الأجهزة الأمنية بمدينة القضارف لا تزال حرباً على الإسلام ودعاته!!

الأجهزة الأمنية بمدينة القضارف لا تزال حرباً على الإسلام ودعاته!!


04-12-2016, 09:56 PM


  » http://sudaneseonline.com/cgi-bin/sdb/2bb.cgi?seq=msg&board=30&msg=1460494567&rn=0


Post: #1
Title: الأجهزة الأمنية بمدينة القضارف لا تزال حرباً على الإسلام ودعاته!!
Author: حزب التحرير في ولاية السودان
Date: 04-12-2016, 09:56 PM

08:56 PM April, 12 2016

سودانيز اون لاين
حزب التحرير في ولاية السودان-
مكتبتى
رابط مختصر

بيان صحفي



وشوارع القضارف والأماكن العامة في هذه المدينة، تزدهر بملصقات حزب التحرير / ولاية السودان، في إطار حملته التي اتخذ لها شعاراً هذا العام: (معاً لإقامة الخلافة... فرض ربنا ومبعث عزنا)؛ استنفاراً لطاقات المسلمين للعمل لاستئناف الحياة الإسلامية، بإقامة الخلافة الراشدة على منهاج النبوة، وإسقاطاً للإثم عن القاعدين، وتذكيراً لهم بمرور خمسة وتسعين عاماً على هدم الخلافة، والعيش في ظل أحكام المستعمرين الكافرين، تاركين وراءهم كتاب رب العالمين وسنة رسوله r الأمين...

في ظل هذه الأجواء الإيمانية، تأبى الأجهزة الأمنية، إلا أن تكون في صف أعداء الإسلام والمسلمين، وبجانب الذين يصدون عن سبيل الله، فتقدم بكل وقاحة على اعتقال أخوين كريمين من مكان عملهما بالمنطقة الصناعية بمدينة القضارف، وهما:

1/ إبراهيم عبد القادر 42 عاماً

2/ أسامة عبد العزيز 45 عاماً

وذلك عند الساعة العاشرة من صباح اليوم الاثنين 11/04/2016م، ولا يزالان معتقليْن حتى لحظة كتابة هذا البيان.

إننا نحذر الأجهزة الأمنية من مغبة اعتقال حملة دعوة الحق المخلصين، الذين يحملون الخير، ليس لأهلهم في السودان فحسب، وإنما للناس أجمعين، التزاماً بالنهج القويم، طريق الرسول الكريم صلى الله عليه وسلم ولتعلم هذه الأجهزة أن الله ناصر عباده المخلصين، وقاطع دابر المستكبرين، ولو بعد حين. يقول الله عز وجل في كتابه العزيز: ﴿إنَّا لَنَنْصُرُ رُسُلَنَا وَالَّذِينَ آمَنُوا فِي الْحَيَاةِ الدُّنْيَا وَيَوْمَ يَقُومُ الأَشْهَادُ﴾

إبراهيم عثمان (أبو خليل) الناطق الرسمي لحزب التحرير
في ولاية السودان

أحدث المقالات
  • منتدى شروق .. قوة الشفافية وضعف المساءلة (2 ـ 7) تعرجات منحنى نشاط المنتدى بقلم جعفر خضر
  • لو سكت علي الحاج لكان أفضل! بقلم محمد وقيع الله
  • سرد لما فعلت حكومة الإنقاذ للسودان و لشعبه العظيم بقلم وليد ادريس محمد نور صالح
  • انقطع الجنزير وانكسر الفرويل بقلم شوقي بدرى
  • العلاقات الدولية من منظور جيوبوليتيكى بقلم طارق مصباح يوسف
  • ذبحتم يوم ذبح الثور الابيض بقلم محمد الحسن محمد عثمان
  • مقال الاستاذ محمد حاج قاسم وجهة نظر يمكن الرد عليها بقلم سميح خلف
  • تايه بين القوم/ الشيخ الحسين/ شهادة الترابي وسهر الجداد!
  • تعطيل الحركة اليسارية، أي حركة يسارية، لصالح من؟ ولأجل ماذا؟.....7 بقلم محمد الحنفي
  • دلالات التوتر المعلن على مسار العلاقات الأمريكية السعودية بقلم كرار أنور ناصر/مركز المستقبل للدراسا
  • الإبداع والسلطة: الضحك الهدّام (1-4) بقلم عبد الله علي إبراهيم
  • حين إستشهد (المغناطيس)! بقلم أحمد الملك
  • متى الخروج..؟ بقلم الطيب الزين
  • لحظات لن يغفر الوطن فيها الصمت حول جزيرتي صنافير وتيران بقلم د. أحمد الخميسي. كاتب مصري
  • قانون التجنيد الإلزامي العراقي في الميزان بقلم حمد جاسم محمد الخزرجي
  • أين جامعات الأزهر والسوربون و أوكسفورد و كامبريدج و هارفارد يا حسبو؟!!بقلم عثمان محمد حسن
  • فرصتكم.. بقلم كمال الهِدي
  • دائرة المخاطر..!! بقلم الطاهر ساتي
  • تمدد المؤسسات الرئاسية بقلم عبد الباقى الظافر
  • سكوت بقلم أسحاق احمد فضل الله
  • من قتل الأستاذ محمود؟! بقلم عمر الطيب يوسف
  • إلزامية إحترام القانون وإنسانية الطبيب المداويا بقلم عميد معاش طبيب سيد عبد القادر قنات
  • هل فعلآ الحكومة السودانية باعت جامعة الخرطوم لمستثمر اجنبي؟ بقلم محمد نور عودو
  • إلى من يهمه الأمر بقلم حسن الأكحل