السفارة السودانية بالرياض متطرفة في العنصرية ..واحمد يوسف يحولها الي مخفر ضد ابناء الجالية !!

ادناه مقال للصحفي المخضرم والناشط المثير للجدل الاستاذ أدم الهلباوي نشر في النت صفحة حركة تحرير السودان
www.sudanslma.com

وبعضا منه (مدبلجا) في جريدة السوداني عدد يوم الخميس 25 يناير 2007م

اليكم المقال

أمسك الباب .. أبو ترباز في السفارة !!
ادم الهلباوي

أمسك الباب قولة مأثورة لدى السعوديون كناية عن عدم الرغبة في الشخص أو بمعنى أصح (روح ) توكل على الله ليس لك علينا شيء ، والشيء بالشيء يذكر يبدو أن القائمين بالأمر في السفارة السودانية بالرياض استهوتهم هذه العبارة ، وذلك منذ أن حل بها ( أبو حديد ترابيز وطبل ) أول ما بدأ به قفل الباب المؤدى من المسجد إلى الدور الأول ، ثم قام بقفل الباب المؤدى لمكتب السفير( بقفل رقمي ) لا يدرك كنهه ألا المرغوب فيهم ، ثم رحل شاغلي مكاتب الدور الأول إلى الطابق الأرضي منهم من غادر مبني السفارة تماما ومنهم من ينتظر ، لا ندرى مما يخشى أو ماذا يريد أن يخبئ ؟؟ كل هذا هين ونستطيع أن نقول إجراءات تنظيمية لفرض هيبة الدولة !! لكن أن يرحل هذا الشيخ الإسلامي الملتزم كالطائر الطواف مرة في الكاونتر وتارة في مكتب الزكاة وأخرى خلف جهاز الكمبيوتر ليستقر به المقام أخيرا خفيرا في الباب ، هذا ما يجعلنا نتساءل هل المراد من ذلك صقل مواهب واكتساب خبرات أم ماذا ؟؟ من منكم لا يعرف هذا الرجل الخدوم دائما وأبدا متمسكا بزيه الوطني عمامة ، جلابية ومركوب ، منذ أن عرفناه تجده على الدوام يقدم الخدمات الجليلة ومتمسكا بغيرة قديمة (الجبهة) زمان يا حليله !! تم تعينه مع آخر من أبناء دارفور بالسفارة أيام ما كانت الدعوة (هى لله لا للسلطة ولا للجاه ) وتنظيرها الشمولي (الناس سواسية كأسنان المشط ) ويعتبر من أوائل العاملين بالسفارة ، نجمة ساطعة في ليل بهيم ، قل من لا يعرفه بالسفارة السودانية في عاصمة العروبة ، هو الذي أفنى حياته في خدمة الإسلاميين إلى أن طل أهل المصالح ذوى القربى وتبوءوا القمة فالقوا به في الغياهب كحارس يستقبل الزوار حيث كان جزاءه جزاء سنمار!
تعلمون لماذا ؟ لأن الإنقاذ صارت كالتي نقضت غزلها ، قال (تليس) أحد ظرفاء دارفور بالرياض بينهم معرفة لصيقة ذهبت هذا الخميس إلى السفارة فوجدته خفيرا يفتح الباب للسيارات الداخلة والخارجة ويدل التائهين إلى مكاتب المسئولين والتحويلات ويخوض مع الخائضين ، ولا أدرى ماذا يخبئ له القدر الخميس القادم الله يستر ما يكون مع أولئك البنقال الذين ينظفون السيارات في موقف الزوار !! كما تساءل هذا الظريف عن ماهية هذا الاختيار الانتقائي من بين 70 موظفا داخل السفارة ؟؟ وأردفه بآخرألم يجدوا إلا هذا (الغرباوى)الوحيد؟ بعد أن مكر عليهم ذاك الذي أقسم بقرى دارفور المحروقة ودمائها المسفوحة أن لا يقف حارسا في الباب ولو يكلفه ذاك الكثير، وإلا سوف يوصلها إلي ما شاء الله ، فهو خريج جامعة الخرطوم واقتصادي ضليع فغض الطرف عنه قالوا ( العند سروال بشنقل ) ومندرى ( للماشى أم فكو) فكانت من نصيب هذا الذي يسلم القراطيس ويوجه الضال ويغيث الملهوف .

رغم ما يحملاه من شهادات دراسية عالية ومن جامعات معتبرة وبتقديرات ربما تفوق تأهيل صاحب القرار نفسه ، إلا أن أمره نافذ فالمسألة صراع من أجل البقاء!! إن لم نقل من أجل أبنائي !! حيث أن هذا الشيخ سالف الذكر له خبرات كبيرة في البنوك ووزارات مختلفة في السودان أيام ما كان المصير والهدف واحد !! قال شاعر: نبنى فتهدمها الرياح فلا نضج ولا نثور!! ألا يحق لنا أن نتساءل هل هذا الاختيار جاء مصادفة أو شيء فيه نزعة دونية أو جهوية أوعنصرة مستنصرة أم شيئا من هذا القبيل ؟؟
نحن نتساءل لماذا كل هذا ؟ ولا يكاد يمر علينا يوما أو يومان إلا سمعنا من كبار المسئولين السلام ، الوحدة الوطنية والقومية ، قطعا ذلك يدلل على خلل ما في مكان ما ،ربما يكمن مابين إصدار القرار وكيفية تنفيذه ،أومن حيث القول والعمل به، أو هنالك من هو لا يهتم بأي قرار سواء كان رئاسي أو خلافه وإنما النفس وما تهوى ! مما جعل (تليس ) يردد هذه العبارة ( لو عمرك طال تشوف نحر الجمال !!) ثم هز رأسه ثم قال سفارة قال !!

انتهى

قنصل السودانيين أحمد يوسف وكلمة حق لابد أن تقال

انا لست مستغرب من هذا القرار الذي ادي بهذا المهمش الي مزيد من الاقصاء..
فالقنصل احمد يوسف الذي لم يخفى في اي يوم من الايام تطرفه الاثني والايديولوجي وعنصريته الفجة وذهنيته المسكونة بعداءه المعلن والبين لابناء دارفور لم يلبس يقدم هكذا إهانات وتأديب لهذا الرجل البسيط على اساس جغرافي واثني والذي عليه ان يحمد ربه انه تحول بقدرة قادر الي خفير في مخفر الحكومة السودانية بالرياض
كنت اقول دائما ان القنصل احمد يوسف والذي تعمد تعطيل ميلاد الجالية السودانية بتجاوزه حتى السفير (ابن الدبلوماسية السودانية قبل سطو الكيزان على السلطة بليل) ليكون عقبة كئؤد ..

الأخ غريبة .. شكرا على مرورك من هنا
اتمنى ذلك .. حتى نريدها باردة ولكن نملك ما نقوله .. الكثير الذي يعرفه القنصل ويعرف كيف اعرفه .. ولكن كل شي في وقته!!

هذا القنصل في تجربتنا معه فيما يتعلق بالجالية لا يمكن فهم ما يقوم به إلا في اطار الذهنية الاقصائية ولكن الأمر ببساطة ان صحفيا كتب مقالا من وجهة نظره ان الطريقة التي تم بها دحرجة هذا الغرباوي الي البوابة لا يمكن فهما إلا في اطار العنصرية مهما كانت المبررات
القضية هنا انه تحول الي صول أمني ووكيل نيابة فارسل بمشافه لا تحترم الاسس الدبلوماسية في استدعاء الصحفيين المحررين بجريدة السوداني ..
من اين له بالحق ان يستدعى مواطن يحترم قوانين البلد المضيف ويثمن كرم اهله وقادته .. ادم الهلباوي احد السودانيين الذين دافعوا عن المملكة واعتزروا لقيادتها السياسية وشعبها حين سخرت اجهزة اعلام حكومة القنصل احمد يوسف كل سفهاءها سبا واساءة بذيئة وغير لائقة ضد قيادات هذا البلد الكريم بشعبه وحكومته ومن ثم لم يرحل اي جبهجي متعجرف من اجل الموقف السوداني الشعبي الاصيل والذي يشبه سلوكنا وليس على خطاب يونس محمود

اني اشتم رائحة العنصرية من كاتب المقال ومن ( ناقله )

الصور لن تستمر مقلوبة ابدا.. وهذا السودان سيبقى للذين ماتوا شهداء في ارضه السلطان بحر الدين في دروتي والسلطان علي دينار والخليفة عبدالله التعايشي .. وليس الذين ماتوا بالملاريا خارج حدود اراضيه هروبا .. فالتاريخ يعطي كل فعلة شاهدها!!
موضوعنا واحد وواضح دون محاولة (دقاني وبكى وسبقنى واشتكي)
موظف جامعي مدبج المعرفة العلمية الاكاديمية والخبرات العملية في مجاله هذا اهله يتبوأ موقعافي سفارة حكومة المؤتمر الوطني لزمن مديد في السفارة.
وهذا الموظف في حده الادني على الاقل انه من الجبهجية الذين ربما شقوا عصاة الطاعة على شيخو ومال الي القصر بدلا عن المنشية ( يعني كامل الدسم) ولكن النقاط التي جمعها ناقصة فهو مصنف ساقط في الجغرافيا(دارفور)
وهناك صحفي يستشهد للناس ويبين في حكي تقريري (للمعلومية) للدحرجة التي تمت لهذا الجبهجي القادم من زكريات المهدية من جينات عبدالله ود تورشين (على مبدأ الشفافية).. الشفافية التي سقطت فيها حكومة الجبهة الاسلامية وفي كل موادها
بالله عليك من العنصري هنا؟
الذي دحرج (أخيه في الكيزان) لأن جغرافيته غرباوية ام الشخص الذي يقول للناس (خافوا ربكم) محاولة لأن يصحي فيهم ضمير لم يصحوا يوم اشرف على اغتصاب المحصنات من النساء والقاصرات.

Quote: اني اشتم رائحة العنصرية من كاتب المقال ومن ( ناقله )

صلاح غريبة
ما ان اطلعت على المقال حتى خطر في بالي انك ستكون اول المتداخلين. لقد صدق حدسي.
اخي
فعلا انها رائحة العنصرية.
لماذا يستكثر الهلباوي وامثاله على موظف (غرباوي) يحمل شهادة جامعية
ان يكون بوابا؟ لحسن حظه لم يطلبوا منه ان يكون غسالا
او (مرسالا) لشراء اللحمة والخضار ....
عليه ان يبوس اياديهم الكريمة لانهم ابقوه في السفارة .

اليست سفارات السودان لقبائل بعينها..... فلم التطاول من امثاله؟
اخطا الانجليز يوم تركونا نقول انا سوداني وببركة امثالكم صار المطلوب
ان يعامل الناس حسب قبائلهم..... فهي المبتدأ والمنتهى.

صحفي مثل الهلباوي عليه ان يكون – مثلك - يغني لابتسامات الرجال
وصدى ضحكاتهم ودفء احضانهم.

صحفي مثله عليه ان يكون مثلك تماما لا يرى الا ما يرون.

يكون ناطقا باسم السفارة ومكائد جالياتها وجلسات كبارها
يتمسح على عتباتها.

ان لم يفعل مثلك فهو عنصري.

ان لم يكن من قبيلة رهطك ينتمى اليها او الى ما حولها فهو عنصري.

محزن أن اقرا للزميل .. آدم الهلباوي مثل هذه الكتابات لينزلق كما غيره في خطاب ووحل العنصرية ..


محزن ياهلباوي ..

الأخ زول ..
شكرا على مرورك من هنا..
لن تستمر الصور مقلوبة .. وكويتب السفارة .. والبلاط العنصري يذكرني بدراسة نفسية اجريت على مجموعة اطفال صهاينة بفلسطين عرضت عليهم صورة فيديو لطفل صهيوني (بطاقيته وضفائره) يعتدي ضربا على طفل فلسطيني يرتدي شعار الجبهة الشعبية لتحرير فلسطين .. ثم طرح سوال على الاطفال الصهاينة عن ما شاهدوه .. فاجاب جميعهم بانهم يرون طفلا فلسطينيا يعتدي على طفل صهيوني .. انهم لا يرون الحقيقة.. ولن يرونها ابدا لأن الريال يعمي بصيرتهم وابصارهم وقلوبهم .. فان الله لن يرحمهم .. وصور الثكالى والارامل والاطفال الايتام وارواح الابرايا ستلاحقهم وسيرونها في انفسهم وابناءهم ..
اما غريبة هذا .. مثله مثل الذين يضربون اهلهم حد الكسر .. واصحاب البلاغات .. وما يرشح ولكن هذا لا يهم الان .. فلكل حادثة حديث
وحادثتنا هي دحرجة كوز غرابي على اساس اثني .. ومن الذي يروج لهذه التجارة سعادة القنصل العام لسفارة حكومة المؤتمر الوطني الذي صعقت احدى بنات السودان مصدومة لكذبته دون ادنى حياء في اجتماع ضم مجموعة من قيادات الملتقى وبحضور سفير السودان !!

تمبس ..لا تعليق على تعليقك على الاقل حتى الان.. ولكن ما رأيك في دحرجة هذا الرجل الذي ما سمع بخبر دحرجته الي البوابة من ابناء الجالية السودانية الذين يعرفونه إلا فهموها في الاطار الذي ربما ذهب اليه أدم الهلباوي..

الاخ / محمد حلا

حكاية الفلسطيني الصغير واليهودي تذكرني بقصة الام التي جاء صغيرها
من الشارع يبكي فسألته: الضربك منو؟
فقال لها: قاعد العب مع هيثم وحاتم وابكر وعلاء و
فقالت الام: بس بس الضربك ابكر ده.

لم تنتظر لتعرف هل سقط ابنها ام ضربه طفل آخر.


قبل بضع اشهر كتب احدهم في هذا البورد بان على الحاج هو اول
من ادخل التعيين الجهوي في الانقاذ!!!!!!!
فلما فندت رأيه ولم يجد ردا على حججي ،
كتب يقول اذن محمد الامين خليفة هو الذي فعل ذلك.
كان بامكاني ان ارد عليه واثبت له خطا اتهامه ولكني تيقنت
ان الكاتب سيتجه الى شخصية أخرى.




اما بالنسبة لغريبة فقد علمت ان عبارته تلك هي التقاط لرد فعل داخل السفارة.

هل هي قوة استشعار ام حبل سري ؟؟


.

الأخ زول ..

امر غريبة هو حبر سري ..في زمن البيع الرخيص اشترى ممثلو المؤتمر الوطني (الأخوان الصغار حسب توصيف دكتور عبدالقادر التجاني - يعني مجموعة جهاز الامن والاستخبارات) من البازار العنصري حزمة(بندل) من من لا ضمير لهم..
الرياض مدينة تتبرع في المناسبات العامة كل ما يحدث داخل البيوت من كسر للايادي والبلاغات المفتوحة (مع وقف التنفيذ) وكثير من القضايا الاخلاقية.. ومنها بسهولة (وفي مكانك) وبنفس الطريقة يجيك ملف غريبة كاملا..
اما قنصلنا العام (أحد اهم المشتبه بهم في التفجيرات الارهابية في اوكلاهوما) فدائما مسكون ومتهجس بالحلول الامنية لأنه لم يجد ولن يجد نفسه في العمل الدبلوماسي القادر والخلاق والداعم للجالية السودانية، واحمد يوسف يعتمد التهديد والوعيد والتحقيق (على خلفية ما تم معه في الولايات المتحدة)فحول السفارة السودانية الي عش للمؤتمر الوطني والمرتزقة ممن لا قيمة لهم وحوش لكثير من التافهين الذين بلا ذكريات ولكن
على السيد القنصل ان لا ينسى انه ليس في الخرطوم ليقطع رقاب الناس .. بل انه في البلد الكريم اهله والاصيلة قيادته التي أسفت كثيرا لبذاءات حزب القنصل احمد يوسف معها والبذاءات التي لا تشبه ما الفه أهل هذا البلد الطيب عن السودانيين .. عجرفة شمولية وفاشستية التي ما يزال يؤكدها حتى اليوم اصرار القنصل العام احمد يوسف بتجاوز وخرق قوانيين البلد المضيف لينصب نفسه وكيل نيابة يستدعي مواطنين مقيمين فقط لأن احدهما سمح لأحدهما بكشف مسرحية الدحرجة العنصرية التي قام بها مسؤل السفارة بالرياض لغرباوي كوز على اساس اثني.. ربما لرفع كفاءة الخفير الي شهادة جامعية.. وطبعالازم يكون واحد لا يطيقه اثنيا سعادة القنصل..
قال عمر البشير رئيس المؤتمر الوطني .. مستهترا بعدد الذين تمت تصفيتهم في دارفور بالتسعة الف (بس).. وقال هذا البشير .. ان سكان دارفور خمسة مليون بس تموا الباقي من تشاد؟ .. هذه هي العنصرية الاثنية المؤدلجة والتي نناضل لهزيمتها واحلال قيم السودان الجديدلآن ابناء وطني وربما حتى المنحدرين من نفس الجغرافيا والقبيلة التي ينتمي اليها هذا العنصري المتعجرف يعترفون بالمصير المشترك لجميع السودانيين في دولة القانون والمواطنة والحرية والشفافية..
هذه الممارسات العنصرية التي جعلت الحركة الشعبية تفتح ممثليات لها في كل العلم .. لآن الدكتور مجوك قالها في اكثر من ندوة بمحاولات الاعتداء على سودانيته في هذه السفارة وربما باشراف أمني

اما تمبس (ابن الموردة) .. لا تعليق..

قصة غريبة !!!!يعنى كل مشاكل البلد انتهت فضلت الحكاوى التافهة دى
بعدين العنصرية المهنية بقت على اولاد الغرب بس ؟؟هنالك الملايين من شمال وشرق وغرب يفقدون وظائفهم كل يوم
حتى الموظف ومصيره وترقيته والمكتب الذى يجلس عليه عندكم فيه فتاوى عنصرية عرقية جهوية مظلمةفى واحد منعوهو دخول الجامعة لانه غرباوى والله جعلى ؟؟فى واحد منعوهوا ان يصير ميرا عاما لانه من الفور والله الرزيقات والله البن عامر ؟؟انتم ضحايا لغسيل دماغ جديد يبرمج فى اماكن نائية لكن الصوت يصل من خلال هذه الافكار السوداء ..........................................!
الحمد لله ان هذا الشاب الذى حشرتم انوفكم فى حياته الوظيفة لتففرقوا طاقة الكراهية الزائدة فى شرايينكم له وظيفة وفى بعثة دبلوماسية !!! هنالك الاف الخبراء والاستاذة من مختلف القبائل يبحثون عن وظيفة بواب ولم يكتب احدهم قبيلته فى سيرته الذاتية .بالامس اساتذة الجامعات كلهم احيلوا للمعاش لماذا لم تجدوا تفسيرا عرقيا لهذه الحالة.والله العظيم هذا نوع من الارهاب العنصرى الزائد عن الحد مشحون بالاكاذيب والهوس والعقد الخاصة معن كلامكم ده يعنى الغرباوى عنده حصانة ،لايفصل لايحول من مكتبه لايرأسه احد لايامره رئيسه والله دى حقارة بالاخرين ورسالة جديدة وكل زول يبل راسه بكرة يالدناقلة لو فى واحد دنقلاوى فصلا من الشغل اكتبوا لحقوق الانسان وكذلك يالشايقية وانا اولهم سنكتب للوبى اليهودى فى نيويورك والبديرية والحلاوين و الجعليين يكتبو للكونغرس مباشرة والهدندوة والبشاريين والجعافرة والمغاربة والمحس ....الخ اكتبوا واملاوا المنابر بالقصص التافهة والاكاذيب والاحقاد حتى تضمنوا وظائف مريحة وحتى لايراسكم جلابى وحتى يذهب اولادكم الى الجامعات استثناء والماعندوا ضهر بنضرب على بطنوا

Quote: والله العظيم هذا نوع من الارهاب العنصرى الزائد عن الحد مشحون بالاكاذيب والهوس والعقد الخاصة معن كلامكم ده يعنى الغرباوى عنده حصانة ،لايفصل لايحول من مكتبه لايرأسه احد لايامره رئيسه والله دى حقارة بالاخرين ورسالة جديدة وكل زول يبل راسه بكرة يالدناقلة لو فى واحد دنقلاوى فصلا من الشغل اكتبوا لحقوق الانسان وكذلك يالشايقية وانا اولهم سنكتب للوبى اليهودى فى نيويورك والبديرية والحلاوين و الجعليين يكتبو للكونغرس مباشرة والهدندوة والبشاريين والجعافرة والمغاربة والمحس ....

الاخ حلا
سلامات وين اخبارك مقطوعة
سلام ابوزاهر

الأخ العزيز محمد حلا

تحياتي

أعتقد ان إختلاف الأراء لا يفسد للود قضية0

لكن الشهادة لله ان القنصل أحمد يوسف سجل باحرف من نور معني القيم
الإنسانية, ربما لا تعرفها انت , فهو مشارك فعال في جميع الأنشطة
والمناسبات ويكفي التشهير به 0
لقد غير الأستاذ احمد يوسف وجه السفارة الذي كنا نراء قبيحا في
تعامله مملا واعتقد بل واجزم بان معظم المواطنيين السودانيين
قد وجدوا ضالتهم في شخصية هذا الرجل الفذ , جمعتنا ظروف تكريم
الأستاذ/ الفنان عثمان حسين به عندما كنا نعد العدة لذلك وقابلنا
بكل ادب وإحترام وشارك معنا مشاركة فعالة رغم مشغولياته اليومية
وكنا نهاتفه ونبلغه بكل جديد لدينا, وطوال تلك الفترة لم نكن ننظر
اليه كقنصل بل كصديق وهذا ان دل علي شئ فانما يدل علي أدبه الجم
وتواضعه وقربه من كل شخص يعاني من مشاكل في هذا البلد الكريم0
ليس دفاعا عن الأستاذ/ احمد يوسف وهو كفيل بالرد إذا إستدعاء الأمر
ولكني استحي ان اقول ان هذا الأمر لا يستحق الرد عليه, إن مداخلتي
اتت غصبا عني لاني كما اسلفت تعرفنا به كان في مهمة غير عادية الأ
وهي تكريم مطرب سوداني خارج ارض الوطن , فشخص يقدر الفن والشخصيات
المؤثرة في حياتنا كسودانيين لهو إنسان رائع ويحمل في دواخله المحبة
والمودة والسلام0
وانا عبر ابناء رابطة الصحافة استغل هذه السانحة وابلغه عاطر التحايا
ولا تهتم سعادة القنصل فــقـــد عــرفــنــاك وكــــــــــــفـــــي 0

الأخ محمد حلا
حزين جدا لهذا المقال الذي كتبه أخي وصديقي وزميلي آدم الهلباوي
والذي أعرفه حق المعرفة منذ ما يقرب من ال 25 عاما , وأشهد له بمواقفه
ووطنيته وغيرته على وطنه وترابه ، ولكني استغرب لهذه النبرة التي أثارت
عنصرية مقيته لا تشبه الأخ آدم ،

وأما أنت أخي محمد فإني والله لا أعرفك ولكن أتوسم فيك وعيا وفهما لا أظنه يخيب
فبلادنا تمر بمنعطف لا يسمح بمثل هذه التشنجات العنصرية والأتهامات الجهوية
واختلافك مع القنصل أحمد يوسف لا يعطي لك الحق في إثارة عنصرية تلهب نارها
جميع الأطراف .. وإن كنت ومن خلال متابعتي العميقة لتعاملنا كجالية سودانية مع
سفارتنامنذ بداية الثمانينات أشهد بأن القنصل أحمد يوسف قد خلق تواصلا راقيا
مع كافة كيانات السودانيين وأشاد به معظم من كانوا يقفون في موقف المعارضة لسياسة
السفارة وقد كتب عن ذلك الكثير من خلال هذا المنبر ،، وأنا بكل صراحة ووضوح أخالفك الرأي وأشيد بهذا السوداني النبيل أحمد يوسف وقبله سعادة السفير للجهد البناء والسعي
الدؤوب لرعاية كل السودانيين دون النظر لمواقفهم السياسية نحو الحكومة .
ولا أعتقد أن مسألة تنظيمية بحتة في السفارة أو توزيع المهام بين الموظفين بصورة روتينية معروفة تستلزم كل هذه الأتهامات التي تلهب العنصرية وتصيغ قذفا وتجريحا لرجل
خلوق شهد له الجميع حتى من اختلف معه في التوجه ،
فلنرحم بلادنا من عذاب العنصرية ولنكن أكثر عدلا وإنصافا مما نحن فيه ونبتعد عن كيل الأتهامات والتجريح .

وشكرا ،،

Quote: ادناه مقال للصحفي المخضرم والناشط المثير للجدل الاستاذ أدم الهلباوي نشر في النت صفحة حركة تحرير السودان

نشر المقال في صفحة ( موقع ) حركة تحرير السودان ... المغزى والمالات ... هل اصبح الموقع يهتم حتى بالشأن الداخلي للسودانيين بالرياض ..

الصحفي المخضرم ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
الناشط المثير للجدل ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟

Quote: أمسك الباب .. أبو ترباز في السفارة

يشهد الله وبشهادة آدم هلباوي نفسه بان سفارتنا بالرياض وقنصليتنا بالرياض ابوابها مفتوحة ومشرعة لكل من يود الدخول ومقابلة أي مسئول بها ..
ويكفى أن شهادة ( آدم هلباوي ) بأن تواجده الدائم بمكاتب السفارة المختلفة ... يدل على أن أبواب السفارة مفتوحة للجميع .......
وسبق لي ان زرت سفارتنا بالقاهرة وكتجربة قمت بزيارة القنصلية المصرية بالرياض فوجدت أن المعاملة التي يتسم بها القسم القنصلي لسفارتنا بالرياض ليس لها أي مثيل ...
اما عن مقابلة السفير .. فلقد سبق لي ان قابلت سعادة السفير مع كوكبة من جمعية التراث والثقافة وكنا نحمل بطاقة تسمح لنا بمقابلة السفير بعد أن وضعنا ( هويتنا ) في الاستقبال والعملية كانت سهلة ولم تأخذ منا اي مجهود او واسطة ...
فليجرب الاخ آدم هلباوي ذلك أو الاخ ( ناقل الخبر ) ذلك وبخاصة يوم الخميس المخصص في السفارة للمقابلات مع المواطنيين .
اما اغلاق الباب المؤدي من المسجد الى الطابق الأول ؟؟؟؟؟؟؟

فلماذا الدخول من باب المسجد ويوجد باب رئيسي لذلك ......

( نواصل )

صلاح غريبة - الرياض

الأخ العزيز محمد حلا
تحياتي

سألنا عنك في حفل البورداب البهيج ..

أتداخل هنا ليس دفاعا عن أحمد يوسف فهو أدرى بحججه .. و ليس إنتقاداً للهلباوي فهو يعلم مصادر مقاله .. و كصحفي لا بد نه واثق من حديثه .

و لكن هذه الجزئية :

Quote: فالقنصل احمد يوسف الذي لم يخفى في اي يوم من الايام تطرفه الاثني والايديولوجي وعنصريته الفجة وذهنيته المسكونة بعداءه المعلن والبين لابناء دارفور لم يلبس يقدم هكذا إهانات وتأديب لهذا الرجل البسيط على اساس جغرافي واثني والذي عليه ان يحمد ربه انه تحول بقدرة قادر الي خفير في مخفر الحكومة السودانية بالرياض

دفعتني لأن أسأل سؤالا :

تعيين الموظفين و تنقلاتهم و تخصيص أعمالهم داخل السفارة هل هي من مهام القنصل العام ؟
أم من إختصاص أحد نواب السفير الذي يتبع له شئون الموظفين؟

حسب معلوماتي المتواضعة فإن الإجابة الثانية هي الأصح.
فهل تعدى أحمد يوسف أيضا على صلاحيات غيره من كادر السفارة ؟ و بعلم السفير و طاقم موظفيه؟
يهمنا أن نسمع من الهلباوي الإجابة فهو أكثر صلة منا بالسفارة.

و حقيقة يا أخ محمد صفعتْني هذه الجزئية :

Quote: فالقنصل احمد يوسف الذي لم يخفى في اي يوم من الايام تطرفه الاثني والايديولوجي وعنصريته الفجة وذهنيته المسكونة بعداءه المعلن والبين لابناء دارفور لم يلبس يقدم هكذا إهانات وتأديب لهذا الرجل البسيط على اساس جغرافي واثني

ليس لشيء ، بل لأن عدة مناسبات جمعتنا بهذا الرجل و لم نلمس شيئاً مما جاء أعلاه.
أنا و أحمد يوسف طرفي نقيض سياسيا و أيدولوجيا ..
و لكن و الحق يقال لم نلمس شيئا فيه تمِت للعنصرية أو فرز ناس دارفور.
كنا نتمنى أن يكون هناك مثال أو مثال للتطرف الإثني و العنصري .. لأننا نعرف أنه أيدولوجيا يتبع جهة معينة تختلف معي و معك و مع آخرين.

ختاما ..
لك الشكر و دمتم

Quote: هو الذي أفنى حياته في خدمة الإسلاميين إلى أن طل أهل المصالح ذوى القربى

يا ليته افنى عمره فى خدمة المسلمين وغير المسلمين من ابناء الشعب السودانى بدلا من خدمة "الاسلاميين" لان ذلك يعنى التعنصر لحزب..ولابد ان نذكر الحشود الذين تم احالتهم للصالح العام بذات حزب الاسلاميين الذين افنى هذا الشيخ عمره فى خدمته

اذكر ان المهندس محمد المصطفى عمر وزير الدولة الأسبق والمتواجد حاليا بقطر وكنا مجموعة عمل واحدة في تشييد مطار الابيض حيث كان يشغل المهندس المقيم لتشييد المطار ، ففي احدى جلساته ذكر لنا بان الخوف في السودان ليس من مثقفيه ولكن من انصاف مثقفيه ...

وكان صادقا في ذلك

فكل مشاكل السودان الحالية واقول ( كلها ) سببها أنصاف المثقفين والذين يظنون بانهم بالقليل من الثقافة التي لديهم على حق والآخرون على باطن ( نظرية أبيض واسود .. الرمادي لا .. ) .
وحتى ( الصحفيين المخضرمين ) بتسرعهم وعدم تقديم الأدلة فانهم يقعون في شر اعمالهم ..
اما عن الحديث عن رجل الخير والبر .. الذي ذكره الاخوة فهو محل تقدير الجميع في السفارة ولا أظن ان ما البسه الاخ آدم عليه بصحيح ... ولازال يشغل مكانته في السفارة وفي قلوبنا كلنا ..

أذن انها ارهاصات ( انصاف المثقفين ) التي حكى على عنها المهندس محمد مصطفى عمر واذكره بالخير في كل مكان وزمان ...
( نواصل )

صلاح غريبة !!!!!!!!

والسفار السودانية !!!!!!!!!!!


!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!

الاحباب الافاضل آدم ، محمد حلا سلام ،،،،،،،
أنتم من أعلام العمل العام بالرياض بجدكم و نشاطكم و إستقطاعكم لوقت ثمين لهذا العمل و أيضا أنتم تمثلون أكثر من جهة و تنظيم .... الخ عليه أرجوكم الا تفجروا أو تكونوا حادين فى طرحكم للقضية لتأتى النتائج عكسية لما أردتم و ذلك بالاتى 1/ يتضرر صاحب القضية بالاجراءات التى تتخذ 2/ الطرح المحتوى على كثير من التجريح مهما كان من إختلفت معه يجعل كل من يقرأ أو يتداخل يهتم به و ينسى القضية الاساسية 3/ ظللنا نقف معا فى خندق واحد ولكنكم وجهتموها جهويا !! . بالإضافة لذلك ورغم إختلافنا و إختلافكم فى الفكر و التوجه مع الانقاذ و المؤتمر الوطنى حتى اليوم ليس من الصعب عليكم لقاء القنصل العام فى مكتبه أو أى مناسبة عامة بالرياض لحل المشكلة التى حدثت مع الإحتفاظ بحقوق الطبع .

ولكم العتبى حتى يرجع كل من فصلته و شردته الانقاذ للصالح العام آخر الدوام لبيته حاملا أكياسه بكلتا يديه .
ولكم ودى ،،،،،،،،،،،،،

تحياتي للجميع .. واستميحكم عذرا في ان ردودي لن تكون بالترتيب بالضرورة وهذا لا يعني اي اولوية او تفضيل هذا من جهة، ومن جهة اخرى عدم ردي او تعليقي على البعض لا يعني تجاهله لأسباب اقول بعضها
اولا.. ربما سيكون هذا اخر رد او تعليق لي على هذا الموضوع ما لم يستوجب الامر ذلك
ثانيا.. من الواضح ان بعض المعلقين يؤكدون ما ذهب اليه أدم الهلباوي وما كتب البعض إلا نفير او فزعة بدوافع عاطفية تعكس ظلال النواقص غير المستحسنة والتي (ما زالها قلم) لأنهم على الأقل بدل العزف على تجريم وتتفيه خطاب الهلباوي (وله مبرراته) كان ممكن ان يتقدموا بما يخرجنا من دائرة الحكي في الجهوي الايديولوجي الي فضاء الانسانية والسودانية مبشرين بغد ملامحه السودانية تتشكل باتجاه توطين ثقافة السلام الاجتماعي في دوائره الصغيرة ليتضاعف دورها آلاف المرات باتجاه السودان الواحد المستقوي بثقافاته المتعددة .. هذا اذا ما استثنينا تعليق الأخ هاشم احمد خلف الله وعادل جبارة والمخضرم الحصيف ابوجهينة وصديقنا عبدالمنعم عمر عثمان (اثمن لهم نصحهم والتزم به).
ثالثا .. لم اقل ولن اقول ابدا ان قبيلة بعينها تستأثر بسلطة .. فنحن ابناء قبائلنا .. ولكن نراها حاضن عام لكل مكوناتها بمختلف توجهاتهم الفكرية ولن تكون القبيلة عندي بديلا لحزب سياسي ولكن نعلم ان اناس كثر لا يخجلون اعلان عنصريتهم مثل عبدالرحيم حمدي والمدعو (بخال الرئيس) ومثلهم يتبوؤن مواقع حساسة جدا في السفارات والقنصليات ويسخرونها لخدمة على اساس عنصري جهويا كان او ايديولوجي والتالي قولي:

Quote: هذه هي العنصرية الاثنية المؤدلجة والتي نناضل لهزيمتها واحلال قيم السودان الجديدلآن ابناء وطني وربما حتى المنحدرين من نفس الجغرافيا والقبيلة التي ينتمي اليها هذا العنصري المتعجرف يعترفون بالمصير المشترك لجميع السودانيين في دولة القانون والمواطنة والحرية والشفافية..

في احدي زيارات مجذوب الخليفة الي الرياض .. وفي اجتماع اختصرعلى اعضاء المؤتمر الوطني (باستثناء اعضاءه من ابناء دارفور وكردفان) بالرياض قال كلاما خطيرا جدايمكنكم التحقق من ذلك ولكن هذا ليس مكانه.. وقد تكررت مع حضور مستشار رئيس الجمهورية عبدالله مسار في اجتماع حضره مسئول الامن بالسفارة السودانية المقيم بحي ام الحمام ( التفاصيل عند اللزوم)
الصحفي المعروف أحمد البلال الطيب بحضوره اجتماع عرف بالسري للغاية (سمح له فيه بالحضور حين قدمه وزير الداخليه وقتها عبدالرحيم حسين للقيادات الامنية على انه(واحد مننا) في نيالا يونيو 2002 شهد في برنامجه التلفزيوني على خطورة التوجه العنصري المبرمج والمدعوم
والشواهد كثيرة .. هذا التلميحات والمشتت من الكلام (بروفا) على المطلعين على البرامج المعدة (لفبلنة السودان) الوقوف عندها كشواهد على خلفية ما تم لموظف بشهادة جامعية تحول الي بواب!!

التعليقات ..

الأخ سيد احمد الخليفة .. لست ادري ان كنت انت الصحفي المعروف صاحب ورئيس جريدة الوطن ام تطابق اسماء.. واقول مشاكل البلد ما انتهت ولكن تتعقد وتتضاعف آثارها آلاف المرات عندما يكون هناك احتقان وغضب واحساس بالظلم او الغربة في اصعب حالاتها..
الفرد في وضعنا الحالي عندما يكون من دارفور يعتبر حالة استثنائية .. هل تصدق يا سيد احمد ان آلاف من ابناء دارفور بالمهجر او الاغتراب لا يستطيعون السفر الي السودان في اجازة .. ليس لأنهم مستهدفين فحسب بل لأنه لا يعرف الي اين يذهب .. ثلاثة آلاف قرية ابيدت ولا يدري اين يجد اقاربه او اسرته.. لا يمكن ان نتجاهل في لحظة عاطفة وتغيب عقلنا هكذ معطيات عندما نتناول هكذا موضوع..
اما بخصوص ان يمنعوا احد دخول الجامعة لآنه غرباوي فلك هذ الخبر ..
حكومة السودان اعلنت اعفاء ابناء دارفور المتأثرين بالحرب من رسوم الدراسية في جامعة ام درمان الاسلامية ولكن رفضت الجامعة ذلك ورفضت اعطاء نتائج وشهادات اكثر من ثلاثة وعشرون طالبة للسنه الثانية وجميعهن من دارفور وان اردت اعطيتك الاسماء وارام الملفات .. ولكن تبقى حالات فردية لا يمكن تعميمها اذا حرصنا على عدم ترويخ خطاب الغبن وافشاء الكراهية على اساس اثني.. تعال بالعقل ان نقدر هذه الامور ولا اريد التعويضات التي منحت للمتضررين من احداث وفاة قرنق والقتل الذي طال نازحي سوبا .. الخ
.. اريد منك ان تفتح بوستا لهكذا حوار بعيدا عن هذا البوست الذي قررت ألا اعود اليه!!
الأخ هاشم ..
تقول ان السيد سجل في السفار باحرف من نور!! .. لطيبة تربيتنا والتطرف في حسن النوايا يقودنا الي استنتاجات تكون غير دقيقة في كثير من الاحيان.. ولقاء شخص مدرب بمستوى عالي جدا على اخفاء ما لا ينبغي ان يقال في مناسبة هي حفل تكريم لقامة كعثمان حسين غير كافي لمعرفة اشياء أخرى.. دون ان ادخلك في مغالطات طويلة او ان اؤكد لك وبكل احترام لما قلته لن اعود الي هذا البوست مهاترا او مجاملا (إلا اذا بالضرورة القصوى) عاملا بنصيحتك إلا نتعاطى مع ما يفرق بل نؤسس لما يجمع ولكن اريد رجاحة عقلك في اننا ومنذ اكثر من سنتين نحاول اقامة جالية سودانية شعبية وديمقراطية غير مسيسة لا يكون فيها الهيمنة لأحد على حساب الاخرين ولكن لم نبرح مكاننا هل تعرف لماذا .. لأن سعادة القنصل عمل بوصية مجذوب الخليفة ألا تقوم اي جالية في الرياض ليس للمؤتمر الوطني السيطرة عليها والهيمنة على قيادتها فتعمد تعطيل جميع المحاولات للتوصل الي تسوية برغم قرار تاج الدين المهدي وخطاب الاسكلا والخ.. ناهيك عن دعمه ومساندته لبعض العناصر الناشطة في خراب البيوت وشق الروابط المدنيةوالاسرية .. وانت كلك مفهومية!!
الأخ عادل جبارة.. لك سلامي
انا التزم بعدم المضي بهذا الاتجاه (واحتفظ بحقي في الرد ان استدعى الأمر ذلك) واشكر نصائحك واقبل مخالفتك لي الرأي في الرجل ..نحن نقف ليس على مسافة متساوية من هذا القنصل .. لك معه تجارب جيدة يستحق معها ثناءك عليه وثناء أخرين .. ولي معه تجربة يستحق معها عدم رضائي عنه افعاله بصفته قنصلا لجميع السودانيين وليس ممثلا للمؤتمر الوطني ويمكنك التحقق من ذلك من قيادات الملتقى السوداني وتجربتهم فيما يتعلق بالجالية معه ان كانت شهادتي مطعون فيها ..

الحصيف ابو جهينة .. شكرا على مرورك من هنا..

Quote: حسب معلوماتي المتواضعة فإن الإجابة الثانية هي الأصح. فهل تعدى أحمد يوسف أيضا على صلاحيات غيره من كادر السفارة ؟ و بعلم السفير و طاقم موظفيه؟

ربما تكون محقا فيما يتعلق بقرارات تنقلات الموظفين بالسفارة كونها ليس من اختصاصه ولكن ربما يتم هذا في الحالات المثالية والظروف العادية .. وانت سياسي ولست صحفيا فحسب وتدري آلية ادارة مؤسسات الدولة عندما يكون فيها المدير ليس من (الكيان) .. فهل قرارات مجلس الوزراء من مجلس الوزراء .. وبربك من هو وزير خارجية السودان الفعلي؟ .. لا اريد اجابة ولكن كنت توافقني الراي في ان الشيخ الترابي كان الحاكم الحقيقي للسودان حتى دحرجه (اخوانه الصغار) الي خارج السلطة..
على اي حال الله يحفظ السودان ممن قبلنوا الاجزاب وحزبوا القبائل.. لم نسمع في تاريخنا السياسي بيعات قبيلية لرئيس جمهورية إلا في زمن الكيزان

Quote: حسب معلوماتي المتواضعة فإن الإجابة الثانية هي الأصح. فهل تعدى أحمد يوسف أيضا على صلاحيات غيره من كادر السفارة ؟ و بعلم السفير و طاقم موظفيه؟

اما بخصوص لم تلمس شيئا مما قلته .. طبعا فانت لست من هذا الفضاء البغيض (دارفور) والتي نكر بقسم مغلظ رئيس المؤتمر الوطني ان لم تقذف طائراته الحربية قرى المدنيين حتى خرج علينا بيان الاتحاد الافريقي شاهدا على ذلك فاعترف البشير في حياء باغتياله الابرياء من الاطفال والنساء والشيوخ.. فكون شاهدا من مروى يشهد بان الطائرات الحربية لم ترمي حممها عليه لا يعنى قرية في دارفور حولتها طائرات الانتينوف الي رماد.. لك تجربتك معه ويستحق جزاء ما فعله معك .. ولنا تجربتنا معه ويستحق جزاء ما فعله بنا..

الأخ عبدالمنعم .. بكل فخر وشجاعة اعتزر عن اي كلام خارج المقبول في هذا البوست ..وسوف اعتذر الف مرة ان اسأت احدا فرية او بلا وجه حق.. ونتعلم منكم الكثير بلا خجل.. كل الذي نريد ان يقف ممثلو جمهورية السودان على مسافة واحدة من كل السودانيين بكل مكوناتهم.. لا ان يمثلوا المؤتمر الوطني ويشتروا من ضرائب وجباية المغتربين بعض الذين تقودهم اهواءهم ولا يردعهم ضمير كأنما ان هذه الدنيا ليست الي زوال وكأن يوم الحساب لن يجئ ابدا!!

يا ابا زاهر.. يا ابن عمي.. لك الشوق كله
زمنا طويلا تسكننا عذاباتنا ونسكن اليها املا في فرح يستفذ جميع اعدائنا.. اتصل ضروري

واختم تعليقي باعتذاري مقدما لأي متداخل بعدم الرجوعي الي هذا البوست واقول قولي هذا



قد نضعف نحن يوما ولكننا لن نموت

Quote: اما تمبس (ابن الموردة) .. لا تعليق..

عبارة تكررت كثيرا يا محمد حـــلا ..
ولا أدري ما القصد منها..
أما إذا رغبت في تعليقي .. فيكفي ما اتضح لي من الكثير من اللقاءات التي كنت طرف فيها أنت وأثمن أراء الكثير جدا من الأخوة في أن وجهوك أكثر من مرة بأن شكل خطابك .. عنصري .. عنصري لحد بعيد ..
والآن تأكد لي أكثر من ذلك .. وإلا فما الداعي لذكر المـــوردة هنــا؟؟

الشهادة لله الاخ احمد يوسف عندما كان قنصلا للسودان - مكاتب بعثة الامم المتحده - نيويورك ... ظلت ابوابه مفتوحه لكل سوداني يطرق بابه ... وكان انسانا وسودانيا اصيلا ...

Quote: الأخ عادل جبارة.. لك سلامي انا التزم بعدم المضي بهذا الاتجاه (واحتفظ بحقي في الرد ان استدعى الأمر ذلك) واشكر نصائحك واقبل مخالفتك لي الرأي في الرجل

الأخ محمد حلا
شكرا على المعالجة السليمة والموضوعية وتقبل النصائح والنقد وهذا دليل عافية نتلمس ضيائه كلما أدلهمت بسوداننا الحبيب ليالي الفرقة والشتات ، وأيضا تلقيت مكالمة من الأخ والصديق آدم الهلباوي وشرح لي ملابسات المقال وسوء الفهم الذي أحاط بالموضوع وأقولها مقسما بالله بأنني وجدت عنده من الأحترام والتقدير الشخصي للقنصل أحمد يوسف ما يعجز عنه تعبيري .. وحتى إن كان هناك اختلافا فهو إختلاف في الرأي لا يفسد علاقة ولا يشوبه إتهام قبلي أو عنصري ،،

الشكر أجمعه للأخوة محمد حلا وآدم الهلباوي ..

وعليه أطلب من المتداخلين قفل باب النقاش حول هذا الموضوع بناءا على رغبة كاتبه ,,

الاخ عادل جباره


( وعليه أطلب من المتداخلين قفل باب النقاش حول هذا الموضوع بناءا على رغبة كاتبه ,,)


عفوا لقد طلبت وطلبك حق بس سامحنى ان اقول كلمات احرقتنى فى دواخلى


ولوجه الله فى حق انسان يستاهل منا الكلمه الطيبه نظير مجهوداته المقدره0


مهما قرأت فى هذا المو ضوع لن اصدق ان كاتبه الاخ ادم هلباوى لاعتبارات


كثيره يعلمها كل من دخل السفاره او تعامل مع الاستاذ احمد يوسف واقولها


بصوت عالى اعداء النجاح دوما يبحثون عن الشهرة ويكفى القنصل دعوات الذين


وقفوا امامه وطرحوا مشاكلهم ووجدوا ردودا عفويه خلصتهم من ظلم وقع فى


عهود سبقت 0


عافاكم الله 0


ســـــــــــــيد

من فمك ...أُدينك

بسم الله الرحمن الرحيم

الأمة السودانية تحمل قضايا ثقيلة وخطيرة ، وإذا لم يؤد الإعلام بمفهومه العام والخاص رسالته المقدسة في توعية الأمة ولفت نظرها نحو مشكلاتها وتشخيص أسبابها ، لإيجاد حلول ناجعة لها بنمط علمي وفاعلية جادة ، ذلك بتوجيه الطاقات بكل دقة وحيادية وأمانة فتكون عندئذ مهددات تقدم الأمة وتراجعها ، بالمقابل عندما يقوم الإعلام المنضبط المسؤول بتوعية المجتمع وتبصيره بمصيره ، برؤية جادة لقضاياه المصيرية ، يكون الإعلام ذا شأن عظيم في المساهمة لتطور الأمة ورقيها ، ولا يتأتي ذلك إلا بحرية الرأي والكلمة وهذا ما نفتقره اليوم ونطمح في الوصول إليه .
ما يؤسف له حقا تضافر جهود الإعلام المعاصر على مغايرة الحلول الناجعة للقضايا الملحة التي تطرح واقعا في المجتمعات ، مخالفا للحقيقة والواقع ينطبق عليه المثل القائل ( عينك في الفيل وتطعن في ظله ) كثيرا ما يعلن أن الإعلام قد أصبح حرا وعلى الإعلاميين أن يأخذوا المسئولية بمعانيها السامية ، لأن الإعلام المرآة العاكسة للنشاط اليومي والحاكم بين العلاقات حتى الآن لم نعيش ذلك واقعا ملموسا ، فإذا تحدثت عن مدير ناهيك عن الوزير قد تستجوب كأنك نشرت معلومات عن الدولة لا يسمح بإباحتها فكيف لنا أن نصلح أنفسنا إذا لم نسمح للآخرين الذين يخالفون الرأي أن لا تطرح وجهة نظرهم أيا كانت بأسلوب ثلث ومعقول ؟ بالرغم من أننا نؤمن بأن من يخالفنا الرأي ليس كل أعماله خطأ وبه عيوب لكن يوجد بها الخطأ والعيوب هذه الأخطاء والعيوب هي مسئولية الإعلام ، حيث نؤمن بحرية الحوار الجاد المسئول بعيدا عن التأويلات .
أن ما نراه حسب رؤيتنا المتواضعة تلك هي وجهة نظرنا من تلك الأخطاء وتلك العيوب مهما يكون مبررها ، أيضا لنا عليها مبررات من منظور إعلامي مع اعتبار تلك المسئولية الإعلامية السامية في معناها الحقيقي التي ورد ذكرها في بداية الفقرة أعلاه، أن تعاقب من أجل فكرة أو رؤية أو وجهة نظر تؤمن بها خير لك مليون مرة من أن تعاقب بمحظورات المجتمع أو المساس بقدسيته ، ذلك ما ينبعث من إنسانية الفرد فيؤكد وجوده لأنه لم يخلق لأجل أن يعيش ولكن ليعبد الله وذلك لا يكون إلا بالاعتبار الإنساني .
تلك مشاعر وأحاسيس نابعة من معتقدات ومبادئ مختلفة ، تتولد عنها سلوكيات ترسم ملامح هذا الوطن العظيم ، أن يكون للإعلام أهداف سامية نابعة من واقع المجتمع وضرورته في التوعية ومعالجة مشكلات الواقع ، كأن يلفت إنتباه مصدر القرار إن لم يكن القرار صائبا ومردوده سلبي من نظرة شاملة وبموضوعية قوميةبعيدا عن التشنجات ، والتي ينبغي أن تفهم في هذا الإطار .

الاخ عادل جبارة
اشكرك على المداخلة وعلى المحادثة الهاتفية التي تمت معك اليوم

ولكن سؤالي :
لماذا الاساءات الشخصية والتي طالتني في أكثر من موضع

هل سيكون هنالك اعتذار من الاخوة كاتب المقال وناقله
انا في انتظار الاجابة حتى التزم انا الآخر بعدم مواصلة الرد على بعض المواقف الوحسابات الشخصية والتي لا علاقة لها ( في الوقت الحاضر ) مع الموضوع أعلاه ....

في انتظار ردكم والى ان يأتني ردكم فانني ساواصل ردودي ....

صلاح غريبة - الرياض

الاخ / حلا والمتداخلين
السلام الله علبكم
اولاً اشكر الاخ الكريم / الهلباوى كما الشكر اجزله الى الاخ / محمد حلا
انا شخصياً لا استغرب مثل هذا السلوك من السفارة السودانية لاننى شاهدت و عايشت الكثير مثل هذه الافعال ولكن اريد ان اقول لكم هذا السلوك لم يكون الاول ولا الاخير لان هذا المنصب عرض لاحد ابناء دارفور من قبل ولكنه رفض و الان لم يجدوا ضخية الا عمنا ابو القاسم المسكين لانه صار الوحيد الموجود من دارفور و الذى يمكن ان يتنفسوا فيه و كان متوقع ان يقولو له انت خلاص استغنينا من خدماتك لانو كل مرة نراه مرحلاً من مكتب الى اخر وانا قلت له يوم من الايام انت ما بقى ليك الا المعاش ان لم يكون هناك صالح عام لانه خلاص لا يوجد بعده مكتب سوى البواب ، وهنا اتسال من الاخوة الذين يصفون فى حديث الهلباوى بالعنصرية ؟ اذا كان هنالك عنصرية هل توجه التهمة الى السفارة ام الى الهلباوى ؟ ومعروف ان الاخ هلباوى من ابناء دارفور يمثل احد الذين دافعوا عن قضية دارفور وابناء دارفور و الحديث عن ممارسات السفارة كثير جداً و هنا لا يسع المجال لذكر الكثير لكن اذكر لكم حادثة واحدة فقط وسوف افرد المجال انشاء الله و الى ممارسات السفارة السودانية بالرياض ذات مرة زار المدعو عبد الله مسار المستشار الذة لا يشار وقام السفارة بجمع بعض من ابناء دارفور لمقابلتهم لانه عنده رسالة من الخرطوم يود ان يبلغهم تخيلوا ماذا قال مسار وبوجود دبلوماسى من السفارة حيث قال مسار (يا اخوة الحضور الرئيس البشير وعلى عثمان طه قال لكم انتم من اليوم وصاعداً ما عندكم علاقة مع ناس دارفور بل علاقتكم مع ابناء الشمال ) وهذا الكلام انا مسئول منه كماورد اذاً مثل هذه السفارة يسمح لضيفه ان يتحدث مثل هذا الحديث من دون ان يعلق عليها حتى بعض الحديث نتوقع منه اكثر من يوقف احد من ابناء دارفور بواباً ان لم يطرده و هنالك كثير الكثير سوف افرد له مساحة كافية لممارسات السفارة تجاه قضية دارفور و ابنائه

سلام يا شباب

يا حلا وهلباوي

الموضوع دا لازم يستمر ..

ونقول رائنا ..

بعيدا عن المطبلين لسعادة القنصل احمد يوسف

فأنا احترمه في شخصه لا بصفته قنصلا .. ولدي الكثير من الأختلافات
مع توجهاته ... خاصة في موضوع الجالية .. وخدمات سفارة الجباية ..

مع اتباع سياسة هات ولا تأخذ

اولا هذا الموظف الذي تم ابعاده يستحق ما جري له ..

بصرف النظر عن قبيلته او لونه ( فهو جبهجي في المقام الأول)

فقد ارتضي ان يكون عضوا في الجبهه اللا اسلامية

ولزم الصمت عندما قامت هذة الحكومة بفصل الألاف من العمل
تحت بند الصالح العام ..

ولزم الصمت ايضا عندما احرقت الحكومة اهله ودياره في
دارفور .. واستخدمته كتمومة جرتق وديكورا لكي يجمل
وجه السفارة البغيض .. وصاحبنا قبض الريالات وصمت عن كل ذلك ..

والأن عندما تهميشه لجأ للقبيلة .. التي تناساها سابقا

اخي محمد حلا

ممارسة السفارة يالرياض يعلمها الجميع هنا وانت اول العارفين
فقد طردت وهددت الكثيرون ...

ويبقي الأمر في النهاية .. هذة السفارة خاصة بالمؤتمر الوطني فقط
ولا تعنينا في شئ

Quote: ممارسة السفارة يالرياض يعلمها الجميع هنا وانت اول العارفين فقد طردت وهددت الكثيرون ...

وتاني قام جاب سيرة البحر

Quote: واختم تعليقي باعتذاري مقدما لأي متداخل بعدم الرجوعي الي هذا البوست واقول قولي هذا

بالله عليكم شوفوا جنس دا
واحد ينتقد سفارة بلد ويشتم قنصلها العام
ويقول ليك اعتزر عن الردود !!!!!!!!

Quote: عبارة تكررت كثيرا يا محمد حـــلا .. ولا أدري ما القصد منها.. أما إذا رغبت في تعليقي .. فيكفي ما اتضح لي من الكثير من اللقاءات التي كنت طرف فيها أنت وأثمن أراء الكثير جدا من الأخوة في أن وجهوك أكثر من مرة بأن شكل خطابك .. عنصري .. عنصري لحد بعيد ..والآن تأكد لي أكثر من ذلك .. وإلا فما الداعي لذكر المـــوردة هنــا؟؟

الموردة...

أصـــــالة...

حضـــــارة...

جســـــارة...

حسبي الله ونعم الوكيل ولا حول ولا قوة الإ بالله

اين الأخوة السودانية والمحبة بل اين الأسرة الممتدة

والله العظيم هذه الدنيا فانية وكلنا ضيوف فيها

كفي شتات كفي تجريح كفي تشويه لسودانيتنا

بالؤئام والسلام والمحبة كل شئي يصبح تمام

والماعندو إستعداد لفهم هذا الكلام يعيد النظر

لخط سيره في هذه الدنيا ليكون رسول سلام ويقول سلام

سلام اهلنا الكرام في كل بقاع السودان 0 0

الاخوان ادم ومحمد حلا تحياتى الشداد

اولا كلمة حق فى احمد يوسف فهو على الصعيد الشخصى ابن ناس وودبلد.
ولكن مالى اراكم تتباكون على موظفى المؤتمر الوطنى هولاء، عسى من البوابة
ينقلوه الى الشارع فقد ظلت الانقاذ ترمى بالشرفاء الى قارعة الطريق
فقريبكم احسن حالا واوفر حظا ان مازال ياكل ويمص فى دم شعبنا،فالانقاذ
وفى سيول الصالح العام مارست مع الناس ابشع انواع التعذيب والفصل والتشريد
وكانهم لم يسمعوا بقصة الرسول الكريم(ص)دخلت امرأة النار فى قطة لاهى
اطعمتها ولا تركتها تأكل من خشاش الارض فالحمد لله ان صاحبكم مازال يأكل
من خشاش الارض...لا تتباكوا على الرجل فطالما هو رضع من ثدى الانقاذ وكان
بوقا لها واماما وخطيبا مطبلا ومن داخل مسجد السفارة زمنا فليس هنالك
فرق بينه وبين نافع او عبد الرحيم او مجذوب الخليفة،ثانيا يامحمد وادم
هل تظنون ان الرجل ولو نقل الى منصب السفير سوف يكون فيه للسودان خيرا
لا اظن...ارجوا ان نفتح مع الاستاذ احمد يوسف ملف الجالية عسى ان نلقى
حجرا فى هذه البركة الساكنة ولكن ان يحول واحد من المؤتمر الوطنى الى البوابة او الى
الشارع مهما كانت جنسيته او لونه او عرقه فتلك اسمى امانينا والسلام،،،

الاخوان ادم ومحمد حلا تحياتى الشداد

اولا كلمة حق فى احمد يوسف فهو على الصعيد الشخصى ابن ناس وودبلد.
ولكن مالى اراكم تتباكون على موظفى المؤتمر الوطنى هولاء، عسى من البوابة
ينقلوه الى الشارع فقد ظلت الانقاذ ترمى بالشرفاء الى قارعة الطريق
فقريبكم احسن حالا واوفر حظا ان مازال ياكل ويمص فى دم شعبنا،فالانقاذ
وفى سيول الصالح العام مارست مع الناس ابشع انواع التعذيب والفصل والتشريد
وكانهم لم يسمعوا بقصة الرسول الكريم(ص)دخلت امرأة النار فى قطة لاهى
اطعمتها ولا تركتها تأكل من خشاش الارض فالحمد لله ان صاحبكم مازال يأكل
من خشاش الارض...لا تتباكوا على الرجل فطالما هو رضع من ثدى الانقاذ وكان
بوقا لها واماما وخطيبا مطبلا ومن داخل مسجد السفارة زمنا فليس هنالك
فرق بينه وبين نافع او عبد الرحيم او مجذوب الخليفة،ثانيا يامحمد وادم
هل تظنون ان الرجل ولو نقل الى منصب السفير سوف يكون فيه للسودان خيرا
لا اظن...ارجوا ان نفتح مع الاستاذ احمد يوسف ملف الجالية عسى ان نلقى
حجرا فى هذه البركة الساكنة ولكن ان يحول واحد من المؤتمر الوطنى الى البوابة او الى
الشارع مهما كانت جنسيته او لونه او عرقه فتلك اسمى امانينا والسلام،،،

Quote: تم تعينه مع آخر من أبناء دارفور بالسفارة قال (تليس) أحد ظرفاء دارفور بالرياض وأردفه بآخرألم يجدوا إلا هذا (الغرباوى)الوحيد؟

إني اشم رائحة نتنه




رائحة تسبب لنا الحساسية والعطاس المستمر

كلنا نحاول اعادة التوازن وازالة الرواسب

لتي تؤدي إلى تشرزم وتفرق أبناء الوطن

الواحد تأتي مثل هذة الشخصيات التي يمكن أن

تلوث ثيابنا أو نجد منها رائحة نتنه ،،،

مع احترامي محمد حلا والرجل الفاضل آدم الهلباوي

كان يمكن أن تتحدثوا عن شخصية الرجل المظلوم

وامكانياته ومقدراته للقيام بمهام أفضل مما آلت إليه

دون جرح مشاعر الكثيرين من أبنا هذا الوطن الجميل

ودون المساس بشخصيات كالقنصل أحمد يوسف الذي اتوقع

أن قرارات السفارة ليست من حقه وحدة وما ننسى أن هناك

سفير ،،

إذا كان لكم مواقف مع القنصل هذا لا يعني استقلال الفرص

الجميع يعرفون اخلاق القنصل وتعامله كشخص وحتى كجهاز

بالسفارة ومدى تجاوبه مع الجميع في المواقف الانسانية والاجتماعية

وغيرها من التسهيلات الخاصة والتي تأتي على حساب أمورة الشخصية

دون مساس بمشاعر الشعب السوداني بمختلف نعراته ،،،

اتمنى أن يكون هذا الموقف دعوة للتسامح ونهاية لمثل هذة

الافكار الحنظلية المزاق


مودتي للجميع ،،،

ينصر دينك أختي الغالية ( خالدة البدوي ) ويكثر من أمثالك
والله انا عندي فكرة نفتح بورد ونسميه ( هـنـا الـسـودان الـحـبـيـب )

ونتناول فيه مواضيع هادفة لرفعة هذا البلد الذي احتوانا بدون فرز
وسقانا من نيله الفياض وأطعمنا من ارضه الخيرة وحمانا من التشرد
والضياع اليس من واجبنا كسودانيين ان نبداء بإصلاح انفسنا اولا
ونتحاور بهدوء ( مش نحنا اخوان ) , ريما يظن بعض الناس باني احلم
ولكن حتي ولو كان حلم اليس من حقنا ان ننعم بالدف والحميمية ؟؟؟000

والله كلي ثقة وكل امل ان يعيش السودان في سلام دائما 000 يا اخوان
تسلحوا بالأخلاق الحميدة وان متاكد انو السودانيين كلهم متربيين
وحلوين ( في الطباع طبعا ) والكل يشهد لنا بذلك , لنحافظ علي
التراث الذي ورثناه من اهلنا الطيبين 0

ودمتم ودام لنا الـــــســودان الــواحـــد 0

Quote: السفارة السودانية بالرياض متطرفة في العنصرية ..واحمد يوسف يحولها الي مخفر ضد ابناء الجالية

الأخ/ محمد حلا
بعد التحية لك وللأخ آدم الهلباوي ولجميع المتداخلين :
أولاً : لقد جانبك الصواب في العنوان أعلاه ..
فكان من باب أولى أن تتناول القضية من عمقها .. دون أن تستقلها لتمرر بها بعض الأشياء التي قد تكون رواسب لشئ ما كما ذكرت في هذا البوست أن لك مواقف مع القنصل أحمد يوسف .
فإن تناول الأمور بهذا الشكل يخل بكل الطرح الذي تدعون إليه في تنظيماتكم التي تنتمون إليها لاسيما أنكم قياديون بها .. فأرجو أن تستمع لصوت الحكمة الذي تنادي به الجميع هنا بأن لانشخصن الأمور ..تناول ماتشاء من قضايا من حقك طرحها من حق الغير الرد عليها ولكن أحترم من تخاطب .. وأبعد عن العنصرية المستفزة .. فنحن خلال الـ (16) سنة التي مكثتها في الرياض أعرف عدد غير قليل تم إنهاء تعاقده في السفارة كلهم من الشمال فهل قامت الدنيا ولم تقعد وتم إتهام شخص بعينه ؟ وتنادت القبائل .
أما في ماذهبت إليه من أن سعادة القنصل احمد يوسف عنصري .. فوالله لم تصدق في هذا فلقد كانت لي كذا تجربة معه ولم تربطني به أي صلة من قريب أو بعيد قبل هذه التجارب فلقد ذهبت إليه مع أشخاص من ( جمعية الأبيــــــــــــــــــــــــض ) أنظر ألى إسم المدينة ليست الشمالية ولا وسط السودان إنها شمال كردفـــــــــــان .. وطلبنا مقابلته والله العظيم دون أن يوقفنا أحد عند الباب ولا حتى سكرتير طرقت الباب ودخلت وأخبرناه بأننا في حاجة إلى مساعدة من أجل شحنة معدات طبية تم إرسالها إلى مدينة الأبيض ووالله العظيم في أقل من دقائق معدودة أنهينا كل شئ دون أن ندفع رســــــوم حيث وجه بأن يتم إعفائها من الرسوم .
وذلك خلاف لما يعرفه جميع من له صلة بالعمل العام بالرياض .. يعرف قدر هذا الرجل وقدر مشاركاته .. مالكم كيف تحكمون .. أتركوا هذا الإتجاه الذي تسيرون فيه ...
غرابي وجعلى وجنوبي ودنقلاوي وشايقي أيه فايداني ..غير خلت أخوي عاداني
يكفي النيـــــل أبونا والجنس سوداني ....
خالد

كلمة أخيرة :
كنت من ضمن المدعويين إلى حفل خيري مقام بشاليهات اليمامة وعندما وصلنا بوابة الدخول سأل حارس الأمن ( السوداني ) مداعباً إبني ( 5 سنوات ) ماجنسك فرد إبني ( ســــوداني) فأحسست بالفخــر لأنه لبنة في الجيل القادم فلم يقل جعلي ولاشايقي ولا من الأبيض ولا من عطبرة بل قال ســــــــــــــــــــــــــــــــــوداني .
فانا أناشدكم أن لاتجعلوا هؤلاء الصغار يحبطوا عندما يوعوا للحياة ويجدون مثل تلك المقولات التي من شأنها أن تنمي روح العنصرية تصدر من أناس هم على رأس العمل العام .. علموا أبنائكم أن يقولوا نحنا جنسنا سودانيين .....