رسالة دكتوارة تناقش وتجاز فى منزل بالدروشاب

والامر ليس بنكتة
امس فى نشرة الاخبار فى الفضائية اسمع المذيع
لاول مرة بالسودان(اللهم اجعله خيرا)
تناقش رسالة دكتوارة للباحثة منو كدا من جامعة البحر الاحمر فى الكيمياء
نوقشت الرسالة بمنزل د الجوخ بضاحية الدروشاب
الكاميرا بدات من الحديقة ثم تجولت فى الصالون السراير مفرشة والصور معلقة والباحثة جالسة امام الكومبيوتر واللجنة متكية على الارائك
والتفسير جاء على لسان د الجوخ
انا بعد ما رجعت من العمرة اصبحت بكسر فى الساق ونصحت بعدم الحركة

كتب كثيرا عن فوضى الرسائل العلمية فى الجامعات السودانية فى السنوات الاخيرة
من حيث عدم مراعاة اصول البحث العلمى ومن ضعف المستوى ومن نقص الامكانيات والمراجع

ولكن يبدو ان الامر وصل للاستخفاف حتى بالامور الشكلية
فمكان مناقشة الرسائل هو قاعات الجامعات


يبدو ان وراء الامر خفايا وخفة

فما الذى يمنع تاجيل المناقشة حتى شفاء الدكتور من الكسر فى فترة لا تطول اكثر من شهر اول ثلاثة


خطر فى ذهنى رسم كاركتيرى
تبدو فيه الباحثة تقول للدكتور اها وصلناك لحدى البيت ان شاء الله ما تقصر معانا
والدكتور يقول نكرمك بشنو شاى ولا بارد ولا نجيز ليك الرسالة

يا قريبي دي درجة دكتورا بيتي HOME MADE

قريبى الباشمهندس ابوبكر

فى سبق خطير الجامعات السودانية حتوفر
خدمة توصيل الدكتوارة للمنازل

تساءلت بدوري، لماذا لم يتم استبدال الممتحن الداخلي؟؟ التبرير لم يكن مقنعا أبدا!!

..
.
يا زول انت جادى!!؟

قسماً بالله دا استهتار ما بعده استهتارا
وفوضى علمية لا توصف
ودى منو الدكتورة دى!!؟
وفى لكيمياء كمان !!
كيمياء كورسيس دى ما سمعنا بيها ولا تكون مشت
طبقت الرسيرش فى المطبخ ولا لاب فى الحديقة..

Quote: نوقشت الرسالة بمنزل د الجوخ بضاحية الدروشاب

د. الخوخ غايتو بالغ عديل فى الموافقة
والتبرير الاقبح من الذنب.
دعى بدع من بدع الزمان
بكره نسمع مناقشة فى ركن باوزون ولا فى طاولة عشاء بجراند كافية
ولا حديقة منزل علانه او فلان ..

بلد فوضوى
وتعليم وصل الحضيض ..

يومي كان ماشي أوكيه يا محمد سيد أحمد
إلى ان قرأت هذا الخبر الشين..
لكن قالوا اسمع كلام الببكيك.

يا لهملة التعليم والتعلم بالسودان..

دكتوراة من منازلهم . فيها شنو!
مش الناس زمان بـ تمتحن للجامعة من منازلهم?
دي باصت الدكتوراة بتاعتها من منازلهم.
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
هو الجابوها من خارج منازلهم عملوا بيها شنو?

تساءلت بدوري، لماذا لم يتم استبدال الممتحن الداخلي؟؟ التبرير لم يكن مقنعا أبدا!!


Waaaaaaaaaaaaaaaaaaaaaaaaaa.

Home made PhD.


Wad Al-Amin,

PhD turns out to be a birth day gift in Sudan. It is not unlikely that that the person/persons who approved that degree also have had their degrees given like gifts.

Jaz

تساءلت بدوري، لماذا لم يتم استبدال الممتحن الداخلي؟؟ التبرير لم يكن مقنعا أبدا!!


Waaaaaaaaaaaaaaaaaaaaaaaaaa.

Home made PhD.


Wad Al-Amin,

PhD turns out to be a birth day gift in Sudan. It is not unlikely that that the person/persons who approved that degree also have had their degrees given like gifts.


Jaz
http://www.darfurdaily.blogspot.com

ايها الاعزاء ما حدث لا ينفصل عما ناله التعليم عامة منذ يونيو 1989 من بهدلة متمثلة في كم هائل لمؤسسات تعليمية خاصة وعامة لا تملك من مقومات الاداء الا اسما تماشيا مع سياسة الكم لا الكييف ومناهج سيئة وكوادر لا تستاهل اسم المعلم .. وهنا لايهم مسمي الدرجة فكل التعليم مهلهل وامثال هذا الجوخ كثيرون غير ملتزمين بابسط قواعد المهنية التعليمية ... هذا الخبر يجب ان يصل الي المؤسسات التعليمية العالمية بتفاصيل اوفي وارجو من محمد سيداحمد والاخوة بالداخل محاولة توفيير معلومات اضافية في هذا الصدد ... فما حدث ان ترك جزافا سيعم وتصير الدرجات العلمية في حال اسوء مما هي فيه الان في السودان

شكرا محمد سيد أحمد لاهدائنا هذه الابتسامة الجميلة ..

فأنا لم أضحك حتى بانت نواجذى ..كما ضحكت من هذا العنوان ..

لا أنا حأتمسك بتعاليم منهجى الجديد:

(ما الدنيا الا حلة مفروكة)

Quote: (ما الدنيا الا حلة مفروكة)

ياتماضر ..نحن الفي الحلة المفروكيين .....؟ بذمتك شفتي جنس الحالة دي ؟ ما فضل فينا شيئ سكري وضغط ووجع قلب وثلاثين سنة مجدوعيين برة البلد ؟؟ويجي الجوخ دة برجلو المكسورة يكسر مستقبل اجيال قادمة ...؟؟
ما انتو ناس مسرح ومقدرتكن علي توصيل المعني اسرع من كتابة مليون سطر ؟؟ شوفولنا حلل ( مش حلة بس ؟)

و بهكذا شكل , سيأتى اليومً الذى تجاز فيه الإجازات و الرسائل العلمية, و من ( غرف النوم ) و المخادع ذات "الرفقة الآمنة".
قلبى عليك يا وطن العجائب و البدع , لكن ما الغريب فى ذلك و سيولة الدولة برمتها تقبع فى بيوت آلهة الإقتصاد السودانى , و كما يقال (جازنا فى بيتنا) و ليس زيتنا فى بيتنا. اللّعنة عليهم

التعليم العالي جزء من اركان السيادة في كل بلد ، والاهتمام بالجوانب الشكلية والجوهرية في غاية الامية ،صحيح ان مكان مناقشة الرسالة ليس من اساسيات منح الدرجة او حجبها ،لكننا في السودان بحاجة الى ابداء الجدية والمسؤولية في شان التعليم العالي اكثر من غيرنا ، لو كنا في امريكا التي تهتم بالبحث العلمي فلا مانع من الخروج على التقاليد العلمية في بعض الجزئيات . من المؤكد ان الرسالة تتبع لجامعة البحر الاحمر فكان من الاولى ان تناقش في مقر الجامعة ،طالما لا يوجد سبب منطقى مثل اندلاع الحروب والاعاصير والهزات الارضية وغيرها من مبررات يمكن النظر اليهالنقل مكان المناقشة . اقوم بالتدريس في جامعة خليجية وتطلب الامر موافقة مكتوبة من رئيس القسم لنقل الطلاب الى محاضرة خارج الجامعة ضمن الكورس التعليمي العملي ،وهذه مجرد محاضرة وليس امتحان منتصف فصل ،فما يالكم بمنح الدرجات العلمية في اي موضوع كان .
سمعة السودان في التعليم العالي بدات في التدهور خارجيا اكثر من الداخل وللاسف سوف يسهم مناقشة هذا الموضوع على الهواء الطلق في اهالة التراب على ما تبقى من مساحيق على وجه مؤسساتنا التعليمية الجامعية ..مجلس الوزراء الاردني قرر عدم الاعتراف بالشهادات الجامعية السودانية ، قطر قررت ايقاف الانتساب الى الجامعات السودانية لاسباب اكاديمية بحتة ليس من بينها الاساءة الى حقوق الانسان او تطبيق التطهير العرقي في دارفور اواسلمة القبائل الافريقية بالقوة .المعايير الاكاديمية لا تقبل التنازلات في مثل الحال القائم الان ،اسقطت في ايدينا كل محاولات الدفاع عن سمعتنا الاكاديمية ونحن نرى مدير مكتب جامعة سودانية في الخارج يدان ببيع الشهادات الجامعية بثمن بخس دراهم معدودات وهو فيها من الزاهدين .
أعود وافول ليس من شرط جودة الشهادات الجامعية طبيعة المكان الذي تناقش فيه بطبيعة الحال ،ولكن عندما تكون هناك اتهامات ينبغي تجنب الشبهات .
هناك مجال للدفاع عن فكرة مناقشة الرسائل خارج الحرم الجامعي out campus ولكن اثارة الموضوع بهذه الطريقة في اثارة مبالغ فيها وتضر بسمعة بلدنا اكثر من الفائدة المرجوة من مناقشة مثل هذه الموضوعات على الهواء الطلق خاصة عندما يدلي بدلوه في الموضوع من لا يعرفون الشروط التي يمنح بمقتضاها الباحث درجة الماجستير او الدكتوراه .

سلام د. عبدالمطلب..

كلامك عين العقل.. ما عدا ما ذكرت عن اثارة الموضوع بهذا الشكل..الخ
الموضوع يستحق شجب اكثر، بل وأن يكون هناك تحقيق علني من قبل الوزارة المعنية..
لأن ماحدث يمثل غياب للمهنية وال common sense ..استهتار وقوة عين،
وكل هذا قد ينعكس في ممارسات أخرى أشد ضررا..

والادلاء برأي بصدد الخبر أعلاه لا يتطلب -من وجهة نظري- دراية كاملة بالشروط
التي يمنح بمقتضاها الباحث درجة الماجستير او الدكتوراه
ببساطة: عندما يكون هناك تساؤلات حول مهنية لجنة امتحان ما، حتما ستكون هناك تساؤلات
عن قيمة او مصداقية الشهادة الممنوحة..

اخي العزيز نجوان
لم ارد اخفاء الحقائق ولملمة الاخطاء ، لكن مناقشة قضية تتعلق بمنح درجة الدكتوراه في جامعة سودانية ،ليس من الحكمة مناقشتها على طريقة اركان النقاش ، لان بعض الدول الاجنبية اصبحت تشكك في كفاءة السودانيين عموما وتقلل من مهاراتهم ،وسخرية تناول هذه الموضوعات قد تؤدي الى ردة فعل عكسية حتى في المجتمع السوداني نفسه تجاه الاكاديميين والجامعات نفسها ،والى وقت قريب كان اهلنا في البوادي يسخرون من ( الموظف كارب صليبو) ويفخرون بالهمباتي مثلا . في امريكا التي تباع فيها الشهادات كما يباع الليمون توجد ايضا معايير صارمة لحماية سمعة الجامعات ، ومن حق الجامعات نفسها التقدم بدعاوى قانونية ضد من يشكك في الشهادات التي تمنحها . مناقشة قضايا التعليم العالي بهذه الطريقة قد يؤدي الى معالجة بعض الاخطاء لكنه سيفرز ثقافة جديدة وراي عام قد يعود بنا الى زمن سخر فيه الرعاة من حفظة القران وخريجي الجامعات وكان وليد تلك الثقافة ما نعايشه اليوم من افرازات اجتماعية يندى لها الجبين . وياخي الصلاة فيها السر والجهر ،كما يقول اهلنا .ومرة اخرى لا اجد افضل من التشدد في معايير منح الشهادات بدءا من شهادة الميلاد الى رخصة القايدة فشهادة السكن ،فالشهادة شهادة وهي يوم القيامة خزي وندامة اذا لم تعط بحقها لمن يستحقها .
ولك ودي

Salam to all,

We have a program at work it is called virtual office, meaning you can work with your note book from anywhere as long as you can get the job done regardless of your physical location; it being very successful and we saved allot of money since then .May be this idea is being implemented there, and the Doctor want give her a virtual degree...

Regards to all,

العزيز محمد سيد احمد

ياخي بارك الله فيهم انهم ناقشوا الرسالة في الدروشاب
في كمية من الشهادات العليا و الكراسي العلمية اتوزعت
زي ورق الكوتشينة علي محاسيب السلطة و اتحدي من يخبرنا
اين و كيف حصل امين حسن عمر علي الدكتوراه.. اظن انه
كل الشعب السوداني فوجئ بحصول احسن من يستطيع قتل الامة
قرفاً علي (الشهادة و العمل الطالح) اثناء ممارسته للتنطع
و التكبر في برنامج تلفزيون حين هنأه احد المتصلين بالحدث
السعيد.. غايتو لو شهادته في ايٍ من الصفات الدميمة التي
يعرفها عنه الجميع فقد استحقها...

Quote: خدمة توصيل الدكتوارة للمنازل

تقدمها لكم محلات البتزا الاكاديمية
مع تحيات الثورة التعلمية و المشروع الحضار الهادف لتحقيق
الاكتفاء الذاتي من الدكتاتوريات و الدكتورات و الما عاجبه
نرفده من جامعة الخرطوم حتي لو كان افلاطون طالما انه شهاداته
نالها حسب النظم العلمية غير الثورية و الحضارية

بين ضحك تماضر على مايبكى
وحزن نجوان على ما يضحك


تبدو ماساة وملهاة التعليم والبحث العلمى فى السودان

بين ضحك تماضر على مايبكى
وحزن نجوان على ما يضحك


تبدو ماساة وملهاة التعليم والبحث العلمى فى السودان

د عبد المطلب صديق
مكان مناقشة الرسالة ليس من اساسيات الحصول على الدرجة
ولكن
عندما تناقش الرسالة فى منزل المشرف يدخل فى الامر قدر من السيولة واحتمالات المجاملة الاجتماعية
مناقشة رسالة دكتوارة امر يستحق الوقار والجدية
اذكر استاذنا فى الثانوى يقول الفصل مكان الدراسة مقدس مثل المسجد
كما ان السبب يدعو للعجب
لماذا لم يتم تغير الممتحن كما قال د محمد الامين
ولماذا لم يتم الانتظار حتى يشفى الدكتور المكسور

القصة فيها شى ما اوكى

شكرآ محمد علي جلب هذا الخبر
السار الذي اثلج صدورنا..وان
دل علي شئ انما يدل علي ان
التعليم المنزلي وصل لغاية
درجة الدكتوراه!!!
وكمان في الدروشاب في اطراف
اطراف الخرطوم بحري.

عزيزي محمد،
تحياتي وشوقي،
ولاتعليق!!!!!!

الاخ محمد

طيب ايه داعي التلفزيون , و"لاول مرة في السودان"!!

هل يعتبرونها واحدة من مفاخر العصر!

ام انه الجهر بالفاحشة ؟

الدكتوراة دي من ياتو جامعة, هل الممتحنة من جامعة البحر الاحمر أم ان جامعة البحرالاحمر

هي التي تمنح الدرجة العلمية ؟

ولاّ يكون الدكتور المشرف عامل درس عصر في بيتو وبيدي دكتوراة خصوصية

Quote: انا بعد ما رجعت من العمرة اصبحت بكسر فى الساق ونصحت بعدم الحركة

شفت الزول كسر كراعو بعد ما جا من العمرة , يعني ما اتكسرت في الدافوري ولا في حفلة , عشان

الناس ما تتكلم ساي

ام انه الجهر بالفاحشة ؟


ابدااااااااااااااااااااااااااع

يا اخونا العملية كلها عملوها عشان يثبتوا ان الدروشup


غصص

يا شباب حليل زمن العلم وحليل زمن ......
هو بروف عبد الله الطيب مات من شوية ، الراجل كره الدرجات العلمية ومات بيطلب من الناس ما ينادوه بيها ...ساااااااااااكت كده!!!!
قال انه الجماعة الطيبين ديل اول ما مسكوا البلد عينوا واحد مدير لجامعة الخرطوم واول اجتماع لمجلس الجامعة طلب اصدار قرار باعطائه درجة الاستاذية لانه شينة مدير جامعة الخرطوم يكون مجرد دكتور!!!!!
اها يا ناس الأنقاذ بختكم كلكم بقيتوا دكاترة ونحنا العيانين
**
عمرو كمال
محام
الخرطوم

الأخ محمد سيد أحمد
تحياتي وكل عام وأنت والأسرة بخير
ياخوي إنت المزعلك شنو؟؟؟وليه إنتو دايما ضد الجديد والتجديد؟؟؟هسع عليك الله دي في أي دكتور وللا عالم سواها؟؟حتي في دول الغرب المتقدمه لسع حابسين العلم في الجامعات؟؟وقالوا متقدمين؟؟؟بعدين نحمد الله إنو الأمور في بلدنا فيها سعة؟؟؟
هسع لو بتعرف الراجل دا أو لو عندك زول بعرفه ماتخدموني وتاخدوا الأجر...عندي مشروع دكتوراه وقف في آخر عتبه عشان الأيد قصيره...والدروشاب هينه بقدر أصلها..بس بالله ألحقوا كلموه بسرعه قبل مارجله تجبر ويمرق من البيت...قلت لي هو دكتور في شنو؟؟؟

يا اخوى فى امريكا دى

ممكن تاخد دكتوراة من جامعة ما عندها قاعات أصلاً. عبارة عن ويب سايط (على وزن حلة مفروكة)

الأستاذ محمد سيد أحمد وضيوفه الكرام
لكم التحية
000وهل أتاكم حديث طالب البكالوريوس الذي يستدعي من ادارة الكلية لأدء امتحان مادة ما بالمرحلة الثانوية0؟
0وهل أتاكم حديث حركة التنقل الواسعة لطلاب المدارس الثانوية لمدارس عرفت بالتساهل بالمراقبة والتقييم؟00

Quote: تناقش رسالة دكتوارة للباحثة منو كدا من جامعة البحر الاحمر فى الكيمياءنوقشت الرسالة بمنزل د الجوخ بضاحية الدروشاب

محمد

تحياتي


الانقلاب برضة خطط لة من ضاحية المنشية


يا اخوي انحنا غايته في الداخل فقدنا حد الدهشة

هو مش احسن الاتناقشت الدكتوراه حتي لو في الضاحية

(حلوة ضاحية دي) !! في ناس بدون ما تمشي الدروشاب

بدوها الدكتوراه !! اظن من المحطة الوسطة بحري ..

هذا هو التدمير الذي نقصدة والذي لا يصلحة كل النفط

وآبار النفط في المنطقة !!

حفظ الله السودان

منعم

ملاحظة

الباحثة من جامعة البحر الاحمر


ولكن الدكتوراة منحت باسم جامعة الخرطوم(اعرق جامعات الوطن)

د الجوخ يعمل بجامعة الخرطوم

الأستاذ محمد سيد أحمد سلامات
شكراً علي ايراد الخبر المدهش ،يبدو ان الشيئ الوحيد الذي كنا نفاخر به قد آل للسقوط حقيقة غاية الابتزال وكان الله في عون الوطن.
عزيزي أذكر قبل خمس سنوات وانا اعمل خارج السودان اخبرني مديري العام بأن هناك متقدم لوظيفة سوداني الجنسية وخريج جامعة الخرطوم وعليه مطلوب منك اجراء معاينة له غداً،طبعاً سررت جداًبوجوده بيننا واستلمت ملفه واطلعت على الشهادة الجامعية وسررت اكثر عندما وجدته من كليتي التي تخرجت منها والدفعة بعدي ومن الأسم يفترض اعرفه! ولكن قلت معليش يمكن اكاديمي وما ظاهر ،وعند حضوره في الموعد المحدد بدا وجهه غريباًالمهم بعد الترحاب بدأنا المعاينة الشفهية خيب آمالي تماماً انتقلنا الى الشق العملي كان اداءه سيئاً للغاية ،ساورني الشك حوله تركت المعاينة جانباًورجعت اسأله عن الزملاء والأستاذة بدأيتلعثم ويرتبك على طول واجهته بأن هذه الشهادة مزورة وفعلاً انهار واخبرني بالحقيقة،المهم بلغت ببعض النصائح وطلبت منه يجب الا يقدم في مكان بهذه الشهادة ،من تلك اللحظة ايقنت ان وضعنا التعليمي في انهيار بسرعة جنونية.

دكاترة الإنقاذ ... طلعوا فشنڤ

Quote: كيف لدولة ان تمنح شخص شهادة ولا تعترف بها ؟ قرأت اعلانا باحدى الصحف مفاده الاتي : على الطلاب الذين تم قبولهم سابقاً لنيل درجة البكالريوس بموجب شهادة ثانوية بها رسوب سواءً تخرجوا او لا يزالوا يدرسون ، ان يسجلوا اسماءهم للجلوس لامتحان المواد التي رسبوا فيها بالشهادة السودانية – حتى يتمكنوا من توثيق شهاداتهم لدى الادارة العامة للقبول وتوثيق وتقويم الشهادات بوزارة التعليم العالي . *** لاحظوا هذه الفوضى ( طالب حائز على درجة البكالريوس يعود من جديد ليمتحن المادة التي رسب فيها فى الشهادة السودانية ! ملعون ابوها ) . والشئ الذي يحزن اكثر هو : ان الطالب الذي حصل على مثل هذه الشهادة لايستطيع توثيقها ولا تقويمها بوزارة التعليم العالي ( غير معترف بها ) الا بعد ان يجلس لامتحان تلك المواد التي رسب فيها في الشهاده الثانوية ! كيف لدولة ان تمنح شخص شهادة ولا تعترف بها ؟ ref: sudaneseonline.com

كيف لدولة ان تمنح شخص شهادة ولا تعترف بها

جامعة الزعيم الازهرى:
هى عبارة مدرسة بيت الامانة سابقا

ليس بها معامل او ورش يتجول طلابها
بين جامعة الخرطوم والسودان والمعهد
الصينى فى السوق الشعبى امدرمان والمدرسة
الفنية بيت المال واحيانا ورش الشركة
السودانية للبناء والتشيد لتلقى
التدريب المهنى .
لاتوجدومعامل كمبيوتر فى الجامعة والملاحظ ان ادارة
الجامعة اشترت مبنى من عدة طوابق فى بحرى لتقيم
علية مكاتبها وهو مبنى فخم ولا توجد مقارنة
بين مبنى الادارة والكلية.

ما اود ذكرة ان الجامعة تنفق ملايين الجنيهات
فى ارسال طلابها لتدريب ولا تنفق جنيها واحدا فى
اعادة النظر فى حل هذة المشكلات

نواصل

كيف لدولة ان تمنح شخص شهادة ولا تعترف بها


جامعة السودان للعلوم والتكنلوجيا

كلية الطيران
افتتحت جامعة السودان كلية للطيران
واحضرت طيارة خردة لتدريب الطلاب على
الصيانة وهى عبارة عن جسم لا حياة فية
ولا يصلح حتى للمشاهدة ولا يصلح اى جزء
من هذة الطائرة ان يكون مادة للنقاش
ناهيك عن التدريب ولقدـلاحظت ان الكشافة
الجوية بشارع النيل تملك جسم مماثل للعرض
فقط .

مناقشة مشاكل التعليم العالى يجب ان يكون
من اولويات الدولة لو كانو يسمعون.

Re: كيف لدولة ان تمنح شخص شهادة ولا تعترف بها ؟

هل هذا نموذج لأستاذ بجامعة الخرطوم!

الأخ محمد سلام كتير

دي بالمناسبة الحالة الوصلت لمعرفة الناس

لكن هل الناس على دراية ببقية الرسائل العلميةالتي حاز عليها الناس المسؤولين حالياً في السلطة
ومن جامعات كان ليها شأن في السودان أمثال ( محمد مين عمر ، وخليفة محمد مين كدهوغيرهم

اللهم لا نسألك رد القضاء ولكن نسألك اللطف فيه )



ود البدري

Quote: هو بروف عبد الله الطيب مات من شوية ، الراجل كره الدرجات العلمية ومات بيطلب من الناس ما ينادوه بيها ...ساااااااااااكت كده!!!! قال انه الجماعة الطيبين ديل اول ما مسكوا البلد عينوا واحد مدير لجامعة الخرطوم واول اجتماع لمجلس الجامعة طلب اصدار قرار باعطائه درجة الاستاذية لانه شينة مدير جامعة الخرطوم يكون مجرد دكتور!!!!!

الأستاذ محمد سيد احمد والأعزاء الكرام ،،،

طيب أيه رأيكم في تحول كل حملة الدكتوراة في السودان بقدرة قادر كده وبين يوم وليلة إلى بروفيسورات ...سألت هذا السؤال كثيرا لكنني لم أجد عليه إجابة مقنعة ...أليست درجة الاستاذية كغيرها من الدرجات العلمية ، تتطلب جهدا علميا يسبق الحصول عليها؟؟؟...ألا تلاحظون معي أن دكاترتنا كلهم صاروا بروفيسورات كده ..وفي وقت وجيز...حتى يخيل إليك أنهم حصلوا عليها من خلال (مكرمة رئاسية) أو بقرار جمهوري...أو كما لو أن الاستاذية مجرد ترقية وليست ثمرة لإنتاج وبحوث وتميز؟؟؟

وفي المقتبس اعلاه حكمة بالغه !!!

حينما شاهدت الخبر لم يبقى لي حيل ونفس لمواصلة المشاهدة
ثم أغلقت التلفاز ونمت بحسرة على ذلك الوطن
*****
الغريبة حينما وضع ذلك المذيع مقدمته المشهورة
أنه ولأول مرة في تاريخ السودان وكلام كثير جداً
قلت الجماعة ديل اكتشفوا شنو .....
ثم تأتي خيبة الخبر والخيبة الأخرى أن المذيع أشار ولا الدكتور ما عارف الى أن تصوير المناقشة قد منع.....
بالطبع لا أدري لماذا؟
واللبيب بالاشارة يفهم

Quote: لكن الدكتوراة منحت باسم جامعة الخرطوم(اعرق جامعات الوطن)

أخى
لا أعتقد أن جامعة الخرطوم قد وصلت لهذا المستوى.د. الجوخ الذى يعمل بجامعة الخرطوم بكلية الهندسة ,ولا أعتقد أن هناك دكتور بهذا الإسم فى كلية العلوم(الدكتوراة فى الكيمياء). غالبا هذا جوخ آخر.
تحياتى

الاخ
عزان
الخبر فى التلفزيون ذكر فيه اسم جامعة الخرطوم
والرسالة ليها علاقة بخط انابيب نقل البترول
وعلى العموم يمكن الاخوة فى السودان ياكدوا علاقة جامعة الخرطوم

الله يبارك فيك يا محمد سيد أحمد
خبرك ده وقع لي في جرح
عندنا طاحونة في البيت ما شغالة
ومحتار أتصرف فيها كيف
تعرف بعدين بقلب قوي حأعمل تلفون للوالدة
عشان تقلبها محل لمنح شهادات الماجستير والدكتوراه..
دي دراسة جدوى مجانية تشكر عليها..

مقاطع من السيناريو:

- لقطة طويلة LS لمنزل د. الجوخ استلهاما لقوله تعالى: "وأما بنعمة ربك فحدث". اللقطة الثانية من داخل المنزل تبين د. الجوخ يدخل الصالون متوكئا عصاه، إسوة بقول بشار بن برد: " إن في بردي جسما ناحلا لو توكأت عليه لانهدم" (في الوقت اللي كان فيه أكبر وأمنع من الحصان!)... المفارقة أن المبرر الرئيس لإقامة القعدة - عفوا المناقشة - في المنزل هو أن الأطباء منعوا الدكتور من الخروج من البيت!!

- لقطة أخرى تبين أعضاء لجنة المناقشة على الأرائك متكئون.. لا أثر لأي أوراق لتسجيل الملاحظات ولا أثر للأطروحة.. وكأن كل شيء Virtual وفي المقابل نرى الممتحنة تشرح مستخدمة البروجكتر الموجه نحو الحائط..

- لقطة تالية تدلي فيها بمعلومات عن مضمون الأطروحة وكأنها تشارك في الكاميرا الخفية.. وبعد أن ارتفعت كيمياء المشاهد تحدثت عن الكيمياء...

أجمل ما في الأمر، أن التلفزة منعت من حضور المناقشة، لأن تقاليد المناقشات الجامعية لا تسمح بالعلنية! الله أكبر ولله الحمد.

Quote: أدركوا التعليم العالي عبد الرحمن الأمين كشفت نسبة النجاح في امتحان المعادلة لمهنة القانون عن تدنٍ مريع في مستوى الطلاب الجالسين، فمن مجموع الجالسين للامتحان والبالغ عددهم 1752، نجح فقط 152 طالباً فقط، أي بنسبة نجاح تبلغ 15%، في حين رسب في أكثر من مادتين 950 طالباً. وظننا (وبعض الظن اثم) أن الرسوب ربما كان راجعاً إلى صعوبة الامتحانات وعسرها، ولكن مولانا صلاح أبوزيد سكرتير مجلس تنظيم مهنة القانون سارع لينفي كل ما دار بخلدنا ، وأكد أن الامتحانات لم تخرج على المقرر وأنها تعد تحت اشراف مهنيين. إذن هذه النتيجة المروعة، تكشف أول ما تكشف عن خلل جذري في التعليم العالي، وسبق من قبل أن كشفت امتحانات القيد الصحفي عن خلل مماثل، ما من أحد ينكر أن الانقاذ توسعت في التعليم العالي ، ولكن هذا التوسع حدث على حساب المستوى، إذ توسع التعليم العالي كماً وانكمش كيفاً، ورأينا كيف أن الجامعات انشئت في غياب الاستاذ الجامعي الكفء والمؤهل ، وفي غياب الكتب والمراجع والمكتبات ودون ان تؤسس المعامل، وظننا ونحن نسابق الزمن أننا بذلك نحدث ثورة ، ولكن الحصاد الذي بين ايدينا أننا أضعفنا المستوى وانحدرنا بالتعليم. دعونا نناقش القضية في اناة وروية ، فالنتيجة التي بين ايدينا تكشف خللاً واضحاً، هذا الخلل يوجب علينا التواضع ومراجعة الثغرات ؟ وأذكر عندما تبنى بروفسير إبراهيم أحمد عمر وزير التعليم العالي آنذاك ثورة التعليم العالي ، أذكر أن أحدهم توجه بسؤال للامام الصادق المهدي عن رؤيته لما يجري ، وكانت اجابته (أن الانقاذ إنما تريد أن تحلي برميل ماء بملعقة سكر)، وكان رد البروفسير إبراهيم (أن الانقاذ ستحليها بالبركة). ولكن النتيجة المستبانة اليوم أنه لا يمكن فعلاً أن تحلي برميل ماء بملعقة سكر. إن اسس الخلل واضحة، إذ تم افتتاح جامعات في أركان قصية وعانت وماتزال تعاني من نقص الاساتذة المدربين والمؤهلين، إن أكثر ما يخيفنا في نتيجة طلاب القانون أن هؤلاء ترتبط مهنتهم بمصير واقدار البشر ، تماماً مثلهم مثل الأطباء ، لذا فإن التأهيل والتأهيل العالي شرط أساس ولازم. ثم إن هذا الذي حدث ينبهنا إلى حقيقة مهمة، أنه في ظل النقص الحاد في الأستاذ الجامعي المؤهل كيف يمكن لنا أن نطيح بـ257 من اساتذة جامعة الخرطوم؟!، إن مثل هذه النتيجة تدفعنا للتمسك أكثر بمجموع هؤلاء الأساتذة ، لنحاصر هذا الخلل التعليمي، ولنبدأ في معالجات جادة ترتفع بالمستوى. ومن بعد أن تبين أن الدولة تستخدم مستشارين في مواقع لا يستشارون فيها ، ويتقاضون مرتبات دون أن تعهد إليهم بمهام محددة، من بعد هذا لا يمكن القول إن ميزانية الدولة ليس بوسعها أن تتعهد وأن تتكفل بأساتذة في تخصصات نادرة . إن الذي أقعدنا و يقعدنا هو سياسة التطفيف وازدواجية المعايير، عليه فإن المصلحة توجب أول ما توجب الأبقاء على الأستاذ الجامعي وسد جوانب النقص ومراجعة التعليم العالي ، حتى لو اقتضى الأمر الدمج والتجفيف، فليس هناك من معنى أن نتوسع كماً ونتراجع كيفاً، وبين ايدينا حصاد ما زرعنا وثمرة ما فعلنا

الاخ الـحبيـب الـحـبوب،-
محـمـدسـيداحـمد،

السـنة الفـاتت البشـيـر طـلع ليـة ببـدعـة ضــحكت عليناالدنيـا
والعـالـميـن، وضـحـكت عـليهـا السفارات الاجنبيـة فـي الـخـرطوم

البشـيـر قـرر وان يـمنـح وزيـردفاعـة " شـهادة دكـتوراة فـخـرية"
وفعـلآ وفـي احتفال كبيـر بالقصـر تـم منـح الـوزيـر الشهادة الفـخـريـة، ولكـن الـدبلماســييـن والاكاديـمييـن ومـدراء الـجـامعات
السـودانية طـرحوا سـؤال حول " هـل مـن حق القـصر وان يمنـح شـهادات
فـخرية فـي ظـل انة حـق فقـط مكفـول للجـامعات?????

وزيـرنا بقـي الفـريق اول وزيرالـدفاع اسـتراحـةمـحـارب الـدكتور!!!!!!!!!!
" ودقـي يامزيـكـة القـرب!!!"

سلام يا محمد سيد احمد
وعيد سعيد يا اخ الروح

التعليم خلاص من سياسة مامون حميدة وورقتو الاجيزت في 93 انتهى
وممكن الناس ترجع وتشوف الحاصل هسي ده اتبني علي اي اساس وكل شي
في حياة ( الكيزان) جايز .

المهم يا صاح ,,
زي ما قال اخونا عزان مافي زول في كلية العلوم دكتور اسمو الجوخ
والجوخ الموجود فعلاً موجود في كلية الهندسة واسمو كامل :- محمد الامين
ابو الجوخ وفعلاً وقولاً سا كن الدروشاب شمال .

فتكم بي عافية وبترولنا ده قطعوا شكو جد جد انو بدسوها في البيوت
والما فاهم يقول :- الجاز .

..
.

Quote: والجوخ الموجود فعلاً موجود في كلية الهندسة واسمو كامل :- محمد الامين ابو الجوخ وفعلاً وقولاً سا كن الدروشاب شمال .

سلام يا ( بورداب الخرطوم )
يجوز الجوخ متخصص هندسة كيميائية ما دام الدكتوراة من منازلهم
لها علاقة بانابيب البترول ..

________________

يا ربي خط البترول بجى مارى بجنب بيت الجوخ
والدكتورة دى عملت البيان بالعمل خلتو يتاوق من الشباكـ
عشان يتأكد من صحة نظريتها ..

كل شئ جائز يا تعليم يا واطى ...

هى انتو بتتكلمو جد انا د
اخلة على مناقشة بس ان شاء البيت مااكون بعيد من بعيد بصراحة
الدروشاب دى سفر بالنسبة لى شوفو لى حتة غريبة اناقش فيها
يالله اقتراحاتكم!!!

و ماذا عن دكتورهات جامعة القران الكريم؟


هل منحت ايضا فى البيوت؟!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!

و لا شنو

المجرب يورينا!!!!!!!!!!!!!!!!

Re: معلومات عن السودان ... ما بتلقوها الا هنا....

شخصيا ارفع قبعتي وانحني تقديرا لهذا الدكتور المتجرد الجوخ النتر

فلا المرض ولا وجع الكرعين جعلاه يتناسي واجبه تجاه طلابه

وفتح بيته لزملائه الدكاترة ولتلك الطالبة النجيبة

حتي تتم المناقشة في منزله؟

بعدين يا جماعة ما يمكن الباحثة المسكينة دي مستعجلة ومغروضة في الشهادة

والجماعة ديل الجوخ النتر وباقي الجماعة قدروا ظروفها

انا المحيرني :

منو الكلم ناس التلفزيون؟؟؟؟

الدكتور صاحب المنزل
د محمد الامين ابوالجوخ
يعمل بجامعة الخرطوم كلية الهندسة