ابراهيـم خـان شيعتـه مجموعـة قليلـة من الفنانيـن المصرييـن ولـم تشارك اي من زميلاتـه الفنانـات!

Quote: الخميـس 22 ذو الحجـة 1427 هـ 11 يناير 2007 العدد 10271 رحيل الفنان إبراهيم خان أشهر النجوم السودانيين في مصر القاهرة : بشير حسن في هدوء تام، وبحضور عدد قليل من الفنانين، شيعت ظهر أمس (الاربعاء) جنازة الفنان إبراهيم خان من مسجد السيدة نفيسة. وقد توفي النجم بمستشفى الشروق في القاهرة مساء أول من أمس عن عمر يناهز السبعين عاما، بعد صراع طويل مع المرض، وكان يعاني من سرطان الكبد والرئة. ولم يكن بصحبته في أيام مرضه الاخيرة سوى زوجته وابنته الوحيدة منها رحمة، البالغة من العمر 4 سنوات. وقد قامت زوجته بابلاغ نقيب الممثلين اشرف زكي بخبر وفاته للقيام بالاجراءات المعتادة. يذكر أن الفنان إبراهيم خان سوداني الجنسية. وقد حضر الى مصر في عام 1954، حيث عمل في بداية اقامتة في القاهرة باذاعة «ركن السودان»، التي أصبحت في ما بعد اذاعة «وادي النيل». وكانت هي مورد رزقه الوحيد. وقد لعبت الصدفة دورا في دخول ابراهيم خان مجال الفن حيث التقى أثناء وجوده في القاهرة بالمنتج خالد العجماني، الذي أكد له أنه يمتلك من الوسامة ما يؤهله لاحتلال مكانة مميزة بين النجوم، وشجعه علي دراسة التمثيل. والتحق خان بمعهد الفنون المسرحية في عام 1958 والتقى خلال دراسته فيه بالفنان جورج أبيض الذي أعطاه مفتاح الدخول للحياة الفنية الجديدة، ورشحه للمشاركة في فيلم «حكاية حب» ليقدم بعده فيلم «غروب وشروق»، الذي حوله الى نجم سينمائي في ذلك الوقت. وتواصل عطاؤه الفني على امتداد 40 عاما قدم خلالها أكثر من 50 فيلما من أشهرها «دائرة الانتقام» و«الصعود الى الهاوية»، الى جانب عدد من المسلسلات، التي من أشهرها «الدوامة» و«رأفت الهجان» و«مشت في طريق الاخطار» و«بريء في المشنقة» و«الرجل الثالث» و«جاسوس على الطريق» و«جواري بلا قيود» و«المهاجرون» و«صراع الاجيال» و«لؤلؤ وأصداف» و«المحاكمة» و«النهر لا يحترق» و«نار ودخان». وقد سافر ابراهيم خان الى لبنان ضمن الأسراب الفنية التي هاجرت الى بيروت في منتصف الستينات. وقضى هناك عدة سنوات شارك خلالها في العديد من الاعمال. ثم عاد الى القاهرة مع المخرج حسام الدين مصطفى ليقدم فيلم «الشجعان الثلاثة» في نهاية الستينات، لتتوالى بقية اعماله التي نجح فيها من خلال تقديم أدوار الشر حتى منتصف السبعينات حين قرر تقديم نوعية مختلفة من الادوار القريبة الى قلوب الجماهير، كما حدث في فيلم «امرأة على نار» الذي قدم من خلاله دور أب. وعلى الرغم من إقامة الفنان الراحل في مصر منذ عام 1954 إلا أنه احتفظ بجنسيته السودانية

Quote: انا لله وانا اليه راجعون. طبعا ياعمر الفنانين المصريين معروفون بنظرتهم للوجوه السمرة

ودا حالتو غير اسود ..لو كان اسود ربما لم تحضر حتي تلك الفئة
القليلة لتشيعيه...المجتمع المصري مجتمع عنصري بغيض..شفت
كيف كانوا فرحانين بالتخلص من " الزناجرة" في ميدان مصطفي
محمود بالقتل...احمد زكي اخترق المجتمع العنصري بموهبته
الخارقة وفي البداية لم يجد غير الاحباط....المخرج الذي اشرف
علي المعاينة التي تقدم لها للعمل كممثل قال له ما معناه ان
لونه لن يساعده علي النجاح..يقول الكتاب السنمائيون المصريون
انفسهم ان نجاح احمد زكي كان معجزة في سينما كان من شروط
نجاح الممثل وانطلاقه للنجومية بياض البشرة ولون العيون

Quote: الاخ عمر علي شكرا لك على الوفاء. وربنا يرحم الفنان ابراهيم خان. ولكني اعتقد بأنه ظلم نفسه فهو لم يرتبط كثيرا بالسودان ولا السودانين عاش في مصر ولم يقبل به المصرين. وللاسف هو لم يجد اي تقدير حقيقي لموهبته. وليت بقية الزناجره يتعظوا. له الرحمه. تراجي.