قصة هامة لدعاة الصداقة مع اسرائيل

قصة هامة لدعاة الصداقة مع اسرائيل


02-25-2007, 01:14 PM


  » http://sudaneseonline.com/cgi-bin/sdb/2bb.cgi?seq=msg&board=3&msg=1172405659&rn=0


Post: #1
Title: قصة هامة لدعاة الصداقة مع اسرائيل
Author: عبد الفتاح محمد
Date: 02-25-2007, 01:14 PM

قبل ما يقارب الخمسين عاماً كان هناك شيخ - بمعنى كبير السن- في مكان ما في فرنسا ‏تركي عمره خمسون عاماً اسمه إبراهيم ويعمل في محل لبيع الأغذية..
‏هذا المحل يقع في عمارة تسكن في أحد شققها عائلة يهودية، ولهذه العائلة اليهودية ابن اسمه (جاد)، له من العمر سبعة أعوام. ..
اليهودي جاد ..
اعتاد الطفل جاد ‏أن يأتي لمحل العم إبراهيم يومياً لشراء احتياجات المنزل، وكان في كل مرة وعند خروجه يستغفل العم إبراهيم ويسرق قطعة شوكولاته..
‏في يوم ما، نسي جاد ‏أن يسرق قطعة شوكولاتة عند خروجه فنادى عليه العم إبراهيم وأخبره بأنه نسي أن يأخذ قطعة الشوكولاتة التي يأخذها يومياً !
‏أصيب جاد ‏بالرعب لأنه كان يظن بأن العم إبراهيم لا يعلم عن سرقته شيئاً وأخذ يناشد العم بأن يسامحه وأخذ يعده بأن لا يسرق قطعة شوكولاته مرة أخرى..
‏فقال له العم إبراهيم:" ‏لا، تعدني بأن لا تسرق أي شيء في حياتك، وكل يوم وعند خروجك خذ قطعة الشوكولاتة فهي لك"...
‏فوافق جاد ‏بفرح..
‏مرت السنوات وأصبح العم إبراهيم بمثابة الأب والصديق والأم لـجاد، ذلك الولد اليهودي..
كان جاد ‏إذا تضايق من أمر أو واجه مشكلة يأتي للعم إبراهيم ويعرض له المشكلة وعندما ينتهي يُخرج العم إبراهيم كتاب من درج في المحل ويعطيه جاد ‏ويطلب منه أن يفتح صفحة عشوائية من هذا الكتاب وبعد أن يفتح جاد ‏الصفحة يقوم العم إبراهيم بقراءة الصفحتين التي تظهر وبعد ذلك يُغلق الكتاب ويحل المشكلة ويخرج جاد ‏وقد انزاح همه وهدأ باله وحُلّت مشكلته..
‏مرت السنوات وهذا هو حال جاد ‏مع العم إبراهيم، التركي المسلم كبير السن غير المتعلم!
‏ وبعد سبعة عشر عاماً أصبح جاد ‏شاباً في الرابعة والعشرين من عمره وأصبح العم إبراهيم في السابعة والستين من عمره..
‏ توفي العم إبراهيم وقبل وفاته ترك صندوقاً لأبنائه ووضع بداخله الكتاب الذي كان جاد ‏يراه كلما زاره في المحل ووصى أبناءه بأن يعطوه جاد ‏بعد وفاته كهدية منه لـ جاد، الشاب اليهودي!
‏ علم جاد ‏بوفاة العم إبراهيم عندما قام أبناء العم إبراهيم بإيصال الصندوق له وحزن حزناً شديداً وهام على وجهه حيث كان العم إبراهيم هو الأنيس له والمجير له من لهيب المشاكل.. !
ومرت الأيام..
في يوم ما حصلت مشكلة لـ جاد ‏فتذكر العم إبراهيم ومعه تذكر الصندوق الذي تركه له، فعاد للصندوق وفتحه وإذا به يجد الكتاب الذي كان يفتحه في كل مرة يزور العم في محله!
‏ فتح جاد ‏صفحة في الكتاب ولكن الكتاب مكتوب باللغة العربية وهو لا يعرفها، فذهب لزميل تونسي له وطلب منه أن يقرأ صفحتين من هذا الكتاب، فقرأها !
‏وبعد أن شرح جاد ‏مشكلته لزميله التونسي أوجد هذا التونسي الحل لـ جاد!
‏ذُهل جاد ‏وسأله: ‏ما هذا الكتاب؟
فقال له التونسي: ‏هذا هو القرآن الكريم، كتاب المسلمين !
‏فرد جاد ‏وكيف أصبح مسلماً؟
فقال التونسي: ‏أن تنطق الشهادة وتتبع الشريعة
فقال ‏جاد : ‏أشهد ألا إله إلا الله وأن محمداً رسول الله
المسلم جاد الله..
أسلم جاد واختار له اسماً هو "‏جاد الله القرآني" ‏وقد اختاره تعظيماً لهذا الكتاب المبهر وقرر أن يسخر ما بقي له في هذه الحياة في خدمة هذا الكتاب الكريم..
‏تعلم ‏جاد الله ‏القرآن وفهمه وبدأ يدعو إلى الله في أوروبا حتى أسلم على يده خلق كثير وصلوا لستة آلاف يهودي ونصراني..
‏ في يوم ما وبينما هو يقلب في أوراقه القديمة فتح القرآن الذي أهداه له العم إبراهيم وإذا هو يجد بداخله في البداية خريطة العالم وعلى قارة أفريقيا توقيع العم إبراهيم وفي الأسفل قد كُتبت الآية: "‏أدع إلى سبيل ربك بالحكمة والموعظة الحسنة !
‏ فتنبه جاد الله ‏وأيقن بأن هذه وصية من العم إبراهيم له وقرر تنفيذها..
‏ترك أوروبا وذهب يدعوا لله في كينيا وجنوب السودان وأوغندا والدول المجاورة لها، وأسلم على يده من قبائل الزولو وحدها أكثر من ستة ملايين إنسان.. !
وفاته..
‏جاد الله القرآني‏، هذا المسلم الحق، الداعية الملهم، قضى في الإسلام 30 ‏سنة سخرها جميعها في الدعوة لله في مجاهل أفريقيا وأسلم على يده الملايين من البشر..
‏توفي ‏جاد الله القرآني ‏في عام 2003‏م بسبب الأمراض التي أصابته في أفريقيا في سبيل الدعوة لله..
‏ كان وقتها يبلغ من العمر أربعة وخمسين عاماً قضاها في رحاب الدعوة..
الحكاية لم تنته بعد.. !

Post: #2
Title: Re: قصة هامة لدعاة الصداقة مع اسرائيل
Author: عبد الفتاح محمد
Date: 02-25-2007, 01:27 PM
Parent: #1

- القصة اعلاه مهداه الي دعاة الصداقة مع اسرائيل.
-
-اذا كانت صداقتنا مع اسرائيل سيكون نتاجها (جاد القرأني) فانا اول الاعضاء.
-

Post: #3
Title: Re: قصة هامة لدعاة الصداقة مع اسرائيل
Author: صلاح الدين عبدالله محمد
Date: 02-25-2007, 01:45 PM
Parent: #2

اخى/ عبدالفتاح اولا مرحبا بك عضوا جديدا


دوما عند النقل من مكان اخر اشر الى الجهة التى نقلت منها هذا الموضوع قراته فى مكان ما
لست متذكر اين
مع تقديرى

Post: #4
Title: Re: قصة هامة لدعاة الصداقة مع اسرائيل
Author: عبد الفتاح محمد
Date: 02-25-2007, 02:03 PM
Parent: #3

شكرا اخي صلاح الدين عبد الله

- استقبلت القصة علي بريدي،،،،،

- لكن الهدف الاستفادة منها .... وهي ابلغ رسلة لدعاة الصداقة مع اسرائيل
.
.
.
.
.
.
- وللقصة نهاية ( ترقبها ) يجب ان نستفيد منها،،،،



ولك ودي

Post: #5
Title: Re: قصة هامة لدعاة الصداقة مع اسرائيل
Author: Mandingoo
Date: 02-25-2007, 02:03 PM
Parent: #1

دعاة الصداقة مع اسرائيل،

هل من معتبر؟

Post: #6
Title: Re: قصة هامة لدعاة الصداقة مع اسرائيل
Author: عبد الفتاح محمد
Date: 02-25-2007, 05:45 PM
Parent: #5

لكم اخوتي تكملةالقصة
( حسب استقبالي لها دون زيادة او حزف )

أمه، اليهودية المتعصبة والمعلمة الجامعية والتربوية ، أسلمت في العام الماضي فقط ، أسلمت عام 2005‏م بعد سنتين من وفاة إبنها الداعية ..
‏أسلمت وعمرها سبعون عاماً ، وتقول أنها أمضت الثلاثين سنة التي كان فيها إبنها مسلماً تحارب من أجل إعادته للديانة اليهودية ، وأنها بخبرتها وتعليمها وقدرتها على الإقناع لم تستطع أن تقنع ابنها بالعودة بينما استطاع العم إبراهيم، ذلك المسلم الغير متعلم كبير السن أن يعلق قلب ابنها بالإسلام ! ‏وإن هذا لهو الدين الصحيح ..
‏أسأل الله أن يحفظها ويثبتها على الخير ..
ولكن، لماذا أسلم ؟
يقول جاد الله القرآني ، أن العم إبراهيم ولمدة سبعة عشر عاماً لم يقل "‏يا كافر" ‏أو "‏يا يهودي" ‏، ولم يقل له حتى "‏أسلِم" ... !
‏تخيل خلال سبعة عشر عاما لم يحدثه عن الدين أبداً ولا عن الإسلام ولا عن اليهودية !
‏شيخ كبير غير متعلم عرف كيف يجعل قلب هذا الطفل يتعلق بالقرآن !
سأله الشيخ عندما التقاه في أحد اللقاءات عن شعوره وقد أسلم على يده ملايين البشر فرد بأنه لا يشعر بفضل أو فخر لأنه بحسب قوله رحمه الله يرد جزءاً من جميل العم إبراهيم !
يقول الدكتور صفوت حجازي بأنه وخلال مؤتمر في لندن يبحث في موضوع دارفور وكيفية دعم المسلمين المحتاجين هناك من خطر التنصير والحرب، قابل أحد شيوخ قبيلة الزولو والذي يسكن في منطقة دارفور وخلال الحديث سأله الدكتور حجازي: ‏هل تعرف الدكتور جادالله القرآني ؟
. ‏وعندها وقف شيخ القبيلة وسأل الدكتور حجازي : ‏وهل تعرفه أنت ؟
. ‏فأجاب الدكتور حجازي: ‏نعم وقابلته في سويسرا عندما كان يتعالج هناك ..
. ‏فهم شيخ القبيلة على يد الدكتور حجازي يقبلها بحرارة، فقال له الدكتور حجازي: ‏ماذا تفعل ؟ لم أعمل شيئاً يستحق هذا !
. ‏فرد شيخ القبيلة: ‏أنا لا أقبل يدك، بل أقبل يداً صافحت الدكتور جاد الله القرآني !
. ‏فسأله الدكتور حجازي: ‏هل أسلمت على يد الدكتور جاد الله ؟
. ‏فرد شيخ القبيلة: ‏لا ، بل أسلمت على يد رجل أسلم على يد الدكتور جاد الله القرآني رحمه الله !!
سبحان الله، كم يا ترى سيسلم على يد من أسلموا على يد جاد الله القرآني ؟!
‏والأجر له ومن تسبب بعد الله في إسلامه، العم إبراهيم المتوفى منذ أكثر من 30 ‏سنة

رحم الله العم إبراهيم و جاد الله القرآني

Post: #7
Title: Re: قصة هامة لدعاة الصداقة مع اسرائيل
Author: عبد الفتاح محمد
Date: 02-25-2007, 05:55 PM
Parent: #6

**

Post: #8
Title: Re: قصة هامة لدعاة الصداقة مع اسرائيل
Author: عبد الفتاح محمد
Date: 02-25-2007, 05:55 PM
Parent: #6

**

Post: #9
Title: Re: قصة هامة لدعاة الصداقة مع اسرائيل
Author: Tragie Mustafa
Date: 02-25-2007, 07:24 PM
Parent: #8

مرحبا بك اخي عبد الفتاح محمد
عضوا بجمعية الصداقه الشعبيه الاسرائيليه السودانيه
نحن ما ندعو له اكثر مما دعى له الشيخ ابراهيم
وسبيلنا لذلك:
Quote: يقول جاد الله القرآني ، أن العم إبراهيم ولمدة سبعة عشر عاماً لم يقل
"‏يا كافر" ‏أو "‏يا يهودي" ‏، ولم يقل له حتى "‏أسلِم" ... !


ولا اعني بذلك اننا انشائنها للدعوه للاسلام ,وكلنا ثقه باننا خير من يمثل
الاسلام و المسلمين,الناس تسلم بالمعامله و التفهم و الصداقه و المحبه.
العم ابراهيم تعامل مع جاد كفطل ,غفر له اخطائه وسامحه فكسب قلبه واحترامه وبالتالي ثقته.

اما اخوتنا التكفيرين فانهم يقدمون اسوء نموذج للاسلام.
بينما يتعامل معنا الغرب بفلسفة ابراهيم هذا
اليهود تبنوا احزاننا وكفكفوا دموعنا وقت ان تفرج علينا اخوتنا ونحن نلعق جراحاتنا.
الاسرائلين فتحوا اراضيهم لضحايا مجزرة مصطفى محمود وكفكفوا دموعهم واطعموا صغارهم
بينما داس على اعناقهم عسكر مصر باباواتهم واذهقوا ارواح اطفالنا الابرياء لم يراعوا
حتى طفولتهم,فاين كانت سماحة عم ابراهيم في تعامل جنود مصر؟؟؟

الدين المعامله,ليتنا نتعلم,لذا نحمل للاسرائيليل محبة وتسامح مثل محبة الحاج ابراهيم
فان قادتهم لحقائق جيده عن الاسلام فاهلا وسهلا ,وان لم تفعل فلنا اجر المحاوله.

تراجي.

Post: #10
Title: Re: قصة هامة لدعاة الصداقة مع اسرائيل
Author: Mustafa Mahmoud
Date: 02-25-2007, 07:32 PM
Parent: #9


ما الذي تخشاه من قرقعة الطبل..

و من شق الملاءات..و من لطم الخدود؟

ما الذي تخشاه من أخبار عاد و ثمود؟؟

13

نحن في غيبوبة قومية

ما استلمنا منذ أيام الفتوحات بريدا…

14

نحن شعب من عجين.

كلما تزداد إسرائيل إرهابا و قتلا..

نحن نزداد ارتخاء ..و برودا..

15

وطن يزداد ضيقاً.

لغة قطرية تزداد قبحاً.

وحدة خضراء تزداد انفصالاً.

و حدود كلما شاء الهوى تمحو حدودا!!

16

كيف إسرائيل لا تذبحنا ؟

كيف لا تلغي هشاما, و زياداً, و الرشيدا؟

و بنو تغلب مشغولون في نسوانهم..

و بنوا مازن مشغولون في غلمانهم..

و بنو هاشم يرمون السراويل على أقدامها..

و يبيحون شفاها ..و نهودا!!.

17

ما الذي تخشاه إسرائيل من بعض العرب

بعد ما صاروا يهودا؟؟…

Post: #11
Title: Re: قصة هامة لدعاة الصداقة مع اسرائيل
Author: Mohamad Shamseldin
Date: 02-25-2007, 09:41 PM
Parent: #10

سلامى الاخ عبدالفتاح و مرحبا بك

1- لا نرى شيئا فى مصادقة اليهود فهم اهل دين سماوى وثقافة مهمة والنبى (ص) عندما ما مات كانت درعه مرهونة ليهودى

2- تكمن المشكلة فى العلاقة مع اسرائيل و مشكلتنا انها مغتصبة و عنصرية

3- عنصرية اسرائيل صار لا جدال فيها و اركز هنا على شخصين اكتويا بالعنصرية و نيراها الاول الزعيم مانديلا و الثانى بروفيسر القانون الدولى و المقرر الخاص للامم المتحدة حول وضع حقوق الانسان في الاراضي الفلسطينية المحتلة جون دوغارد و هو من جنوب افريقيا ايضا و الاثنان يصفان الممارسات الاسرائيلة بالعنصرية

4- لو ان هذه الدعوات جاءت من اناس شبعت كروشهم و قلت عقولهم لعذرناهم و لكنها للاسف جاءت من اناس يدعون الدفاع عن الحقوق و يدعون للحرية مما اضعف مواقفهم و هز قضيتهم الاساسية

5- العلاقة بين الفلسطينين و الاسرائليين تختلف عن العلاقة بين السودانيين و الاسرائليين فضرورات الفلسطينيين تختلف عن ضروراتنا

6-لا ننتظر نحن السودانيين من العرب او الفلسطينين ان يردوا لنا جميلا فى مواقفنا فالقضية تهمنا فالمقام الاول و عندما كان مانديلا سجينا غنى له السودانيون ليس لانه من افريقيا و انما لانه صاحب حق سلب واهين و لم يكن من عرق او دين يربط السودانيين بالمهاتما غاندى و لكن السودانييون كانوا معجبين به و تفاعلوا مع قضيته بل اطق البعض اسمه على ابنه



و اهديك تلخيص لتقرير جون دوغارد ممثل الامم المتحدة الذى نشر اول امس عن عنصرية اسرائيل ورد بالميدل ايست اونلاين

Quote: الأمم المتحدة: اسرائيل تتبنى الفصل العنصري ضد الفلسطينيين

الدولة العبرية تنتهك جميع الأعراف الدولية في مجال حقوق الانسان بما فيها العقاب الجماعي وجرائم الحرب بحق المدنيين.

ميدل ايست اونلاين
القدس - شبه جون دوغارد المقرر الخاص للامم المتحدة حول وضع حقوق الانسان في الاراضي الفلسطينية المحتلة بين الاحتلال الاسرائيلي لهذه الاراضي ونظام الفصل العنصري، في تقرير حول حقوق الانسان في الضفة الغربية وقطاع غزة.

وجاء في التقرير الذي وزع الجمعة ان "التمييز الذي يمارس بحق الفلسطينيين يتجلى على مستويات عدة، ويبدو ان المعاهدة الدولية حول الغاء جريمة الفصل العنصري عام 1973 تنتهك من خلال ممارسات عدة، ابرزها حرمان الفلسطينيين من حرية التحرك".

واضاف المقرر ان "الاسرة الدولية حددت ثلاثة انظمة تتعارض مع حقوق الانسان، هي الاستعمار والفصل العنصري والاحتلال الاجنبي، واسرائيل تمارس بشكل واضح احتلالا عسكريا للاراضي الفلسطينية. وفي الوقت ذاته، فان بعض مظاهر هذا الاحتلال تاخذ شكل الاستعمار والفصل العنصري المخالفين للقانون الدولي".

ويرسم هذا المحامي الجنوب افريقي صورة قاتمة عن وضع حقوق الانسان، معتبرا ان اغلاق اسرائيل للضفة الغربية هو "نوع من العقاب الجماعي"، وان "لجوء (اسرائيل) دون تمييز الى القوة العسكرية بحق المدنيين والاهداف المدنية ادى الى ارتكاب جرائم حرب خطيرة".
واشار ايضا الى ارتكاب "انتهاكات خطيرة لحقوق الانسان" في الضفة الغربية وان الجدار الفاصل الذي بنته الدولة العبرية يهدف الى "تهويد" القدس "من خلال الحد من عدد الفلسطينيين" الذين يقيمون فيها.

وسأل دوغارد "ايمكن فعلا نفي ان تكون مثل هذه الممارسات (الاسرائيلية) تهدف الى فرض سيطرة مجموعة عرقية، اي اليهود، وتكريسها على مجموعة اخرى، اي الفلسطينيون، وقمعهم بشكل منهجي؟".
واضاف ان "اسرائيل تنفي ان يكون ذلك في نيتها او هدفها. انما تلك هي النية والهدف اللذان يمكننا استنتاجهما من خلال الممارسات الواردة في التقرير".

Post: #12
Title: Re: قصة هامة لدعاة الصداقة مع اسرائيل
Author: عبد الفتاح محمد
Date: 02-26-2007, 06:08 PM
Parent: #9

عزيزتي تراجي

لك شكري وتقديري

طالمارحبتي بي عضوا بجمعية الصداقة الشعبية الاسرائيلية السودانية فانني ارى من الضروره ان يكون اهم اهدافها الدعوة للاسلام. لان الدين الاسلامي يقوم علي المعاملة الحسنة والمحبة كما ذكرتي.

كما انني اختلف معك بان اليهود كفكفوا دموعنا لان مجازرهم كانت اسباب دموع واحزان الملايين...

رغم قناعتي بان بني جلدتنا ايضا لا يكفكفون الدموع.......

فلنرفع شعار الجمعية ( الدين المعاملة ) كما فعل الحاج ابراهيم........
فاسلم علي يد جاد القرأني لوحده الاف اليهود باروبا.....
فنعل علي اسلامهم كنواة جادة للجمعية اهدافها..........

Post: #13
Title: Re: قصة هامة لدعاة الصداقة مع اسرائيل
Author: Abureesh
Date: 02-26-2007, 07:36 PM
Parent: #12

الأخ عبد الفتاح،
قبائل الزولو دى فى جنوب أفريقيـا ياخ.. لا فى السـودان ولا كينيـا ولا يوغنـدا.. ولا حتى عندهـم حدود مع الدول دى.

ياخ ما قلنـا أحترمـوا عقول القـراء ياخى..

قال قابل شيـخ قبائل الزولو فى دارفـور؟.. ما قابل نلســون مانديلا برضــو، واللا منديلا كان فى زيارة (خارج البلاد)!!
قبائل الزولو ديل لو كانوا فى دارفور ما حكومـة الجبهـة كان وطاتهـا أصبحت من زمان.

اللهـم لا أعتراض على حكمـك.

ياخى نأتى لعمليـة حسـابيـة بسيطـة:

قبل خمسين عامـا، كان عمـر الشـاب اليهـودى عشـر سنـوات.. 2007 - 50 = 1943
أى أن الشـاب ولد فى 1943 - 10 = 1933

نفترض أن جاد أسلم على يد المغربى وعمـره 24 سنـة.. أى سنـة 1967

ثم:

"‏تعلم ‏جاد الله ‏القرآن وفهمه "
نفترض أنه أحتاج ل 7 سنـوات فقـط ليتعلم القرأن (ويفهمـه) فهنا عمـره صـار 1967 + 7 = 1974

يعنى بدأ الدعـوة سنـة 1974

أسلم على يده 6 الف يهـودى و (نصـرانى).. بمعنى أخـر، بعـد عام 1974 أسلم فى أوروبـا 6000 يهودى ومسيحى، ولم يسمـع بهـذه الثـورة أحـد.
يا اخى أوروبـا بلد محـدودة جدا ورقـم الألف شخص دا عندهـم كبيـر جـدا، فما بابك بستـة الف..

ثم الطامـة الكبــرى!
"‏ترك أوروبا وذهب يدعوا لله في كينيا وجنوب السودان وأوغندا والدول المجاورة لها، وأسلم على يده من قبائل الزولو وحدها أكثر من ستة ملايين إنسان.. !"

يعنى قبائل الزول دى لا تخرج عن هـذه الدول الثلاث، ومعظمهـا فى دارفـور لأن شيخهـا يقيـم هناك!!!!!

الأن خـذ هـذه المعلومـات عن قبائل الزولو من دائـرة المعارف، والتى لا حدود لهـا مع أى من الدول الثلاث المذكـورة

Zulu Tribe, Zululand.
This is about the Zulu tribe.Descendents of King Shaka who moulded the Zulu nation and Zulu people.
Location: KwaZulu Natal Province in South Africa.

Population: 7 million Language: Kwazulu (Nguni)

Neighboring Peoples: Sotho, Tswana, San

ولاحظ ان كل قبائل الزولو فى جنوب أفريقيـا عدد أفرادهـا 7 مليون نسمـة.. يعنى شيخنـا دا حول منهـا ستـة مليون للإسـلام.


مسكين الإســلام الذى يدعـو اليه أصاحبـه بوسـائل الكذب.. هـذا أسـلوب جديـد للدعـوة.

Post: #14
Title: Re: قصة هامة لدعاة الصداقة مع اسرائيل
Author: Abdulgadir Dongos
Date: 02-26-2007, 09:46 PM
Parent: #13

+




كتب عبدالفتاح:

Quote: قبل ما يقارب الخمسين عاماً كان هناك شيخ - بمعنى كبير السن- في مكان ما في فرنسا ‏تركي عمره خمسون عاماً اسمه إبراهيم ويعمل في محل لبيع الأغذية..
‏هذا المحل يقع في عمارة تسكن في أحد شققها عائلة يهودية، ولهذه العائلة اليهودية ابن اسمه (جاد)، له من العمر سبعة أعوام. ..
اليهودي جاد ..
اعتاد الطفل جاد ‏أن يأتي لمحل العم إبراهيم يومياً لشراء احتياجات المنزل، وكان في كل مرة وعند خروجه يستغفل العم إبراهيم ويسرق قطعة شوكولاته..
‏في يوم ما، نسي جاد ‏أن يسرق قطعة شوكولاتة عند خروجه فنادى عليه العم إبراهيم وأخبره بأنه نسي أن يأخذ قطعة الشوكولاتة التي يأخذها يومياً !
‏أصيب جاد ‏بالرعب لأنه كان يظن بأن العم إبراهيم لا يعلم عن سرقته شيئاً وأخذ يناشد العم بأن يسامحه وأخذ يعده بأن لا يسرق قطعة شوكولاته مرة أخرى..
‏فقال له العم إبراهيم:" ‏لا، تعدني بأن لا تسرق أي شيء في حياتك، وكل يوم وعند خروجك خذ قطعة الشوكولاتة فهي لك"...
‏فوافق جاد ‏بفرح..
‏مرت السنوات وأصبح العم إبراهيم بمثابة الأب والصديق والأم لـجاد، ذلك الولد اليهودي..
كان جاد ‏إذا تضايق من أمر أو واجه مشكلة يأتي للعم إبراهيم ويعرض له المشكلة وعندما ينتهي يُخرج العم إبراهيم كتاب من درج في المحل ويعطيه جاد ‏ويطلب منه أن يفتح صفحة عشوائية من هذا الكتاب وبعد أن يفتح جاد ‏الصفحة يقوم العم إبراهيم بقراءة الصفحتين التي تظهر وبعد ذلك يُغلق الكتاب ويحل المشكلة ويخرج جاد ‏وقد انزاح همه وهدأ باله وحُلّت مشكلته..
‏مرت السنوات وهذا هو حال جاد ‏مع العم إبراهيم، التركي المسلم كبير السن غير المتعلم!
‏ وبعد سبعة عشر عاماً أصبح جاد ‏شاباً في الرابعة والعشرين من عمره وأصبح العم إبراهيم في السابعة والستين من عمره..
‏ توفي العم إبراهيم وقبل وفاته ترك صندوقاً لأبنائه ووضع بداخله الكتاب الذي كان جاد ‏يراه كلما زاره في المحل ووصى أبناءه بأن يعطوه جاد ‏بعد وفاته كهدية منه لـ جاد، الشاب اليهودي!
‏ علم جاد ‏بوفاة العم إبراهيم عندما قام أبناء العم إبراهيم بإيصال الصندوق له وحزن حزناً شديداً وهام على وجهه حيث كان العم إبراهيم هو الأنيس له والمجير له من لهيب المشاكل.. !
ومرت الأيام..
في يوم ما حصلت مشكلة لـ جاد ‏فتذكر العم إبراهيم ومعه تذكر الصندوق الذي تركه له، فعاد للصندوق وفتحه وإذا به يجد الكتاب الذي كان يفتحه في كل مرة يزور العم في محله!
‏ فتح جاد ‏صفحة في الكتاب ولكن الكتاب مكتوب باللغة العربية وهو لا يعرفها، فذهب لزميل تونسي له وطلب منه أن يقرأ صفحتين من هذا الكتاب، فقرأها !
‏وبعد أن شرح جاد ‏مشكلته لزميله التونسي أوجد هذا التونسي الحل لـ جاد!
‏ذُهل جاد ‏وسأله: ‏ما هذا الكتاب؟
فقال له التونسي: ‏هذا هو القرآن الكريم، كتاب المسلمين !
‏فرد جاد ‏وكيف أصبح مسلماً؟
فقال التونسي: ‏أن تنطق الشهادة وتتبع الشريعة
فقال ‏جاد : ‏أشهد ألا إله إلا الله وأن محمداً رسول الله
المسلم جاد الله..
أسلم جاد واختار له اسماً هو "‏جاد الله القرآني" ‏وقد اختاره تعظيماً لهذا الكتاب المبهر وقرر أن يسخر ما بقي له في هذه الحياة في خدمة هذا الكتاب الكريم..
‏تعلم ‏جاد الله ‏القرآن وفهمه وبدأ يدعو إلى الله في أوروبا حتى أسلم على يده خلق كثير وصلوا لستة آلاف يهودي ونصراني..
‏ في يوم ما وبينما هو يقلب في أوراقه القديمة فتح القرآن الذي أهداه له العم إبراهيم وإذا هو يجد بداخله في البداية خريطة العالم وعلى قارة أفريقيا توقيع العم إبراهيم وفي الأسفل قد كُتبت الآية: "‏أدع إلى سبيل ربك بالحكمة والموعظة الحسنة !
‏ فتنبه جاد الله ‏وأيقن بأن هذه وصية من العم إبراهيم له وقرر تنفيذها..
‏ترك أوروبا وذهب يدعوا لله في كينيا وجنوب السودان وأوغندا والدول المجاورة لها، وأسلم على يده من قبائل الزولو وحدها أكثر من ستة ملايين إنسان.. !
وفاته..
‏جاد الله القرآني‏، هذا المسلم الحق، الداعية الملهم، قضى في الإسلام 30 ‏سنة سخرها جميعها في الدعوة لله في مجاهل أفريقيا وأسلم على يده الملايين من البشر..
‏توفي ‏جاد الله القرآني ‏في عام 2003‏م بسبب الأمراض التي أصابته في أفريقيا في سبيل الدعوة لله..
‏ كان وقتها يبلغ من العمر أربعة وخمسين عاماً قضاها في رحاب الدعوة..
الحكاية لم تنته بعد.. !


لكم اخوتي تكملةالقصة
( حسب استقبالي لها دون زيادة او حزف )

أمه، اليهودية المتعصبة والمعلمة الجامعية والتربوية ، أسلمت في العام الماضي فقط ، أسلمت عام 2005‏م بعد سنتين من وفاة إبنها الداعية ..
‏أسلمت وعمرها سبعون عاماً ، وتقول أنها أمضت الثلاثين سنة التي كان فيها إبنها مسلماً تحارب من أجل إعادته للديانة اليهودية ، وأنها بخبرتها وتعليمها وقدرتها على الإقناع لم تستطع أن تقنع ابنها بالعودة بينما استطاع العم إبراهيم، ذلك المسلم الغير متعلم كبير السن أن يعلق قلب ابنها بالإسلام ! ‏وإن هذا لهو الدين الصحيح ..
‏أسأل الله أن يحفظها ويثبتها على الخير ..
ولكن، لماذا أسلم ؟
يقول جاد الله القرآني ، أن العم إبراهيم ولمدة سبعة عشر عاماً لم يقل "‏يا كافر" ‏أو "‏يا يهودي" ‏، ولم يقل له حتى "‏أسلِم" ... !
‏تخيل خلال سبعة عشر عاما لم يحدثه عن الدين أبداً ولا عن الإسلام ولا عن اليهودية !
‏شيخ كبير غير متعلم عرف كيف يجعل قلب هذا الطفل يتعلق بالقرآن !
سأله الشيخ عندما التقاه في أحد اللقاءات عن شعوره وقد أسلم على يده ملايين البشر فرد بأنه لا يشعر بفضل أو فخر لأنه بحسب قوله رحمه الله يرد جزءاً من جميل العم إبراهيم !
يقول الدكتور صفوت حجازي بأنه وخلال مؤتمر في لندن يبحث في موضوع دارفور وكيفية دعم المسلمين المحتاجين هناك من خطر التنصير والحرب، قابل أحد شيوخ قبيلة الزولو والذي يسكن في منطقة دارفور وخلال الحديث سأله الدكتور حجازي: ‏هل تعرف الدكتور جادالله القرآني ؟
. ‏وعندها وقف شيخ القبيلة وسأل الدكتور حجازي : ‏وهل تعرفه أنت ؟
. ‏فأجاب الدكتور حجازي: ‏نعم وقابلته في سويسرا عندما كان يتعالج هناك ..
. ‏فهم شيخ القبيلة على يد الدكتور حجازي يقبلها بحرارة، فقال له الدكتور حجازي: ‏ماذا تفعل ؟ لم أعمل شيئاً يستحق هذا !
. ‏فرد شيخ القبيلة: ‏أنا لا أقبل يدك، بل أقبل يداً صافحت الدكتور جاد الله القرآني !
. ‏فسأله الدكتور حجازي: ‏هل أسلمت على يد الدكتور جاد الله ؟
. ‏فرد شيخ القبيلة: ‏لا ، بل أسلمت على يد رجل أسلم على يد الدكتور جاد الله القرآني رحمه الله !!
سبحان الله، كم يا ترى سيسلم على يد من أسلموا على يد جاد الله القرآني ؟!
‏والأجر له ومن تسبب بعد الله في إسلامه، العم إبراهيم المتوفى منذ أكثر من 30 ‏سنة

رحم الله العم إبراهيم و جاد الله القرآني

بهذا الجهل وسرقة المجهود أري أنك نصير لليهود
وأنت لا تدري. القصة التي تتفاخر بها كتابها ومخرجين
فلمها وممثلينها يهود، وبنقلك قصة الفلم(الذي قام ببطولته
عمر الشريف والذي لا يخفي يهوديته) بهذه الصورة البائسة
تثبت كسلك الفكري وتأليبك لمشاعر الآخرين بجهل فضحه قلمك.
لا أدري موقف المطبلين والهتيفة والمهرجلين هؤلاء وأنت تقودهم
لمهالك صقر؟
يا للبؤس ... يا للبؤس!!!




http://www.amazon.co.uk/Monsieur-Ibrahim-REGION-1-NTSC/dp/B00023GG6C












دنقس.

Post: #15
Title: Re: قصة هامة لدعاة الصداقة مع اسرائيل
Author: Wathig Makki
Date: 02-27-2007, 00:15 AM
Parent: #9

Quote: وكلنا ثقه باننا خير من يمثل
الاسلام و المسلمين



:

Post: #16
Title: Re: قصة هامة لدعاة الصداقة مع اسرائيل
Author: Abureesh
Date: 02-27-2007, 03:28 AM
Parent: #15

قال جعل 6 مليون من قبائل الزولو فى السـودان ويوغندا وكينيـا يسلمون!
لو لم يقرأ ما أراد لنـا أن نقرأه، فهـذه مصيبـة.. ولو قرأه، ولم يعلم أن قبائل الزولو فى جنوب أفريقيـا، فهـذه مصـبدة أكبـر.

Post: #17
Title: Re: قصة هامة لدعاة الصداقة مع اسرائيل
Author: Abdulgadir Dongos
Date: 03-01-2007, 07:45 AM
Parent: #9

+




العزيزة تراجي، تحية.
ليتك حجبت المداد لما يفيد، مشكلة
الرجل أنه سارق للقصة وهو لا يدري.
الأدهي والأمر أنه أتانا واعظا لنكره
اليهود!! ما هذا البؤس؟






دنقس.