولا زلت اكتب بهذا الاسم حتى يقضي الله امرا كان مفصولا

لم تكن لظلال الجريدة القوية مكاتب
يتم معظم العمل تحت شجرة ظليلة من داخل جريدة الخرطوم
لم اكن اعاني كثيرا في تمرير عمودي
البطل كان بيمرر اي عمود اقوم بكتابته
ولو في ارشيف وقمت بعرض بعض تلك الاعمدة
يمكن ان جدا تقود اعمدتي تلك .. كاتبها.. وممررها
الى بيت الاشباح القريب من مكتب تحرير ظلال
لكنه كان شجاعا بحق
شجاعة البطل اخذت قمتها ولمستها حين نشرت ظلال حوار طويل
اكثر من صفحتين مع سعاد ابراهيم احمد الشيوعية البارزة
هذا العدد بالتحديد من ظلال تمت له طبعة تانية اضافية بالليل
ليوزع اليوم التاني لنفاذ الطبعة الاولى

مكرر

لم تكن الجريدة تهتم بالانقاذ وقادته اطلاقا
ولا اذكر ان تم نشر خبر او صورة لاي كوز او كوزة
لذا كان الامن بالمرصاد
خاصة انو الجريدة يعمل فيها ابوعمار
فتم وضع المتاريس امام اصدارها بصورة تعجيزية
ادارة ظلال ظلت تستلم خطاب تلو الخطاب من جهات مختلفة
فالجريدة كانت صوت مخالف لادب الانقاذ وتوجهات الحكومة
لذا اوقفوها .ظلال التي قاد دفتها البطل والهندي وابوعمار
لفتت انظار كلاب الامن سريعا

وهذه فرصة طيبة لاسأل اين ذهب ناس ظلال
ومن يتذكر معي بقية الاسماء
ـ امين امام رسام الكاريكاتير
ساخر في رسمو وكلامو حتى طريقة ترتيب شعر الراس !
ـ سيف الشاعر
انا شخصيا كان معذبني بي : عليك صلح لينا السطر ده
السطر ده بجيب لينا الهوا !!
ـ رحاب محمد عثمان
رحاب دي قريبة الهندي
جاءنا بها الى شجرة الجريدة
جديدة كرت في شغل الاعلام !
ما عندها اي فكرة
واظنها اول مرة تشوف ليها صحفيين ملمومين في ضل شدرة
شفتها قبل فترة مذيعة في التلفزيون او مقدمة برنامج ما متذكر

وفتكم بي عافية

محمد عبدالرحمن
كيف حالك؟ علك طَيِب

Quote: (تكنيك) الكتابة عندو متميز بدون ادنى شك ..سلاسة واناقة كلمات ... ومقدرة على التحليل ...

Quote: ففاتنى ان اتعرف على البطل ككاتب ...

Quote: هو محاولة للتعرف على ا لكاتب مصطفى عبدالعزيز

Quote: بل ازيد ان (سقوط الاقنعة) الذى كتبه الضو لاقيمة توثيقية له عندى

Quote: يبدو ان جمالها توارى خلف (قبح الفكرة) فى ان تلاحق ميتا و تنبش قبره وتكتب فيه كل هذا ..

بديت كعادة الشُعراء ...
هَجرتك فامضي حيثُ شئتِ وجرِّبي *** من الناس غيري فاللبيب يجرِّبُ
لقدْ ذلَّ منْ أمسى على رَبْعِ منْزلٍ *** ينوحُ على رسمِ الدَّيار ويندبُ

بديت بإبداء الإعجاب بِالبطل وشوية شوية جِبت آخرو مُش كِده وبس لحقت " فتحي الضو " معاهو على طريقة < يِلعن أبوك إنت والأعَور الجنبك ده حتو >

عِندنا هِنا حاجات وشوَيات ... طَيِب ... عِندنا شنو :
(1) مُذكِرات علي أبو سِن
(2) مقالات مُصطفى البطل

(3) علي أبوسِن في مُذكِراتو نال وطلع أيمانات ناس ماتو مِن سنين
(4) على أبوسِن في مُذكِراتو طعن أصحابو الأحياء والأموات بِنشر خِطاباتُم الشخصِية الحميمِية بِدون إذن
(5) على أبوسِن في مُذكِراتو روى رِوايات يندى لها الجبين لِشخصِيات سودانِية ذات وزن سِياسي أو إجْتِماعي
(6) علي أبو سِن في مُذكِراتو تنرجس كما لم يتنرجس أحد خِلال الـ50 سنة المُنصِرِمة
(7) علي أبو سِن حلل مواقِف مُعَينة لأحداث وشخصِيات حية ومَيتة (وقتذاك)
(8) علي أبو سِن شخصن مواقفو تِجاه شخصِيات حية ومَيتة (وقتذاك)

طَيِب ... نفترِض إنو البطل مِن الهيصة دي كُلها عِندو غرض ... أجِنده ... حِقد ... غُبن ... عِندو ما يُصنف تحت بند " ما خُفي كان أعظم " السؤال -خلي بالك- :
(أ) هل الكتبو البطل وارِد في مُذكِرات علي أبو سِن ولا مِن عِندِيات البطل؟
(ب) التسلسُل 3-8 (أعلاه) ما هو تصنيفِهِ لدَيك/لديكُم؟ بِمعنى هل هذا " أدب " ولا " قِله أدب "

ما عارِف أعمِل شنو أكتر مِن كِده علشان تجيني الإجابة واضِحة وصريحة ...


الإسبوع الفات أو القبلو أرسلت أول رِسالة في حياتي لِمُصطفى البطل (عِنوانو تِحِت أي مقال مِن مقالتو) وطلبت مِنو نُسخة مِن مُذكِرات علي أبو سِن. قبل هذا لا أعلم عنه شئ البته ... أصلو لو الإنتِصار بِكون لِصالِح القبيلة ... أولى بِإنْتِصاري [ بكري حسن صالِح ] و[ عبدالرحيم محمد حسين ] ديل محس و[ البطل ] حلفاوي ... أنا بنتصِر لِلمبدأ ...

أجي وأقول ليك [ فُلان قال ليك يِلعن أبوك ... تقوم تمسِك فيني أنا وهاك يا تحليل وتنظير في عزام ناقِل الخبر ... طَيِب مَوقِفك شنو مِن سيد الشئ ظاطووو ... الزول السباك الشتمك ... مُش حقو قُبال ما تحلل شخصِيتي وتنظِر فوقا ، تِتأكد مِن إنو فُلان ده شتمك ولا ما شتمك وتبني على ذلِك موقِفك وبعد داك يجوز ترجع لي وتشوف ليه عزام سوا كِده ... يعني ليه عزام نقل لي الشمسره دي]

Quote: الإسبوع الفات أو القبلو أرسلت أول رِسالة في حياتي لِمُصطفى البطل (عِنوانو تِحِت أي مقال مِن مقالتو) وطلبت مِنو نُسخة مِن مُذكِرات علي أبو سِن.

أها.. و رد عليك - بعد الاسبوعين - قال ليك شنو؟!

Quote: أها.. و رد عليك - بعد الاسبوعين - قال ليك شنو؟!

رسل لي رِسالة لطيفة وسألني فوقا : إنت بِالله محسي؟

Quote: صحافة التسرية والمناصحة مصطفى عبد العزيز البطل نموذجاً. إنتشر في الأونة الأخيرة لون من الصحافة الورقية هو في الأساس للتسرية عن القارئ وفي ذات الوقت يتسم كتابه بمناصحة النظام الحاكم في السودان. ربما كان هذا الضرب شائعاً من قبل وأنا (ما واخدش بالي) على الرغم من زعمي بعدم صحة الفرضية الأخيرة، حيث إنني أصف نفسي بالمتابعة الدقيقة لكل ما يكتبه السودانيون في صحافتهم أو في صحافة غيرهم. وأنا زعيم –أي أزعم- أيضاً أن هذا الضرب هو واحدة من الـexternalities أو الـby-products، حسب لغة الاقتصاد الكلي ويعني المصطلحان المنتجات الجانبية إن صحت الترجمة، لنظام حكم دربته ليست قاصرة على مصادرة الحريات وحسب بل حيوات البشر نفسها، وتضاهي في ذلك أيما دربة لأي نظام إستبدادي على مستوى العالم كأنظمة هتلر وستالين وصدام والأنظمة الشهيرة بجرائم الحرب والجرائم الموجهة ضد الإنسانية عبر التاريخ البشري. أي، بعبارة أخرى، نحن أمام عصر جديد من عصور إنحطاط الصحافة السودانية، شبيه تماماً بعصور إنحطاط الأدب المكتوب باللغة العربية عندما سيطرت النخب الأموية والعثمانية على البلاد الناطقة باللغة العربية وبعض البلدان الناطقة بغيرها. ومن نافلة القول أن العامل الحفاز الـcatalyst وراء الإنحطاطين هو القمع السياسي لكافة أشكال حرية التعبير. ويا للصدفة فالسودان تحكمه عصبة أموية وعثمانية بل وطالبانية ولأمد جاوز العشرين سنة. إذاً من الطبيعي أن تنحط ليس الصحافة وحسب وإنما كافة أشكال الأدب والثقافة والفنون والإبداع، لكن بصورة تختلف في المقدار والنوع عن عصور الإنحطاط الأخرى، لما يتسم به عصرنا من طوفان للمعلومات التي لا تعرف الحد والحدود ولا حتى التعذير. حسب قوانين علم النفس الإجتماعي فإن فعل السلطة القاضي بمصادرة الحريات والقمع والإرهاب بكافة الأشكال يترتب عليه أحد فعلين فإما المناهضة لهذا القمع أوالتماهي معه. والتماهي (درجات) يتراوح بين التملق إلى اللامبالاة. وفي الحالة السودانية هنالك الصحافة ذات الكتابات المناهضة لسياسات القمع الممنهج الذي تمارسه سلطة المؤتمر الوطني التي لم يتغير نهجها القمعي حتى بعد مسرحية الإنتخابات الهزلية مؤكدة بذلك تزويرها للإنتخابات، الأمر الذي لا يحتاج إلى تأكيد. كتاب الصحافة المناهضة يدفعون أثماناً باهظة في سياق مطالبتهم بحرية التعبير مثل الإعتقال والسجن والتعذيب ومصادرة الصحف بقرارات من جهاز الأمن لا القضاء، هذا فضلاً عن الرقابة القبلية التي تمنع نشر الكتابات المناهضة للقمع في كل الأحيان إلخ. وليس بمستغرب ألا يجد هؤلاء الكتاب المناهضون للقمع أي كلمة تعاطف من كتاب التسرية والمناصحة المتماهون مع قمع السلطة. شغلنا الكاتب الصحفي مصطفى عبد العزيز البطل قبل أيام، وأعتقد لا يزال يكتب، لكنه لم يعد يشغلني، بنقده لمذكرات د. علي أبوسن. وحسب زعمه في الحلقات الأولى من هذه المقالات الناقدة للمذكرات، بأن هذا الكتاب ليس فيه مايحفل به، بالتالي لِمَ الكتابة عنه؟ أمن قلة ما يستحق الكتابة عنه وما يستحقه القراء من كتابهم أن يميطوا اللثام لهم عنه؟ حتى ولو من باب اللحمة والإنتماء للقلم وما يلاقيه بعضٌ من حملته. غير جدير بالذكر أن تلك الكتابات تزامنت مع مقالات لاهبة أودع كتابها السجون وصودرت صحفهم ومقالات أخرى تناصرهم وتشد من أزرهم وأزر أسرهم، لكن البطل آثر أن يخصنا بنقدهـ لمذكرات ليس بها ما يحفل به على حد تعبيره. ولعلني تعمدت أن أقول غير جدير بالذكر، لإن مقالات البطل كلها من هذه الشاكلة وفي كل الأزمنة والمناخات وحتى عند الإنتخابات المزورة وتعذيب رفاق القلم وترويع صغارهم وكبارهم، لذلك فهي تحشر نفسها حشراً في صحافة الإنحطاط المنشغلة بسفاسف الأمور والمنصرفة عن القضايا الكبرى، بالتالي هي صحافة تسرية وتسلية وإخوانيات. القضايا الكبرى لها كتابها الكبار بدورهم. البطل يكتب من خارج السودان ورغم ذلك فهو ينزع إلى التسرية عن قرائه وإنتقاد مذكرات د. علي أبو سن دون غيره ممن يستحقون ما هو أكثر من الإنتقاد بل يستحقون المثول أمام المحاكم عن جرائم ثابتة ومؤكدة وأدلتها القطعية متوفرة وموجودة. من إرشيف كامل للكاتب أحتفظ به في كومبيوتري الخاص وجدت مقالتين تحت عنوان (يا إنقاذيون: الدين النصيحة) و(العبد في التزوير والرب في التدبير)،تمثلان إنحرافاً معيارياً عن مقالات التسرية والإخوانيات التي تشكل القسم الأكبر من كتابات البطل. وهما-أي المقالتين- إذ تفارقان، على إستحياء، درب التسرية والإخوانيات تندرجان صراحة تحت باب المناصحة للنظام القمعي، على نحو ما عبر عن ذلك عنوان المقالة الأولى، ومن باب أن ذلك من حقوق ولاة الأمر على الرعية، وعند البطل من دون التدقيق في الكيفية التي يتولى بها هؤلاء الولاة الأمر ولا في الكيفية التي يتصرفون بها في هذه الولاية (بمعنى mandate) فهو حقهم والسلام وربما بعد السمع والطاعة (كمان). لوح المحبوب مصطفى عبد العزيز البطل الذي يتأرجح بين التسرية والمناصحة يحظى بقراءة واسعة وسط القراء السودانيين وربما تقريظهم. وهذا لعمري مؤشر قوي على إنحطاط الصحافة وتدنِ كبير ما وصلته في مسيرتها من قبل، وربما مؤشر لظواهر أخرى ليس المجال مجال تفنيدها. فالقارئ السوداني-او قل السوداني- الذي يبحث عن حقه الطبيعي المهدر في الحياة (الكريمة أو غير الكريمة) مجرد حق أن يبقى على قيد الحياة في مناطق عديدة من السودان وبفعل سلطة ينبغي أن تزاح لا أن تناصح، لا يبحث عن التسرية والإبتسامة والتمتع بمقدرات الكاتب في الكتابة والسخرية والتنكيت، بل يبحث بين السطور، إن استطاع إليها سبيلاً، عن همومه ومشاكله . ومظاهر إنحطاط الصحافة في عهد الإنقاذ المتطاول لا تنحصر في ظهور كتابة التسرية والمناصحة وإنما تتعداها إلى مظاهر أخرى كالرقابة القبلية وإعتقال الصحفيين عن مقالات رأي وتقديمهم إلى محاكم جائرة في نظام قضائي غير نزيه وغير مستقل ومصادرة الصحف بقرارات من الأجهزة الأمنية. لكن صحافة التسرية والمناصحة ينبغي التعامل معها بحذر ويقظة، فهي تدس السم في الدسم وتتلبس لبوس المعارضة والتنوير وهي في الواقع تكرس للقمع والتجهيل وتصمت صمت القبور عن جرائم السلطة الغاشمة حتى في هجمتها الشرسة على الحريات الصحفية. مرتضى جعفر الخليفة مترجم

0

سلام يا محمد عبد الرحمن
رباح والبطل وفتحي الضو علامات مميزة في جزالة اللغة وقوة البيان والحجة وهذا ما يغيظ أنصار الطغمة..
صحفيي الانقاذ لا يجيدون غير التطبيل ولغتهم تفتقد التماسك لأنها هدامة وتهدف لتغبيش الوعي وما بني على نفاق فهو باطل..
خارج الخط:
صحفي انقاذي ممن يدعون أنهم محللين سياسيين (اتجاه واحد) من الذين يستضافون في برنامج تطبيلي اسمه (بعد الطبع) قرأت عليه المذيعة خبر عن ضعف استعدادات ولاية الخرطوم للخريف مع تنبؤات هيئة الارصاد الجوي بأمطار غزيرة، فكان تحليله أن ترك الجمل بما حمل والتفت للهجوم على الارصاد الجوي وعدم دقة تنبؤاتهم دون أن يتطرق لمتن الموضوع.. واه يا يا هذا..
تصور روعة التحليل والخوف والموالاة للطغمة وللدينار 0ده طبعاً لناس دعوني أعيش وناس ما يوقفوا مننا الاعلانات)..
صحفي لا يريد تحميل الحكومة مشقة حفر الخيران وصحة البيئة- دعك عن التعليم والصحة والانهيار المريع في كافة المجالات- هل يحق له أن نقرأ له وهل يحق لمن يناصره أن يتكلم؟؟ وهل تتحمل مثل هذه الوجوة عبارات تصفهم بما فيهم؟؟..
احترامي..