____هزيمة العمالقه وعلم الانتصار_______

الملاحظة الاولي:

هزيمة العمالقة من بدري....

فرنسا
البرازيل
انجلترا
ايطاليا
الارجنتين
امريكا
غانا

ما هو وجه الشبه بينهم...؟؟؟

دقة قديمة....
فرق تقليديه...تدريب تقليدي
الاعتماد بنسبة عاليه علي عدد من افراد الفريق

عندما تتغير النتائج في الشوط الثاني...

وبصورة دراميه...؟؟؟!!!

ما هي التقنية المستعملة...لتغيير النتائج....

هل هو تغيير اللاعبين...

ام تغيير عقليتهم... في اللعب...؟؟؟
ايهما اسهل...
وعلي من يعتمد >لك؟؟؟؟

كيف يمكن توحيد عقلية اللاعبين....
ومتي يحدث الانقسام..
واختلاف الاهداف....والنية...

هنالك علم باكملة يسمي علم النجاح....وهو ايضا في المستوي الرياضي علم الانتصار..بدات الفرق الجديده استعماله

وله تاريخ يعود الي دراسة اجريت علي اطفال المدارس في الولايات المتحدة (عمر ثمانيه سنوات) لانهم الاكثر حيوية ونشاطا...اجريت الدراسة بعد لاحظ الاسات>ة ان بعض الاطفال في ه>ا العمر...لا يعرف.. او لا يحس بالنجاح...وعندما عممت الدراسة اتضح ان الغالبية من الاطفال تعاني من حالة اشبه بالاحباط...ناتجة عن عدم وجود التشجيع الازم لخلق مادة السيرتونين المسئولة من احساس البهجة(هي نفس المادة التي تعمل بعض الادوية الحديثة علي دعم الجهاز العصبي لانتاجها لمعالجة الاحباط المزمن).وارجعت الاسباب الي الحالة التي تعيش فيها الاسرة او الوالدين بالتحديد ومدي فهمهم لنمو وتطور اطفالهم. من هنا تبنت المؤسسات التعليمية ادخال نظام الترغيب والجوائز في كل الانشطة الاكاديمية والرياضية في المدارس تداركا لاهمية تدريب العقل والجسم علي افراز ه>ه المادة وبصورة منتظمة وطبيعيه.
فقط مجرد تاريخ...لعلم النجاح....ال>ي بدا... التعامل معه الان بصورة جادة في الاولمبياد وعلي مستوي رفيع من التقنية...والمعرفة بالامكانيات العقلية واستغلالها لتحقيق الاهداف..منها برمجة الدماغ بصورة معينة.. ولفترة طويلة...علي خلق الصورة النهائية المطلوبة وتدريبه علي ه>ه القدرة

معظمنا له من الجينات التي يمكن ان تجعله ناجح جدا....قادر علي ترسيخ جذور البقاء والنجاح في اي مكان وفي اي حال من الاحوال. والبعض منا يعاني من الغشامة الهشاشية والضعف ولكنة ايضا قادر علي الازدهار والنجاح اذا توفرت له الظروف الملائمة مثلة مثال اي نبات.هنالك نظرية جديدة في علم الجينات تقول ان نفس الجينات التي تحدد النوع في مقدورها ان تشكل السلوك السلبي او الايجابي نتيجة لمقدرتها في التكيف والتوائم مع الظروف المحيطة بها..من انفعالات...وتفاعلات ناتجة عن البيئة التي يعيش فيها النوع. اي ان الجينات قابلة للتغيير والتكيف. في الظروف السيئة مع الفقر المدقع تصبح الابوة والامومة احد العوامل الاساسية المؤثرة في تكيف جينات الاطفال من قبل ولادتهم في نفس البيئة.اذ يتم تهيئة الطفل للمقاومة والصراع من اجل البقاء,ومع عدم توفر الرعاية والتوجية يتكيف هؤلاء الاطفال علي التعايش مع البيئة المحيطة التي قد تدفع به الانحراف مبكرا.من الجانب الاخر يكون الطفل الذي توفرت لجيناته الاولي ظروف مغايرة ايجابية مهيئ للتعايش مع البيئة التي سوف يولد فيها...فاذا استمر تاثير البيئة المواكب للتركيبة الوراثية الاولية مع توفر عوامل التربية والتوجيه الايجابية نجد ان هذا النوع من الاطفال خلاق ومبدع وسعيد في حياته.
من هنا بدا علم النجاح والانتصار....الذي بدات الدول المتطورة تنظر الي الاطفال بصورة اكثر حرصا علي ان تتوفر لهم الظروف الايجابية لتطورهم ونجاحهم
وهي المرحلة الثانية من عملية تاثر الجينات اذا لم تتوفر للوالدين الظروف المواتية اثناء الاخصاب والحمل لتكيف جينات الطفل.[/



B]

يا صديق

تحيات وشوق

تساقط هذه الفرق لكبر السن والدورى بتاعهم متسيطر عليهواللاعبين الاجانب

د.ابراهيم

كيف حالك واحوالك
شكرا علي المرور... والمشاركة...تعرف يا حبيب

i think the german team was made in the laboratory longtime ago under very high qa standards and under current manufacturing practice .just to get the job done>>>>>>>

زي الزول الحريف في الشطرنج مع الكيشه الماعارف غشة نابليون.....

فانتصار المانيا علي الارجنتين ليس صدفة بل هو دليل علي ان الفريق الالماني اكثر تهيؤا للنجاح من> فترة طويلة جدا.. وربما ان الالمان لهم من الاعبين الان ما يمكن ان يهزم اي فريق يلعب بالصورة التقليدية ويعتمد علي فرد او فردين فقط توفرت لهم ظروف مواتية لنجاحهم. اعتقد بل اجزم ان اي تغيير في الفريق الالماني سوف ياتي بنفس النتائج.هنا تصبح مهمة المدرب سهلة وميسورة

عندما تحولت المباراة الي صراع عقلي ذهني اصيب الفريق الارجنتيني بالشلل.....


اعتقد ان التقنية قد لعبت دورا كبيرا في نجاح الفريق الالماني.والدليل علي ذلك هو النتائج السريعة التي تدل علي التطبيق العلمي و العملي بصورة دقيقة اشبه بالمكتملة. اعتقد انه قد تمت دراسة تحركات لاعبي فريق الارجنتين بعد وتحويلها الي افلام تم عرضها بصورة مكررة علي لاعبي الفريق الالماني الي درجة يمكن التكهن بها بما يحدث في اللحظة التي تلي اي حركة درست.وتمت برمجة الفريق الالماني علي تجاوز تلك التحركات عن طريق نظرية
الاداء العقلي الذي يحدد جودة وكمية الاداء البدني للفريق الارجنتيني...

فهناك علاقة قوية بين الاداء العقلي(القدرة علي التحكم في الصور وحركتها في الدماغ) والاداء البدني في الرياضة.فان تطوير القوي العقلية مثل التركيز والقدرة علي التحكم في الصورة حجما والوانا ودقة وحساسية يرفع من مستوي الاداء البدني الرياضي.ومن ناحية اخري الاكثار من القدرة التحليلية يضعف الاداء البدني وينتقص من مقدرة الرياضي علي الاداء الغريزي الذي هو السمة المطلوبة في الميدان,اذ ان القدرة التحليلية لا مجال لها في صراع محسوم بالثواني.. بل برد فعل الحركات اثناء المواجهة المباشرة مع الخصم.

الكورة في الراس....


اجريت هذه التجربة في جامعة شيكاغو (د.بلاسلوتو)
علي ثلاثة مجموعات من الاعبين في كرة السلة عن طريق الرميات الحرة
المجموعة الاولي طلب منها ان تجلس يوميا لمدة ساعة كاملة وتتصور في عقلها عملية الرميات الحرة فقط من غير تدريب او تمارين.
المجموعة الثانية كانت تتمرن يوميا لمدة ساعة كاملة
المجموعة الثالثة. لم تفعل شئ طلب منها البتعاد عن الملعب.
تم رصد نتائج الرميات الحرة للمجموعات بعد الاختبار فجاءت النتائج كالاتي:
تجسنت المجموعة الاولي بنسبة 24%
تحسنت المجموعة الثانية بنسبة 23%
لم تتحسن المجموعة الثالثة علي الاطلاق
نلاحظ تقارب النتائج بين المجموعة الولي والثانيه..علما بان المجموعة الثانيه كانت تمارس اللعب ذهنيا فقط ولم تمارسة بدنيا...

سئل فيليب الحائز علي ثمانية ميداليلت ذهبيه في السباحة في الاولمبياد الاخير..
كيف تفعل ذلك؟؟
قال...سهل جدا..
كلنا متساوون في المقدرة البدنية هنا.. وقد تمرنا لفترات طويلة واجدنا السباحة.. ولكن الفوز امر اخر..يعتمدةاعتمادا كبيرا علي تدريب الدماغ علية يوما بيوم...فالفوز احساس يجب ان يتعلمه الدماغ... ويصدر الاوامر للجسم لتنفيذه من غير تردد او تفكير..
قال:

كنت اصحو يوميا عند الفجر واذهب الي حوض السباحة واقف علي مركز الفائز بالميدالية الذهبية لمدة من الزمن حتي تعود عقلي علي هذا الموقع..لذلك كنت اجد نفسي دائما في نفس الموقع ...لاستلام الميدالية الذهبية..