03:04 PM March, 21 2016 سودانيز اون لاين
صحيفة الانتباهة-الخرطوم-السودان
مكتبتى
رابط مختصر
الخرطوم: الإنتباهة
رفض القيادي البارز بالمؤتمر الشعبي علي الحاج، توصيفه بالقائد الخفي لحركة العدل والمساواة المتمردة، في ذات الأثناء، التي وصف فيها الحديث عن تخليه عن الجنسية السودانية واستبدالها بالجنسية الألمانية بأنه كيد غير ذكي، في الوقت الذي تخوف فيه الحاج من وقوع انفصالات أخرى بالبلاد شبيهة بانفصال الجنوب، داعياً للحذر والانتباه، بينما اعتبر علي الحاج، أن الأجواء التي أُسس فيها حزبه والتي يعمل فيها الآن لا تزال أجواء طوارئ. وأكد علي الحاج لـ«برنامج فوق العادة بقناة الشروق»، أن الترابي لم يسم شخصاً بعينه ليخلفه، على الرغم من حديثه عن خلافته منذ «2005»، ونفى أن يكون اختيار السنوسي قطعاً للطريق أمامه لخلافة الترابي، إلا أنه أقر أن مؤسسات الحزب لم تخبره باختيار السنوسي كبديل للزعيم الراحل. واستبعد علي الحاج حدوث انقسامات بالحزب بسبب رحيل الترابي. وفي ذات الاتجاه قطع الحاج أن وحدة الإسلاميين ليست أولوية مقدمة على وقف الحرب والسلام، وقال: «هي لا تعني السودانيين في شيء».
أحدث المقالات
النوبيون بين المطرقة والسندال بقلم د / ابوالحسن فرحالمؤتمر الوطني لا يخاف الله! بقلم عثمان محمد حسنأطعنوا في الفيل يا جماهير الهلال بقلم كمال الهِديمعركة الكرامة التاريخ المشرق لفلسطين بقلم سري القدوةوهج الحروف المتعبات بقلم الحاج خليفة جودة - امدرمان - ابو سعدعواقب اضطراب العلاقات السعودية مع لبنان بقلم د. احمد عدنان الميالي/مركز المستقبل للدراسات الستراتيجاوسلو الزانية..... التي ضاجعها الجميع...............!! بقلم توفيق الحاجقولوا هذا للبشير..! بقلم الطيب الزينالترابي .. الحد الثابت فى المتوالية بقلم طه أحمد أبوالقاسم الأعلى في الإقليم ..!!بقلم الطاهر ساتيهل انتهت ( حكاية ) وليد الحسين ؟ بقلم خضرعطا المنانمن يحمي شركة كمون..! بقلم عبد الباقى الظافرد. على الحاج : خطأ الانقلاب وفقه النكسة !! بقلم حيدر احمد خيراللهألى أمى , فطيمة , أو فاطمة ؟؟ شعر نعيم حافظأنصار د. النعيم د. ياسر الشريف نموذجاً (1) بقلم خالد الحاج عبدالمحمود كفى!!! بقلم بدوى تاجوالمثقف والكذب الخلاق بقلم عبد الله علي إبراهيماطفال المايقوما موؤدة السودان هل من حل؟ بقلم د. محمد آدم الطيبفضيحة الخطوط الجوية الأردنية (2 من 10) بقلم د. أحمد محمد البدويأفشوا المحبة بينكم/ن إحتفاءً بها بقلم نورالدين مدني