زيادة البطالة في السودان وتفاقم عدد العمالة الاجنبيه

تفاقمت في الاونة الاخيره مشكلة البطالة في وسط الخريجين الذين يتزايد عددهم يوميا بالبلاد وبالرغم من الوظايف التي تطرح من قبل المؤسسات والقطاع الخاص والعام وعن طريق لجان الاختيار الا انها لاتستوعب سوي الصفوة والاقلية من الخريجين والذين ماممكنهم لهذا المنصب مايسمي بالواسطه مما ادي الي تفاقم الوضع وزيادة عدد الخريجين بنسبة كبيره حيث تضاعفت الي ثلاث مرات بين منتصف التسعينات وكان تاثيرها اكبر علي الشباب ( الخريجين ) والمراة بصفة خاصه
مقارنة بما شهدته البلاد من تطورات تنمويه غير مستقره نسبيا

طيب وبعدين

يعني المطلوب مننا شنو؟

ماتستعجل يادكتور جاياك واحده واحده نطرح المشكلة ونشوف الحلول مع بعض
مشكور ياسيدي ع المداخله

عمال نظافة اجنيه تراهم في الشركات والمؤسسات والمستوصفات والفنادق في ملابس زاهية وخفة الدم العليهم تعجبك وصحيح مدمنيين في العمل ومخلصين كمان وعمالة رخيصة التكاليف كمان
ولكن هذا ليس مبررا لنترك عمال بلدنا وشبابنا ( الخريجين ) ونستورد عمالة اجنبيه ونحن نشكي العطالة وقات شبابنا مهدرة تحت النيم والبقالات

الاخوه الخريجين بصراحه مالاقين يختوا رجولهم في مؤسسه ولا حتي مصلحه حكوميه عشان الواحد علي الاقل يكب خبره ويطلع مؤهل عشان لما تجي وظيفه يكون خالص والحكومه ليها دور كبير في الحته دي
والمشاريع البتعمل فيها دي مابتغطي ولانصف العدد من نسبة العطالة الموجودين يعني ساهمت لكن بنسبه ضعييييييفه وهنا اللوم مشترك
بين الحكومه وماكل الخريجين لكن بعضهم
في خريجين متحركين وومامقصرين يعني الواحد بيشتغل قرابة السنه من غير مرتب عشان يثبت كفائته وياهل نفسوا وفي الاخر يلقي 200في الشهر وفي بعض الخريجين راجين الوظائف في البيت

لو أنجزنا التحول الديمقراطي بتنتهي المشاكل

-فستقة- المشاكل تجلب المزيد منها

الود...

الاخ مجاهد عبدالله اولا مشكور علي المداخله
ثانيا مسالةالتحول الديمقراطي انا اتكلمت فيها في
بوست بعونوان مسألة التحول الديمقراطي

أين اتحاد العمال ... المزعوم

لا دولة في العالم تقبل ذلك

لعنهم الله

يستكثرون على الجياع من أبناء بلدهم
حتى العمل خدامين عندهم

الباقر موسى

Quote: أين اتحاد العمال ... المزعوم لا دولة في العالم تقبل ذلك لعنهم الله يستكثرون على الجياع من أبناء بلدهم حتى العمل خدامين عندهم الباقر موسى

الاستاذ الباقر مشكور علي الماخله
الحكومه حاليا بتتعامل مع الخبراء
اما المؤسسات الخاصه هي التي تستجلب العمالة الاجنبيه لتحقيق ارباحها
فالقطاع الخاص هو من ساهم في زيادة العمالة الاجنيه
ودامامعناه انا ببرء الحكومة لانها اليد العليا في هذا القرار
مشكور ثانيه

الأخـت فـدوى - مشكـورة على إهتمامـك بمثل هـذه الأمـور
نعـم كثـر العطال بيـن الشبـاب والخريجيـن فى بلد مساحتة مليون مربـع وفيه من الموارد ما فيـه
مشكلتنا دوما أننا ننتظر الحكومات أن تأتينا بالحلول لذلك نوصف دوما بأننا شعب كسول تتساقط ثمرات المانجو وننتظر الحكومة لتعمل المصانع يفيض النيل وننظر الحكومة لتزرع تتساقط الأمطار ونطالب الحكومة بدعم الزراعة المطرية شعب ينتظر أن تفعل الحكومة كل شىء
نعم الحل الان بيد العمالة الوافدة وقد رأينا كيف تعمل أى عمالة وافدة فى غير بلدها دون كلل أو ملل أوإهدار وقت فى سياسة أو إضرابات وأنظرو الى السودانين فى دول الخليج أو فى غيرها يلحتقون بأى وظيفة دون مراعاة لمؤهل علمى أو مكانة إجتماعية فلا غرو أن تجدى ذوى مؤهلات علمية يعملون فى وظائف عمالية أو حراس أو سائقين أو أو الخ
لذلك عندما تأتى العمالة الوافدة يمكننا إنجاز أكبر عمل بأقل جهد بأقل تكلفة
وأنظرو الى دول الخليج من بناها وشيد طرقها وأحالها خضرة بعد أن كانت صحراء جرداء إنها العمالة الوافدة
عمالنا يجيدون الإضرابات والتفرغ للعمل السياسى وكثرة المجاملات والاولوية للعلاقات الإجتامعية أما العمالة الوافدة مطالبة بأنجاز والا وهو ما يخشاه دوما كل وافد

Quote: وأنظرو الى السودانين فى دول الخليج أو فى غيرها يلحتقون بأى وظيفة دون مراعاة لمؤهل علمى أو مكانة إجتماعية فلا غرو أن تجدى ذوى مؤهلات علمية يعملون فى وظائف عمالية أو حراس أو سائقين أو أو الخ

الاستاذ عمر عبد الجليل
مشكور جدا للماخله الثره وحقيق مايثيرنيفي هذا ما ادرجته في حدثك في الاقتباس اعلاه
هذا ماكنت اقصده بالضبط من رفعي لهذا البوست لماذا لايخدم ابناء الوطن وطنهم ونستغني عن هذه العماله الاجنبيه لماذا هم نفسهم المغتربين يقبلون بمثل هذه الاوضاع والبلد بي خيرها والحمد لله احتمال لكل فرد فيهم اسبابه الخاصه ولكن عندما تصل لمرحلة الخدامين يستحسن خدمة بلدهم هي اولي
اتمني ان لايفهمني الاخوه المغتربين غلط
مع تمنياتي بالتوفيق للجميع

الأخت فدوى الشريف

شكرا لك على فتح هذا الموضوع الهام

تناقشنا أنا وصديق عزيز حول هذا الموضوع ركز فى حديثه حول نقطتين اعتقدأنهما هامتين:

1- الخدمة الإلزامية:

تشكل الخدمة الإلزامية عائقا كبيرا فى طريق الخريج إذ أنها تؤدى للمباعدة بينه و بين طموحه لبدء حياته العملية مما يؤدى إلى كسر روحه المعنوية و إحباط مشروعه للمستقبل.

يضطر الخريج لتاجيل بناء الذات كماتفشل أى تطلعات لديه للإستقلال المادى ومساعدة الأسرة التى إنتظرته لزمن طويل وتحملت فى أغلب الأحيان مصاعب مادية لا حصر لها فى إنتظار التخرج.

أنتظار الخريج لزمن غير معروف( الزمن محدد بسنة لكن لا يعرف أحد متى يبتدئ ومتى ينتهى) وقضاءه وقتا طويلا فى خدمة لا علاقة فى الأغلب بدراسته الجامعية ومن ثم إنتظاره للتوظيف يؤدى لتراجع طاقات المجتمع بسبب فقدان قوة عطاء الشباب و هذا بدوره يؤدى لإنتشار اليأس وسط الشباب و تقلص الطموح و تفاقم ازمة البطالة و شرورها من غرتفاع للفاقد التربوى والإجتماعى(خريجى الجامعات والمعاهد العليا) و تقتل روح التطلع و الإبداع.

يؤدى هذا الوضع فى النهاية لإنفجار غضب هؤلاء بعد طول إنتظار بلا أمل وهذا الإنفجار له عدة أشكال للتعبير عنه أولها التعامل بسلبية مع العمل فى حالة الحصول عليه أو الوصول لنقطة التعبير العنيف عن حالة اليأس هذه.

2- العمالة الوافدة

وخاصة العمالة غير الماهرة ( عمال الخدمات العامة كالنظافة و النقل - خدم المنازل والأجراء فى الوظائف العمالية البسيطة) هذه من الخطورة بمكان لأنها تؤدى إلى تفاقم البطالةبين القطاعات الفقيرة و محدودة التأهيل والتى يقع عليها الظلم الإجتماعى و التهميش وهذا يؤدى إلى إستعداء فئات مقدرة من المجتمع لن تجد مخرجا غير اللجوء للجريمة/ التسول/ الدعارة / الإدمان وكافة أمراض البطالة الأخرى او إنفجار بركان غضبها عند أول سانحة.

الحلول:

الحلول سهل إقتراحها لكنها تحتاج لحكومة ملتزمة سياسيا بحل هذه المشكلة و جهاز تنفيذى قادر على الإلتزام بتوجيهات الحكومات و سياساتها.

أولا: وقف أصدار التراخيص الخاصة بجلب العمالة الأجنبية الغير فنية فورا. مع عدم إعطائهافى حالة وجود العمالة الفنية السودانية ولا تتم اى ستثناءات إلا فى أضيق الحدود لنقل الخبرات النادرة.

ثانيا: تحسين شروط العمل للعمال المواطنين و إنتهاج سياسة المكافأة بالإنتاج

ثالثا: وضع برامج مدروسة لإستيعاب الخريجين فور تخرجهم أو

رابعا: فتح مجالات التدريب و الإعداد الوظيفى حسب الإحتياجات حتى يتم الإستعاب

خامسا: خلق فرص عمل فى كافة القطاعات خاصة قطاعى التعليم والصحة والخدمات الإدارية والمساعدة فى هذه المجالات.

سادسا: فرض نسب مئوية لتعيين الخريجين بالنسبة للقطاع الخاص.

سابعا: نقد الخدمة الإلزامية توطئة لألغائهامن كافة قوى المجتمع الفاعلة فنظام الخدمة الإلزامية الحالى وضع لأسباب سياسية و قصد منه إذلال هؤلاء الخريجين و إستيعاب ذوى الولاء منهم.

الاستاذ هشام المجمر
تحية احترام وتقدير
لقد ركزت علي نقطتيت لهما الاثر الاكبر في زيادة نسبة العطالة
فالخدمة الالزاميه قد تكون العائق الاول او الاكبر ان صح التعبير في عدم التحاق الشباب في الوظائف الحكومية خاصة
اما العمالة الوافده فهي لب الموضوع وقد اسهمت بشكل كبير في المشكلة وليس لدي مااضيف علي كلامك فقد شمل كل الموضوع
اما الحلول التي تحدثت عنها

Quote: الحلول: الحلول سهل إقتراحها لكنها تحتاج لحكومة ملتزمة سياسيا بحل هذه المشكلة و جهاز تنفيذى قادر على الإلتزام بتوجيهات الحكومات و سياساتها. أولا: وقف أصدار التراخيص الخاصة بجلب العمالة الأجنبية الغير فنية فورا. مع عدم إعطائهافى حالة وجود العمالة الفنية السودانية ولا تتم اى ستثناءات إلا فى أضيق الحدود لنقل الخبرات النادرة. ثانيا: تحسين شروط العمل للعمال المواطنين و إنتهاج سياسة المكافأة بالإنتاج ثالثا: وضع برامج مدروسة لإستيعاب الخريجين فور تخرجهم أو رابعا: فتح مجالات التدريب و الإعداد الوظيفى حسب الإحتياجات حتى يتم الإستعاب خامسا: خلق فرص عمل فى كافة القطاعات خاصة قطاعى التعليم والصحة والخدمات الإدارية والمساعدة فى هذه المجالات. سادسا: فرض نسب مئوية لتعيين الخريجين بالنسبة للقطاع الخاص. سابعا: نقد الخدمة الإلزامية توطئة لألغائهامن كافة قوى المجتمع الفاعلة فنظام الخدمة الإلزامية الحالى وضع لأسباب سياسية و قصد منه إذلال هؤلاء الخريجين و إستيعاب ذوى الولاء منهم.

انا بضم صوتي لي صوتك واتمني من الجهات المسئوله ان تلتفت اليها وتحاول ولو ان تطبق ولو البسيط منها وفي النهاية هؤلاء الشباب سيخدمون بلدهم قبل ان يخدموا انفسهم

العزيزة فدوى تحياتى

موضوع اكثر من هام وحيوى للغاية للغاية للغاية ولكن للاسف الاعضاء هناء يهتمون بالصراعات والشلليات التى لا تثمن ولا تغنى من جوع وموضوع مثل هذا يجب ان نقف ونسعى جميعا لحلة والا صرنا وكما كتبت فية من قبل كسراليون الهولنديون والاجانب يستمتعون بخيرات البلاد ويعتلون اعلى المراكز فى الشركات الخاصة ويحيون فى خلف اسوار عالية ياكلون ما لز وطاب من كل الخيرات وبنى الوطن محرومون وان صدق حظهم كانوا من حراس هذة الاسوار العالية ياكلون فتات ما يتركة لهم المستعمرون ويرقبونة يتنعم فى خيرات بلادهم
سيدتى حضرت الى الخرطوم بعد 17 عاما غربة ولم ازع خبر عودتى وكانت عودتى فى يوم 8 -1-07 المنصرم وما شد انتباهى كمية الاجانب على الطائرة الاماراتية وكم كنت سعيد عندما رائيتهم ولكن وبعد ان مكثت قرابة ال3 اسابيع عرفت الواقع المر وصراحة كنت بصدد كتابة موضع يشمل العمالة فى السودان ولكن ما سطرت انت هنا كان بمثابة بلسم شافى لى

ساعود

العزيزة فدوى..

Quote: تفاقمت في الاونة الاخيره مشكلة البطالة في وسط الخريجين الذين يتزايد عددهم يوميا بالبلاد وبالرغم من الوظايف التي تطرح من قبل المؤسسات والقطاع الخاص والعام وعن طريق لجان الاختيار الا انها لاتستوعب سوي الصفوة والاقلية من الخريجين والذين ماممكنهم لهذا المنصب مايسمي بالواسطه

ليست الوآسطة فقط..

ولكنها الموالاة للانقاذ..

وهذه سياسة الانقاذ..

وليست مشكلة عرضية..

وبما أن البطآلة مدخل أساسى لكل أنواع الانحرافات والفساد..

فالانقاذ يعنيها كثيرا..

تركيع شعب السودان..

حتى آخر خريج (متسكع)..

...

وهكذا..

تنحدر الدولة الى الحضيض..

بسرعة الصاروخ..

وتتربع الانقاذ فوق الخرأب المستعجل..

الذى أفرزته بجدارة..

الاستاذ nour tawir

اشكرك اولا للمداخله
ثانيا احترم فيك وجهة نظرك
مشكور للمرور والتوقيع
ولك مني الشكر اجزله

الاستاذ هشام امين
تحية واحترام

Quote: موضوع اكثر من هام وحيوى للغاية للغاية للغاية ولكن للاسف الاعضاء هناء يهتمون بالصراعات والشلليات التى لا تثمن ولا تغنى من جوع وموضوع مثل هذا يجب ان نقف ونسعى جميعا لحلة

اجل اصبت في هذا

لاننسي ان العمالة الاجنبيه نشهد لها بعدم التخازل او الكلل في العمل ان صح التعبير
ولكن عندما يكون علي حساب ابناء الوطن يبقي اولي اولاد البلد هم في حاجه للسودان وكذلك السودان في حاجة لهم

Quote: ساعود

ومستنيين عودتك

لك الشكر اجزله

لم تعد العمالة الأجنبية مظهر اجتماعي راقي ولكنها كسب اقتصادي وافر لدى المخدمين وأقصد هنا الذين يقومون باستجلاب العمالة.
أما إذا طرح الموضوع من منظور إجتماعى وجود العمالة الاجنبية فى المنازل له مزايا سلبية كثيرة تتمثل فى إن العامل لديه معتقداته الخاصة به وسلوكه الخاص وديانته نعم هنالك إلتزام ودقة فى المواعيد ولكن هذه المعتقدات والسلوك يمكن ان تنتقل تدريجياً الى الابناء فى الاسرة والدول العربية خير شاهد على ذلك السلوك .الاسرة السودانية تحب التقليد وذلك بإستخدام الخادمات بمختلف جنسياتهن بإعتبار ذلك مظهر إجتماعى راقى هذا يعتبر تباهى لاغير . . عند الذهاب الى مناسبات الافراح والمآتم واخذ الخادمة معها والقيام بواجباتها فى المنزل وواجبات الابناء لاتريد غير ان تلفت نظر إنتباه الاخرين لها فقط هذه الظواهر أتتنا وافدة من الخارج وزمان ليس مثل اليوم المرأة هى التى تقوم بواجبات منزلها والجدة تساعدها فى تربية الابناء وكل الاسرة مساعدة أما اليوم فقد تغير الوضع الاقتصادى وأصبحت المرأة أغلب وقتها فى العمل والابناء فى المدراس واسرتها الام لها وضع مختلف أضف الى ذلك دخول التكنلوجيا الحديثة وثقافة القنوات الفضائية فقد تزايدت الواجبات عليها وأصحبت غير قادرة على القيام بإعباء المنزل لجأت الى العمالة الاجنبية . هل هذا هو الحل الأمثل ؟ أين ذهبت قيمنا وتقالدينا الراسخة البعض يفسر ذلك بالتخلف وعدم المواكبة أليس كذلك !!!! .

أما المنظور الاقتصادى هذا الصرف على العمالة الاجنبية لماذا لايتوجه الى عمالتنا السودانية ؟ الكافتريات فى الاسواق كثير منها ذوى عمالة عربية وأجنبية وحتى أن ذوق السودانى أخذ على المستورد فى كل شيئ .

وبخصوص المعتقدات الدينية فلا ننسى أننا في سابق الزمان كنا نخدم الأحباش بجانب بعض الجنوبيين فهؤلاء لهم معتقداتهم وطقوسهم في العبادة.
انا في رايي ان العمالة الأجنبية ماهي إلا نوع من المظاهر وقد تجدي من يشكو عن وضعه الاقتصادي ومنزله يعج بالعمالة
الله غالب

شكرا فدوى

إستمعت قبل أيام لمهندس سياسة التحرير الإقتصادى عبد الرحيم حمدى فى تلفزيون السودان
سأله مقدم البرنامج عن نسبة البطالة العالية فى السودان
أجاب أن البطالة شئ عادى وهى من متلازمات الإقتصاد الحر وضرب مثل بألمانيا قائلا : رغم كونها من الدولة الصناعية الكبرى إلا ان نسبة البطالة فيها كبيرة.

نسى السيد عبد الرحيم حمدى أن الدولة الألمانية تدفع راتب للعاطلين عن العمل و رغم انه يكفى بالكاد لسد الرمق غلا أنه يدفع و بإنتظام كما ان البطالة فى الدول الصناعية عندما تزيد تتسبب فى سقوط الحكومات و زيادتها ليس بالشئ الطبيعى أنما دليل مرض أقتصادى و إجتماعى عضال.

الأخت فدوى

سلام وتحية

حسب المعلومات المتوفرة لدي بأن العمالة المستوردة من الخارج أغلبها تقوم بأعمال هامشية إن صح التعبير أي أعمال لا تحتاج إلى أيدي عاملة ماهرة فلو تم توظيف العنصر الوطني بديلاً لهؤلاء ستستفيد الدولة من ناحيتين أولاً التخفيف من حجم العطالة في سوق العمل وثانياً تخفيض تكلفة الإنتاج عبر نقص تكلفة عنصر العمل فلا شك أن العمالة المستوردة يدفع لها بالعملة الحرة وفي كلا الإثنين هناك منافع سواء كان للدولة أو القطاع الخاص .

Quote: الاستاذ nour tawir

قآدر على كل شىء!