بيان حول لقاء قادة حركتي جيش تحرير السودان و رئيس حركة العدل و المساواة السودانية بالرئيس التشادي

بيان حول لقاء قادة حركتي جيش تحرير السودان و رئيس حركة العدل و المساواة السودانية بالرئيس التشادي


10-04-2015, 07:47 PM


  » http://sudaneseonline.com/cgi-bin/sdb/2bb.cgi?seq=msg&board=30&msg=1443984472&rn=0


Post: #1
Title: بيان حول لقاء قادة حركتي جيش تحرير السودان و رئيس حركة العدل و المساواة السودانية بالرئيس التشادي
Author: بيانات سودانيزاونلاين
Date: 10-04-2015, 07:47 PM

06:47 PM Oct, 04 2015
سودانيز اون لاين
بيانات سودانيزاونلاين-فنكس-اريزونا-الولايات المتحدة
مكتبتى فى سودانيزاونلاين



بسم الله الرحمن الرحيم
3 أكتوبر 2015

بدعوة كريمة من رئيس جمهورية تشاد الجنرال إدريس دبي إتنو إلتقى مساء السبت 3 أكتوبر 2015 في العاصمة الفرنسية باريس كل من الأستاذ عبدالواحد محمد أحمد النور رئيس حركة/جيش تحرير السودان و القائد مني أركو مناوي رئيس حركة/جيش تحرير السودان و الدكتور جبريل إبراهيم محمد رئيس حركة العدل و المساواة السودانية بالرئيس التشادي إدريس دبي، حيث ذكّر الرئيس إدريس الحضور بالمعاناة المستطيلة التي يعيشها الأهل في معسكرات النزوح و اللجوء و في دارفور عموماً، و دعا قادة الحركات الثلاث إلى الجنوح نحو السلام و العمل على إغتنام فرصة الحوار الوطني و المشاركة فيه لأن الحلول العسكرية غير ممكنة للقضية السودانية.
من جانبهما، أكد كل من رئيس حركة العدل و المساواة السودانية و رئيس حركة/جيش تحرير السودان بقيادة مني أركو مناوي رغبتهما الأكيدة في السلام باعتباره الخيار الأفضل و الأقل تكلفة لتحقيق الأهداف، و استعدادهما للمشاركة في الحوار الوطني إذا توفرت فيه الترتيبات و الشروط الواردة في خارطة طريق الجبهة الثورية السودانية الصادرة في سبتمبر 2015 و المتسقة تماماً مع وثائق و مطالب قوى نداء السودان و سائر قوى المعارضة السودانية، و على رأس هذه المطالب وقف الحرب بغرض توفير الأمن للمواطنين و توصيل الإغاثة للمحتاجين و تهيئة المناخ لمحادثات السلام و الحوار، و توفير الحريات الأساسية، و قيام المؤتمر التحضيري وفق قراري مجلس السلم و الأمن الإفريقي رقم 539 و 456 للاتفاق على أسس و قواعد و ضوابط و إجراءات و ضمانات الحوار و مخرجاته.
و في سياق متصل أكد الأستاذ عبدالواحد محمد أحمد النور رئيس حركة/جيش تحرير السودان أن السلام العادل و المستدام لا يمكن أن يتحقق إلا إذا توفر الأمن للمواطن على الأرض و تم تبني خارطة طريق الحركة و التي تنص بأن توفر الحكومة من جانبها البيئة المواتية للسلام بوقف الإبادة و القتل و التشريد و الإغتصاب، و نزع سلاح الجنجويد و طرد المستوطنين الجدد من أراضي و حواكير النازحين و اللاجئين و توفير الحريات الفردية و الجماعية قبل الشروع في أي عملية سلمية.

هذا ما لزم توضيحه و السلام؛

مني أركو مناوي عبدالواحد محمد أحمد النور د. جبريل إبراهيم محمد
حركة/جيش تحرير السودان حركة/جيش تحرير السودان حركة العدل و المساواة السودانية



أحدث المقالات
  • موكب البابوات بقلم محمد رفعت الدومي 10-04-15, 04:08 PM, محمد رفعت الدومي
  • كادقلي عاصمة التراث السوداني بقلم حامد ديـدان محمـــد 10-04-15, 04:07 PM, حامـد ديدان محمـد
  • الحوار ...!!!؟ بقلم محمد فضل --- جدة 10-04-15, 04:04 PM, محمد فضل-جدة
  • نظام عادل في قمعه للجميع بقلم سعاد عزيز 10-04-15, 04:01 PM, سعاد عزيز
  • الانتفاضة بين الحقيقة والظرف الراهن..!! بقلم سميح خلف 10-04-15, 02:31 PM, سميح خلف
  • (في حد بيعرف أحسن من الحكومة)؟! بقلم عثمان ميرغني 10-04-15, 02:29 PM, عثمان ميرغني
  • عبرنا ولكن بالاسترحام..!! بقلم عبد الباقى الظافر 10-04-15, 02:25 PM, عبدالباقي الظافر
  • وزير العدل والحرب على الفساد بقلم الطيب مصطفى 10-04-15, 02:23 PM, الطيب مصطفى
  • ( مسمار عارف ) بقلم الطاهر ساتي 10-04-15, 02:22 PM, الطاهر ساتي
  • السودان أمام مجلس حقوق الإنسان أو السهل الممتنع بقلم نبيل أديب عبدالله 10-04-15, 06:55 AM, نبيل أديب عبدالله
  • اسماعيل حاج موسي و المجزرة التي لا ينجو منها احد بقلم جبريل حسن احمد 10-04-15, 06:53 AM, جبريل حسن احمد
  • فى بيتنا فساد.. وأراضي!! بقلم حيدر احمد خيرالله 10-04-15, 06:50 AM, حيدر احمد خيرالله
  • جراحك يا وطن قصيدة من أشعار شعراني.. قال عنها الراحل وردي تحمل لحنها في داخلها..!! 10-04-15, 00:31 AM, عبد الوهاب الأنصاري
  • الرومانسية الواقعية والفعل الواجب بقلم نورالدين مدني 10-04-15, 00:28 AM, نور الدين مدني
  • مدافع الطين اول شهيد في الحرب هي الحقيقة ، واول شهيد في السياسة هي الكرامة بقلم شوقي بدرى 10-04-15, 00:24 AM, شوقي بدرى
  • الحوار بلا شروط مسبقة.. ب( شرط) أن يكون البشير رئيساً له! بقلم عثمان محمد حسن 10-04-15, 00:22 AM, عثمان محمد حسن
  • حيزبونات الحكومة الإسرائيلية بقلم د. مصطفى يوسف اللداوي 10-04-15, 00:21 AM, مصطفى يوسف اللداوي