المتوجسون الأرض .. بلا أرض !

هذه فصيلة نادرة من الناس .. فصيلة تنحدر كرمزوماتهاوجيناتها عبر تاريخ خلاياها القديم من سلالة تلك القرود التي دائما ً ماتم نسب الإنسان إليها مع أن هذاالإنسان لقد كرمه ألله وحمله فوق البر والبحر ..

بيد أن فصيلة ً من عالم متوجسٍ اليوم يسكنها قلق الشهره بلا مؤهلات وبلا أرض يركزون عليها أعلامهم علي الأقل .. فهم متوجسون في الأرض بلا أرض !!

هؤلاء فصائل متوجسة فبينهم الوزراء لاسيما هذه الوجوه الشابه القديمه الجديدة الفاشلة ..


وكذا بينهم إعلاميون مايزالون صغاراً علي تاريخ المهنة.. فيصابون بمتلازمة فوبيا التوجس .. ويحسبون كل صحيحة عليهم

وكذا بينهم أساتذة جامعين ورؤساء مجالس إدرات فاشلون ومسرحيون تنقصهم جرأة إسخيلوس وسيسبص ومخنثون آخرون كثر ..

هنا أستعرض واحدا ً ينتمي إلي فصيلة المتوجسين من الوزراء كأنموذج أولي نقيس عليه هذه النظريه التي جعلت من المتوجسين علي الأرض أناساً بنفوذ ٍ مريض ظل هذا الأنوذج يلقي بسياساتة التالفة التي طالما تضرر منها الكثير ، كل ذلك يحدث ، ولا أحد يقول : بنت السلطان عزباء !
نواصل
قور

المتوجسون في الأرض نموذج الوزراء القدام الجدد..


نعم ، صحيح إن لله في خلقة شئون .. ,وإلا لما تحول هذا الوزير في حكومة الشريكين قبل الإنتخابات .. وهوة وزير دولة .. إلي وزير إتحادي ..


كان التوجس واللا إنتماء السياسي ظل متلازمة ً تحكم سلوكه داخل الوزاره ..

التي أضحت تلبي تنفيذ مطالب المقربين من الوزير القديم الجديد أكثر من تنفيذ سياسات الدولة ..



أن التوجس العلمي الذي كان يفتقره أصلاً الوزير القديم الجديد حوّل الوزاره إلي بيت ٍ كبير لعنكبوت الجهل والتخبط ..

Quote: أن التوجس العلمي الذي كان يفتقره أصلاً الوزير القديم الجديد حوّل الوزاره إلي بيت ٍ كبير لعنكبوت الجهل والتخبط ..

كلام تمام
نطالب الحيكومة
باعفاء هذا الوزير فورا
وان لم تفعل نطالب الوزير
باعفاء هذه الحكومة فورا