03:20 PM March, 22 2016 سودانيز اون لاين
بيانات سودانيزاونلاين-فنكس-اريزونا-الولايات المتحدة
مكتبتى
رابط مختصر
إنتهت مساء اليوم جولة المشاورات الإستراتيجية بين الألية الرفيعة والقوى المعارضة المدعوة ممثلة في (حركة جيش تحرير السودان - مناوي وحركة العدل والمساواة السودانية والحركة الشعبية لتحرير السودان - شمال وحزب الأمة القومي) من جانب والحكومة من جانب آخر.
جئنا الي هذا اللقاء منفتحين ومستصحبين معنا قرارات مجلس السلم والأمن الإفريقي (456) و(539) بغية التوصل الي حل شامل للأزمة السودانية يوقف الحرب ويحقق السلام والتحول الديمقراطي.
تمسكت الحكومة بموقفها الرامي لإلحاق المعارضة بحوار الوثبة وقرارات الإتحاد الإفريقي التي دعت الي حوار وطني شامل يبدأ بعقد المؤتمر التحضيري في أديس ابابا،
طالبنا بحوار متكأفي شفاف وشامل يحقق إنهاء الحرب والإجماع الوطني وتطبيع العلاقات الإقليمية والدولية.
ولكن الحكومة والوساطة إختارتا التوقيع على خارطة طريق تؤدي الي إلحاق المعارضة بالحوار الجاري، مما يؤدي الي إعادة إنتاج النظام والأزمة، ولكننا تمسكنا بمطالب الشعب ودفعنا بأفكار جديدة لتحقيقها، ولكن الوساطة والحكومة وقعتا على خارطة طريق تنحاز لرؤية الحكومة، ولا تستجيب لتطلعات الشعب المشروعة، في محاولة لكسر إرادة أطراف المعارضة وتجاوز مطالب شعبنا في التغيير.
سوف نصدر بيانات مفصلة لاحقاً في هذا الشأن، وإلي هناك، ندعو بنات وأبناء شعبنا أن يستوي على درب الإنتفاضة ووحدة العمل المعارض، لإنهاء الديكتاتورية التي جثمت على صدر شعبنا (27) عاماً، ومزقت البلاد وشردت أهلها، وإرتكبت جرائم الحرب والإبادة.
حركة جيش تحرير السودان - مناوي
حركة العدل والمساواة السودانية
الحركة الشعبية لتحرير السودان - شمال
حزب الأمة القومي
أديس أبابا - أثيوبيا
21 مارس 2016
Inline images 7
Ahmed H Adam
أقولها واضحة و صريحة ..موقف الوساطة آليوم استفزازي و يشي عن احتقار مقيت و وقح غير مسبوق لقوي المعارضة التي شاركت في ما يسمي بالاجتماع الاستراتجيي في أديس أبابا ...لكنه أمر متوقع في ظل الخلل في توازن القوي الحالي بين المعارضة و نظام الابادة ..ببساطة النظام لا يشعر باي ضغط سواء كان من المعارضه او ما يسمي المجتمع الدولي ...
امبيكي نسي تهديد ال٩٠يوما القديمة و اليوم يريد ابتزاز المعارضة بمجلس الامن بعد ان وقع صك برأءة النظام من تعويق العملية السلمية بتوقيع خارطة طريق حوار الوثبة المهينة !!!!
لا اربد ان أكرر نفسي هنا، فقد فصلت راي حول الوساطة و مواقف النظام و المجتمع الدولي في مقالي في الجزيرة نت الموسوم "الوسيط الأفريقي ...القفز علي حواف الأزمات السودانية.
ببساطة الرد العملي الصادق و الذي يحترم شعبتا و نضاله هو وحدة شاملة و حقيقية و بدون نفاق او استهبال بين كافة قوي المعارضة المسلحة و المدنية ...
علي قوي الجبهة الثورية الإقلاع عن المماحكات و بيانات العلاقات العامة الغبر المسؤولة .. عليهم الوفاء للشهداء و ذلك بعقد اجتماع فوري يجمع قوي الجبهة الثورية لتوحيدها فورا و بتاء مؤسساتها ..هذه خطؤة مستحقة و ضرورية يستحقها شعبتا ...
موقف آليوم الاستفزازي الوقح لم يترك إمام المعارضة غير سبيل واحد، هو سبيل إسقاط التظام ...
ارجعوا الي الشعب ..تصالحوا مع الشعب ..اعملوا مع الشعب ..
احمد حسين إدم
أحدث المقالات
إستبعاد رمسيس الثالث من قائمة فرعون موسى بقلم مصعب المشرّفالتدين الشكلاني وشيوع ثقافة النفاق بقلم حامد جربو هرِمنا..هرِمنا..هرِمنا..! بقلم عبد الله الشيختفاءلوا خيراً تنتعش مبيعات الصحف الرياضية بقلم كمال الهِديليس من حقكم أن تفرحوا .. بقلم عمر الشريفماذا تتوقعون من نظاما(خان)شعبه....! بقلم المثني ابراهيم بحرأخلوا سبيل إلياس يا أهل اليأس بقلم صلاح شعيببنت العمدة !! بها بقلم صلاح الدين عووضةكومون يحميها القانون وتسندها العدالةمرة أخرى ..عودة الوعي ! بقلم الطيب مصطفىمع د. على الحاج فى فقه التعمية!! بقلم حيدر احمد خيراللهالمستجيرون بأوروبا يجب حمايتهم و ليس مقايضتهم بقلم د. طارق مصباح يوسفعن الطلبة الأردنيين المجرمين بقلم أكرم محمد زكي لماذا إلتف الشارع النوبي حول المناهضة ؟ بقلم عاطف عبدون تائه بين القوم/ الشيخ الحسين/ الي مساعد البشير ....... الامير عبد الرحمن المهدي