في الحب قالوا

:
:
الحبُ لا يَصِحّ.
ومنهم من قال :
ما ثَمَّ إلاَّ حُب.
ومنهم من قال :
الحُب نعتٌ لا صفةٌ.
ومنهم من قال:
الحبُ سر إِلهي يُعطى في كلَّ ذاتٍ على حسبِ ما يليقُ ِبها.
ومنهم من قال :
كيفَ تنكُرُ الحبُّ ، وَ مَا في الوجودِ إِلاَّ هو
ولَولا الحبُّ مَا ظَهرَ ،
فَمنَ الحبَّ مَا ظهر، و بالحبَّ سَارٍ فيه والحبُّ يَنقلُه ،
ومنهم من قال:
لا يَصحّ نكرانُ الحبُّ ،
فَبِالحبَّ حُرَّكَ المُحَرَّك ،
وبالحبّ تَحّرَّك المُتَحِرّك
وسكنَ الساكنُ
وبالحبَّ تَكَلّم المتكلمُ
وصَمَتَ الصامتُ
و آخرها :
الحبُّ سلطانٌ يتبُعُهُ كُلُُ شَيئٍ.

صحيح!
الله محبة!!
حب يا محبوب و خلي بالك من شرك الحب!!

وماالحب إلا حياة
ولك الحب
كل سنة وأنت طيب
ساعود
نورالهادي

العاشق الولهان
وهو ينازع النفس الأخير
دائما يكون هناك هواء
في رئيتيه ليقول
أحبك

Quote: ومنهم من قال: الحبُ سر إِلهي يُعطى في كلَّ ذاتٍ على حسبِ ما يليقُ ِبها.

وكل ماهو الهي هو قطعاحقيقي ازلي البقاء

أخونا
النور
انشا الله الجايات فرحانات
والدنيا كلها عيد في عيد
وكلوا كلوا ما تقيف
مطر من الحب

الحبيبة كلهم بجاي ..؟ صاحبة الورد وصاحب العمامة البيضاء كقلبه ونصير اطفال بلادي والق بديع ...لكم محبتي

الاخ ابوبكر
اهلا بك في ركب الحبيبة ..
وبهم يسع الوطن الف اغنية للسماحة
والالفة

كلماتنا في الحب تقتل حبنا ...إن الحروف تموت حين ..تقال ..

انا هنا
محب فقط
ولا اعرف الحب
لكني احسه...


واتعجب تماما لاحساسي به وعدم معرفتي به!!!



وهل يقبل قولي ...

مزيدا منه لنمتلك ادواته التعرف به..

علمونا الحــبـ والطريقـ اليه..

Quote: علمونا الحــبـ والطريقـ اليه..

الطريق الأول...تعرف خطاك اليه دون تخطيط..

ولكن هناك


النظر للحياة وتفاصيلها الصغيرة والغرق في دهشتها..

الدهشة تخلق مساحات من الجمال في العقل والقلب..
ومن الجمال تبدأ الإلفة و ينمو الحب..
ويبدأ الإحساس بمن يشاركونا له..
ويصيروا هم جزء من عالم الحب..

الأخت منى
كما قلتي
هكذا تقودك إليه خطاك
بفضل الجمال تغرق في عباب ا لدهشة.

وبالدهشة يتفجر..الحب
الذي بدوره يبدأ بالإلفة ثم
/ الهوى.
/ الخلة.
/ الشغف.
/ الوجد.
أما مقامات العشق فأولها.
/ غرام
/ افتنان
/ وله
/ الدهش
/ فناء .
أو
/ دهشة وتعلق
/ اشتياق صبابة
/ غرام
/ حب وعشق .
/ هيام .
/ وله .
/ تتيم وفناء .

استاذ مسعود
كيف الحال .. والاحوال
الشوق لك ..وللأسرة مطر
وزي ما بيقولوا ..في كلامك ما قل ودل
و الله يكفينا شر شباكه

محمد السني
صباحك أبيض
الحب سلطان
من استلبه جبروته غرق
ومن فاض به .. ساقه جلاله ..
لذا صدقت .. يا الستي
ففي اخر الرمق
.يهتف المحب
باهات الكلام

و قالوا ( الله يكفينا شر قلنا و قالوا ) :
إذا أنتَ لمْ تعشقْ و لم تعرف الهوى
فقُم و اعتلف تبناً فأنتَ حمارُ .

و عمك نزار قال :
الحبُّ ليس روايةً شرقيةً بختامها يتزوج الأبطالُ ..
لكنه الإبحار دون سفينة و ( يقيننا ) أن الوصول محالُ .

الفارس الشاعر الصايع الحمداني يجرّسه وجع القلب فيكورك :
إذا الليلُ أضناني بسطتُ يد الهوى و أذللتُ دمعاً من خلائقه الكبرُ .
و يزيد لا فُض فاه :
مُعللتي بالوصل و الموت دونه إذا متُّ ظمآناً فلا نزل القطرُ .

يا معز .. هو في شنو ؟؟

أغرك مني أن حبك قاتلي....... و أنك مهما تأمري القلب يفعل .



أحبك حباً لو يفض يسيره علـــــى.... الـخـلـق مـات الـخـلـق من شـدة الـحب



أشـكو الـغـرام إليكم فـاقـبـلـوا شـغـفــي ... و لو شكوت لصخر رق و احترقـا.

وبعد كدة في كلام...ما أظن


تحياتي د معز

كذلك في الحب قالوا
نديمي غير منسوب .
.. إلى شيئ من الحيف .
. سقاني مثل ما يشرب .
. فعل الحر بالصيف ..
فلما دارت الكأس ..
دعا بالنطع و السيف ..
كذا من يشرب الراح .
مع التنين في الصيف
.. ومن فرطه قالوا .
. طلبت المستقر بكل أرض ,
, فلم أجد لي بأرض مستقرا.
. أطعت مطائعي فاستبعدتني .
. ولو أني قنعت لكنت حرا

سلمى ..

لك كل الود والتقدير
سرني جدا مرورك
والمداخلة كذلك

.. ما في اي حاجة ..يا عماد
بس عايزنك تكتب زي الكلام السمح دا..
بعدين .. وين انت ؟

الأخ العزيز
فيصل عباس
لك كل الود
ليتنا خبرنا الطريق إليه
فكل ما ادركه أن قولك مقبول إذا ما قورن بما ذهبوا إليه
فقد قالوا:
إن المحبة لا تعد أن تكون حقيقية إلا من مذاقها،
فمن ذاقها يستولي عليه الذهول عن ما هو فيه،
فهو أمر لا يمكنه عن الوصف،
كالسؤال عن حقيقة السكر إذا سئل مخمور،
إذ لا تمكنه العبارة حينئذ لاستيلائها على عقله.
و الفرق بين السكرين
أن سكر الخمر عارض يمكن زواله،
وسكر المحبة ذاتي ملازم
لا يمكن من وصل إليه أن يصحو منه
حتى يخبر فيه عن حقيقة كما قيل من البسط.

العزيزة تماضر..
كيف احوالك
كلماتك كانت معبرة حقا
((كلماتنا في الحب تقتل حبنا ...إن الحروف تموت حين ..تقال ))..

(( اننا نحتفظ جميعا في داخلنابمثال،اي صورة لشريك يسكننا ويأتي من عالم غريب عن ذواتنا ،))
فاطوة المرنيسي
شهرزاد ترحل الى الغرب
لايمكن للحب بين رجل وامرأة أن يكون شيئا آخر غير لقاء يغني كلا منهما الأخر ,,,

الوريف
د.معزالعجيمي
لك الورود
ايها المشرق دوما
والتواصل
محبتي

صديقي النحات الرائع
.. أحمد العربي ..
لك كل الاشواق والمحبة .. وكذلك تحياتي لكل الاخوة التشكيليين .. .
أرجو ان تبلغ تحياتي (( لعمر بروبر .. نزار .. احمد .. وللبقيه ..بلا فرز))
سرني مرورك . لك المحبة والاشواق الشديدة

العزيز ..
محمد السني .. يومك سعيد .
. لك كل الود ..
وتحياتي وامتناني .. ..
ما ذكرته لا اختلاف فيه ..
إنه ضرورة حتمية لمجاراة الواقع ..بخيره وشره
وهكذا تقرأالأشياء

منهم من قال

الاخ . المعز
أدهشني حقا بالاغنية
لانها جمبلة , لوقعها الرائع
مرة أخرى شكرايا معز

وما شراب الحب ؟ الجواب :
تجلَّ متوسط بين تجليين:
هو التجلّي الدائم الذي لا ينقطع،
وهو أعلى مقام يتجلى الحق فيه لعباده العارفين،
و أوله تجلّي الذوق.
أما التجلّي الذي يقع به الريّ فهو لأصحاب الضيق فغاية شربهم ريّ
و أما اهل السعة فلا ريّ لشربهم كأبي يزيد و أمثاله،
فأول ما أقدّم في هذا السؤال معرفة الحب ،
وحينئذ يعرف شرابه الذي أضيف إليه وكأسه.
فاعلم أن الحب على ثلاث مراتب :
حب طبيعي وهو حب العوامّ
وغايته الاتحاد في الروح الحيوانيّ
فتكون روح كل واحد منهما روحاً لصاحبه بطريق الإلتذاذ
و إثارة الشهوة ونهاية فعل النكاح،
فإن شهوة الحب تسري في جميع المزاج سريان الماء في الصوفة
بل سريان اللون في المتلون.
وحب روحانيّ نفسيّ و غايته التشبّه بالمحبوب مع القيام بحق المحبوب ومعرفة قدره.
وحب إلهيّ
وهو حب الله للعبد وحب العبد ربه
ونهايته من الطرفين أن يشاهد العبد كونه مظهراً للحق
وهو لذلك الحق الظاهر كالروح للجسد
باطنه غيب فيه لا يدرك أبداً
و لا يشهده إِلاَّ محب،
و أن يكون الحق مظهراً للعبد
فيتصف بما يتصف به العبد من الحدود والمقادير والأعراض،
و يشاهد هذا العبد
وحينئذ يكون محبوباً للحق ،
و إذا كان الامر كما قلناه
فلا حدّ للحب يعرف به ذاتي.
ولكن يحد ببالحدود الرسمية و اللفظية لا غير ،
فمن حدّ الحب ما عرفه
ومن لم يذقه شرباً ما عرفه،
ومن قال:
رويت منه ما عرفه
فالحب شرب بلا ريّ
قال بعض المحجوبين :
شربت شربة فلم أظمأ بعدها أبداً.
فقال أبو يزيد:
الرجل من يحسي البحار و لسانه خارج على صدره من العطش
وهذا الذي ما أشرنا إليه.
A

وقالوا ايضا:

مهما حاولنا ان نحسن من ادائنا في الحياة,, فلن نستطيع بلوغ الكمال

ولكن قدرتنا على الحب تخولنا الدنو منه اكثر....

الرقيقة
دينا
اسف على التاخير فى الرد
فقد قالوا
أن الجمال بسط
والجلال قبض
وأن
الحب هو الذي يصنع فى الروح النقاء
كذلك ويبعث صفائها الذي
بدوره هو السبيل للكمال

ثم نواصل A
فقد قالوا
واعلم أنه قد يكون الحب طبيعياً
و المحبوب ليس من عالم الطبيعة ،
ولا يكون الحب طبيعياً
إلاّ إذا كان المجب من عالم الطبيعة لاّبد من ذلك،
و ذلك أن الحب الطبيعيّ سببه نظرة أو سماع
فيحدث فى خيال الناظر مما رآه
إن كان المحبوب ممّن يدرك بالبصر ،
وفي خيال السامع ممّا سمع فحمله فى نشأته
فصوّره في خياله بالقوّة المصوّرة،
وققد يكون المحبوب ذا صورة طبيعية
مطابقة لما تصوّر فى الخيال
أو دون ذلك او فوق ذلك،
و قد لا يكون للمحبوب صورة
ولا يجوز أن يقبل الصورة،
فصور هذا المحبّ من السماع ما لا يمكن أن يتصوّر ،
ولم يكن مقصود الطبيعة فى تصوير ما لا يقبل الصورة
إلا اجتماعها على أمر محصور ينضبط لها مخافة التبديد والتعلق
بما ليس فى اليد منه شيئ،
فهذا هو الداعي لما ذكرناه من تصوير من ليس بصورة،
أو من تصوير من لم يشهد صورة
و إن كان ذا صورة ،
وفعل الحبّ في هذه الصورة
أن يعظم شخصها حتى يضيق محل الخبال عنها
فيما يخيّل إليه فتثمر تلك العظمة
و الكبر التي في تلك الصورة نحولاً في بدن المحبّ
فلهذا تنحل أجساد المحبين، ،
فإن موادّ الغذاء تنصرف إليها
فتعظم وتقل عن البدن فتنحل ،
فإن حرقة الشوق تحرقه
فلا يبقى للبدن ما يتغذى به ،
وفي ذلك الاحترق نمو صورة المحبوب في الخيال ، فإن ذلك أكلها
ثم إن القوة المصوّر
تكسو تلك الصورة في الخيال حسناً فائقاً وجمالاً رائقاً
يتغير لذلك الحسن صورة المحبّ الظاهرة
فيصفرّ لونه وتذبل شفته
وتغور عينه ،
ثم إن تلك القوة تكسو تلك الصورة قوة عظيمة
تأخذها من قوّة بدن المحب ضعيف القوى ترعد فرائضه،
ثم إن قوة الحبّ في المحب تجعله يحبّ لقاء محبوبه
ويجبن عند لقائه
لأنه لا يرى في نفسه قوّة للقائه،
ولهذا يغشى على المحب
إذا لقى المحبوب ويصعق ،
ومن فيه فضله وحبّه ناقص
يعتريه عند لقاء محبوبه ارتعاد وخبلان
كما قال بعضهم :
أفكر ما أقول إذا افترقنا و أحكم دائباً حجج المقال
فأنساها إذا نحن التقـينا و أنطق حين أنطق بالمحال


[/]

وقالو :
أن شراب حبه إياك
وهو حبه إياك أن تحبه
فإذا أحببته
علمت حين شربت شراب حبه إياك
أن حبك إياه عين حبه إياك
و أسكرك عن حبك إياه مع إحساسك
بإنك تحبه
فلم تفرق وهو تجلي المعرفة

قالت
لي حبيب خياله نصب عينى
واسمه فى جوارحى مكنون
ان تذكرته فكلى قلوب
وان تأملته فكلى عيون
قال لى عاذلى أتسلو هواه
قلت ما لايكون كيف يكون
قلت ياعاذلى امض عنى ودعنى
لا تهون على ما لا يهون

العزيز
بدر الدين الامير
..لك كل والود والتحايا العاطرة .
. شكراعلى وجودك
وعلى ابيات الشعر الرائعة

في الحب قالو:

أما الحب الروحاني
فخارج عن هذا الحد
وبعيد عن المقدار والشكل،
وذلك أن القوى الروحانية لها التفات نسبي،
فمتى عمّت النسب في الالتفاتات بين المحب والمحبوب
عن نظر او سماع أو علم كان ذلك الحب ،
فإن نقص ولم تستوف النسب لم يكن حباً،
ومعنى النسب
أن الارواح التي من شأنها أن تهب وتعطي
متوجهة على الارواح التي من شأنها أن تأخذ وتمسك
و تلك تتألم بعدم القبول
وهذه تتألم بعدم الفيض
و إن كان لا ينعدم
إلا أن كونه لم تكمل شروط الاستعداد
والزمان سّمى ذلك الروح القابل عدم فيض
وليس يصحيح،
فكل واحد من الروحين مستفرغ الطاقة في حب الآخر،
فمثل هذا الحب إذا تمكن من الحبيبين لم يشك المحبّ
فرقة محبوبة لأنه ليس من عالم الأجسام و لا الأجساد،
فنقع المفارقة بين الشخصين
أو ما يؤثر فيه القرب المفرط
كما فعل في الحب الطبيعيّ،
فالمعاني لا تتقيد
ولا تتحّيز
و لا يتخيلها إلاّ ناقص الفطرة
فأنه يصور ما ليس بصورة ،
وهذا هو حبّ العارفين الذين يمتازون به عن العوام أصحاب الاتحاد،
فهذا محب أشبه محبوبه في الافتقار لا في الحال والمقدار،
ولهذا يعرف المحب قدر المحبوب
من حيث ما هو محبوب
و أما الحب الالهي فمن اسمه الجميل و النور
فيتقدّم النور إالى أعيان الممكنات
فينفر عنها ظلمة نظرها الى نفسها و إمكانها
فيحدث لها بصراً وهو بصره إذ لا يرى إلاّ به،
فيتجلى لتلك العين بالاسم الجميل
فتتعشق به فيصير عين ذلك الممكن مظهراً له ،
فيبطن العين من الممكن فيه
وتفنى عن نفسها
فلا تعرف أنها محبة له سبحانه ،
أو تفنى عنه بنفسها مع كونها على هذه الحالة
فلا تعرف أنها مظهراّ له سبحانه ،

فكيف حباة؟
وكيف صلاة؟
والحب موؤود