صديقي عبدالله شمس الدين .. تسأل عنك العافية

صديقي عبدالله شمس الدين .. تسأل عنك العافية


02-24-2007, 12:07 PM


  » http://sudaneseonline.com/cgi-bin/sdb/2bb.cgi?seq=msg&board=3&msg=1172315275&rn=0


Post: #1
Title: صديقي عبدالله شمس الدين .. تسأل عنك العافية
Author: خالد العبيد
Date: 02-24-2007, 12:07 PM

صديقي العزيز عبدالله
تحياتي وشوق
علمت بسؤالك عني في هذا البوست متأخر جدا
ارجو عذري في الرد يا صديقي الغالي
كما اشكر كل الاعزاء الذين تداخلوا وافتقدوني
انا بخير
لكم مودتي

يا حيدر قاسم
في زيارتي للسودان
قلت لي اشراقة حمور من دربنا ده لي بيت حيدر قاسم
قالت لي حليلك حيدر سافر ليه يومين
كم كنت حزين لذلك
ولكن حتما سنلتقي

شكرا عبدالله
مرة اخرى
وتحياتي للكمندان!

Post: #2
Title: Re: صديقي عبدالله شمس الدين .. تسأل عنك العافية
Author: خالد العبيد
Date: 02-25-2007, 02:21 AM
Parent: #1

حتى عودة شمس الدين

Post: #3
Title: Re: صديقي عبدالله شمس الدين .. تسأل عنك العافية
Author: Tragie Mustafa
Date: 02-25-2007, 02:27 AM
Parent: #2

والله سألت عنك ايضا يا خالد العبيد
واتاريك في السودان,مرحب بك ومنور البورد.
ان شاء الله لقيت الاهل بخير.

تراجي.

Post: #4
Title: Re: صديقي عبدالله شمس الدين .. تسأل عنك العافية
Author: عبدالله شمس الدين مصطفى
Date: 02-25-2007, 10:48 AM
Parent: #3

خالد ياجميل .
و مثلك تماماً لم أرى البوست إلآ الآن ، تعرف كم هى مؤلمة هذه المدينة " القاهرة " نتمنى الخروج من محنتها قطعة واحدة ، و بأقل فجيعة ممكنة .
حمداً لله على سلامتك يا صديقى ، و كما ذكرت لك أننى قد فقدت أثرك منذ بوستك لبشاشا ذاك ، توجست خيفة أن تكون قد أصابتك لعنته ( ما يقبِّل علىّ أنا كمان) المهم عرفت أنك قد كنت فى المتاهة العظمى التى تضم أهلنا و أحباءنا ـ السودان ـ فحتماً ستكون عدت منه زاخراً بالحكاوى ـ المآسى ، فما نسمع من السودان إلآ الماسى التى تشيب لها الولدان ، و المفرقان . عموماً مرحباً بك فى مواسم العودة التى تكتنف البورد هذه الأيام ، فها أنت خرجت وحيداً ، لكنك عدت فى صحبة و معية الجميلين .

نتوقع الحكايات المضحكات المبكيات عن وطنا الذى صار مرتعاً للطفابيع على قول بشرى الفاضل ، و نتوقع أكثر الحكاوى عن تلك الوردة الحمراء التى ما ذبلت برغم الزمن ، الأمراض و الأوبئة و سوء الحكام على قول طيبنا الصالح .

فى إنتظارك و .

تحياتى للأسرة ـ المدام و الأبناء النجباء.

محبتى الأكيدة