دعوة لجمع سلاح المليشيات بالخرطوم والا........................................

كي لا تتحول العاصمة المثلثة الى عش نحل من مختلف الاسلحة المليشياوية ندعو وزارة الداخلية والاحزاب المختلفة ومؤسسات المجتمع المدني والافراد والطلاب العمل سويا لجمع اسلحة المليشيات المختلفة بالعاصمة ومحاولة ايجاد مخرج جماعي للجميع لحفظ الامن بالعاصمة والا..........

الأخ محمود

من يجمع السلاح؟؟ وعلي أي أساس يجمعه؟؟

أتمني أن يمتلك كل مواطن قطعة سلاح أو قطعتين حسب إمكانياته المادية


هل بدأ إنتقال المعارك إلي الخرطوم العاصمة أخيرا ؟؟

الاخ خالد لو كل سوداني امتلك قطعة سلاح او قطعتين كما تتمنى ساعتئذ سينهار الوضع الامني بشكل مثالي/ ساعتئذ سنصلي على امن الخرطوم والسودان صلاة الجنازة على روح الغائب/ ساعتئذ ستفقد انت وانا وهو وهم اخته وامه وشقيقه واسرته اجمعين/ ساعتئذ سترى جنود الامم المتحدة بالخرطوم بالمصفحات والراجمات والدباباب والمدرعات بحجة ان الامن بالعاصمة السودانية غير مستتب/ يعني ستمشي الفوضى بقدم وساق في الخرطوم وما جاورها.

اخ خالد يؤسفني انني لا اتفق معك في مشروعك الدموي اطلاقا اما من يجمع السلاح فهم الحكومة السودانية واجهزة امنها المختلفة بالتنسيق مع الحركات المسلحة من الحركة الشعبية لحركة تحرير السودان الدارفورية وبقية التنظيمات المسلحة الاخرى بالتنسيق مع الاحزاب السودانية ومؤسسات المجتمع المدني/ والاعلام الهادف الوطني/ والمنابر الاسفيرية/ مرة اخرى شخصي ضد تجييش العاصمة واسلحة الناس/ طبت..

تحياتي الادقم لما تحمله من وطنية وصدق في مناداتك في ان تكون العاصمة خالية من الملاريا لننعم نحن المواطنون الابرياء في امان وننادي بتجهيز الشرطة التي تضم كل ابناء السودان يرتدون زي الشرطة الموحد وهي مثال للوحدة الوطنية فاذا جمعنا عشرة من افراد الشرطة نجد بها الوان الطيف السوداني فاذا وجهت اي مليشيا رشاشاتها للشرطة فانها توجه الرصاصة لابنها وابن عمومتها ربما

هذا الحادث كشف جليا ان بعض اعseonline.comضاء in sudane قد كشرو عن انيابهم وليس لديهم مانع ان تدور مطحنة بالسلاح المختلف من اجل تحرير الخرطوم??? شيء مؤسف ان يكون النقاش بهذا الشكل والمستوى والمحتوى.

مادام هناك نظام حكم دكتاتوري ويمارس العنف فلن تختفي الأسلحه ولن تتوقف الميليشيات من العنف..
السلاح للأسف اصبح وسيلة حمايه عند المواطنين في ظل تغييب دور الدوله في الحمايه وترسيخها لمفهوم القوه عن طريق العنف..
وجمع السلاح لن يحدث الا في الصوره الشكليه الساذجه..اي تسليم بعض من السلاح..
الموضوع أصبح خطر للغايه والعقلية التي تؤمن بالسلاح قد انتشرت ومستمره في الانتشار ولا يهم
ان كان عددها صغير ام لا .. المهم انها منتشرة ومتزايده في كل ساعه..

فكيف تغير من هذه العقليه التي شملت المواطنين بعد المليشيات؟

كيف يطمئن المواطن البسيط علي أمنه وأمن أسرته مع وجود بعض.. في امكانه أن يخرج له السلاح
في أي لحظه؟
الحراميه البينطو البيوت عندهم سلاح..
الحراميه بتوع الحكومه عندهم سلاح..
اصحاب المحلات التجارية والأموال عندهم سلاح..
الغفير في البيت عنده سلاح..
المزارعين خايفين علي نفسهم عندهم سلاح..
الشباب بقي عندهم سلاح..
االمدنيين كلهم في حالة خوف..


تحياتي

الاستاذة مني ديكتاتورية النظام لم تاتي من فراغ بل جاءت كنتيجة طبيعية لضعف اداء الاحزاب التي زعمت انها رسل الديمقراطية والعدالة.... الخ/ وبالتالي النتيجة الحالية من عرقنة البلد وصوملته هي ليست مسؤولية النظام فحسب بل هي مسؤولية الكل/ بطبيعة الحال النظام على راسها الذين هربوا بالامس الى اسمرا وغير اسمرا هاهم خيمو حذاء القصر الجمهوري يريدون فتات سلطة او اي مشاركة لاحزابهم حتى ولو كان على امن البلد.

تفشي السلاح موجود وسيظل اكثر حضورا في المشهد الخرطومي سواء كان على مستوى المليشيات او الافراد لذا قلنا بجمعه الان قبل غدا حتى يشعر المزارع والتاجر الطالب والشاب وغيره بالامن وهذه العملية حتما لم تكتمل بين ليلة وضحاها لاننا وبالضرورة امام خيارين: 1- انتشار السلاح في العاصمة المثلثة بشكل همجي وفوضجي وبالتالي حتى الامن المتبقي من امن العاصمة سيكون في خبر كان/2- او العمل الجدي وبحزم و الجلوس بصفاء نية لكل المتسلحين المليشياويون بشكل حاسم لوضع حد نهائي لهذه الفوضى وتغير هذا الواقع يبدا اولا بنزع الاسباب المؤدية له واولها تفشي لاحتقان بين الجميع ودمج عناصر تلك المليشيات في الشرطة والجيش وبقية المؤسسات الامنية الاخرى وهي مهمة الكل.. وقد اوضحت ذلك سلفا هنا وفي مواقع اخرى.

انا لا اختلف معك في ضرورة جمع السلاح فقط أشرح ولا أبرر أن السلاح أصبح مشهد عادي بسبب من أسسوا
له وجعلوه وسيلة حمايه عند البعض ووسيلة لممارسة العنف عند الكثير..
العنف ظاهرة سياسية مارستها ورسختها هذه الحكومه.. وساعدت في انتشارها بسياساتها القهريه!

من سيجمع السلاح من من؟

هذا سؤال تحتاج الاجابه عليه لمنطق محايد..
هل تستطيع حكومة الانقاذ أن تجمع الأسلحة من الحركات المسلحة أو المليشيات؟
هل تستطيع تحقيق الاحساس بالأمن والطمأنينه للمواطنين فتقنعهم بتسليم الأسلحة؟
هل تستطيع منظمات المجتمع المدني المكبله أيضا أن تقوم بهذا الدور؟

Quote: ديكتاتورية النظام لم تاتي من فراغ بل جاءت كنتيجة طبيعية لضعف اداء الاحزاب التي زعمت انها رسل الديمقراطية والعدالة

أما ضعف الأحزاب ..فهذا موضوع آخر لكن لا مانع من أن نذكر في هذه المساحة.. أن الأحزاب والتي
جاءت بالآنتخاب.. لم تأخذ وقتها الكافي في الحكم بسبب انقلاب الجبهه في 30 يونيو..
ولا يمكن بأي حال من الأحوال ..أن نقارن نطام منتخب حكم لأقل من أربعة سنوات.. بنظام سرق الحكم
وحكم بالظلم والقهر واسس للعنف ومارسه لأكثر من 17 عاما..

تحياتي..

الجماعات المسلحة التي تملك ترسانة الاسلحة هي بشكل او باخر في موضع قوي لانها تستطيع تحت اي لحظة ان تنسحب الى المربع الاول وتشعل الحرب ولكن بشكل لم يشهده الواقع مثيل/ والحركات المسلحة سواء كانت الحركة الشعبية او تحرير السودان او قوات الفتح او كل من هب ودب كان اصلا مدخلها في السلام ليس لوجه الله سبحانه وتعالي بقدر ما هو ضغط المجتمع الدولي وترهيبه لها وهذا باب اخر لا اود فتحه الان/ اذن وبما انها تملك تلك القوة الاثنية العرقية والاسلحة يمكن ان تستثمرها في وضع السلاح وجمعه عبر قانون يسن من جديد تتواضع عليه هي والنظام وعلى فكرة يا سيدتي موقفي الفكري هو موقف مستقل ولا انتمي الا هذا البلد خارج المظلة الحزبية.

حسنا النظام ديكتاتوري نعم/ اتفق معك في هذا/ مؤسسات المجتمع المدني فاترة حسنا/الاحزاب ممياوية محنطة حسنا/ السلاح منتشر حسنا/اذن بدلا ان نلعن الظلام مليون مرة دعينا نشعل شمة ونوجد البديل الاني على الاقل.

هل هل تستطيع الحكومة جمع السلاح من المواطنين? ولما لا تستطيع ولكن عليها اولا توفير الامن للجميع وهذا يطرح سؤال اخر ما هو موقف المواطن اصلا من قضية امنه لانني لا اتفق معك ان السلاح متوفر في متناول الجميع مثل السيكارة والبندورة والبطاطس وهذا يعيدنا الى السؤال الجوهري ما الاسس القانونية التي تمت مناقشتها في ابوجا وغير ابوجا فيما يخص قضية امن العاصمة مع تلك الحركات? لانني اتوقع ان الانفلات الامني سوف يكون بشكل واسع مستقبلا وساعتئذ لو تشاجر اثنان من قبيلة واحدة في صف رغيف فانهما سيلجان لسلاحهما وهاااااك يا مجزرة ومذبحة ومن هنا سؤالي لك يا استاذة منى ما هو البديل نشر السلاح وثقافته ام جمعه بالرغم من موقفنا من هذا النظام الذي يقود البلد الى طريق لا يعرف الا نهايتها الله سبحانه وتعالي??

تحياتي.

انا والله السلاح دايرو في يد الشرطة التي تمثل الامن
انا لا يهمني الان من يحكم لو كان المؤتمر الوطني او غيرو بهمني اولا الامن بعد داك نشوف من يحكمنا . المؤتمر الوطني قالو عندو اتلحركة قالو عندها حركة تحرير مني قالوا عندها ناس الشرق عندهم وناس حزب الامة والاتحادي و و و و و و و و و وانحنا لما برضو المواطنين الذين لا نشجع لا الهلال ولا المريخ غير المنتخب الوطني السودان نشيل سلاح علشان نحرق البلد .......... لا لازم نجمع السلاح من الكل لتحقيق الامن والوحدة الوطنية ......... ولا ما كدي

تحياتي
ونحن لازم نسلهم بسلاح الوطنية
---- وهذا لن يتاتى الا بالاصلاح والاعتراف بالخطا والتنمية وترك القبلية التي ستحرقنا جمعيا اليس كذلك

المؤسف حقا ان تكون العاصمة مسرح لتصفية الحسابات ...............

لا للحرب ولا للفوضى الشاملة

نعم لا للحرب ولا للفوضى الشاملة

تحياتي حيدر
نعم للسلام والتعايش السلمي وعاصمة خالية من البارود

حيدر حسن ميرغني: تشكر على التجاوب والمداخلة وليس لدينا خيار الا بجمع السلاح وتكريس ثقافة السلام الحقيقي تشكر مرة اخرى.

اخي مـحـمـود الـدقـم

اشاطرك الاحزان

الـحـل الـوحـيـد هـو إخـراج كـل القوات المسلحة من نظاميةالي ملشيات

الي عصابات خارج نطاق العاصمة القومية حتي يأمن المواطن بحياة دون

نزاعات ليس له فيها ناقة ولا جمل

تحياتي دكنور مرزوقي
لو طلعوا خارج العاصمة بتمردوا ويولعوها في المساكين البرا .

الاخ عبدالمنعم الرزوقي تحياتي الوضع اصبح غريب وعجيب خااااالص وخصوصا لنا المقيمين خارجه الواحد يكون نائم والكوابيس تطارده بان مقديشو رحلت الى الخرطوم ولا ندري ما هي مفاجاءت المستقبل فقط نقول اللهم استر واللهم لا نسالك رد القضاء والقدر بل نسالك اللطف فيه تشكرا استاذ الرزوقي على المشاركة واكثر الله من امثالك.

لا للحرب في ابي بقعة في السودان ونعم لجمع جميع الاسلحة من العاصمة اولا ومن ثم من بقية مدن السودان الاخرى.

ونعود لنغني للسودان المليون ميل

الاخ بدر الخليفة تحياتي:
نعم هناك احتقان في النفوس وهناك جيوش في الخرطوم جيش الحكومة-جيش الحركة الشعبية- جيش الفتح- جيش فاولينيو ماتيب المنشق- جيش مني اركوي ميناوي- ديل كلهم في العاصمة فقط مناوشة بسيطة بين جيشين كافية لتدهور الوضع في اتجاه سلبي لذا قلنا بضرورة جمع السلاح واعتقد ان ناس الموردة بداو بتسجيل احتجاجهم عن ثقافة السلاح المنتشرة وهي بادرة ايجابية والمطلوب من كل القوى السياسية العمل على جمع السلاح من العاصمة حتى ينعم المواطن في كل السودان وليس الخرطوم بالامن والاستقرار لك الشكر وانت تزين البوست بحضورك الباهي.