مبارك الفاضل ينضم رسمياً للحوار الوطني عن حزب الأمة

مبارك الفاضل ينضم رسمياً للحوار الوطني عن حزب الأمة


10-04-2016, 03:59 PM


  » http://sudaneseonline.com/cgi-bin/sdb/2bb.cgi?seq=msg&board=30&msg=1475593172&rn=0


Post: #1
Title: مبارك الفاضل ينضم رسمياً للحوار الوطني عن حزب الأمة
Author: صحيفة الصيحة السودانية
Date: 10-04-2016, 03:59 PM

02:59 PM October, 04 2016

سودانيز اون لاين
صحيفة الصيحة السودانية-الخرطوم-السودان
مكتبتى
رابط مختصر




الخرطوم: جاد الرب عبيد
انتقدت الآلية التنسيقية العليا للحوار الوطني (7+7) بيان قوى "نداء السودان" حول الحوار الوطني، ودمغتها بعدم الرغبة في الحوار الوطني، وقالت إنها ترغب في حوار آخر في الخارج، ولا تريد حلاً لقضايا السودان.
وفي موازاة ذلك، أعلنت الآلية انضمام القيادي بحزب الأمة القومي مبارك المهدي رسمياً للحوار. وقال عضو الآلية المهندس إبراهيم محمود حامد إن ما تبقى من "الحركة الشعبية" وحلفائها من حركتي "العدل والمساواة" و"تحرير السودان" أرادت إرسال رسالة للشعب السوداني بعدم رغبتها في السلام لأنهم أمراء حرب يريدون استمرارها، مبينًا أن الهدف من هذا الموقف هو التملص من خارطة الطريق الإفريقية. وأكد محمود في مؤتمر صحافي عقدته الآلية بقاعة الصداقة أمس، استمرار الحوار الوطني لتحقيق غاياته. وكشف عن مشاركة "قوى المستقبل للتغيير" وقيادات من حزب الأمة القومي على رأسهم مبارك الفاضل في الحوار الوطني، مشيراً إلى رفض "الحركة الشعبية" لمقترح المسار السريع لإيصال المساعدات الإنسانية، كونه مبادرة عملية ومجربة تقدمت بها الحكومة، وأشار إلى أن الآلية اتفقت على نظام رئاسي، منوهاً إلى أن الوثيقة الوطنية تشتمل على مباديء لنظام الحكم، وأبان أن الاجتماع حول الحوار الوطني الحالي يمثل أكثر من 80%من الشعب السوداني .
من جهته قال عضو الآلية كمال عمر، إن الحوار الوطني نزع أي شرعية للعمل المسلح وأنهى فترات حمل السلاح، مؤكداً تجاوز الآلية لمرحلة الخلاف والاتفاق على برنامج لحكم السودان، ولفت إلى أن توقيع "قوى نداء السودان" على خارطة الطريق الإفريقية حيلة القصد منها تفادي الضغوط الدولية، وقال: "كنا مخدوعين فيهم والآن أكدوا عدم رغبتهم في السلام وعدم التزامهم بالعهود والمواثيق" .وجدد كمال تمسك الآلية التنسيقية العليا بخارطة الطريق الإفريقية ومخاطبة المجتمع الدولي بصورة مباشرة بقضية الحوار الوطني في السودان الذي خلق نوعاً جديداً من العلاقات مع المجتمع الدولي، وأعلن عن قيادة (7+7) لحملات تعبئة للتبشير بمخرجات الحوار بعد العاشر من أكتوبر الحالي وسط الجماهير في مختلف أنحاء السودان.

أبرز عناوين سودانيز اون لاين صباح اليوم الموافق 04 أكتوبر 2016

اخبار و بيانات

  • جهاز الأمن يُصادر عدد (الثلاثاء 4 أكتوبر 2016) من صحيفة (الجريدة)
  • جريمة إبادة جماعية جديدة في السودان: النظام يستخدم الأسلحة الكيميائية في دارفور

    اراء و مقالات

  • كشّحة غَضب..! بقلم عبد الله الشيخ
  • متسولة حبشية (مليونيرة) في شوارع الخرطوم بقلم مصعب المشرّف
  • ما بين الوفاق والفراق بقلم الإمام الصادق المهدي
  • على المسلمين المتضررين من غلو الحركات الراديكالية التصدى لها وفضحها ومناهضتهبقلم ادروب سيدنا اونور
  • قبل انتهاء صلاحية الكرسي!! بقلم عثمان ميرغني
  • لا نحتاج لمن يعلمنا الدين،مادام لدينا أمير المؤمنين بقلم فؤاد المرابطي: أستاذ باحث الرباط
  • مـــطـــر الرصيف قصة قصيرة بقلم د. أحمد الخميسي
  • يُضللون ..!! بقلم الطاهر ساتي
  • لماذا يكرهون امريكا ..!! بقلم عبد الباقى الظافر
  • لافـتات بقلم أسحاق احمد فضل الله
  • المواطن سوداني !! بقلم صلاح الدين عووضة
  • لماذا يا وزير العدل ويا وزير الإرشاد؟! بقلم الطيب مصطفى
  • انفصال السودانيين من البلاد بقلم صلاح شعيب
  • بعد رفع الحظر : اين المستشفيات؟! بقلم حيدر احمد خيرالله
  • الهبل المصرى بقلم سعيد شاهين
  • ايها الاقباط نداء اخير كفانا حلبا للثور بقلم جاك عطالله
  • حكاية تعالى الصفوة والنخبة السودانية فى فرنسا ! لمصلحة من يحارب السودانيون بعضهم بعضا فى الغربة الص
  • محكمة العدل العليا الفلسطينية تقسم وتجزئ بقلم د. مصطفى يوسف اللداوي
  • لِمَنْ سَتَمْنَحُ صوتك؟ بقلم عبدالحق الريكي

    المنبر العام

  • كشّحة غَضب..! بقلم عبد الله الشيخ
  • متسولة حبشية (مليونيرة) في شوارع الخرطوم بقلم مصعب المشرّف
  • ما بين الوفاق والفراق بقلم الإمام الصادق المهدي
  • على المسلمين المتضررين من غلو الحركات الراديكالية التصدى لها وفضحها ومناهضتهبقلم ادروب سيدنا اونور
  • قبل انتهاء صلاحية الكرسي!! بقلم عثمان ميرغني
  • لا نحتاج لمن يعلمنا الدين،مادام لدينا أمير المؤمنين بقلم فؤاد المرابطي: أستاذ باحث الرباط
  • مـــطـــر الرصيف قصة قصيرة بقلم د. أحمد الخميسي
  • يُضللون ..!! بقلم الطاهر ساتي
  • لماذا يكرهون امريكا ..!! بقلم عبد الباقى الظافر
  • لافـتات بقلم أسحاق احمد فضل الله
  • المواطن سوداني !! بقلم صلاح الدين عووضة
  • لماذا يا وزير العدل ويا وزير الإرشاد؟! بقلم الطيب مصطفى
  • انفصال السودانيين من البلاد بقلم صلاح شعيب
  • بعد رفع الحظر : اين المستشفيات؟! بقلم حيدر احمد خيرالله
  • الهبل المصرى بقلم سعيد شاهين
  • ايها الاقباط نداء اخير كفانا حلبا للثور بقلم جاك عطالله
  • حكاية تعالى الصفوة والنخبة السودانية فى فرنسا ! لمصلحة من يحارب السودانيون بعضهم بعضا فى الغربة الص
  • محكمة العدل العليا الفلسطينية تقسم وتجزئ بقلم د. مصطفى يوسف اللداوي
  • لِمَنْ سَتَمْنَحُ صوتك؟ بقلم عبدالحق الريكي