مؤتمر أديس ابابا المزعوم باسم حركة العدل والمساواة

حركة العدل والمساواة السودانية


Sudanese Justice & Equality Movement
The Legislative Council

المجلس التشريعى

www.sudanjem.com
[email protected]
Mob: 00447711937927

التاريخ: 02/01/2007

الموضوع: مؤتمر أديس ابابا المزعوم باسم حركة العدل والمساواة
بهذا يود المجلس التشريعى لحركة العدل والمساواة السودانية ان يوضح لكل اعضاء الحركة فى الداخل والخارج و للامة السودانية جمعاء بان الحركة لم تعقد اى مؤتمر لها فى العاصمة الاثيوبية اديس ابابا. و أن المزعوم ادريس أبراهيم ازرق وزمرته والذى جمدت عضويته فى الحركة لما يقارب العام ليس له الحق فى استعمال اسم الحركة أو عقد أى مؤتمر لها.
ان حركة العدل والمساواة السودانية مؤسسة راسخة و لها منظماتها الدستورية ولن يستطيع أدريس أزرق ومن معه الانقلاب عليها فى الشبكات العنكبوتية أو فى مؤتمرات زائفة ومزعومة تنظمها اجهزة الامن السودانى. والحركة تنوه بأن الرئيس الشرعى هو الدكتور خليل ابراهيم محمد والذى بجهده الدئوب والمتواصل قد أوصل الحركة الى فاعليتها التى أقلقت النظام السودانى الذى لجأ بدوره الى أحاكة المؤامرت باستعمال ضعاف النفوس لبث البلبلة وسط أعضاء الحركة والذين يعلمون سلفا بكل ما يدور وهم حريصون عليها بالمهج والقلوب.
ان حركة العدل والمساواة السودانية متماسكة ولايضيرها اجتماع ستين فردا مدفوع اجرهم من قبل جهاز الامن السودانى أو غيره. والمحك الاصلى هو الميدان والاراضى المحررة فى دارفور. وما كانت الحركة لتود أن ترد على هذا الهراء والهزر وانما قصدنا التوضيح.


د. الطاهر آدم محمد الفكى
مقرر المجلس

المصدر / موقع حركة العدل والمساواة السودانية

http://sudanjem.com/index.php

*

ابراهيم بقال

قلنا لكم من اليوم الاول

اكثر من70% من ناشطي العدل والمساواة كوادر امنية في الجبهة قبل الانشقاق

ونفسها عادت الي مقرها الرئيسي

فلذالك تجنبنا التعامل والتنسيق مع العدل والمساواة من البداية

سيف مساعد

حركة العدل والمساواة مخترقة من قبل المجموعة السبعة التي تعاونت مع صلاح غوش وعقدت مؤتمر صوري
مزعوم بأسم الحركة والتي يرأسهم العميل المرتزق ادريس ازرق

*

بيان توضيحى من أمانة شئون الرئاسة – حركة العدل والمساواة



بالنسبة إلى ما أشيع فى الأيام القليلة الماضية التى اعقبت عيد الاضحى المبارك عن أن حركة العدل والمساواة السودانية قد عقدت موتمرا عاما بأديس ابابا ..الى اخر الموضوع. نود أن نوضح بعض الحقائق الموضوعية :
• اولا: هذة المجموعة ليس لها الحق بأن تستخدم اسم الحركة ولا شعارات الحركة ولا أدبيات الحركة ، لا قانونيا ولا دستوريا ولا مؤسسيا.
• ثانياً : الأجهزة التنفيذية والتشريعية القائمة الأن برئاسة الدكتور خليل ابراهيم والتى يمثلها مولانا ابراهيم يحي رئيس المجلس التشريعى ،والأستاذ ابوبكر القاضى رئيس المؤتمر العام وبقية الأجهزة والأمانات السياسية والخارجية والداخلية والعسكرية انتخبت وفق مقررات الممؤتمر العام للحركة والذى عقد بطرابلس فى الخامس من يناير 2005 . ولا يتقرر أمر آخر فى شئون الحركة الا بحضور كل هذه الأجهزة.
• ثالثا : هذه هى الأجهزة الشرعية التى تمثل الحركة برئاسة الدكتور خليل ابراهيم وبقية المؤسسات ماتزمة بذلك.
• رابعاً: نناشد كل المنظمات والهيئات السياسية والدولية ووسائل الإعلام بأن حركة العدل والمساواة السودانية ملتزمة بطرحهها السياسى والفكرى الذى قامت من اجلة وتدافع عنة حتى تتحقق قيم العدل والمساواة لكل المهمشين سياسيا واقتصاديا من ابناء الشعب السودانى.

ودمتم
أمانة شئون الرئاسة
القاهرة 5/1/2006

*

الخرطوم :عثمان مضوي
رحبت الحكومة بالتفاوض مع مجموعة حركة العدل والمساواة المنشقة عن د. خليل ابراهيم المكونة في مؤتمر الحركة الاخير باديس ابابا فيما وصفت الترشيحات التي وصلت اليها من موقعي اتفاق ابوجا للسلام بأنها لا تمثل كل الفصائل .
وقال د. نافع علي نافع مساعد رئىس الجمهورية نائب رئيس المؤتمر الوطني للشئون السياسية والتنظيمية ان الحكومة ترحب باعلان حركة العدل والمساواة المنشقة للتفاوض معها للوصول الي سلام واضاف بقوله نرحب بأي مجموعة من دارفور تبسط يدها للسلام وهذه المجموعة ودون ان يمنعها ذلك الحوارمع مجموعة د. خليل ابراهيم ان رغبت.
ورفض د. نافع اتهام الحكومة بالتنسيق مع ازرق لعزل خليل ، وقال ان الانشقاق شأن يخص الحركة وانها اصبحت حركة في الساحة ، واضاف قائلاً ان مساعينا لتحقيق السلام تدحض هذا الاتهام الذي تطرحه جهات مشبوهة حسب تعبيره ، واردف ان المنشقين لهم وجهات نظر وذكروا مبررات كثيرة وان الذي يفشل في الاحاطة بعضويته وقادته وقناعات الحركات التي يقودها هو الذي يلام ، وشبه اتهام الحكومة بشق الحركة باتهام المؤتمر الوطني بشق الأحزاب . من جهة اخري قال د. نافع ان الترشيحات لتشكيل سلطة دارفور الانتقالية التي وصلت الحكومة الان لم تكن هي الترشيحات التي رفعتها لجان الحركات الموقعة علي اتفاق ابوجا للسلام ، مشيرا الي ان التشاور يمكن ان يكون تم مع جهة واحدة وليس كل الجهات ، واضاف قائلا ان الحكومة جاهزة لتتسلم القائمة التي تتفق عليها كل الحركات وارجو ان لا يتعذر ذلك لان الحكومة ستسعي للتوفيق بين المقترحات المختلفة اذا لم تصلنا قائمة واحدة ، وأكد مساعد رئىس الجمهورية ان الحكومة علي اتم الاستعداد لتشكيل السلطة منذ وقت طويل وعدلت الدستور وهيأت المواقع وان الاجتماع الذي عقد بين الحركات للتنسيق ورفع الترشيحات ظاهرة تُحمد لها . ونفي د. نافع فشل المبادرة الاريترية للحوار بين الحكومة والحركات غير الموقعة علي اتفاق ابوجا ، وقال ان الاجتماع بين الطرفين أُجِّل لان الحركات لم تتمكن من الحضور الي اسمرا وان الوساطة الاريترية لم تقل ان الحركات غير راغبة ، واكد ان المبادرة الاريترية ما زالت قائمة وان الحكومة معها متي ما تيسرت لها فرص النجاح ونفي وجود اي مبادرة اخري رسمية وقال ان ما يقال مجرد حديث .

بالامس الحكومة دعمتهم لاقامة مؤتمر مزعوم واليوم ترحب با...كشوفة وواضحة وملعوبة