عبد الرحمن عزااااااااااااااااااااااااااز..و للتبلدي ذاكرة..

هكذا قالها محمد ألأسباط .."و للتبلدي ذاكرة و أطفال يكبرون"..
و ما بين الذاكرة..
و "كـُبر" الأطفال ..
أنفقنا عمرا من الدهشة..
المتسربلة بأرتال الحنين..
و كانت المدنية
تمارس رقصة القمر..
في حضور أزيم المردوع..
و هزيم نقارة كرنق الدقيل اٍزيرق..

و ألأسبار
.. مهرجانات الصهيل الدفوق..
هي الأخرى
تقول حكاويها
لهامة جبل أبوزمام..و شقيقيه
حجر بيلا الكبير..
و حجر بيلا الصغير..
و الضاي أبتوش ..
يسائل دهمة القادم عن حنين المردوع القادم..
هي
الوجوه..
تخلق
نصاعة
الذاكرة..
و تنفض عنها
.. غبار الخفوت..



أين
أنت
يا
صديق..؟



كبر

.

يا أستاذي القدير

يبدو انني من وقفت ..

بينك وذاكرة الحنين

دون قصدٍ مني ..


هو الآن في سفر

بين الأمل والواقع

ولو درى أنك هنا تسكب من أجله الكلمات

لجاءك الأن ..

فاتحاً صدره للحنين

معتق بالشكر الجميل




مني أنا

وردتان وقلم أخضر

غدا نمضى كما جئنا....
وقد ننسى بريق الضوء و الألوان....
وقد ننسى إمتهان السجن و السجان
و قد ننسى .. و قد ننسى .. مع النسيان
و قدنخطو...... إلى زمن بلا عنوان
يكفى أنّنا يوماً تلاقينا بلا إستئذان
عشنا العمر ساعات و ساعات لم نقبض لها ثمناً
و لم نحسب لها ديناًً...
ولم ندفع مشاعرنا.. ككل الناس فى الميزان..

....(جويدة)

أساميكم ... لما تغيب عن الميعاد
بسأل عنها التأريخ...
و بسأل عنها الأمجاد
أفتش ليها فى الحاضر...
فى الماضى..
و فى المستقبل اللسه سنينو بعاد...

....(الدوش)

كبّر.... ياصديق****
لك تلك التحايا ...العرايا!
عفواً...
إنها تكشف عورة إحساس يتوضأ عن زيف الزمان..

و بعد***
كنا هناك يا صديق فى وطن جميل نرسم ملامح أحلامنا،
و لا نأبه بما يخبىء المجهول.. فى قادمات الأيام
إنتقينا أصدقاء الطفولة...
رفاق الصبا...
صديقات و أصدقاء العمر...
( إنها نعمة التخيّر ياصديق)
ثم....
تفرقت بنا السبل لمنافى قصيّة..بعضنا فى مدن ذات دفء و خصوصية
و بعضنا فى مدن الصقيع بطيورها العجمية...
لؤم الغربة ياصديق، أنها تفرض عليك
المزاجات...النجاحات....و التخاذل...
يا للتناقض!!
و تحصرك فى مربع كل أضلاعه إسمها الوطن..!
كل زواياه مكتوب عليها الحنين..
نتسربل الأحزان كثيراً..نلوكها .. لتهضمها الدواخل
تستمر الأوجاع و الفجائع... فى أحبة كانوا...!
ثم
....
تشرق شمس الفرح من جديد....
يطل من بين كل تلك الغيمات إسمك و أمثالكم ياصديق..
لتمنحنى..
اليقظة...المحبة...و...التفاؤل
ظللت لفترة ما... بين رهق الأسئلة الملحّة ..
و غياب الإجابات الدّواء...
غيبتنى مشاغل يا غالى...
و ما بين الترحال و التأمل
لك ياكبر ذاكرة مذهلة..!
أما زلت تذكر الدقيل إزيرق...؟؟؟
رأيته يا صديقى بين سطورك الأنيقة و أنت تكتب عن الغياب ...
و ذلك التداعى المضيىء.. لعتمة النسيان..
كان ... رمزاً للمدينة
الضاى أبتوش...؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
له فى الذاكرة ما يكفى لكتاب..
ثم...
طفلة المدائن....
الله يا كبر ..
إنه سحر خاص ... مذاق أعجز عن و صف نكهته..

قف يا حبيب....
الشكر... لم ... و ... لن يكن ... بيننا
لكنى مقدر و ممتن لسؤالك عنى و إفتقادك لى..

إمتنانى بلا حدود لكل من سأل عنى أو إفتقدتنى...
أوافيك بمكالمة ياحبيب...

أخوكم / أبداً
/BOLD]

أظن أني أذكر الرجل...هادئ وقور
من ذلك الجسد القمة مدرسة رجل الفولة
وهذا تشبيه بليغ ياكبر (الرجل التبلدية)
وأتساءل عن أخ بنفس القامة شقيقه محمد غزاز
فهل هؤلاء هم من عنيت أم تشابه أسماء
ودي
نورالهادي الخضر

عفوا
مكرر

up

..
.
ويظل السؤال !!؟

كبر..
هو ذاكـ..
وللتبلدي ذاكرة..



تقديري لكما..

دخلت
ضالى الطريق
مللت قيل وقال
شهيد للفكر
شهيد للقلم
شهيد للسيف
وما علمت انى شهيد
للغربة
مللت تلك النقاشات
التى اغرقت البورد
حتى قنواته الفرعية
فطرقت مليا
اسال نفسى هل الجمال
دئما فى مخزون الداكرة
فانحدرت لدوحتكم الغنا
فوجدت فيها لغة لطير تغرد
وموسيقة لناى بعيد
معزوفة تحت ظل تبلدية
رقصة مردوم يمارسهاالعشب
مع هبائب الهمبريب
فرجعت الحنين لسنسن الاولية
وتلك القصيدة المقررة وقت داك
فتفئت ظلها معكم
دعونى اخد لى رقدة
واتوسد ايدى
واشرب من قربة معلقة
فى فرع دانى
قيل انهاتملىء
تلقائيا
من مخزون التبلدية
ياله من جمال
فقصر عنق شجرة الطنضب
واوراقها الشوكية
لا تجود بظل عند الظهيرة
هكذا اتكاءتكم
مع بقية الزخم
شكرا جزيلا
عزيزى كبر

الأعزاء جميعاً..
عبير خيرى(حاف كدة)
شكراً لأنك هنا..

نور الهادى عوض
أسعدنى مرورك ..أما عن سؤالك
محمد الذى تعنيه ليس شقيقى
و لكن ربما تقصد المهندس محمّد الكنّان عزّاز
أو محمدطّه عزّاز حيث لا أدرى أين درسا المتوسطة
لو كان كذلك فسآتيك بالخبر اليقين..
فهما من عائلتنا..
محبتى و إحترامى.

تبلدينا..
شوق الشوق إتجدد تانى..
بلحقك بتلفون قريب جدّاً..
و شكراً لإهتمامك ياوجيه(عشان تكاوى بيها منعم سليمان)

أبورزقة..
تحياتى و أمنياتى الطيبة ليك و الأسرة
و تسلم ياذوق

الخال:
رجال كالشموس سطعن مجداً تلالأ ضوءهن مع الزمان
و قد زأروا كليث الغاب دوماً يجابه الرعديد الجبان

الحرفان الإنجليزيان بينهماهتون الشوق و كم من المشاعر
قرأتها جيداً.. و لك مثلها..
تحياتى للأسرة و علّكم طيبين..
تسمع منى قريب إن شاء الله

أبوقوتة..قنبلة الوّد الموقوتة
بما إنك مهندس (كمبيوتر و حروف)
الرّد عليك يحتاج لكثير من التأنى
حبابك ياجميل فى تبلدية كبّر... الدّار دارك
و سلمت لهذا المرور الأنيق
محبتى و إحترامى..

.

عبد الرحمن عزاز


ما جااااااااااااااا ية