اغلاق صحيفة # الانتباهة # وتصفية شركتها

اليوم

بعد أن أدت غرضها بنجاح أم بعد فشلها؟

يتم الان حصر ممتلكات الصحيفة
وبعض الزملاء أخذوا متعلقاتهم الخاصة من أوراق وأجهزة

بسم الله الرحمن الرحيم

والطيب مصطفى!!!!

اين سيكتب ؟؟؟

اين سخرج زفراته الحرّى؟؟

دى لو قعدت جوا بطنو تلاتة يوم بتكتلو!!

اتوقع ان يتم اصدارها الكترونيا في المرحلة القادمة ..

خطوه ثعلبيه اخري من المؤتمر الوطني لاثبات حسن النيه في قضية الوحده ..

ولكن ليست من السهل ارجاع ما افسدته انتباهة المؤتمر الوطني ..

خبر السرور زى ما بتقول الوالده؟؟؟؟

يعني نا كل باسطة ولاّ كيف؟

تضامنوا مع بشير أحمد

انتصار لحمائم الوحدة على صقور الانفصال فى المؤتمر الوطنى!
المهم


داخل الحركة الشعبية!
مع تحيات تبارك شيخ الدين طرف جنى

ذلك سنام ما قامت من اجله الانقاذ

والحركة الاسلاموية السودانية عليه

فتلك خُطوة تؤشر الى زوال الانقاذ

وما طار طائر وارتفع إلا وكما طار

وقع .

لعنة الله وأُمة السودان على الانتباهة

في الخطأ والجرم الذي ارتكتبته في

حق بلادنا ويجب بعد هذا القرار العمل

على اعدام الطيب مصطفى واطلاق سراح

اباذر الامين .

بعد خرااااااااب ماااااااااالطة وتعميق

الجرح السوداني !!!!!!!!!!!


ستتحمل الانقاذ والحركة الاسلاموية الطفيلية

مآلات الانفصال وتشظي الوطن وحدها لا شريك لها

في ذلك .






.................................حجر.

وحقيقة الان يُثبتها الواقع

أن الانتباهة قامت بأمر المؤتمر

الوطني وسعادة ابن اخت صاحبها وهاهي

تُغلق اليوم في يوم القيامة وانشطار

الوطن ,تلك إدانة للإنقاذ كافية بأن

تذهب بها .










.......................................حجر.

لا حول لله!!!!

هو القال ليهو أكتب في فرعون لـيـبـيـا منو ؟ !







هشام

كانت صوت نشاز لا تعبر عن روح العامة في الشمال ...لا تخلو من نفثات غشيمة

اغلاق صحيفة # الانتباهة # وتصفية شركتها
و بعدين ... ؟؟؟

الزول الاسمو الطيب مصطفى موضوعو باظ ... !!!!

و مثلث حمدى حكايته حاتكون عجيبة ... !!!

كيدهم فى نحرهم ... !!!!

ده لو ظهر الطيب مصطفى و رهطه بكرة بجريدة جديدة و باسم جديد ... !!!

الناس ديل زى الغول عندهم مليون روح .... !!!!

و اخيرا لا تنسوا انو الزول ده خال البشير ... !!!

Quote: و اخيرا لا تنسوا انو الزول ده خال البشير ... !!!

عمار محمد آدم
قال ماخاله !!!!

اقالة اي وزير دون محاكمة ، محاولة ساذجة لترضية الاطراف الاخري بمنطق الكيد ، لا منطق العدل.
كما الذي يفهم الاستزوار بالمكافاة هو الذي يفهم الاقالة بالعقاب. الطيب مصطفي كتب بحرية كاملة
ومساعدة من اجهزة الدولة بمنع الاخرين من التصدي له ،بحمايته القانونية . والامنية بلا رقابة.
فاين العدل .
دع الطيب مصطفي يكتب ودع المهوسين يهللون له ، ولكن لابطال مفعوله افتح الشراع الديمقراطي
الغاء القوانين المقيدة للحريات هو الكفيل بموت امثال الطيب مصطفي سريرياً وتحت الانعاش
الديمقراطي. هذا مايتجاهله الشموليون.
لذلك يعبيعون الوهم....اغلاق الصحيفة وبلا قرار محكمة هو فعل غير ديمقراطي يفتح الباب علي مشراعية
لافعال غير دميقراطية مماثلة ربما تخنق الوطن......

Quote: اقالة اي وزير دون محاكمة ، محاولة ساذجة لترضية الاطراف الاخري بمنطق الكيد ، لا منطق العدل. كما الذي يفهم الاستزوار بالمكافاة هو الذي يفهم الاقالة بالعقاب. الطيب مصطفي كتب بحرية كاملة ومساعدة من اجهزة الدولة بمنع الاخرين من التصدي له ،بحمايته القانونية . والامنية بلا رقابة. فاين العدل . دع الطيب مصطفي يكتب ودع المهوسين يهللون له ، ولكن لابطال مفعوله افتح الشراع الديمقراطي الغاء القوانين المقيدة للحريات هو الكفيل بموت امثال الطيب مصطفي سريرياً وتحت الانعاش الديمقراطي. هذا مايتجاهله الشموليون. لذلك يعبيعون الوهم....اغلاق الصحيفة وبلا قرار محكمة هو فعل غير ديمقراطي يفتح الباب علي مشراعية لافعال غير دميقراطية مماثلة ربما تخنق الوطن......

استاذ حجر
عندى صاحبى جدو عمرو زى سبعين سنه وهو من منطقه انصار وايام الانقاذ الاولى كانت المعارضه بدت والناس كل يوم يقولو الحكومه بكره بتتقلب خلاص قربت وجدو دا بيكون نايم فى عنقريبو بسمع فى الكلام ومرت شهور وكل يوم ونسه العصر قالو القوات قربت تخش والخرطوم فيها كركبه قام جد الزول رد عليهم قال ليهم الانقاذ دى زى العرقى الميت عندنا زمان نشرب فيهو طول ا ليوم ونقول عرقى ميت ما بسكرنا ما بسكرنا اخر النهار تجى تقوم تقع من طولك بيتك الا يوصلوك اخوانك

Quote: اين سخرج زفراته الحرّى؟؟ دى لو قعدت جوا بطنو تلاتة يوم بتكتلو!!

بل قل اين يطرش ما بجوفه ؟؟

بين السودان وفرعون ليبيا!! ...
بقلم: الطيب مصطفى
الأحد, 04 يوليو 2010 12:04

زفرات حرى


ويأبى فرعون ليبيا إلا أن يواصل كيده للسودان وهل ذاق السودانيون طعماً للراحة منذ أن جثم القذافي على أنفاس الشعب الليبي منذ 41 عاماً من القهر والإذلال والطغيان والجبروت أهدر خلالها كرامة ليبيا وشعبها المكلوم المغلوب على أمره معتبراً ليبيا وشعبها المسكين مسرحاً لنزواته وطَيشه ومغامراته وهل من تمرد في العالم لم يكن للرجل فيه دور فارضاً نفسه عليه حاشراً أنفه ومتوليًا كبره؟! لكم أدهش الرجل العالَم حين ولغ في دعم ثوار نيكاراجوا البعيدة والجيش الجمهوري الإيرلندي ولكم تدخل في الشأن السوداني وأثَّر في مسيرة السودان السياسية وهل ينسى أبناء السودان دعمه اللامحدود لقرنق الذي لولا دعم القذافي اللامحدود لانتهى في السنوات الأولى من تمرده اللعين؟!.

لعل القراء يعلمون عن آخر أخبار استضافة القذافي للمتمرد خليل إبراهيم وإصراره على ذلك حتى بعد أن اتصل به الرئيس البشير شخصياً قبل أيام قليلة رغم علم راعي الضأن في بوادي السودان أن قوات خليل تقوم هذه الأيام بالسلب والنهب والقتل وترويع المواطنين في مناطق مختلفة من دارفور بل إن ضيف القذافي يهدد ويتوعد من العاصمة الليبية بأنه سيجتاح مدن دارفور مثل نيالا والفاشر وصولاً إلى الخرطوم وبالرغم من ذلك تمد حكومتنا السنية له حبال الصبر متناسية أو متجاهلة أمر القبض الصادر بحق خليل إبراهيم عبر الإنتربول بكل ما يعنيه ذلك من إلزام للقذافي بتسليم الرجل إلى السودان أو إلى الإنتربول ولكن هل من خارج على القانون الدولي وعلى الأعراف الدولية مثل القذافي الذي لا أشك لحظة واحدة أنه يخدم أجندة دول توظِّفه لتحقيق أهدافها الإستراتيجية؟!.

بعد حديث البشير للقذافي صرح «مسؤول ليبي رفيع» لصحيفة «الشرق الأوسط» اللندنية بأن «خليل يُعتبر ضيفًا على القذافي شخصياً ولا مجال لإبعاده) ويستمر فقع المرارة حين يعلِّق وزير الخارجية السوداني علي كرتي على ذلك «معرباً عن تقدير السودان لمواصلة الجماهيرية الليبية جهودها ودعمها للسلام والاستقرار في السودان مثمِّناً حرصها على استكمال مسيرة السلام وتحقيق الاستقرار في دارفور» وليت كرتي سكت وحافظ على شيء من ماء وجهه وماء وجه السودان!!

ثم تأتي الأنباء تترى عن مطالبة خليل بإقامة منبر تفاوضي في طرابلس بدلاً من الدوحة ولا أحتاج إلى تفصيل لعبة تبادل الأدوار بين طرابلس والقاهرة التي تُحيل بعضاً من ملفاتها إلى القذافي دفعاً للحرج كما حدث عندما نقلت خليل إلى طرابلس بعد احتجاج الحكومة السودانية!!

بربكم هل كان أمام الحكومة خيار آخر أقل من قطع العلاقات مع ليبيا، خاصة بعد حديث البشير للقذافي، وذلك على سبيل الانتصار لكرامتها وكرامة الشعب السوداني كما فعل النميري قديماً حين استنفر أبناء السودان لدفع (مال الكرامة) لجار السوء القذافي سداداً لدين قديم للرجل المتقلب الذي كل يوم هو في شأن.!!

أتخشى الحكومة ما يمكن أن يُلحقه بنا من أذى من خلال دعم جديد لخليل يجتاح به دارفور كما فعل قُبيل غزو خليل لأم درمان؟! ماذا بربكم يفعل القذافي أكثر مما فعل من قديم ويفعل اليوم؟! إن الحكومة السودانية تحتاج إلى أن تتعامل مع الفيل وليس مع الظل فليبيا دولة من ورق لا تملك جيشاً ولا قوة وهل أدل على ذلك من الهزيمة النكراء التي ألحقها بها الجيش التشادي في مثلث أوزو عام ١٩٨٧؟!.

لقد عانى السودان كثيراً منذ أن اعتلى القذافي عرش الحكم في ليبيا فقد قصفت إحدى طائراته الإذاعة السودانية عام ١٩٧٦ واعترضت طائراته طائرة بابكر النور وهو قادم إلى السودان من لندن غداة الانقلاب الشيوعي عام١٩٧١ وانطلقت المعارضة السودانية من داخل أراضيه لتغزو الخرطوم فيما عُرف بغزو المرتزقة عام ١٩٧٦ وجاء دعم قرنق اللامحدود ثم جاءت مشكلة دارفور بكل تدخلات طاغية ليبيا بما في ذلك دعمه لخليل إبراهيم بالمئات من عربات الدفع الرباعي المحمَّلة بالأسلحة هذا فضلاً عن دعم مني أركو مناوي وعبد الواحد محمد نور وها هو اليوم يفعلها مجدداً في وقت تعربد فيه قوات خليل إبراهيم وتقتل وتخرب!!

إن على الحكومة السودانية أن تبذل جهداً دبلوماسياً تكشف فيه لبعض الدول الصديقة ما يفعله القذافي وما تُضمره مصر الرسمية من كيد للسودان وأخص العاهل السعودي الملك عبد الله بن عبد العزيز الذي يعلم عن نزوات القذافي الكثير وكذلك قطر وسوريا والإمارات وبعض دول العالم الإسلامي وهؤلاء جميعاً يمكن أن يقدموا من الدعم حتى ولو في شكل قروض ما يُلجم هذا المغرور ويردُّه على عقبيه.

إن ممارسات القذافي في السودان تتسق مع الأجندة الصهيونية التي عبّر عنها وزير الأمن الإسرائيلي آفي ديختر الذي قال إن السودان ظل جزءاً مهماً من الإستراتيجية الإسرائيلية التي ظلت تعمل على إغراق السودان في الفوضى والاضطراب السياسي حتى تحُول دون انطلاقه وحتى تمنعه من أن يصبح قوة وإضافة إلى محيطه العربي والإسلامي ولم تنسَ إسرائيل بالطبع دور السودان في قمة اللاءات الثلاثة التي استطاع السودان أن يكفكف بها دموع العرب ويُعدّهم للمعركة القادمة بشعارات الصمود في أعقاب هزيمة حزيران ١٩٦٧ فهل يستطيع السودان المثخن بالجراح اليوم أن يلعب الدور الذي اضطلع به آنذاك؟! أجيب باستحالة ذلك جراء ما قامت به إسرائيل وأمريكا وجيران السوء من تآمرٍ على السودان وإضعافٍ له.



لعل الناس يذكرون كيف لقّن الرئيس السادات طاغية ليبيا درساً بليغاً حين حاول أن يلعب «بذيله» مع مصر فكان أن تأدّب إلى الأبد تماماً كما تأدَّب مع تشاد عقب هزيمة مثلث أوزو بل إن قيام القذافي بتفكيك أجهزة تخصيب اليورانيوم قبل أن يُطلب إليه ذلك بمجرد أن سمع عن اعتقال صدام حسين يكشف طبيعة الرجل الخوّار الذي لا تجدي معه غير «العين الحمراء» فهلاّ أدركت الحكومة السودانية هذه الحقيقة بدلاً من ترديد العبارات الفارغة التي تعلم ويعلم ذلك الطاغية أنها لا تعبِّر عن الواقع والتي تعلم كذلك أنها لن تكفّ يد الرجل عن التدخل في الشأن السوداني بقدر ما تزيده صلفاً وغطرسة وغروراً؟!.

إن أمام الحكومة خيارات عدة في التعامل مع القذافي بعد إنذاره منها أن تستنفر الشعب السوداني كما فعل نميري وستجد استجابة كبيرة خاصة وأن شعب السودان الشمالي ملتفّ حول قيادته كما أثبتت الانتخابات ويؤذيه هذا الطغيان وهذه الإهانة من رجل لا يملك من أسباب القوة شيئاً يُذكر فهلاّ كشّرت الحكومة عن أنيابها في وجه فرعون ليبيا الذي بلغ من طغيانه درجة لا إخال أن فرعون مصر قد بلغها حين قال لشعبه «ما أُريكم إلا ما أرى وما أهديكم إلا سبيل الرشاد»؟ فهل يملك الشعب الليبي أن يقول شيئاً أمام الطاغية الذي ظل جاثماً على صدره منذ ستينيات القرن الماضي بل هل يملك الشعب الليبي أن ينبس ببنت شفة أمام أبناء القذافي الذين يحتلون من يوم مولدهم مواقع أكبر من مواقع الوزراء؟!.

بربكم ماذا فعل السودان للقذافي لكي يكيد له ويتآمر ويشنّ الحرب عليه؟! ألم يدفع ثمن موقفه المؤازر لليبيا إبان فترة العقوبات المفروضة عليها جراء أزمة لوكربي؟! ألم يكن السودان مبادراً بكسر الحصار المفروض على ليبيا حين هبطت أول طائرة في مطار طرابلس عام ١٩٩٨؟! ألم يطرد السودان المعارضة الليبية من الإسلاميين المسالمين بينما يقوم جار السوء باحتضان كل من يتآمر ويتمرد على السودان بل ويزوِّده بالسلاح ووسائل النقل؟!.

لن ينسى الشعب السوداني طرد السودانيين بملابسهم الداخلية بعد إخراجهم من السجون الليبية فلكم عانى السودانيون من تضييق واضطهاد النظام الليبي وهل أدل على ذلك من أحداث الزاوية التي طالت جميع الأفارقة الذين يعمل ملك ملوك إفريقيا على جمعهم تحت إمرته في اتحاد إفريقي لم يحظَ بالقبول رغم إصرار الرجل واستعداده لإهدار أموال ليبيا في سبيل تحقيقه إشباعاً لنزوته الطاغوتية وغروره المجنون؟!.

لن أتحدث عن تصرفات القذافي التي يتندّر بها العالم أجمع بدءاً من خيمته العجيبة والنساء الحُمّل اللائي يحرسنه (إحداهنّ كانت في شهرها التاسع) وجمعه لزعماء القبائل الإفريقية خلفه وهو يدخل إلى قاعات القمة الإفريقية فهذا وغيره يعكس جزءاً من شخصيته النزقة الغريبة الأطوار والتي تُصرُّ على أن تجد لها مكاناً تحت الشمس ليس عن طريق الإنجاز والتنمية والابتكار وإنما بارتكاب أبشع أنواع الكيد والتآمر وإلحاق الأذى بالآخرين وهل أدل على ذلك من خبر الجزيرة نت التي تحدثت عن الذكرى الرابعة عشرة لقتل ١٢٠٠ معتقل ليبي يومي ٢٨ و29/6/1996داخل سجن أبو سليم بضواحي العاصمة طرابلس أغلبهم من التيار الإسلامي؟!.

هذا السفاح يغض الغرب الطرف عن فظائعه وجرائمه لأنه يخدم أهدافه وأجندته أما الآخرون ممّن لا يرضى عنهم الغرب بما فيهم أمريكا وإسرائيل فهؤلاء ينظر إليهم بعين السخط والكراهية.

لا أدري ماذا يقول فرعون ليبيا يوم يقوم الناس لرب العالمين ومن يعوِّض الشعب الليبي عن نصف قرن من القهر والإذلال؟!... أقول نصف قرن لأن الرجل سيحكم حتى آخر لحظة من عمره!!.

سيد البوست

ممكن توصف لي إسحاق أحمد فضل الله ممكن ألقاهو وين تاني ؟؟

Quote: دع الطيب مصطفي يكتب ودع المهوسين يهللون له ، ولكن لابطال مفعوله افتح الشراع الديمقراطي الغاء القوانين المقيدة للحريات هو الكفيل بموت امثال الطيب مصطفي سريرياً وتحت الانعاش الديمقراطي. هذا مايتجاهله الشموليون. لذلك يعبيعون الوهم....اغلاق الصحيفة وبلا قرار محكمة هو فعل غير ديمقراطي يفتح الباب علي مشراعية لافعال غير دميقراطية مماثلة ربما تخنق الوطن......

كلام عقل

سيد البوست
ممكن توصف لي إسحاق أحمد فضل الله ممكن ألقاهو وين تاني ؟؟



بعد اغلاق الانتباهة والاختلاف مع الوفاق ......أعتقد أنه سيكون (حصريا) في صحيفة الرائد !!!!!!!!!

صودرت اربعة صحف واغلقت الخامسة
قرار وتم
لكن يبقى السؤال الأهم هل دا بيساعد على جعل الوحدة جاذبة ام انه علوقة الشدة ام انه حكمة البصيرة ام حمد
اخاف ان يكون القرار دا زي (دفق الموية على الرهاب )

بعد الرماد كال حماد

عبود
القرار طلع من وين .؟
القرار رئاسى ولً من الجهاز ولً من مجلس الصحافة .؟
والاسباب شنو ؟

Quote: اين سخرج زفراته الحرّى؟؟

دى لو قعدت جوا بطنو تلاتة يوم بتكتلو!!




بل قل اين يطرش ما بجوفه ؟؟

الأخوان ايمن وود العجمى
بل قولا اين سيخرج زفراته النتنة؟
بلا وانجلى..لكن الخوف ان تصدر الصحيفة بمسمى آخر والأستاف ياهو نفس الأستاف يعنى يمشى احمد يجينا حاج احمد.

شكرا الاستاذ إبراهيم النعمة ..


الاغلاق من نتائج زيارة هلي عثمان للجنوب ..
الهجوم على ليبيا ومصر متفق عليه ضمن خطة الحكومة لترحيل أزماتها خارج الحدود
وليست له علاقة باغلاق ما يسمى جريدة الانتباهة ..

ده كلام فارغ
واظن دى كذبة جديدة الانتباهه قضت
اهدافها طيلة الفترة الماضية ده كلو تباكى على الوحدة
الطيب مصطفى وانتباهتو كان محمين من قبل الرئيس خلاص الموية خنقت القنطور

Quote: اقالة اي وزير دون محاكمة ، محاولة ساذجة لترضية الاطراف الاخري بمنطق الكيد ، لا منطق العدل. كما الذي يفهم الاستزوار بالمكافاة هو الذي يفهم الاقالة بالعقاب. الطيب مصطفي كتب بحرية كاملة ومساعدة من اجهزة الدولة بمنع الاخرين من التصدي له ،بحمايته القانونية . والامنية بلا رقابة. فاين العدل . دع الطيب مصطفي يكتب ودع المهوسين يهللون له ، ولكن لابطال مفعوله افتح الشراع الديمقراطي الغاء القوانين المقيدة للحريات هو الكفيل بموت امثال الطيب مصطفي سريرياً وتحت الانعاش الديمقراطي. هذا مايتجاهله الشموليون. لذلك يعبيعون الوهم....اغلاق الصحيفة وبلا قرار محكمة هو فعل غير ديمقراطي يفتح الباب علي مشراعية لافعال غير دميقراطية مماثلة ربما تخنق الوطن......

شكرا النعيمة

اعلام وكتاب حزب المؤتمر الوطنى وفى مقدمتهم الطيب مصطفى صاحب الانتباهة الغفلانة يشنون هجوما ضاريا على مصر وليبيا بل على الرئيسين المصرى والليبى
ويصف الطيب مصطفى القذافى بانه فرعون وان مبارك طاغية فى اخر عمود يكتبه ..
الا ان المضحك المبكى عندما يعدد الطيب مصطفى مثالب القذافى وبعدد تعاملاته مع السودان وينسى فى غمرة هيجانه انه يشتم نفسه وحزبه وقياداته بانهم مرتزقة ..
اذكانت الجبهة الوطنية التى دعمها القذافى وهاجمت العاصمة عام 1976 بقوات من اعضائها تضم فى ذلك الوقت تنظيم الطيب نفسه الاخوان المسلمين وكان غازى صلاح الدين ومهدى ابراهيم وابراهيم السنوسى وعثمان خالد مضوى من قادة هذا الهجوم والذى دعمته ليبيا هم من يطلق عليهم الطيب مصطفى اسم المرتزقة..



اقرا ما قاله الطيب مصطفى الهائج على الجميع حتى نفسه ينساها عندما يشتم


لقد عانى السودان كثيراً منذ أن اعتلى القذافي عرش الحكم في ليبيا فقد قصفت إحدى طائراته الإذاعة السودانية عام ١٩٧٦ واعترضت طائراته طائرة بابكر النور وهو قادم إلى السودان من لندن غداة الانقلاب الشيوعي عام١٩٧١ وانطلقت المعارضة السودانية من داخل أراضيه لتغزو الخرطوم فيما عُرف بغزو المرتزقة عام ١٩٧٦ وجاء دعم قرنق اللامحدود ثم جاءت مشكلة دارفور بكل تدخلات طاغية ليبيا بما في ذلك دعمه لخليل إبراهيم بالمئات من عربات الدفع الرباعي المحمَّلة بالأسلحة هذا فضلاً عن دعم مني أركو مناوي وعبد الواحد محمد نور وها هو اليوم يفعلها مجدداً في وقت تعربد فيه قوات خليل إبراهيم وتقتل وتخرب

الانتباهة

اقرا المضحك المبكى

ارى الكثيرين هنا فرحوا لاغلاق الانتباهة

اغلاق الصحق وايقافها عن الصدور يجب ان يتم بواسطة المحكمة

مهما فعلت الصحيفة, هذه الديمقراطية الحقيقية التي
نطالب بها ولانطيق تطبيقها
اذا هللنا لاغلاق هذه الصحيفة فغدا سيتم اغلاق
صحف اخرى وبذرائع مختلفة وعندها لايحق لنا حتى الاحتجاج
ارفضوا اغلاق الصحف وكتم الراي بقرارات القانون هو الفيصل

خط صحيفة الانتباهة يرفضه القاريء وهو من سيحكم عليها بالاغلاق

Quote: اغلاق صحيفة # الانتباهة # وتصفية شركتها

الانقاذ دي ذى مكوك الفضاء تشالنجر
في كل مرحلة بتفك خزان عكس الهوا
هسه المرحلة الجاية دي
اخر مراحل تشالنجر...قبل انفجاره المدوي
وحيكون هناك رايش كثير يصعب التخلص منه
من اجل الوحدة الجاذبة المزعومة

ومافي امن و اعتقال و تعذيب و مصادره

الحكايه تبدا وتنتهي ببساطه حجي الاطفال

ورغم الجروح التي سببتها للكثرين

نقول مزيدا من الحريه تجعلهم يزدادون تعري وانكشاف فهي # الانتباهة # التعبير الحقيقي لما في صدر النظام

Quote: اعلام وكتاب حزب المؤتمر الوطنى وفى مقدمتهم الطيب مصطفى صاحب الانتباهة الغفلانة يشنون هجوما ضاريا على مصر وليبيا بل على الرئيسين المصرى والليبى ويصف الطيب مصطفى القذافى بانه فرعون وان مبارك طاغية فى اخر عمود يكتبه .. الا ان المضحك المبكى عندما يعدد الطيب مصطفى مثالب القذافى وبعدد تعاملاته مع السودان وينسى فى غمرة هيجانه انه يشتم نفسه وحزبه وقياداته بانهم مرتزقة .. اذكانت الجبهة الوطنية التى دعمها القذافى وهاجمت العاصمة عام 1976 بقوات من اعضائها تضم فى ذلك الوقت تنظيم الطيب نفسه الاخوان المسلمين وكان غازى صلاح الدين ومهدى ابراهيم وابراهيم السنوسى وعثمان خالد مضوى من قادة هذا الهجوم والذى دعمته ليبيا هم من يطلق عليهم الطيب مصطفى اسم المرتزقة.. اقرا ما قاله الطيب مصطفى الهائج على الجميع حتى نفسه ينساها عندما يشتم لقد عانى السودان كثيراً منذ أن اعتلى القذافي عرش الحكم في ليبيا فقد قصفت إحدى طائراته الإذاعة السودانية عام 1976 واعترضت طائراته طائرة بابكر النور وهو قادم إلى السودان من لندن غداة الانقلاب الشيوعي عام1971 وانطلقت المعارضة السودانية من داخل أراضيه لتغزو الخرطوم فيما عُرف بغزو المرتزقة عام 1976 وجاء دعم قرنق اللامحدود ثم جاءت مشكلة دارفور بكل تدخلات طاغية ليبيا بما في ذلك دعمه لخليل إبراهيم بالمئات من عربات الدفع الرباعي المحمَّلة بالأسلحة هذا فضلاً عن دعم مني أركو مناوي وعبد الواحد محمد نور وها هو اليوم يفعلها مجدداً في وقت تعربد فيه قوات خليل إبراهيم وتقتل وتخرب الانتباهة اقرا المضحك المبكى

الكيك يا أخوي الطيب مصطفى يعتقد بأنه يكتب لأناس بلا ذاكرة
والغريب أنه قبل الإنتباهة لم نسمع به ككاتب أو صحفي، ولا حتى عرضحلجي!!!



الشايقي

http://www.youtube.com/watch?v=WjNosdjuv7s

فاوضني بلا زعل

[email protected]
http://alkatwah.com

.

سلام يا قلقو..

Quote: ..لكن الخوف ان تصدر الصحيفة بمسمى آخر والأستاف ياهو نفس الأستاف يعنى يمشى احمد يجينا حاج احمد

ما ياهو دا زاتو المخلينا عصاية قايمة وعصاية نايمة!!
السرطان إذا لم يتم إستئصاله تماما قد يظهر فى
مكان آخر من الجسم,,

وما يكتبه فى الحقيقة لا تكفى أبشع الأوصاف لوصفه..
أصبحنا فاقدى الثقة فى كل ما يحدث أمامنا يا قلقو!!


خليك مقّلق لحين ظهور الحقيقة,,

تحياتى

النتيجة
3/صفر لصالح الكيزان.

الغريبة معظم المناديين بحرية التعبير مع اغلاق الصحيفة

طيب قادننا حرية وديمقراطية فوق ام كم يا ديمقراطي المنبر ؛

يلا ياجماعة يدكم معانا نرفع البوست ده فووق

الشئ شنو معيار مافي خالص.

Quote: الغريبة معظم المناديين بحرية التعبير مع اغلاق الصحيفة طيب قادننا حرية وديمقراطية فوق ام كم يا ديمقراطي المنبر ؛ يلا ياجماعة يدكم معانا نرفع البوست ده فووق الشئ شنو معيار مافي خالص. .

****
....مع حريه الصحافه....

الحمد لله الذي أذهب عن الشعب السودان الأذى ..
ونرجو أن يعافيه ..

دقيقة اعمل جولة في الارشيف ونشوف الناس الفوق ديل
قالوا شنو حول اغلاق صحيفة راي الشعب واجراس الحرية



عشان نشوف المعيار شنو ...

تم اخلاء مبني الصحيفة في المقرن من كافة الاثاثات والمنقولات
ويتوقع ان يعقد مجلس الادارة اجتماعا (بعد قليل) مع اسرة التحرير لتوضيح كل الحقائق حول القرار
وتحديد استحقاقات الصحفيين وكيفية استلامها










يتردد في أوساط الزملاء أن
(قرارا متوقع الصدور)
بتعيين رئيس التحرير الصادق الرزيقي
ملحق اعلامي في احدي سفارات السودان بالخارج

ما هي الجهة التي أصدرت قرار الاغلاق؟
وهل هو إغلاق أم تصفية؟
هل هي تصفية ذاتية؟ .. وهل تمت حسب إجراءات تصفية الشركات؟
وهل تم الاعلان عن ذلك في الصحف حسب القانون التجاري؟
وهل عينت الحكومة "مصفي قانوني"؟
وهل تم إلغاء الاسم التجاري "الانتباهة"؟
أم تم بيعه بالمزاد حسب القانون؟
أم احتفظ به صاحب الأسهم ضمن موجوات واصول الشركة؟

شكرا الأستاذ عبود عبد الرحيم
وإن كنت لم تقل لنا من أين صدر قرار الإغلاق
هل من جهة حكومية أم تصفية ذاتية داخلية من الشركة نفسها
طبعا دي بتكون حفظا لكرامة ماء وجه الخال

Quote: والطيب مصطفى!!!! اين سيكتب ؟؟؟ اين سخرج زفراته الحرّى؟؟ دى لو قعدت جوا بطنو تلاتة يوم بتكتلو!!

والله يا أيمن كتلت الزول كتلة شديدة
فهذا وصف دقيق لما سيحل بالخال

ولكن أخشى أن تكون هذه الحركة القردية من ضمن ثمن يقدمه علي عثمان للحركة في جوبا
يا ترى ماذا يبيع علي عثمان للحركة ؟! ليزيدها فوق هذه البيعة إغلاق الانتباهة !

فلنقل يابشير ان اغلاق الصحيفة قرار غير دميقراطي ، وان الوقوف مع اغلاق الصحيفة هو موقف غيرموفق
ديمقراطياً يستوجب الادانة انطلاقاً من دعم الديمقراطية ، هنا يرتد السؤال لك وللطيب مصطفي، هل تستطيع
ان تاتينا بما يثبت ان الطيب مصطفي ديمقراطي وقف يوماً ضد اغلاق الصحف وطرد الصحفين واعتقالهم ؟ومع ذلك
نحن ضد اغلاق الصحيفة ونحن مع موت العنصرين بفعل الديمقراطية والقانون لا بفغل الاغلاق والتعدي. ولكن هل وقف صاحبك هذا الموقف؟ نحن من نجهز عليهم في ساحة المنازلة الفكرية ، التي تعريه وتكشفه ان اغلاق الصحيفة هو دعم حقيقي لتيار الظلام المتستر باسم الدين والوصي علي عقول واقلام الشعب، وهو ماظل يحمي ويدعم امثال الطيب واسحق فضل الله ، وانا شخصياً اعتبر ان هذا الاجراء هو دعم له ولخيار الوصاية الاسلامية المتسربلة بالفضيلة.والاثنان يدعمان بعضهما فالحكومة عندما كانت حوجتها له فانه سامع
طيع لها وان هي احتاجت لايقافه فهو طيع ايضاً . ولن استبعد شراكة الطيب مصطفي في صناعة هذا القرار
لذلك كف عن التذاكي ومحاولة اثبات ان هذا القرار اتي علي غير هوى الطيب مصطفي واتباعه.

Quote: النتيجة 3/صفر لصالح الكيزان. الغريبة معظم المناديين بحرية التعبير مع اغلاق الصحيفة طيب قادننا حرية وديمقراطية فوق ام كم يا ديمقراطي المنبر ؛ يلا ياجماعة يدكم معانا نرفع البوست ده فووق الشئ شنو معيار مافي خالص.

الاخ/ابراهيم النعمة

تحياتي؛؛؛

Quote: هنا يرتد السؤال لك وللطيب مصطفي، هل تستطيع ان تاتينا بما يثبت ان الطيب مصطفي ديمقراطي وقف يوماً ضد اغلاق الصحف وطرد الصحفين واعتقالهم

هب ان الطيب مصطفي غير ديمقراطي وهو حر يدين او ما يدين
ده ما بخلينا او يخليكم تسقوه من نفس الكاس

Quote: ولن استبعد شراكة الطيب مصطفي في صناعة هذا القرار لذلك كف عن التذاكي ومحاولة اثبات ان هذا القرار اتي علي غير هوى الطيب مصطفي واتباعه.

ده ما تذاكي يا ابراهيم ؛
انا ضد المكاييل المختلة هنا ؛ناس جات وصفقت للحدث سوا تم بالشراكة او بغيرها
لو الناس عندها معيار مفروض تدين بغض النظر عن ما يحدث خلف الكواليس.

في البداية اعلن تضامني مع الزميل بشير احمد

الزميل ابراهيم النعمة قال النجيضة دعه يكتب وغيره يكتب ولتفتح نوافذ الحرية فسيموت لوحده منتحرا
الان تحول الى بطل وشهيد لحرية الراي

الاخ/محمد ابراهيم علي

تحياتي؛؛؛

Quote: في البداية اعلن تضامني مع الزميل بشير احمد

والله فيك الخير يامحمد ياخوي

كتر خيرك كتير.

كتب الرفاعي عبدالعاطي حجر في بداية البوست:

Quote: ذلك سنام ما قامت من اجله الانقاذ والحركة الاسلاموية السودانية عليه فتلك خُطوة تؤشر الى زوال الانقاذ وما طار طائر وارتفع إلا وكما طار وقع . لعنة الله وأُمة السودان على الانتباهة في الخطأ والجرم الذي ارتكتبته في حق بلادنا ويجب بعد هذا القرار العمل على اعدام الطيب مصطفى واطلاق سراح اباذر الامين . بعد خرااااااااب ماااااااااالطة وتعميق الجرح السوداني !!!!!!!!!!!

ثم واحدة سلاخية:

Quote: وحقيقة الان يُثبتها الواقع أن الانتباهة قامت بأمر المؤتمر الوطني وسعادة ابن اخت صاحبها وهاهي تُغلق اليوم في يوم القيامة وانشطار الوطن ,تلك إدانة للإنقاذ كافية بأن تذهب بها .

وفي بوست تضامني مع الصحفيين كتب:

Quote: التحية والتقدير لجمعية الصحفيين بالعربية السعودية وهي تدين انتهاك الحريات وتكميم الاقلام وضرب السُلطة الرابعة في مقتل, التحية لهذه الخطوة الشُجاعة في وقت توارت فيه جمعيات السفارات وخدام السُلطة وشلليات التضليل , الحقيقة انه في ظل ما يدعى بأنه تحول ديمقراطي نرى الردة في اعلى سقوفها حينما نعلم بأن السُلطة الغاشمة والراتع في خيرات بلادنا والسارقة لمقدرات شعبنا ترمى بالصحافيين في غياهب السجون وتكيل لهم صنوف التعذيب والقهر والاذلال لا لذنب غير الكلمة الحُرة وفي سبيل حماية كرسي النهب وحماية الطفيلية والانتهازية في ظل حكم المؤتمر الوطني الذي رهن ارادة ووحدة البلاد في يد الولايات المتحدة الامريكية وعميلها الرئيس السوداني المطلوب للعدالة الدولية وترهن كامل قرارات البلاد في يد الامبريالي عميل البنتاغون الجنرال غرايشن الذي يحكم السودان لحين تحُقيق مرادهم بإنفصال البلاد وتشظيها , خطوة تستحق عليها جمعية الصحفيين السودانيين بالمملكة العربية السعودية وقفة واشادة عالية .

Re: جمعية الصحفيين السودانيين في السعودية تدين انتهاك حرية الصحافة

المعيار هنا صفر/10

المعلومة المتوفرة (حتي الآن) أن اغلاق الصحيفة وتصفية شركتها
كان قراراً ذاتياً من مجلس ادارة الصحيفة




والله أعلم

الاخوان:
ابراهيم النعمة
محمودبكر

يديكم العافية المعيار عندكم والله 10/10.

الأعزاء
لن نفرح
فلن تقودنا مشاعر الغبن والشماتة
نختلف مع الإنتباهة ومحكنا التاريخ ووعي شعبنا وإن إختلفنا فليفصل بيننا القضاء
لن نفرح ونحن نري قرارات القمع تطالكم حتي وإن هللتم لها طويلا فالعدل لا يتجزأ
ونقول لكم معا في الدفاع عن حقكم في التعبير......... فالحرية لنا ولسوانا
لكم الود

‘فرأ هذه يابشير

Quote: المعلومة المتوفرة (حتي الآن) أن اغلاق الصحيفة وتصفية شركتها كان قراراً ذاتياً من مجلس ادارة الصحيفة

ثم اقرأ ما كتبناه هنا

Quote: طيع لها وان هي احتاجت لايقافه فهو طيع ايضاً . ولن استبعد شراكة الطيب مصطفي في صناعة هذا القرار لذلك كف عن التذاكي ومحاولة اثبات ان هذا القرار اتي علي غير هوى الطيب مصطفي واتباعه.

ما بُني على باطل فهو باطل , قرار صدور صحيفة الإنتباهة هو قرار انقاذي واغلاقها ولو لحس الطيب مصطفى المصحف هو قرار حزب المؤتمر الوطني , الطيب مصطفى تحت حماية الانقاذ والرئيس ابن اخته ذلك امر لا يُدلل على غير ان الانقاذ شمولية ولو تزينت بالديمقراطية المخجوجة بإعترافهم والتزوير الذي يطال كامل الحقائق , هل القرار الذاتي نبع فجأة وادرك المختل الطيب مصطفى صحة انه عمق من جراح الوطن ام استفاق رئيس بيت آل البشير بأن الوحدة خير من الإنفصال فجأة كدا يا سيدي الحرية كل لا ينبغي له أن يتجزأ , لا علاقة بالحرية وبين كلام الاغلاق الحرية يجب ان يُمنح من يقف مع الوحدة جريدة ومن يرى بأن السودان جنوبه اعمق اصلا من شماله بوطن اسمه السو.........دان ودع الاصطياد في الماء العكر عندما يتسع صدر الانقاذ لحرية حقيقية ينبغي ان نُعلي من قيم ذلك على ارض الواقع لا تمثيلية كل يوم تحجيم للحرية ومراقبة قبلية ليس هناك اصلاً حرية وسبق ان ناديت بصحيفة موازية للإنتباهة نصدرها اين كنت وقتها ؟؟؟ ماسك ليك سيخة وواقف في باب الجامعة ؟

نعم اقول واُردد ان تلك هي متناقضة تستوجب ذهاب الانقاذ ولتعلم من خلال قرارها الفوقي أنه لا مجال البتة للخديعة يعني اصلاً لا يوجد حرية صحافة في بلادنا وذلك يؤكده اغلاق صحيفة الانتباهة بقرار من قبل المؤتمر الوطني .








...................................................حجر.

لا لإغلاق أي صحيفة حتى لو كانت

يدعوت أحرنوت

سلام يا بشير,,

Quote: طيب قادننا حرية وديمقراطية فوق ام كم يا ديمقراطي المنبر ؛

إذا كنت ترى فيما يكتبه الطيب مصطفى إنتاج صحافى عادى وممارسة لحقوق صحفية ديمقراطية طبيعية فعلى الديمقراطية السلام,,


متى كانت الديمقراطية هى الإساءة للبشر والعنصرية فى أبشع صورها والإحتماء خلف الأجهزة الحاكمة!!

تحياتى,,

Quote: إذا كنت ترى فيما يكتبه الطيب مصطفى إنتاج صحافى عادى وممارسة لحقوق صحفية ديمقراطية طبيعية فعلى الديمقراطية السلام,,

استاذ ايمن كلامك صاح بس كان الافضل ان يأتي القرار من خلال هيئة قانونية مش قرار كدا وبس

Quote: يتردد في أوساط الزملاء أن (قرارا متوقع الصدور) بتعيين رئيس التحرير الصادق الرزيقي ملحق اعلامي في احدي سفارات السودان بالخارج

الأخ عبود عبد الرحيم
سلام يارجل

القرار داء صادر من الخارجية السودانية .
واله خارجية المؤتمر الوطني ؟؟
وأظن مجلس أدارة العنصرية الانتباهة هو المخول بالتعين؟؟؟
لك الود
شــــــــــطـة

آخر (زفرات حري) كتبها الطيب مصطفي في الانتباهة :

http://alintibaha.sd/portal/index.php?option=com_content&view=article&id=590:20...8%B1%D9%89&Itemid=81

Quote: الاغلاق من نتائج زيارة علي عثمان للجنوب ..

هذه المعومة صحيحة 100%
وانسحب صداها على الصحف الاخري بعد اخذت جميعها علم
بعدم التعرض للحركة الشعبية بخبر سالب


لقد انتهى زمان العلاج بالكي
لكن اقسى مافى الامر ان تموت صحيفة
دون ان تجد متضامنا ضد ايقافها

بالطبع انا لست منهم

سفير ليبيا:
القذافي خط احمر
خال المشير :
القذلفي فرعون ليبيا
النتيجة:
حكومة البشير التي تخاف و لا تختشي تغلق غفلة الطيب


بكرة
الاسباب تزول و يرجع الطيب بقرفوا

Quote: انتصار لحمائم الوحدة على صقور الانفصال فى المؤتمر الوطنى!المهم

جني عهدناك زول حدق و تفهمها هي طائرة
وحدة ايه الانت جاي تقول عليها
القذافي خط احمر و خال البشير اجتاز الخط الاحمر
و حكومة البشير تخاف من ليبيا لذلك وضعوا خال البشير في الحجز

Quote: بين السودان وفرعون ليبيا!! ... بقلم: الطيب مصطفى الأحد, 04 يوليو 2010 12:04 زفرات حرى ويأبى فرعون ليبيا إلا أن يواصل كيده للسودان وهل ذاق السودانيون طعماً للراحة منذ أن جثم القذافي على أنفاس الشعب الليبي منذ 41 عاماً من القهر والإذلال والطغيان والجبروت أهدر خلالها كرامة ليبيا وشعبها المكلوم المغلوب على أمره معتبراً ليبيا وشعبها المسكين مسرحاً لنزواته وطَيشه ومغامراته وهل من تمرد في العالم لم يكن للرجل فيه دور فارضاً نفسه عليه حاشراً أنفه ومتوليًا كبره؟! لكم أدهش الرجل العالَم حين ولغ في دعم ثوار نيكاراجوا البعيدة والجيش الجمهوري الإيرلندي ولكم تدخل في الشأن السوداني وأثَّر في مسيرة السودان السياسية وهل ينسى أبناء السودان دعمه اللامحدود لقرنق الذي لولا دعم القذافي اللامحدود لانتهى في السنوات الأولى من تمرده اللعين؟!. لعل القراء يعلمون عن آخر أخبار استضافة القذافي للمتمرد خليل إبراهيم وإصراره على ذلك حتى بعد أن اتصل به الرئيس البشير شخصياً قبل أيام قليلة رغم علم راعي الضأن في بوادي السودان أن قوات خليل تقوم هذه الأيام بالسلب والنهب والقتل وترويع المواطنين في مناطق مختلفة من دارفور بل إن ضيف القذافي يهدد ويتوعد من العاصمة الليبية بأنه سيجتاح مدن دارفور مثل نيالا والفاشر وصولاً إلى الخرطوم وبالرغم من ذلك تمد حكومتنا السنية له حبال الصبر متناسية أو متجاهلة أمر القبض الصادر بحق خليل إبراهيم عبر الإنتربول بكل ما يعنيه ذلك من إلزام للقذافي بتسليم الرجل إلى السودان أو إلى الإنتربول ولكن هل من خارج على القانون الدولي وعلى الأعراف الدولية مثل القذافي الذي لا أشك لحظة واحدة أنه يخدم أجندة دول توظِّفه لتحقيق أهدافها الإستراتيجية؟!. بعد حديث البشير للقذافي صرح «مسؤول ليبي رفيع» لصحيفة «الشرق الأوسط» اللندنية بأن «خليل يُعتبر ضيفًا على القذافي شخصياً ولا مجال لإبعاده) ويستمر فقع المرارة حين يعلِّق وزير الخارجية السوداني علي كرتي على ذلك «معرباً عن تقدير السودان لمواصلة الجماهيرية الليبية جهودها ودعمها للسلام والاستقرار في السودان مثمِّناً حرصها على استكمال مسيرة السلام وتحقيق الاستقرار في دارفور» وليت كرتي سكت وحافظ على شيء من ماء وجهه وماء وجه السودان!! ثم تأتي الأنباء تترى عن مطالبة خليل بإقامة منبر تفاوضي في طرابلس بدلاً من الدوحة ولا أحتاج إلى تفصيل لعبة تبادل الأدوار بين طرابلس والقاهرة التي تُحيل بعضاً من ملفاتها إلى القذافي دفعاً للحرج كما حدث عندما نقلت خليل إلى طرابلس بعد احتجاج الحكومة السودانية!! بربكم هل كان أمام الحكومة خيار آخر أقل من قطع العلاقات مع ليبيا، خاصة بعد حديث البشير للقذافي، وذلك على سبيل الانتصار لكرامتها وكرامة الشعب السوداني كما فعل النميري قديماً حين استنفر أبناء السودان لدفع (مال الكرامة) لجار السوء القذافي سداداً لدين قديم للرجل المتقلب الذي كل يوم هو في شأن.!! أتخشى الحكومة ما يمكن أن يُلحقه بنا من أذى من خلال دعم جديد لخليل يجتاح به دارفور كما فعل قُبيل غزو خليل لأم درمان؟! ماذا بربكم يفعل القذافي أكثر مما فعل من قديم ويفعل اليوم؟! إن الحكومة السودانية تحتاج إلى أن تتعامل مع الفيل وليس مع الظل فليبيا دولة من ورق لا تملك جيشاً ولا قوة وهل أدل على ذلك من الهزيمة النكراء التي ألحقها بها الجيش التشادي في مثلث أوزو عام 1987؟!. لقد عانى السودان كثيراً منذ أن اعتلى القذافي عرش الحكم في ليبيا فقد قصفت إحدى طائراته الإذاعة السودانية عام 1976 واعترضت طائراته طائرة بابكر النور وهو قادم إلى السودان من لندن غداة الانقلاب الشيوعي عام1971 وانطلقت المعارضة السودانية من داخل أراضيه لتغزو الخرطوم فيما عُرف بغزو المرتزقة عام 1976 وجاء دعم قرنق اللامحدود ثم جاءت مشكلة دارفور بكل تدخلات طاغية ليبيا بما في ذلك دعمه لخليل إبراهيم بالمئات من عربات الدفع الرباعي المحمَّلة بالأسلحة هذا فضلاً عن دعم مني أركو مناوي وعبد الواحد محمد نور وها هو اليوم يفعلها مجدداً في وقت تعربد فيه قوات خليل إبراهيم وتقتل وتخرب!! إن على الحكومة السودانية أن تبذل جهداً دبلوماسياً تكشف فيه لبعض الدول الصديقة ما يفعله القذافي وما تُضمره مصر الرسمية من كيد للسودان وأخص العاهل السعودي الملك عبد الله بن عبد العزيز الذي يعلم عن نزوات القذافي الكثير وكذلك قطر وسوريا والإمارات وبعض دول العالم الإسلامي وهؤلاء جميعاً يمكن أن يقدموا من الدعم حتى ولو في شكل قروض ما يُلجم هذا المغرور ويردُّه على عقبيه. إن ممارسات القذافي في السودان تتسق مع الأجندة الصهيونية التي عبّر عنها وزير الأمن الإسرائيلي آفي ديختر الذي قال إن السودان ظل جزءاً مهماً من الإستراتيجية الإسرائيلية التي ظلت تعمل على إغراق السودان في الفوضى والاضطراب السياسي حتى تحُول دون انطلاقه وحتى تمنعه من أن يصبح قوة وإضافة إلى محيطه العربي والإسلامي ولم تنسَ إسرائيل بالطبع دور السودان في قمة اللاءات الثلاثة التي استطاع السودان أن يكفكف بها دموع العرب ويُعدّهم للمعركة القادمة بشعارات الصمود في أعقاب هزيمة حزيران 1967 فهل يستطيع السودان المثخن بالجراح اليوم أن يلعب الدور الذي اضطلع به آنذاك؟! أجيب باستحالة ذلك جراء ما قامت به إسرائيل وأمريكا وجيران السوء من تآمرٍ على السودان وإضعافٍ له. لعل الناس يذكرون كيف لقّن الرئيس السادات طاغية ليبيا درساً بليغاً حين حاول أن يلعب «بذيله» مع مصر فكان أن تأدّب إلى الأبد تماماً كما تأدَّب مع تشاد عقب هزيمة مثلث أوزو بل إن قيام القذافي بتفكيك أجهزة تخصيب اليورانيوم قبل أن يُطلب إليه ذلك بمجرد أن سمع عن اعتقال صدام حسين يكشف طبيعة الرجل الخوّار الذي لا تجدي معه غير «العين الحمراء» فهلاّ أدركت الحكومة السودانية هذه الحقيقة بدلاً من ترديد العبارات الفارغة التي تعلم ويعلم ذلك الطاغية أنها لا تعبِّر عن الواقع والتي تعلم كذلك أنها لن تكفّ يد الرجل عن التدخل في الشأن السوداني بقدر ما تزيده صلفاً وغطرسة وغروراً؟!. إن أمام الحكومة خيارات عدة في التعامل مع القذافي بعد إنذاره منها أن تستنفر الشعب السوداني كما فعل نميري وستجد استجابة كبيرة خاصة وأن شعب السودان الشمالي ملتفّ حول قيادته كما أثبتت الانتخابات ويؤذيه هذا الطغيان وهذه الإهانة من رجل لا يملك من أسباب القوة شيئاً يُذكر فهلاّ كشّرت الحكومة عن أنيابها في وجه فرعون ليبيا الذي بلغ من طغيانه درجة لا إخال أن فرعون مصر قد بلغها حين قال لشعبه «ما أُريكم إلا ما أرى وما أهديكم إلا سبيل الرشاد»؟ فهل يملك الشعب الليبي أن يقول شيئاً أمام الطاغية الذي ظل جاثماً على صدره منذ ستينيات القرن الماضي بل هل يملك الشعب الليبي أن ينبس ببنت شفة أمام أبناء القذافي الذين يحتلون من يوم مولدهم مواقع أكبر من مواقع الوزراء؟!. بربكم ماذا فعل السودان للقذافي لكي يكيد له ويتآمر ويشنّ الحرب عليه؟! ألم يدفع ثمن موقفه المؤازر لليبيا إبان فترة العقوبات المفروضة عليها جراء أزمة لوكربي؟! ألم يكن السودان مبادراً بكسر الحصار المفروض على ليبيا حين هبطت أول طائرة في مطار طرابلس عام 1998؟! ألم يطرد السودان المعارضة الليبية من الإسلاميين المسالمين بينما يقوم جار السوء باحتضان كل من يتآمر ويتمرد على السودان بل ويزوِّده بالسلاح ووسائل النقل؟!. لن ينسى الشعب السوداني طرد السودانيين بملابسهم الداخلية بعد إخراجهم من السجون الليبية فلكم عانى السودانيون من تضييق واضطهاد النظام الليبي وهل أدل على ذلك من أحداث الزاوية التي طالت جميع الأفارقة الذين يعمل ملك ملوك إفريقيا على جمعهم تحت إمرته في اتحاد إفريقي لم يحظَ بالقبول رغم إصرار الرجل واستعداده لإهدار أموال ليبيا في سبيل تحقيقه إشباعاً لنزوته الطاغوتية وغروره المجنون؟!. لن أتحدث عن تصرفات القذافي التي يتندّر بها العالم أجمع بدءاً من خيمته العجيبة والنساء الحُمّل اللائي يحرسنه (إحداهنّ كانت في شهرها التاسع) وجمعه لزعماء القبائل الإفريقية خلفه وهو يدخل إلى قاعات القمة الإفريقية فهذا وغيره يعكس جزءاً من شخصيته النزقة الغريبة الأطوار والتي تُصرُّ على أن تجد لها مكاناً تحت الشمس ليس عن طريق الإنجاز والتنمية والابتكار وإنما بارتكاب أبشع أنواع الكيد والتآمر وإلحاق الأذى بالآخرين وهل أدل على ذلك من خبر الجزيرة نت التي تحدثت عن الذكرى الرابعة عشرة لقتل 1200 معتقل ليبي يومي 28 و29/6/1996داخل سجن أبو سليم بضواحي العاصمة طرابلس أغلبهم من التيار الإسلامي؟!. هذا السفاح يغض الغرب الطرف عن فظائعه وجرائمه لأنه يخدم أهدافه وأجندته أما الآخرون ممّن لا يرضى عنهم الغرب بما فيهم أمريكا وإسرائيل فهؤلاء ينظر إليهم بعين السخط والكراهية. لا أدري ماذا يقول فرعون ليبيا يوم يقوم الناس لرب العالمين ومن يعوِّض الشعب الليبي عن نصف قرن من القهر والإذلال؟!... أقول نصف قرن لأن الرجل سيحكم حتى آخر لحظة من عمره!!.

تمادى الانتباهة وهجومها الشرس على القيادتين المصرية والليبية فى الاسبوةعين الاخيرين كان هو سبي الاطاحة بالجريدة بعد ان غير النظام حساباته من القيادتين واراد اعادة المياه الى مجاريها معهما . يجب ان لا يعتقد احد ان هجوم الانتباهة على القيادتين تم بدون دعم من الحكومة السودانية. بل ان الخط الانفصالى المدمر الذى سارت عليه الصحيفة فى كل عمرها كان بدعم عناصر نافذة فى الحكم وهى عناصر لها فلسفتها الخاصة بتمكين سلطة الانقاذ عن طريق فصل الجنوب المختلف دينيا وثقافيا واجتماعيا عن الشمال - وتذكروا الفيلسوف حمدى ! المهم ان الانتباهة و كتابها - اسحاق والرزيقى والطيب مصطفى وغيرهم قد ادوا دورا خائنا ضد وحدة البلد وكان الدمار الذى احدثوه كبيرا للغاية ولا اعتقد ان اغلاق الصحيفة سيحدث اى اثر لجهة تهدئة الافئدة الجنوبية التى جرحتها الانتباهة على مدى سنين . اما القيادة المصرية والليبية فسوف ترضى وتنسى .فالانظمة العربية - كلها جميعا تشتغل رزق اليوم باليوم وتنسى ما كان بالامس طالما انه لم يهدد نظامها الداخلى . وعواء الانتباهة اضر بالنسيج الاجتماعى والسياسى السودانى اكثر من ضرره بالنظامين المصرى والليبى وهما نظامان لا يهمهما الشارع الشعبى السودانى بقدرما يهمهما الموقف الحكومى السودانى. فلتذهب الانتفاضة غير ماسوف عليها ولتسكت الاصوات النشاز الى الابد - من امثال الطيب مصطفى ويونس محمود والطيب مصطفى والرزيقى لتذهب معهم بعض الشخصيات السياسيةالتى انضمت الى هذه الزفة الموتورة من سواقط الاحزاب الاخرى. صحيح اننى كنت اتمنى ان تقدم الصحيفة الى محاكمة تدينها وتوقفها ولكن المحاكمة الجنائية هنا غير واردة لأن النظام لم يسبق ان حذرها او عطلها او صادر بعض نسخها بينما كان يصادر غيرها من الصحف لمجرد نشرها كلمات عابرة
لقد جاء القرار متاخرا ولكن كما بقول الانجليز : ان تأتى متاخرا خير من ان لاتأتى البتة !

Quote: المعلومة المتوفرة (حتي الآن) أن اغلاق الصحيفة وتصفية شركتها كان قراراً ذاتياً من مجلس ادارة الصحيفة

و انت مصدق يا استاذ عبود
ليه العنصري ده
نزل عليهو الوحي

يا دوووووووووووووب....

افتكرو للوحدة ....

Quote: خطوه ثعلبيه اخري من المؤتمر الوطني

الحكاية ما في قمع الانتباهة ولا رأي الشعب ولا مراقبة أجراس الحرية والميدان والايام .. اللي هي بتجيب الوحدة أو الانفصال..

الاهم هو أن يتم تعديل القوانين المسماة بالشريعة الاسلامية أو قوانين سبتمبر 1983 أو البديلة كما قالو الصادق المهدي في الديمقراطية الثالثة..

أي محاولات للدولة الدينية في الشمال بتقسم البلد بدون لف ودوران..

غيروا القوانين يمكن الحديث عن الوحدة وبلا ذلك فهو ضياع زمن ساكت!!!!!!!!!!!!!!

الطيب مصطفي وانتباهته لم يزيد شيئاً غير برنامج المؤتمر الوطني اصلا.. هسه بس اعشان شتم لبيبا والقذافي وليس الحجة هو الانفصال او الوحدة..

لتعود الانتباهة مقيدة بالقوانين ولاوائح الصحافة المحترمة

Quote: الاهم هو أن يتم تعديل القوانين المسماة بالشريعة الاسلامية أو قوانين سبتمبر 1983 أو البديلة كما قالو الصادق المهدي في الديمقراطية الثالثة.. أي محاولات للدولة الدينية في الشمال بتقسم البلد بدون لف ودوران.. غيروا القوانين يمكن الحديث عن الوحدة وبلا ذلك فهو ضياع زمن ساكت!!!!!!!!!!!!!!

الكلام يا ياي جوزيف ده تمشوا تعملوا في الجنوب هناك بعد كم شهر كده

وخلو الشمال لحال سبيله.

ما يعرف بالانتباهة لم تكن جريدة ولا صحيفة ولا جرنال
ولم تكن لها أدنى علاقة بما يمكن وصفه أو تعريفه بهذه المعاني مهنيا أو أخلاقيا ..

ليس كل ورقة مطبوعة عليها أسم أو ترويسة هي صحيفة أو جريدة ..

لذلك من الخطأ تصنيف "الانتباهة" ضمن الصحف ..
ولذلك لا تدخل ضمن اطار الصحف ..
ولذلك لا تدخل ضمن المنظومة الصحافية التي ينبغي الدفاع عنها إذا عقرها اصحابها
للخلاص منها ..

مصادر: إغلاق صحيفة (الإنتباهة) تم بطلب من الرئيس الليبي

شكرا الطيب مصطفى
انه يستحق التكريم

ياخوانا أقيفوا كلمة
الإنتباهة لو وقفت بقرار منها ده حاجة تانية
لكن لو وقفتها حكومة فإما إنها غلطت أو لا
لو لا يبقى مفروض ما يوقفوها
لو أي يبقى مفروض يحاسبوها موش يوقفوها بس
رايكم شنو ؟؟؟

Quote: جني عهدناك زول حدق و تفهمها هي طائرة وحدة ايه الانت جاي تقول عليها القذافي خط احمر و خال البشير اجتاز الخط الاحمر و حكومة البشير تخاف من ليبيا لذلك وضعوا خال البشير في الحجز

يا صديقى لا اعتقد ان القرار له علاقة بالقذافى لان الرد على الخال لن يكون بهذه القسوة وخلال 24 ساعة فقط وخاصةان الخرطوم غاضبة من طرابلس وان هذا المقال لا بد ان يكون نشر بعلم الاجهزة الامنية!
القرار غالبا له علاقة بوفد جوبا!
يا سيدى لقد طارت السكرة وجاءت الفكرة وعرفت الانقاذ الورطة التى ادخلت نفسها والسودان باسرها!
سكوت مصر وليبيا والسعودية عن ما يحدث فى السودان ينبيك بان الامر قضى وما تفعله الانقاذ لا يعدو فرفرة مذبوح!
اهل الانقاذ يعرفون تماما ان ما تم تحقيقه هو مكاسب شخصية لعبدة شهوتى البطن والفرج وان العار والشنار واللعنة ستلاحقهم الى يوم الدين بادخالهم البلاد والعباد فى دبر وزة من اجل مكاسب شخصية بحتة!
جنى

للاسف بعد فوات الاوان ...

وبعد ان اتكملت التحضيرات لاعلان الدولة الجديدة...

فقط شهور وسيشهد العالم ميلاد دولة افريقية جديدة ...


(جدودنا زمان وصونا علي الوطن ....على التراب الغالى اللى ما ليه تمن)

يا أخوان سيدي الطيب دا من زمان كان مضيق في ناس باقان وعرمان وشيخ أزرق طيبة . بس المره دي جات في القذافي ذاتو . دا ما خلاص ساب ناس الراحل جون قرنق وركب الصحراء عدييييييييييل . ودا طريق قاسي وصعيب ما بقدرو وما سمع كلامنا أهو دا الإغلاق والتصفية إتحملو.

بحيراوي

اتضامن مع الانتباه و ضد تقييد الحريات.

Quote: اغلاق الصحيفة وبلا قرار محكمة هو فعل غير ديمقراطي يفتح الباب علي مشراعية لافعال غير دميقراطية مماثلة ربما تخنق الوطن......

Quote: ارى الكثيرين هنا فرحوا لاغلاق الانتباهة اغلاق الصحق وايقافها عن الصدور يجب ان يتم بواسطة المحكمة مهما فعلت الصحيفة, هذه الديمقراطية الحقيقية التي نطالب بها ولانطيق تطبيقها اذا هللنا لاغلاق هذه الصحيفة فغدا سيتم اغلاق صحف اخرى وبذرائع مختلفة وعندها لايحق لنا حتى الاحتجاج ارفضوا اغلاق الصحف وكتم الراي بقرارات القانون هو الفيصل خط صحيفة الانتباهة يرفضه القاريء وهو من سيحكم عليها بالاغلاق

Quote: علقت السلطات الأمنية صدور صحيفة (الانتباهة) إلى أجل غير مسمى وأبدى جهاز الأمن والمخابرات الوطني أسفه لعدم التزام عدد من الصحف السياسية اليومية بالمهنية في عرض القضايا الوطنية والجنوح للإثارة الرخيصة دون وعي مما يتسبب في تشويه سمعة السودان وعدم مراعاة حق الجمهور في الحصول على المعلومة الصحيحة. وكشف مدير إدارة الإعلام بجهاز الأمن والمخابرات الوطني أن القرار يأتي في سياق تحجيم الدور السالب الذي تقوم به الصحيفة في تقوية الاتجاهات الانفصالية في الجنوب والشمال مما يتعارض مع الدستور واتفاقية السلام الشامل التي تحض على دعم خيار الوحدة ونبذ الدعوة للانفصال وتدعو الجميع إلى العمل من أجل وحدة السودان والاستفتاء الذي يجري في يناير من العام المقبل. وأوضح مدير إدارة الإعلام أن موجهات دستور السودان الانتقالي تدعو لنبذ العنف وتحقيق التوافق والإخاء والتسامح بين أهل السودان كافة تجاوزاً للفوارق الدينية واللغوية والثقافية والطائفية. كما أن ميثاق الشرف الصحفي الموقع عليه من رؤساء التحرير دعا كافة وسائل الإعلام للالتزام بأخلاقيات المهنة وعدم إثارة الكراهية الدينية أو العرقية أو العنصرية أو الثقافية أو الدعوة للعنف أو الحرب. وأضاف مدير إدارة الإعلام أن الإجراءات التي تمت في حق بعض الصحف اليوم جاءت لتجاوزها للقيم المذكورة المتفق عليها من الجميع ومحاولة تضخيم التوترات الأمنية بالجنوب الذي يسعى للاستقرار استعداداً لمرحلة الاستفتاء، فضلاً عن الجنوح للإساءة إلى بعض دول الجوار التي يجمعها الإخاء والتعاون مع السودان ، داعياً الصحافة إلى القيام بدورها في حرية التعبير وتلقي ونشر المعلومات دون المساس بالنظام والسلامة والأخلاق العامة وفقاً لما يحدده القانون.

Quote: علقت السلطات الأمنية صدور صحيفة (الانتباهة) إلى أجل غير مسمى وأبدى جهاز الأمن والمخابرات الوطني أسفه لعدم التزام عدد من الصحف السياسية اليومية بالمهنية في عرض القضايا الوطنية والجنوح للإثارة الرخيصة دون وعي مما يتسبب في تشويه سمعة السودان وعدم مراعاة حق الجمهور في الحصول على المعلومة الصحيحة. وكشف مدير إدارة الإعلام بجهاز الأمن والمخابرات الوطني أن القرار يأتي في سياق تحجيم الدور السالب الذي تقوم به الصحيفة في تقوية الاتجاهات الانفصالية في الجنوب والشمال مما يتعارض مع الدستور واتفاقية السلام الشامل التي تحض على دعم خيار الوحدة ونبذ الدعوة للانفصال وتدعو الجميع إلى العمل من أجل وحدة السودان والاستفتاء الذي يجري في يناير من العام المقبل. وأوضح مدير إدارة الإعلام أن موجهات دستور السودان الانتقالي تدعو لنبذ العنف وتحقيق التوافق والإخاء والتسامح بين أهل السودان كافة تجاوزاً للفوارق الدينية واللغوية والثقافية والطائفية. كما أن ميثاق الشرف الصحفي الموقع عليه من رؤساء التحرير دعا كافة وسائل الإعلام للالتزام بأخلاقيات المهنة وعدم إثارة الكراهية الدينية أو العرقية أو العنصرية أو الثقافية أو الدعوة للعنف أو الحرب. وأضاف مدير إدارة الإعلام أن الإجراءات التي تمت في حق بعض الصحف اليوم جاءت لتجاوزها للقيم المذكورة المتفق عليها من الجميع ومحاولة تضخيم التوترات الأمنية بالجنوب الذي يسعى للاستقرار استعداداً لمرحلة الاستفتاء، فضلاً عن الجنوح للإساءة إلى بعض دول الجوار التي يجمعها الإخاء والتعاون مع السودان ، داعياً الصحافة إلى القيام بدورها في حرية التعبير وتلقي ونشر المعلومات دون المساس بالنظام والسلامة والأخلاق العامة وفقاً لما يحدده القانون.

Quote: Quote: علقت السلطات الأمنية صدور صحيفة (الانتباهة) إلى أجل غير مسمى وأبدى جهاز الأمن والمخابرات الوطني أسفه لعدم التزام عدد من الصحف السياسية اليومية بالمهنية في عرض القضايا الوطنية والجنوح للإثارة الرخيصة دون وعي مما يتسبب في تشويه سمعة السودان وعدم مراعاة حق الجمهور في الحصول على المعلومة الصحيحة. وكشف مدير إدارة الإعلام بجهاز الأمن والمخابرات الوطني أن القرار يأتي في سياق تحجيم الدور السالب الذي تقوم به الصحيفة في تقوية الاتجاهات الانفصالية في الجنوب والشمال مما يتعارض مع الدستور واتفاقية السلام الشامل التي تحض على دعم خيار الوحدة ونبذ الدعوة للانفصال وتدعو الجميع إلى العمل من أجل وحدة السودان والاستفتاء الذي يجري في يناير من العام المقبل. وأوضح مدير إدارة الإعلام أن موجهات دستور السودان الانتقالي تدعو لنبذ العنف وتحقيق التوافق والإخاء والتسامح بين أهل السودان كافة تجاوزاً للفوارق الدينية واللغوية والثقافية والطائفية. كما أن ميثاق الشرف الصحفي الموقع عليه من رؤساء التحرير دعا كافة وسائل الإعلام للالتزام بأخلاقيات المهنة وعدم إثارة الكراهية الدينية أو العرقية أو العنصرية أو الثقافية أو الدعوة للعنف أو الحرب. وأضاف مدير إدارة الإعلام أن الإجراءات التي تمت في حق بعض الصحف اليوم جاءت لتجاوزها للقيم المذكورة المتفق عليها من الجميع ومحاولة تضخيم التوترات الأمنية بالجنوب الذي يسعى للاستقرار استعداداً لمرحلة الاستفتاء، فضلاً عن الجنوح للإساءة إلى بعض دول الجوار التي يجمعها الإخاء والتعاون مع السودان ، داعياً الصحافة إلى القيام بدورها في حرية التعبير وتلقي ونشر المعلومات دون المساس بالنظام والسلامة والأخلاق العامة وفقاً لما يحدده القانون.

كما اسلفنا فان اغلاق الصحيفة خدم المناخ غير الديمقراطي الذي اتجهت له الانقاذ مؤخراً، ولو تمعنا
بمزيد من التدقيق لوجدنا انها رسالة للصحف التي توقفت الميدان وصوت الشعب وربما قريبا أجراس الحرية هي رسالة مفادها ان جهاز الامن له مطلق الحرية في ايقاف الصحف وله مطلق الحرية في تعريف الناس بالدستور والقانون ان المحاكم ماهي الا شي في مخيلة السياسين. واهي صحيفة موالية للمؤتمر الوطني وصاحبها خال الرئيس هل هناك برهان اكثر من ذلك؟ توقفت بواسطة سلطات امنية ولا قانون ولا محاكم ولا يحزنون
لذلك اعتقد ان الموقف الحقيقي يجب ان نقف ضد الايقاف الذي يقوي سلطات الشمولية ويعكس تراجع مهين عن المناخ الديمقراطي وان بدأ شكلياً فقط فان مرت هذه الخطوة فستكون تراجعاً مؤذياً علي حساب سيادة
القانون والعدل مقابل اعطاء جهاز الامن والمخابرات سلطات حكم حقيقية.
كما اني استطيع ان اؤكد بان الطيب مصطفي وانصاره سيكون اسعد الناس بهذا القرار هذا ان لم يكن
هو مشاركاً فيه ، لاسيما وان هناك بعض الانباء التي تحدثت عن ان قرار الحل كان قراراً ذاتياً نابعا
من الصحيفة نفسها ، سيكون سعبدا ًمثل الطيب مصطفي لان امثال الطيب مصطفي لايستطيعون العيش ككتاب
في مناخ مترع بالحريات فالطيب مصطفي يرى في الحريات انبطاح سياسي وتراجع عن النهج الانقاذي
(الاسلامي) لذلك فربما يضحي بالصحيفة في سبيل تصفية الصحافة الحرة.فغداً ستجدوه في اي صحيفة
اخرى يتفسح بنفس الذفرات.
ان هذه الخطوة ليس اكثر من ترجع مقنن عن الحريات الصحفية الاعلامية. ترجع عن الدستور والقانون
واضح وبين ، نحن مع عدم اثارة النعرات العنصرية وضد الانتباهة واشباها ولكن يجب ان يتم ايقافها
بالقانون ان لزم الامر وان كنا نري بان الدميقراطية والقانون كفيلان بدحر وموت الانتباهة واشباها
فهي كما هابط الفن لا يصمد اما الفن الهادف الحقيقي.

اين المؤسسسية...كنت استغرب عن تطاول الانتباهة وفرعنتها على العنصر الافريقى من الشعب السودان دون اى مساءلة من سلطات الامن التى فرضت الرقابة القبلية على الصحف الاخرى ..ودون اى حراك من مجلس الصحافة التى صمت اذنها عن الاذى التى تلحق بالصحفيين...والله عفارم عليك يا قذافى ...."العين الحمراء" التى طالب بها الطيب مصطفى ارتدت اليه.

وعلى كل وان دأبت صحيفة الانتباهة على الاذى ، لا يجب ان نهلل لقرارات فوقية تتجاوز المؤسسية ...اليوم الانتباهة وربما غدا صحيفة اخرى لا يستسيقها فرعون السودان

ألاخوة الاكارم ،،

Quote: كما اسلفنا فان اغلاق الصحيفة خدم المناخ غير الديمقراطي الذي اتجهت له الانقاذ مؤخراً، ولو تمعنا بمزيد من التدقيق لوجدنا انها رسالة للصحف التي توقفت الميدان وصوت الشعب وربما قريبا أجراس الحرية هي رسالة مفادها ان جهاز الامن له مطلق الحرية في ايقاف الصحف وله مطلق الحرية في تعريف الناس بالدستور والقانون ان المحاكم ماهي الا شي في مخيلة السياسين. واهي صحيفة موالية للمؤتمر الوطني وصاحبها خال الرئيس هل هناك برهان اكثر من ذلك؟ توقفت بواسطة سلطات امنية ولا قانون ولا محاكم ولا يحزنون لذلك اعتقد ان الموقف الحقيقي يجب ان نقف ضد الايقاف الذي يقوي سلطات الشمولية ويعكس تراجع مهين عن المناخ الديمقراطي وان بدأ شكلياً فقط فان مرت هذه الخطوة فستكون تراجعاً مؤذياً علي حساب سيادة القانون والعدل مقابل اعطاء جهاز الامن والمخابرات سلطات حكم حقيقية. كما اني استطيع ان اؤكد بان الطيب مصطفي وانصاره سيكون اسعد الناس بهذا القرار هذا ان لم يكن هو مشاركاً فيه ، لاسيما وان هناك بعض الانباء التي تحدثت عن ان قرار الحل كان قراراً ذاتياً نابعا من الصحيفة نفسها ، سيكون سعبدا ًمثل الطيب مصطفي لان امثال الطيب مصطفي لايستطيعون العيش ككتاب في مناخ مترع بالحريات فالطيب مصطفي يرى في الحريات انبطاح سياسي وتراجع عن النهج الانقاذي (الاسلامي) لذلك فربما يضحي بالصحيفة في سبيل تصفية الصحافة الحرة.فغداً ستجدوه في اي صحيفة اخرى يتفسح بنفس الذفرات. ان هذه الخطوة ليس اكثر من ترجع مقنن عن الحريات الصحفية الاعلامية. ترجع عن الدستور والقانون واضح وبين ، نحن مع عدم اثارة النعرات العنصرية وضد الانتباهة واشباها ولكن يجب ان يتم ايقافها بالقانون ان لزم الامر وان كنا نري بان الدميقراطية والقانون كفيلان بدحر وموت الانتباهة واشباها فهي كما هابط الفن لا يصمد اما الفن الهادف الحقيقي.

أجدني اتفق مع هذا الراي الذي ينادي ياتاحة حرية التعبير و عدم تقييدها الا باطار القانون المعتد بة في ظل مجتمع ديمقراطي ،،،

اها يا ابراهيم النعمة مشيت وجيت راجع لكلامي تاني!!!

اشكر لك تامينك علي عدم الغلق بدون قانون.

Quote: يا صديقى لا اعتقد ان القرار له علاقة بالقذافى لان الرد على الخال لن يكون بهذه القسوة وخلال 24 ساعة فقط وخاصةان الخرطوم غاضبة من طرابلس وان هذا المقال لا بد ان يكون نشر بعلم الاجهزة الامنية! القرار غالبا له علاقة بوفد جوبا! يا سيدى لقد طارت السكرة وجاءت الفكرة وعرفت الانقاذ الورطة التى ادخلت نفسها والسودان باسرها! سكوت مصر وليبيا والسعودية عن ما يحدث فى السودان ينبيك بان الامر قضى وما تفعله الانقاذ لا يعدو فرفرة مذبوح! اهل الانقاذ يعرفون تماما ان ما تم تحقيقه هو مكاسب شخصية لعبدة شهوتى البطن والفرج وان العار والشنار واللعنة ستلاحقهم الى يوم الدين بادخالهم البلاد والعباد فى دبر وزة من اجل مكاسب شخصية بحتة! جنى

جني تعظيم سلام .








..........حجر.

تنفيذ التصفية سبق قرار أمن الحكومة ..
بيان أمن الحكومة صدر بعد تنفيذ التصفية ..
أول مره يتم تنفيذ قرار قبل صدوره وإعلانه ..
دي تجي كيف ؟

قرار التصفيه وحساب حقوق العاملين تم قبل إعلان جهاز أمن الحكومة قرار إيقاف الانتباهة ..
يعني قرار أمن الحكومة تحصيل حاصل .. طيب ليه توقف شيء تمت تصفيته؟

الحمد لله

Quote: لقد طارت السكرة وجاءت الفكرة وعرفت الانقاذ الورطة التى ادخلت نفسها والسودان باسرها!سكوت مصر وليبيا والسعودية عن ما يحدث فى السودان ينبيك بان الامر قضى وما تفعله الانقاذ لا يعدو فرفرة مذبوح! اهل الانقاذ يعرفون تماما ان ما تم تحقيقه هو مكاسب شخصية لعبدة شهوتى البطن والفرج وان العار والشنار واللعنة ستلاحقهم الى يوم الدين!

برضه في ناس شتمانه من وقف الأنتباهة

سبحان الله

أحييك أخي محمود أبكر

Quote: ارى الكثيرين هنا فرحوا لاغلاق الانتباهة اغلاق الصحق وايقافها عن الصدور يجب ان يتم بواسطة المحكمة مهما فعلت الصحيفة, هذه الديمقراطية الحقيقية التي نطالب بها ولانطيق تطبيقها اذا هللنا لاغلاق هذه الصحيفة فغدا سيتم اغلاق صحف اخرى وبذرائع مختلفة وعندها لايحق لنا حتى الاحتجاج ارفضوا اغلاق الصحف وكتم الراي بقرارات القانون هو الفيصل

سأكون أول شامت في أعتقال أي صحفي أو إغلاق أي صحيفة

أخالفك هنا

Quote: خط صحيفة الانتباهة يرفضه القاريء وهو من سيحكم عليها بالاغلاق

الأنتباهة من اول الصحف التي تنفذ والإقبال عليها كبير جداً ويقراها كل الناس ويتابعوها


بكرة خلي يجي زول يقول لينا رقابة قبلية ورقابة أمنية وبامية ومنعوه من النشر

الاخ الفاضل عبد العزيز

Quote: Quote: خط صحيفة الانتباهة يرفضه القاريء وهو من سيحكم عليها بالاغلاق

ما قصدته من هذه الفقرة ان القاريء بعد القانون هو
من سيحكم على الصحيفة بالاستمرار او الاغلاق

تحياتي
محمود بكر

:QUOTE
الغريبة معظم المناديين بحرية التعبير مع اغلاق الصحيفة
الأخ بشير
وهل كان ماتكتبه تلك الصحيفة له ادنى علاقة بالديموقراطية وحرية التعبير ؟ وحتى ان كانت تدعو للأنفصال وهذا من حقها فهل النهج الذى انتهجته وسارت عليه هل كان له اى علاقة بأخلاقيات وشرف المهنة او حتى له ادنى علاقة بأخلاق رجل الشارع السودانى العادى ؟ ياسيدى هناك صحف يومية لم تكتب عشر معشار ماكانت تكتبه الأنتباهة ومع ذلك تعرضت للأيقاف والمصادرة ومع ذلك لم نسمع كلمة( بغم) من المدعوالطيب مصطفى محتجااو معارضا لقرارات الأمن تلك, وهو يعلم فى قرارة نفسه ان ما يخرجه من( زفرات نتنة) فى صحيفته كان كفيلا بأرسال من لو كتبهاغيره فى صحيفة اخرى الى ماوراء الشمس ولكنه بالطبع الخال الرئاسى رضى الله عنهم وهو يعلم تمام العلم بأنه هو وتابعه (قفة) ماهم الا عبارة عن ابواق وطبول فارغة تنفذ فى سياسة المؤتمر الوطنى حتى تجعل الأنفصال جاذبا وعدائيا .. كذلك للرد بكل صفاقة وقلة أدب على مايكتب فى صحيفة (اجراس الحرية) المتعاطفة مع الحركة الشعبية.

الاخوان بشير - عبدالعزيز- وشباب الانتباهه

(ما تخافو بطل لا يموت) الا بأنتهاء فلم الانقاذ

وابواب الرزق والكتابه لديهم مفتوحه قبل ان تقفل الصحيفه وبعدها

بس اوعه من

قريبا000على شاشات تلفزيون السودان الشمالي (ساحــات الفـــداء) الجزء الثالث

طيلة الخمس سنين الماضية، كانت صحيفة (الانتباهة) تثير الكراهية والبغضاء بين ابناء الوطن الواحد، ويعلم نظام الانقاذ تمام العلم بأن احداث مجازر رواندا كانت بفعل جهاز اعلامي مثل (الانتباهة)، فلماذا صمت نظام الانقاذ عن ذلك؟، ولماذا كان التركيز والرقابة القبلية علي الصحف الأخري؟ بينما صحيفة( الانتباهة) تخرق الدستور الذي يغلب خيار الوحدة وينبذ الكراهية والبغضاء بين ابناء الوطن الواحد.
الجوهري هو اطلاق الحريات العامة: حرية التعبير والنشر ورفع الرقابة علي الصحف ورفض اغلاق جهاز الأمن للصحف، لأن اطلاق حرية التعبير والتنظيم والنشر هو الكفيل بهزيمة الاتجاهات الانفصالية الشريرة التي تهدف لتمزيق وحدة الوطن والتطهير العرقي.أما طريقة نظام الانقاذ الحالية فهي: كمن اخرج شيطانا من الجرة، فهل يفلح في اعادته مرة أخري للجرة؟.

قام وفد من الزملاء بصحيفة الحرة بزيارة مباني صحيفة الانتباهة لتأكيد الموقف المهني برفض قرارات اغلاق الصحف وتشريد الصحفيين
وكان الوفد برئاسة الاخ الاستاذ جمال علي حسن مدير التحرير وعدد من رؤوساء الاقسام
والتقي الزميل مدير التحرير بالمهندس الطيب مصطفي والاستاذ الصادق الرزيقي مؤكداً التضامن من اسرة تحرير الصحيفة

يذكر أن هذه أول مقابلة بين جمال علي حسن والطيب مصطفي بعد المواجهة بينهما التي شهدتها ندوة في جامعة النيلين الاسبوع الماضي .. وكان جمال قد طالب بمحاكمة الطيب مصطفي علي آرائه الداعية للانفصال

Quote: قام وفد من الزملاء بصحيفة الحرة بزيارة مباني صحيفة الانتباهة لتأكيد الموقف المهني برفض قرارات اغلاق الصحف وتشريد الصحفيين

الأخ عبود سلام:
علي وفدكم الاعتراض علي كيفية الاغلاق ،ذلك ان قرار الاغلاق يجب ان يصدر عن محكمة وليس من جهاز
امن سياسي مهمته جمع المعومات وفقاً للدستور. فكان علي وفدكم عدم الطعن في ظل الفيل والإكتفاء
بالرفض والاستنكار فقط.
ولكم شكري وتقديري

http://www.aawsat.com/details.asp?section=4&article=577247&issueno=11545

Quote: عزا الرئيس عمر البشير تعليق صدور صحيفة «الانتباهة» لتجاوزها نصوص الدستور باثارة الكراهية والعصبية والعنصرية. وقال وزير الاعلام كمال عبيد، عقب لقائه الرئيس امس، بمجلس الوزراء، ان البشير أبلغه ان الاجراءات التي اتخذت في حق الصحفية جاءت بسبب ما اثارته من قضايا متصلة بسياسة السودان الخارجية، والاساءة لبعض رؤساء الدول، ما يعد تدخلا في سلطات حصرية لرئيس الجمهورية نص عليها الدستور. وابلغ عبيد الصحافيين، ان الرئيس اكد ضرورة منع التشويش خلال المرحلة الحساسة والتاريخية التي يمر بها السودان، واكد احترام الدولة للحريات الصحفية، موجها بمراعاة ان تكون الرقابة على الصحف وفقا للدستور والقانون.

http://www.alsahafa.sd/details.php?articleid=9769
حتى العقيد معمر القذافي ادرك اخيرا ان حكومة اميركا روسيا قد دنا عذابها تخاف و لا تختشي و لذلك هدد و توعد عبر السفير الليبي و نفذ تهديده واغلقت حكومة لا لدنيا قد عملنا
صحيفة العنصري الطيب مصطفى