يـاسر عـرمان يـا البـشير مـا شـيوعي جـبان يالبـشير!!

القصص التي قد يظنها احدنا قصصا من وحي الخيال أو حكايات مثيرة نادرة
تحدث في الحياة_غالبا_ لأن علاقتنا بالاخرين _احيانا_ لا تكف عن التدخل ومحاولة ايهامنا بأن الصدفة العجيبة اوالظروف (السياسية)المعينة كانت هي السلطة العليا والأمر الناهي في علاقتنا بهؤلاء _اقصدالاخرين_ رغم كل شئ

والحقيقة _حتي ان كانت مرة_عندما لا نعترف بها تتحول في دواخل_بعضناان لم اقل في دواخلنا كلنا_ الي اخطبوط مرعب شرس يتحرك في كل الارجاء,يروح ويجئ ويؤثر علي الحالة النفسية لتصبح تصرفات_بعضنا ولا اقول كلنا هذه المرة_ علي حافة الجنون..

صعدت الي الطائرة مرات قليلة قبل ذلك ولم تكن في السماء او حتي علي ارض (ملكال)يومها بوادر مفاجأة.
سرحت مع كلمات صديق عزيز عانقت اذني في المساء الذي سبق ذلك اليوم دون اي توقع وقتها لما سيحدث ..
سأل صديقيمع من ستذهبين الي ملكال)؟
اجبت: فلان وعلان وفلتكان و..و..و..وياسر عرمان
فلم يذد صديقي علي ان قالاذهبي فهي نعم الرفقة المأمونة)
قبلها سألني ابي ذات السؤال الذي سألني اياه صديقي فلم اذد عن القول مع ناس ياسر عرمان فقد كنت متأكدة من ان ابي يعرف ياسر عرمان اكثر مما اعرفه انا.
لم تكن اكثر من لحظة نذكرت فيها ما كان ثم نظرت الي الكراسي الامامية في الطائرة الصغيرة يومها وكأن شئيا لم يكن
دينق الور
مالك عقار
اتيم قرنق
ميانق دوت
و..و..هلمجرا