|
|
|
Re: عضو بالوفد الأوغندي: سنؤدب الحكومة المصرية!!! (Re: الامين موسى البشاري)
|
Quote: تعقدت أزمة المياه بين مصر ودول منابع النيل، حيث رفضت الدول الخمس التي وقعت علي الاتفاقية الإطارية لدول حوض النيل في مدينة عنتيبي الأوغندية في مايو الماضي التراجع عن توقيعها المنفرد الذي تم بدون مصر والسودان. وبحسب مصدر مطلع بمبادرة دول حوض النيل شارك في اجتماع وزراء المياه بدول حوض النيل والذي بدأ أعماله السبت الماضي وانتهي الأحد. |
| |
 
|
|
|
|
|
|
|
Re: عضو بالوفد الأوغندي: سنؤدب الحكومة المصرية!!! (Re: الامين موسى البشاري)
|
Quote: إن الاجتماع بدأ في ظل غضب من دول منابع النيل تجاه مصر والسودان، مضيفاً أن هذا الغضب بدأ منذ الاجتماعات التحضيرية للاجتماع الوزاري وخلال تعارف اللجان الفنية، حتى أن الوفد الإثيوبي اتهم مصر في إحدى الاجتماعات المغلقة للجان الفنية بأنها دولة استعمارية وتحصل علي نصيب الأسد من مياه النيل وتترك الدول الأخرى تعيش في جفاف وبؤس. ويكمل المصدر بقوله إن الوفد الأوغندي أكد هو الآخر أن الحكومة المصرية استعلائية وتنظر بضيق شديد لمطالب الأفارقة، لدرجة أن أحد أعضاء الوفد الفني الأوغندي قال بالحرف الواحد: سنؤدب مصر العربية التي حصلت علي مياهنا ظلما وبهتاناً. |
| |
 
|
|
|
|
|
|
|
Re: عضو بالوفد الأوغندي: سنؤدب الحكومة المصرية!!! (Re: الامين موسى البشاري)
|
السودان ليس متضرراً من ما اتفقت عليه دول حوض النيل وهو بذلك في طريقه لخسارة علاقته بهذه الدول وهددت بعض الوفود بتجميد عضوية السودان في مبادرة دول حوض النيل ، السودان به وفرة مياه وهو غير محتاج لإتخاذ مثل هذا الموقف الغريب وسيخسر السودان علاقته يوغندا واثيوبيا وكينيا وارتيريا والكنغو..
| |
 
|
|
|
|
|
|
|
Re: عضو بالوفد الأوغندي: سنؤدب الحكومة المصرية!!! (Re: الامين موسى البشاري)
|
المصريين بدأوا الجقلبة طوالي وطبعا المياه بالنسبة لمصر مسألة حياة او موت فهل سنشهد حرباً بين مصر واثيوبيا وبقية دول حوض النيل كتبت جريدة الدستور ما يلي
Quote: أشار المصدر إلي أن اليوم الأول لاجتماع وزراء المياه شهد رفضاً قاطعا ًمن دول منابع النيل التراجع عن توقيعها علي الاتفاقية الإطارية، وكذلك أعلنت دول المنابع أنها لا تعترف بالاتفاقيات التاريخية التي تعطي لمصر والسودان حصتيهما من مياه النيل وخاصة اتفاقيتي عامي 1929و1959.
وأضاف أن اليوم الثاني للاجتماع شهد هو الآخر تصاعداً للخلافات بين مصر والسودان من ناحية ودول المنابع من ناحية أخري، حيث إن دول المنابع رفضت في اليوم الثاني التراجع عن التوقيع المنفرد علي الاتفاقية الإطارية.
وأوضح المصدر أن التعنت الذي أبدته دول منابع النيل خلال اجتماع وزراء المياه بدول حوض النيل هو الذي دفع بالسودان إلي تجميد عضويته في مبادرة حوض النيل، مضيفا أن دول المنابع وافقت علي طلب مصر والسودان بعقد اجتماع استثنائي لبحث النقاط الخلافية رغبة منها في امتصاص دولتي المصب، وأكد المصدر في الوقت نفسه أن العلاقات بين مصر ودول منابع النيل مرشحة للتفاقم مستقبلاً.
وعن سيناريوهات التعامل مع دول منابع النيل بعد رفضها التراجع عن التوقيع المنفرد علي الاتفاقية الإطارية، أكد مصدر رفيع المستوي بمجلس الوزراء لـ(الدستور) أن هناك ثلاثة سيناريوهات للتعامل مع أزمة مياه النيل أولها اللجوء لمحكمة العدل الدولية والثاني إقناع دول المنابع بالعودة إلي مائدة المفاوضات مرة أخري، الثالث هو عدم الاعتراف بالاتفاقية الإطارية التي وقعتها هذه الدول والاستناد إلي الاتفاقيات التي تعطي لمصر حقوقها في مياه النيل، مضيفاً أن الرئيس مبارك سيحسم أي السيناريوهات التي ستتبعها مصر في التعامل مع دول منابع النيل الأسبوع المقبل.
|
| |
 
|
|
|
|
|
|
|
Re: عضو بالوفد الأوغندي: سنؤدب الحكومة المصرية!!! (Re: الامين موسى البشاري)
|
Quote: وأضاف المصدر أن ملف مياه النيل به مخالفات منذ بداية التفاوض مع دول منابع النيل منذ 12عاماً، ويجب فتح تحقيق من جهة محايدة عن هذا الملف وتوقيع العقوبة علي من قاموا بهذه المخالفات.
ومما يزيد الأمر تعقيداً أن إثيوبيا هي التي تقود دول منابع النيل الرافضة لمطالب مصر والسودان، بحسب الدكتور مغاوري شحاتة دياب والرئيس الأسبق لجامعة المنوفية، الذي يري أن إثيوبيا تضغط حالياً علي كل من بوروندي والكونغو الديمقراطية للانضمام إلي الاتفاقية الإطارية.
ولعل تصريح وزير الري الإثيوبي أصفاو دينجامو عقب انتهاء اجتماع وزراء المياه بدول حوض النيل يؤكد أن أزمة مياه النيل ليست في طريقها للحل، حيث أكد دينجامو أن الاتفاقية الإطارية التي وقعت عليها خمس من دول المنابع لن يتم التراجع عنها.
ولكن كيف يتم حل هذه الأزمة؟ يؤكد الدكتور أحمد فوزي خبير المياه بالأمم المتحدة، أن دول منابع النيل تتبع في تعاملها مع مصر سياسة حافة الهاوية، مضيفاً أن دول المنابع لن تقدم تنازلات لمصر فيما يتعلق بمياه النيل بشكل سهل.
وأوضح فوزي أن دول المنابع لن تقدم هذه التنازلات إلا في حالة تعرضها لضغوط قوية من جانب مصر تجعلها ترضخ لمطالب مصر فيما يخص هذه الاتفاقية، قد تكون هذه الضغوط سياسية أو أمنية أو ضغوطا استراتيجية واقتصادية.
وأضاف أن المفاوض المصري يجب أن يكون علي دراية قوية بسياسة دول المنابع المتعنتة وألا يستبعد استخدام سياسة حافة الهاوية معهم، لأن موضوع مياه النيل يمس حياة المصريين وإذا تم المساس به سيصبح جريمة.
|
| |
 
|
|
|
|
|
|
|
Re: عضو بالوفد الأوغندي: سنؤدب الحكومة المصرية!!! (Re: الامين موسى البشاري)
|
وأشار إلي أن تجميد السودان لعضويته في مبادرة حوض النيل سيضعف الموقف المصري في التفاوض مع دول المنابع، لافتاً إلي أن السودان ليس متضرراً من توقيع دول منابع النيل الخمس علي الاتفاقية الإطارية، لأن السودان به وفرة مائية.
ومن جانبه قال الدكتور ممدوح حمزة الاستشاري الهندسي والخبير في ملف مياه النيل، أن حل مشكلة المياه مع دول منابع النيل في يد الأجهزة السيادية ويجب أن تتحرك هذه الأجهزة فوراً لحل المشكلة مع دول المنابع،فضلاً عن تكثيف التحرك الدبلوماسي المصري وإقامة المشروعات في دول المنابع.
وأضاف أن هذا الجهد يجب أن يتوازي معه تحرك من قبل الأجهزة المصرية لكشف الدور الإسرائيلي في ملف مياه النيل، ولفت حمزة إلي أن إسرائيل لها دور في تعنت دول المنابع ضد مصر بلا شك ولكن هذا الدور يجب إثباته من خلال الأجهزة، لأنه إذا ثبت هذا الدور ينبغي فسخ اتفاقية السلام مع إسرائيل من منطلق كيف نكون في حالة سلام وتطعنني بالخنجر في ظهري.
وانتهي حمزة بتأكيده أن مصر بها عورتان يمكن لأعدائها ضربها من خلالهما بسهولة وهما المياه والشباب.
المصدر الدستور
| |
 
|
|
|
|
|
|
|
Re: عضو بالوفد الأوغندي: سنؤدب الحكومة المصرية!!! (Re: الامين موسى البشاري)
|
صحيفة البوستن جلوب الأمريكية :اشتراك مصر والسودان للتخطيط لشن هجوم جوي ضد دول حوض النيل بسبب تقسيم المياه
Quote: دنيا الوطن استبعد عدد من الخبراء الإستراتيجيين إقدام مصر على أى عمل عسكرى أو تجميد علاقاتها مع دول المنبع بحوض النيل على خلفية توقيع دول المنبع للاتفاقية الإطارية لإعادة تقسيم مياه النيل دون الرجوع إلى دولتى المصب مصر والسودان.
ونفى اللواء "سامح سيف اليزل" الخبير الإستراتيجى احتمال شن أى عمل عسكرى ضد دول حوض النيل مؤكدا لـ"اليوم السابع" أن هذا أمرا مستبعد أو غير وارد على الإطلاق، لأسباب سياسية وقانونية وعسكرية، فعلى الصعيد السياسى والقانونى لابد أنّ تستنفذ مصر كافة السبل الدبلوماسية والقانونية لحل الأزمة واستبعاد اللجوء للعنف أو التهديدات التى تضر بمصالح الجميع ومن الناحية العسكرية يصعب شن حروب لظروف المسافات البعيدة وطبيعة المنطقة كما أن القرار السياسى فى مصر يركن دوما نحو السلام ولغة الحوار والتفاوض باعتباره أنسب الطرق لحل الخلافات فى فترات التوتر.
فيما أكدت د. إجلال رأفت، أستاذ العلوم السياسية بجامعة القاهرة ورئيس برنامج الدراسات الأفريقية بعد توقيع دول المنبع لاتفاقية عنتيبى لإعادة تقسيم مياه النيل أجمعت آراء المتخصصين سواء فى السياسة أو الاقتصاد أو الرى على أنّه لا سبيل لحل تلك الأزمة سوى الحوار كما أنّ القرار السياسى والشعبى يستبعد فكرة تجميد العلاقات، كما أنّه لا يزال هناك مجال للتفاوض والتعاون لأن النقيض من ذلك يعنى العنف والخراب للمنطقة.
وأوضحت رأفت، أنه لابد من وجود العقلانية والشفافية فى التعامل مع هذا الملف والأخذ فى الاعتبار احتياجات تلك الدول التى تعانى العديد من المشكلات البيئية والاقتصادية ومراعاة احتياجاتها التنموية التى تعتمد على عنصرى الماء والطاقة.
ورفضت د. إجلال رأفت، أستاذ العلوم السياسية بجامعة القاهرة، فكرة وجود هواجس التآمر بين دول حوض النيل وإسرائيل مشيرة إلى أنّ هذه الدول بحاجة حقيقية إلى التنمية وعلينا أنّ نبادر بالتعاون معها للحفاظ على مصالحنا الإستراتيجية بتلك المنطقة الهامة.
وحول مدى تأثير احتمالية انفصال جنوب السودان عن شماله على قضية المياه أوضحت أنه فى حال إجراء استفتاء شفاف ونزيه العام المقبل فإن كافة المؤشرات تتجه للأسف نحو انفصال الجنوب عن الشمال لأن الحكومة السودانية لم تفعل أى شىء لجعل الوحدة جاذبة على مدار الخمس سنوات ونصف الماضية وبالتالى سيرتفع عدد دول حوض النيل إلى 11 دولة وتعد الثروة المائية الوحيدة التى لم يتم الاتفاق على تقسيمها فى اتفاقية السلام الشامل بين الشمال والجنوب فى عام 2005 التى تم خلالها الاتفاق على تقسيم كافة الثروات عدا الماء.
وقالت، من المنطقى فى حالة الانفصال سيحاول الجنوب إقامة علاقات وطيدة مع دول حوض النيل باعتبارها دول جوار وسوق اقتصادى هام.
ومن ناحية أخرى أكدت د . أمانى الطويل خبيرة الدراسات الأفريقية بمركز الأهرام للدراسات الإستراتيجية أن مصر لا يمكن ان تقدم على مثل هذه الخطوة لما لها من نتائج وعواقب سلبية على الصعيدين المائى والاقتصادى الخاص بالاستثمارات المتبادلة مهما صغر حجمها كما أن الأزمة لم تصل الى طريق مسدود، لافتة إلى وجود عدد من البدائل المطروحة منها إيجاد وسائل وقنوات اتصال مباشرة مع الجهات المرشحة لتمويل سدود على مجرى النيل فى الدول الأفريقية بما يؤثر على حصة مصر وتنشيط التعاون مع البنك الدولى والدول الراعية لمبادرة حوض النيل وتصحيح الخطأ الإستراتيجى الجسيم الذى حدث على مدار العقود الثلاثة الماضية بتوجهنا شمالا أكثر مما يجب مع أن مصالحنا فى الجنوب وضرورة استدعاء رأس مال مصر السياسى وعطائها التاريخى لبعض دول حوض النيل فى تحسين العلاقات إضافة إلى شمولية التعامل مع الملف على كافة الأصعدة السياسية والثقافية والاقتصادية وعدم تحجيمه فى مشكلة المياه فقط.
وقالت الطويل، فى حال انفصال الجنوب عن الشمال سيكون الملف المائى بين الجنوب والشمال وليس الجنوب ودول حوض النيل فهناك 4 مليارات متر مكعب من المياه غير مستخدمة وسيطالب الجنوب بتقسيمها مع الشمال وذلك فى مرحلة أولية وفى حال ميلاد دولة الجنوب هناك محورين هامين الأول أن يتم التعامل بعقلانية مع الانفصال والتوجه نحو استثمار المياه المهدرة فى تنفيذ مشروعات تنموية تمنع إهدار المياه فى الجنوب والثانى أن تمثل الإرادة المصرية تحديا حقيقيا أمام الإستراتيجية الإسرائيلية التى تهدد مصالحنا فى هذه المنطقة بما يعد تهديد لحقنا فى الحياة.
كانت صحيفة "بوستن جلوب" الأمريكية زعمت اعتزام مصر والسودان شن حرب جوية ضد دول حوض النيل وهو ما نفاه الخبراء لافتين أنه لا سبيل لحل الأزمة سوى بالتفاوض والبحث عن سبل جديدة للتفاهم والتعاون على كافة الأصعدة مع وقف التصريحات الهوجاء التى تضر بمصالح كافة الأطراف.
|
| |
 
|
|
|
|
|
|
|
Re: عضو بالوفد الأوغندي: سنؤدب الحكومة المصرية!!! (Re: عبد الناصر الخطيب)
|
| Quote: فما ظن مصر تكرر الشلاقة مع الاحباش |
الأخ عبد الناصر الخطيب
ســـــلام وتحايا لك .. مشكور على الإضافة المميزة دي للموضوع أنا الغايظني في الموضوع دا انو السودان ما عندو مصلحة يقيف ضد الجماعة ديل مع مصر لأننا ببساطة ما عندنا مشكلة موية عشان نحارب عشانها وموقف غريب فعلاً .. بعكس مصر التي تعتمد كلياً على مياه النيل عارف موقف ناسنا ديل بس ذكرني حرب العراق سنة 90 عندما دخل صدام حسين الكويت وفيهو نكتة حلوة احكيها ليك قالو روسيا تمكنت من إقــناع صدام في اللحظات الأخيرة من الانسحاب من الكويت وقالو ليهو: يا زول أحسن تنسحب الأمريكان ديل ناوين ليك وح يدمروا كل ترسانة الاسلحة بتاعتك فأحسن تنسحب قبل الحرب دي ما تقع وتكسر ليهم الدش في يدهم أها قام صدام قال ليهم: والله ياااااخ انا مقتنع انو لازم انسحب من الكويت دي لتفادي شبح الحرب لكن البقنع ناس السودان والبشير ديل منو؟ ليس للسودان اية مصلحة في فقد جيرانه من أجل عيون مصر
ودي
| |
 
|
|
|
|
|
|
|