تم ترفيع أكاديمية مأمون حميدة إلى جامعة للطب و التكنولوجيا بعد 10 اعوام من تاسيسها

تم ترفيع أكاديمية مأمون حميدة إلى جامعة

تم الأسبوع الماضي ترفيع أكاديمية الطب و التكنلوجيا المعروفة باسم مأمون حميدة إلى جامعة.
و قد تلقت الأوساط الأكاديمية هذا الخبر بالرضا التام، و ذلك للاختلاف التام و التميز الكبير للأكاديمية عن بقية مؤسسات التعليم الخاص و تقيدها التام بسياسات و موجهات التعليم العالي، إضافة إلى علاقاتها الدولية مع الجامعات العالمية و مؤسسات البحوث المتميزة.

الاخ العزيز عوض
لك التحية

البروف مامون حميدة له علاقاته ويستطيع ان يرفعها الى جامعة

ولكن هل تعقد بانها تستحق ان تكون جامعة؟؟؟

مامون حميدة اسسها واكمل بها كليات
مثل الادارة والحاسوب ملحق لكى يصل الى هذا ...

والله الموفق

تسلم

الاخ عاصم
تحياتى و شكرا على المداخلة
شكلك كدا عارف بلاوى
و لو لاحظت انا نزلت البوست بقدر كبر من الحياد
و من حيث المبدا انا لا احبذ كثيرا مسالة التعليم الخاص من اساسو
و دمت

ملوظة: تابعت باعجاب مداخلاتك الراقية فى بوست كمبيوترمان و انتظر مثلها هنا

السيد عوض ....
حميدة قبل أن يؤسسها كان مديراً لجامعة الخرطوم ولا شك في ذلك ....
هل أسسها للأغراض العلمية ؟
هل صاحبت عملية الإنشاء تقديرات سليمة ؟
هل الحدث (الترفيع ) تم وفق معايير صحيحة ؟
هل حميدة شخصية جديره بالإحترام كيما يأتي بأعمال تستحق ذلك الإحترام ؟

Quote: هل حميدة شخصية جديره بالإحترام كيما يأتي بأعمال تستحق ذلك الإحترام ؟

بالتأكيد لا

تحياتى
الزول ده المستفيد الأول من (متشابكة) التعليم الجامعى والملاذ الوحيد لطلبة الشهادات الاجنبيه زى ال IG و الSAT والعايزين يرجعوا اولادهم للدراسه فى السودان من (الشنات)والزول واصل ونجم تلفزيونى ودعايه مجانية (قوية)للجامعة الكلية مامون حميده!!!

أولا ألـف مبـروك والتهنئـة للبـروف ولطلبـة جامعـة العلـوم الطبيـة

أكاديميـة العلوم الطبية أو كما يسمونها جامعة مامون حميدة أفضل بكثير من تلك التى قامت دون أية مقومات أكاديمية أو حتى مبان او أو الخ
نظام التدريس باللغة الأنجليزيـة وهو ما تفتقده معظم الجامعات السودانية حيث يواجه أطباؤنا حديثى التخرج صعوبة فى التعامل والتخاطب ومتابعة الأبحاث ووغيرها
بها قاعات أفضل من تلك التى قامت على مدارس ثانوية أو وسطـى
بها هيئة تدريس - ومعامل ومكتبة عامة وإلكترونية تفتقدها حتى الجامعات العريقة
فعلا تستقطب الجامعة معظم الطلبة القادمين من الخارج لاسيما من الدول الأوربية أو أمريكا حيث يجدو صعوبة لمواصلة الدراسة باللغة العربية

أرجو أن يكون النقد بأبراز السلبيات
لعل المأخذ الوحيـد هو إرتفاع الرسوم الدراسية التى وصلت ستة عشر مليونا وهو ما جعل الكثيرين يتوجسون خيفة

الاخوة الاعزاء
بيان
وائل
كوفى
شكرا على المداخلة
اوضاع التعليم العالى فى بلادنا اكثر من سيئة
ووضع الاكاديمية فى النهاية لا يختلف عن الاخربن الا فى مقدار السوء فهى خير من كليات اخرى مثل التقانة التى ليس بها الحد الادنى مثل المستشغى النعليمى و لو فى ادنى درجات التاهيل و خير من كليات اخرى تقبل طلاب لدراسة الطب ب 50%!!!
على العموم ليكن البوست ضربة البداية لطرح موضوع التعليم الخاص على مائدة النقاش

و لنا عودة

مامون حميدة كان أحد المخططين والمنفذين لخطة تدمير جامعة الخرطوم حتى يضمن النجاح لأكاديميته ((على مستوى العائد المادي)) مستقبلاً.
وهذه هي أخلاقهم.

Congartulations to Professor Mamoun
thank god that time had already tought people that academy graduates are not less than Oxford or st Thomas and this is fact whether we like it or no
over 60 academy garduates work at reputable UK/US hospitals Over 20 has finshed their MRCP/MRCS
graduates are expected are about to join the new UK Specialist training System.

These are true figures
letus look forward



Ayman Gaafar Senior House Officer Cardiology Department James Cook University Hospital UK

Congartulations to Professor Mamoun
thank god that time had already tought people that academy graduates are not less than Oxford or st Thomas and this is fact whether we like it or no
over 60 academy garduates work at reputable UK/US hospitals Over 20 has finshed their MRCP/MRCS
graduates are expected are about to join the new UK Specialist training System.

These are true figures
letus look forward



Ayman Gaafar Senior House Officer Cardiology Department James Cook University Hospital UK

Quote
مامون حميدة كان أحد المخططين والمنفذين لخطة تدمير جامعة الخرطوم حتى يضمن النجاح لأكاديميته ((على مستوى العائد المادي)) مستقبلاً.

I strongly agree

up

والله ياناس الانترنت قصتكم عجيبة
عندما تكفون عن عض بعضكم البعض
تبحثون عن ضحية لتعضونها
زول غير مفاهيم الاستثمار من العقار
وفتل العملة الى الاستثمار التربوى
يعنى الفلوس التى بنى بها جامعته لو اشترى بها سيارات اتوس من كوريا
لتضاعفت اخماسا واسداسا
ثم صبر عشرة اعوام وهو يحاول ترفيعها الى جامعة
واستطاع البرير ان يحول تقانته المتواضعة الى جامعة
بينما كان هذا المغضوب عيه من قبلكم يانقابة الغضب
يستوفى كل الشروط ويجد كل التجاهل من ادارة التعليم الاهلى
ماهوسبب هذه الكراهية لكل ماهو مشهور او معلوم بالضرورة
حالة نفسية !!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!1
الذى يطرح كلاما موضوعيا وله اسانيدفمرحبا به
حتى يملك الحقائق للقارى الذى يسنشق فى غبار الشتيمة كل يوم
حتى اللحظة التى تتطلب الموضوعية والحوار الجاد
بدلا من ركوب الموضة فى المنبر ،،،اشتم ،،،اشتم،،،اشتم
.................
شكرا ايمن جعفر
فانااخى احد هولاء الاطباء الذين حققوا الزمالة البريطانية لكل اقتدار
وهو من خريجى حميدة الذى قال عنه محللوا سودايز اون لاين
(انه غير جدير بالاحترام )
هكذا بكل برود وصفاقة
وال

كتبت مقال قبل ردح من الزمن فى صحيفة الأيام بعنوان : كليات خاصة ومستشفيات خاصة : الإستثمار طبا
تناولت فيه هذه الظاهرة . .
لا يكابر مكابر فى أن أول من تولى كبر commercialization of medicine فى السودان هو الدكتور مأمون حميدة , وتبعه الباقون. .
لا يمكن لأحد أن يدعى إن إقامة كلية طب خاصة يدفع لدخولها الملايين و يهاجر خريجوها المقتدرون خارج البلاد بمجرد تخرجهم هو لفائدة الوطن , لأن الوطن به من كليات الطب ما يكفيه والدول المجاورة , وبه من الأطباء العاطلين من العمل المئات. .
لولا علاقات مأمون حميدة بالنظام لما حصل على قطعة الأرض الموجودة فى حرم المطار , ولما أستولى على المستشفى الذى بنته حكومة الولاية , ولما وضع يده على مستشفى البان جديد. .
أما على مستوى الكلية , فهى لا تقدم أكثر مما تقدمه الكليات الحومية , ووجود خريجيها فى بريطانيا مرجعه الأول لقدراتهم المالية وثانيا لقدراتهم الاكاديمية . والمعروف أن النجاح الاكاديمى فى مجال الطب يعتمد كثيرا على الطموح والإجتهاد الشخصى. فهناك خريجون ناجحون من كليات لا تتمتع بأى مقومات أكاديمية .
أما بالحديث عن نسبة الدخول للكلية فهى أقل من أى نسبة دخول لاقل كلية طب حكومية حتى ولو كانت فى الأقاصى. .
الموضوع وما فيه استثمار فى استثمار . .ومقارنة الاكاديمية باى مؤسسة اكاديمية عريقة داخل وخارج السودان لا محل له , لان المؤسسات الاكاديمية ( مؤسسات ) بينما الجامعات الخاصة اقطاعيات خاصة بفلان وعلان وتعتمد فى كل شئ على وجوده وعلاقاته الخاصة وقراراته.فماذا إن ذهب؟!
والدليل إن اسمها حتى الان : اكاديمية مامون حميدة !
بالطبع , انتقادنا للتعليم الخاص ومامون حميدة لا يعنى إنتقاص قدر زملائنا خريجى هذه الكليات , فيبقى لهم دوما إحترام وتقدير الزمالة . .

الاخ عزان
نرجو للفائدة الخروج من عنق زجاجة الكلام الانطباعى ودعنا نستفيد مماتطرح اذا نصبت نفسك محللا لاسس تقييم التعليم العالى فى السودان او اى مكان.... ليس مامون وحده الذى يحصل على ارض لمشروع استثمار هذا امر دارج ولاداعى لتحريك الغرائز ثم ان دراسة الطب تحتاج لاساس متين ولو تعتقد ان كل من يحمل بكالريوس طب ليس للجامعة عليه فضل فهذا من الاساس يحكم على شهادتك بالبطلان ،،،ودون ان ندخل فى لجاج ومغالطات منبرية اجو ان توضح لنا

ماهو عيب ان يستسثمر احدهم فى التعليم العالى او الادنى؟
وماذا عن الجامعات الاخرى فى العالم اشهرها واحدثهاهل هى جمعيات خيرية ام تعليم مكلف وربحى فى معظم الاحيان؟شركات خاصة وشركات مساهمة.... الخ
هل مامون حميدة كادر اكاديمى على المستوى المحلى والعالمى ام هو تاجر عملة؟
ثم
كيف يتم تقييم الجامعات فى تقديرك؟
هلى هنالك اسس علمية يمكن ان تمدنا بها ام مجرد غضبات مضرية منبريةوحكاوى نقابيةوهذر سياسي لانهاية له
ارجو بنفس هادئ ان تعلمنا مماعلمك الله

الأخ سيد أحمد
أنت تدخلنى معركة فى غير معترك
أنا لم أنصب نفسى محللا , بل أنا فرد عادى من أفراد هذا الشعب يحزننى ما يضره ويفرحنى مايفيده . .
أحاول أن أدلى برأيى المتواضع , ولم أدعى أنى أملك ناصية الحقيقة . .
لك أن تقبل ما أقول أو لا وان تحاورنى بالحجة والمنطق لا بهذه اللغة العدائية من أننى ( أنصب نفسى ) و( أحرك الغرائز ).
ثم أننى فى حديثى رددت على ما ذكره الإخوة من وجود مزية أكاديمية لكلية حميدة على غيرها , وإستدلالهم بوجود خريجيها فى بريطانيا وهذا الإستدلال غير صحيح فى هذا المقام بالذات. .
للجامعة طبعا فضل على المقومات الأكاديمية للطبيب ولكن كلامى كان واضحا فى أن الطموح والإجتهاد الشخصى يحكم النجاح بعد ذلك , وان كلية حميدة لا تقدم أكثر مما تقدمه الكثير من الجامعات أكاديميا حتى نطبل لها هنا . .
ثم حديثك عن أى شخص يمكن أن يحصل على قطعة أرض غريب , فمعروف أن موقع الكلية وإستيلائها على المستشفيين هى من المزايا التى يروج لها, وهذا لم يتأتى إلا بالصلة الحزبية , لا بالتنافس الشريف ..
الإستثمار فى التعليم إستثمار كغيره من الإستثمارات يدار بعقلية الربح والخسارة والعرض والطلب . .مما يدخل العملية التعليمية فى هذه الحسابات الشئ الذى يضرها ضررا بالغا. .
ولك أن تعلم أن تنافس كليات الطب الخاصة فيما بينها لاستدراج الطلاب حدا ببعضها لانزال نسبة الدخول الى 50% وبالبعض الاخر لتقليل رسوم الدخول . .
ورغم هذا فأنا لم أعترض على إستثمار مامون حميدة فى التعليم الطبى إذا رجعت لحديثى , فقط أنا سميته إستثمار , لأن الكثيرين هنا يخرجون هذا العمل من دائرة الاستثمار الى دائرة خدمة الوطن وغيره من هذا الهراء . .بينما هو استثمار بحت قصد منه اتخام جيوب المستثمرين . .
أما حديثك عن مامون حميدة فلا اعتقد أن كونه كادرا اكاديميا على اى مستوى يعفيه من الانتقاد او يجعله يفعل ما يشاء . .
هناك اسس علمية عديدة لتقييم الجامعات , منها الاستاف , المقررات , المعامل والمستشفيات , الانشطة الاكاديمية والطلابية خارج المقرر . . الخ
انا لم اقيم الاكاديمية اكاديميا . .
رسالتى كانت بصدد التعليق على ما ورد فى البوست من إحتفاء غير مبرر بتميز غير موجودبالاكاديمية , والتعليق على ظاهرة التعليم الطبى الخاص التى لا يستفيد منها الوطن . .
ختاما , أورد هنا مقولة لاستاذ الاجيال ب/ داوود مصطفى ابى الطب فى الودان فى تعليقه على ندوة عن التعليم الطبى الخاص اقمنهاها بجامعة الخرطوم عام 2000 . .
قال حفظه الله : ( ليس من الصحيح أن يقيم أحد الأغنياء كلية للطب ليصير بعائدها أغنى )
وهذا هو الحاصل بالضبط ..

الاخ عزان
ارجو ان نتفق على انه فوق كل ذى عليم وانه من الصعب الاحاطة بموضوع تقييم او بالاحرى تقويم الجامعات من اناس هواة كمثلى ومثلك وان هذا الامر يجب ان يطرق من لدن جهات مختصة طوعية او رسمية وان الاستثمار فى التعليم ليس عيبا فكل جامعات العالم تعمل من خلال الدعم الذاتى والاستثمار وانه بالضرورة ان يكون هنالك رقيب على هذا النوع من الاستثمار الحساس ولجان للاعتراف تعمل على مدار العام لانه اذا اصبح المثتثمر طماعاستصبح الجامعة بقالة وانت بحكم اهتمامك قد تعلم ان كل جمعات افريقيا لم تدخل قائمة الخمسمائة جامعة فى تقييم هذا العام وانه لاتوجد جامعة سودانية واحدة تستوفى المعايير العالمية للبحث والتعليم الاكاديمى بالاضافة الى ان رسوم الجامعات الخاصة فى السودان من اعلى رسوم التعليم الجامعى بدون مبرر لامن ناحية البنية التعليمية لامن ناحية المدخلات التعليمية...حول هذه المحاور يمكن الحوار لكن لمجرد الموضة نشتم شخص ونقول انه( غير جدير بالاحترام) فمن كان منكم جدير بالاحترام فليرمه بحجر
هذا وارجو للفائدة اذا كنت ملما بالاسس التى تم بها تقييم الجامعات ان توضحها وحسب علمى تتضمن عشرات المواصفات المتداخلةاذيدخل فيها حتى المواقع العلمية للخريجين والجوائز العلمية والابحاث...الخ

Quote: واستطاع البرير ان يحول تقانته المتواضعة الى جامعة بينما كان هذا المغضوب عيه من قبلكم يانقابة الغضب

up