أهنئ الأخ الرئيس على قراره بالعفو عن المحكومين في حوادث اقتتال سابقة وإطلاق سراح الأسرى فهي خطوة نحو السلام المنشود.
وأهنئ الأخوة المستفيدين من هذا القرار راجياً لهم ولأسرهم السعادة بلم الشمل وأن يكونوا معنا يداً إضافية لبناء السلام.
ويرجى أن تؤكد كل الأطراف الوطنية المعنية تجديد الالتزام بخريطة الطريق التي وقعنا عليها وأن تلتقط الآلية الأفريقية الرفيعة الموقف من حيثما انتهت إليه ليسعد الوطن بسلام عادل شامل واستقرار ديمقراطي.