فلاش باك ... ترماي امدرمان مرة أخرى .. عودة الترام للخرطوم اعجاز أم انجاز

Quote: المتعافي يرحب بعرض الشركة التشيكية للاستثمار في مشروع الترام الأثنين 5 فبراير 2007 الخرطوم(smc) رحب د. عبدالحليم اسماعيل المتعافي والي ولاية الخرطوم بعرض الشركة التشيكية اينكوم بالاستثمار في مشروع التزام بولاية الخرطوم. وقال المتعافي خلال لقائه بمكتبه اليوم بوفد الشركة التشيكية ان الولاية تقوم الأن باعداد الدراسات لمشروع الترام وبعد اكتمال الدراسات سيقوم الاستشاري بدارسة عرض الشركة توطئة للتباحث حول العرض المقدم منها. من جهتها قدمت الشركة عرضاًَ لتمويل وتنفيذ مشروع الترام بولاية الخرطوم بمبلغ اربعين مليون يورو مناصفة بين الشركة والولاية وأبدت الشركة استعدادها لتنفيذ ما بين 5 إلى 7 كيلو مترات في المرحلة الأولى مؤكدة قدرتها الفنية والمادية لتنفيذ المشروع خلال عامين الجدير بالذكر أن شركة اينكوم تصنع عربات الترام وتقوم بتصديرها لمعظم دول العالم ومنها الولايات المتحدة الأمريكية.

لا ده ولا داك

ده زمن مترو الانفاق
والزول ببدا من محل ما انتهى الناس في حاجات الخدمات
موش يجتر التاريخ
؟

الأخ صلاح،

شكـرا وأعتقـد هـذا توجـه فعلا حضـارى، وأرجـو أن يتبعـه زيادة كبيـرة فى رسـوم رخص السيارات فى ولايـة الخرطوم بالذات، وأسعـار لوحـات أرقامهـا، حتى يتحول الكثيـر من الناس للنقل الجماعى كما تفعل الدول المتقدمـة.

أما موضوع العطـاء فإن أبواب الفسـاد باديـة فيـه، وهى أن شـركـة واحـدة هى التى تنافس نفسهـا، وهى ليست الشـركـة الوحيـدة التى تصنـع عربات القطـارات.. ويجب فتح مناقصـات بصـورة فيهـا شفافيـة وعلنيـة.

وليد لك التحايا،

Quote: ده زمن مترو الانفاق والزول ببدا من محل ما انتهى الناس في حاجات الخدمات

ليييي؟ ما نحن لازم نقعد في القرون الوسطي دي ليوم الدين. ياخي ده موضوع بتاع مأكلة لا ترام لابطيخ.
الله يحلنا منكم و يدشدشكم زي ما دشدشتونا.

انو تاج السر

هو الا يكون كده

الترام البعرفه انا
عبارة عن عربتين فقط ( ده حسب فمي للترام )
اها قدر ما يشغلوا عربات ترام .. ما حا تحل مشكلة المواصلات دي .. يعني حا يشغلوا كم عربية

تاني حاجة موش الترام ده حا يفتحوا ليه خط خصما على الشوارع البيض حقتنا دي
هي ناقصة زحمة ؟

انت قاعد وين يا وليد يا اخوي،
ديل عملو ليهم كم شارع بتاع ظلط قدو بيها اضانا تقول عملو نفق المانش.
ولا ما شفت خطوط الضغط العالي بتاعة الكهرباء المقزوزة في نص الشارع.

وليد نحنا عندنا مشاكل بتاعة مقاييس standards و رؤياعميقة لحد العمق. وانا ما عارف مسؤولين السجم بتاعننا ديل ما قاعدين يسافرو بره البلد ولا شنو؟ و لا الواحد فيهم مشي زي الكرتونة و جا راجع كرتونة منفصمه.

مودتي

العيب فينا كلنا حقو نتفق على هذه الحقيقه حتى نبدا برحلة التغييرر 0 لن يغير الله ما بقوم حتى يغيروا ما بأنفسهم )

المسئولين ديل اخوانا وابائنا واولاد جيرانا ( يعنى نحن ) أنا وأنت واخوى واخوك ..

البلد مهملة من زمان وكراسى السلطه مبهرة وخداعة وتغير الناس ..

عشان كده حب الوطن والتجرد نكران الذات جدروس يجب ان نعلمها صغارنا بعد ان فات فينا الفوات ..

لا ده ولا داك

ده زمن مترو الانفاق
والزول ببدا من محل ما انتهى الناس في حاجات الخدمات
موش يجتر التاريخ

Quote: لا ده ولا داك

بصراحة في دي ليك حق لانو المطلوب الكثير من المعلومات عن هذا الترام وبخاصة ونحن نعيش في عالم المعلومات والشفافية
على الولاية نشر المشروع وتفاصيله واهدافه وايجابياته ومعوقاته ..... الخ
على موقع انترنت من اجل التجاوب معه شعبيا ومعرفة التفاصيل ومتابعتها ....

Quote: ده زمن مترو الانفاق

اعتقد لا اوافقك الراي
فكل الخيارات مطروحة وذلك على حسب المتطلبات والغايات
فنحن في الرياض يتحدثون هذه الايام عن مشروعي للقطارات الخفيفة بالرياض
ولا يتحدثون عن مترو الانفاق رغم الامكانيات المتوفرة في دولة كالمملكة والحاجة الملحة
ولكنهم يرون في مشروع القطارات الخفيفة هو الحل المناسب لهم ولطرقهم وثقافاتهم

الخبر كما اورد
ولكن حسب رأي الخاص بان فكرة الترماي فكرة قد تجاوزها الزمان وبخاصة
قلة العربات وبالتالي قلة الركاب
هذا بخلاف مشاكل توصيلات الكهرباء
وتعطل الترام والتي شاهدناها في القاهرة في السبعينات والثمانينات
وادت في الاخير الى الغائه من القاهرة ورغم تحركه المحدود في الاسكندرية
ولكنه لا يخدم كما ينبغى له
فكرة ان يكون هنالك مترو انفاق يمكن تحل المشكلة وبخاصة وان النظام الحالي في التمويل بالمشاركة يمكن ان يتبع
ففكرة الشركة الفرنسية التي اقامت مترو الانفاق في القاهرة يمكن ان تكون تجربة تناقش

صلاح غريبة - الرياض

وفي نفس السياق

Quote: الطرق تحت الصيانة.. والبطء الفاتك بصحة المواطن -كتبت: لبنى عيسى هموم المواطنين مع المواصلات كثيرة.. وإذا حاولنا تناولها جميعاً لاحتجنا لأكثر من ملف عاجل!!.. لكن هذه المرة سأتناول قصتين في ما يتعلق بمشاكل المواطنين مع خدمات المواصلات.. الأولى في شأن الطرق المكشوفة تحت عمليات الصيانة والتي يجعل بطء الشركات القائمة على امر صيانتها وترك هذه الشركات للردميات الترابية لهذه الطرق لفترات طويلة، أمر مزعج صحياً للمواطن القاطن بالقرب من هذه الطرق.. والقصة الثانية معاناة الركاب مع الكماسرة في موضوع «الباقي» الذي يتسبب يومياً في مشاجرات بينهما لا حصر لها.. وإلى وقائع الحكايتين: أولاً: طريق امتداد ناصر: الملاحظ في عمل الشركات التي تستخدمها المحليات لرصف الطرق انها بطيئة في عملها والمرء يحار: يرجع ذلك لمحدودية مواردها؟ أما انها قليلة العدد بحيث انها تعمل في جهات متعددة.. ولكن أيا كانت الأسباب فإن المواطنين ظلوا يتضررون كثيراً من تأخر الانتهاء من صيانة هذه الشوارع.. في الطريق الداخل إلى امتداد ناصر على سبيل المثال قامت المحلية مشكورة بعمل «ردمية» في الشارع ولكن لم يتواصل العمل في الطريق لفترات طويلة حتى اصبحت هذه الردمية مشكلة بالنسبة للمواطنين المصابين بأمراض «الأزمة».. خاصة .. وان «المركز الصحي» بالمنطقة يقع بالقرب من هذا الشارع .. ومع ملاحظة ان الشركات التي تستخدمها المحليات لرصف هذه الطرق بطيئة في عملها لذا فإن المصيبة تصبح اكبر.. والسؤال الذي يستغرب له الناس هل يرجع ذلك التأخير لنواحٍ مالية متعلقة بهذه الشركات؟ أم ان اعداد الشركات العاملة في هذا المجال قليلة وغير كافية بحيث انها تعمل في جهات متعددة.. على أية حا ل تبقى المشكلة المزعجة في أن المواطنين هم الضحية والمتضررون من تأخر عمليات صيانة هذه الطرق و «الشوارع». إن مشكلة الطريق الداخلي المار من الكوبري الجديد إلى «امتداد ناصر» يحتاج لنظرة خا صة من المسؤولين وهم يشكرون على اقامته «محلية الخرطوم» واجتهاداتهم في عمل «الردمية» ولكنها في ما يبدو «أ ي المحلية» لم تكمل جميلها ولو «برش» هذا الشارع بالماء لتثبيت الغبار الذي اصبح هاجساً يؤرق اصحاب «الازمات» والحساسية من المواطنين القاطنين بالقرب من هذه الردمية.. وقد شكوا من هذا الأمر إلى «اللجان الشعبية» ولكن لم يحدث جديد.. خصوصاً وان هذا الشارع يقع بالقرب من «المركز الصحي».. فهل تدرك الشركة القائمة على أمر هذا الطريق بتأخرها في اتمام عملية الصيانة مدى الأذى الذي تسببه للمواطنين وتعجل باكمال العمل في هذا الشارع الحيوي والمهم.. نأمل ذلك.. ثانياً: الكمساري والنوم بالباقي: ü سيناريو دائم ومتكرر يحدث ما بين الكمساري والركاب.. وبالذات في المواصلات التي تكون التعريفة فيها (350) جنيهاً يعني الـ (50) دي هي «أس» المشكلة.. فهل راعت الجهات الرسمية المعنية بأمر «التعرفة» هذا الاشتباك عندما وضعت هذه التعريفة؟ وهل هناك كميات متوفرة من هذه الـ «50» جنيهاً المتنازع عليها بين الكمساري والمواطن «موضوع الجدل».. ذلك لأن الكمساري دائماً ما يذكر انه لا توجد «فكة» ويأخذ «400ج» والركاب معظمهم مثقلين باعباء المعيشة المتزايدة.. ولكن الكمساري «ولا عليه» بل امتد به الطمع لاكثر من ذلك فاصبح يضع عينه على الـ 500 كلها فعندما تدفع له 1000 جنيه يعطيك 500 ويعمل «مطنش» ولا يلتفت لالحاحاتك أو يستمع إلى همهمات الركاب المتذمرة وسرعان ما يتحول الامر إلى صراخ وشكلة وضجيج!! نأمل ان تلتفت الجهات المسؤولة لهذا الجانب وان تضع من الحلول ما يجعل المواطن يتفادى الاحتكاك اليومي مع الكمساري.. كما يجب ان يكون هناك انضباط في التعريفة فهناك حافلات تكون اساساً مرخصة «بري» آو «كوبر» و«تشحن» من الوزارة وتأخذ نفس التعريفة...

قول ياغريبه رجع الترماى البرجع الايام الجميله ديك شنو

لما كان فى صباح وضحويه وضهر وعصر وقبل المغرب ومغرب وعشاء

زمان وانت نايم فى حوشكم تسمع ترباس ولا الجابرى ولا ابراهيم عوض ولا احمد المصطفى ولا سيد خليفه صلاح المااخوه ولا لا ولا ولا , رحمهم الله جميعا , واطال عمر الاول والاخير ومتعهم بالصحه والعافيه .. وتقوم تلبس وتجرى وترج مع صلاة الصبح وتغشى قهوة شديد تشترى لقيمات الصباح البتدور من قبل صلاة الصبح ..

الترماى حيرجع لكن ما حيلقى ليه سكة يمشى فيها , الا أمشى فوق رقاب الناس ..