Post: #1
Title: سيدى الرئيس ماذا قال لك هذا الموريتانى
Author: ود محجوب
Date: 12-21-2006, 08:34 PM
ذهبت جهود كل المبعوثين الأميين وجهود مبعوثى الرئيس بوش وبلير ووساطات الاتحاد الأفريقى وكل الأجاويد لتغيير موقف الرئيس عمر البشير بخصوص قبول قوات الأمم المتحدة لحفظ السلام فى دارفور فرفض البشير وأبى أن يحنث بقسمه ؟
ماذا حدث سيدى الرئيس وماذا قال لك هذا المويتانى؟
وهل أعطيتهم الموافقة كتابةٌ كما طلبوا؟؟
وهل اعطوك ضمانات ألآ تقوم هذه القوات مواثيق وضمانات بعدم ملاحقة أى مسئول تنفيذا لقرارات محكمة الجزاء الدولية المتوقعة؟
|
Post: #2
Title: Re: سيدى الرئيس ماذا قال لك هذا الموريتانى
Author: ود محجوب
Date: 12-21-2006, 09:55 PM
Parent: #1
نصيحة لك سيدى الرئيس
ما تبيع رخيص
|
Post: #3
Title: Re: سيدى الرئيس ماذا قال لك هذا الموريتانى
Author: ود محجوب
Date: 12-22-2006, 09:50 PM
Parent: #2
أنان يسعى لموافقة سودانية خطية على نشر القوة الدولية
سعى أمين عام الأمم المتحدة المنتهية ولايته كوفي أنان للحصول على موافقة سودانية صريحة من الخرطوم على خطة نشر قوة دولية إلى جانب القوة الأفريقية الموجودة في دارفور.
وقال موفد أنان إلى السودان أحمد ولد عبدالله للصحفيين بعد أن التقى الرئيس السوداني عمر البشير في الخرطوم إن البشير "وعد بالرد خطيا على رسالة الأمين العام التي سلمته إياها".
|
Post: #4
Title: Re: سيدى الرئيس ماذا قال لك هذا الموريتانى
Author: ود محجوب
Date: 12-24-2006, 11:28 PM
Parent: #3
علم مراسل الجزيرة نت في الخرطوم أن الحكومة السودانية سلمت أمس السبت مبعوث الأمم المتحدة أحمد ولد عبد الله ردا مكتوبا على كيفية مشاركة المنظمة الأممية في مهمات حفظ السلام بإقليم دارفور والتي تتولاها حاليا قوات الاتحاد الأفريقي.
ولم ترد تفاصيل بشأن فحوى الرد السوداني المكتوب لكن المتحدث باسم الخارجية السودانية صادق المقلي كان قد أكد أن المشاركة الأممية ستكون فقط عبر المساعدة الفنية وتقديم الاستشارة الأمنية والعسكرية.
وذكرت وكالة الأنباء السودانية أن البعثة الأممية تتكون من 105 عسكريين و33 شرطيا و45 خبيرا مدنيا في الاتصالات.
وكان الأمين العام للأمم المتحدة المنتهية ولايته كوفي أنان قد أكد يوم الجمعة تفاؤله بموافقة السودان على نشر قوة أممية أفريقية مشتركة في إقليم دارفور رغم عدم تلقيه أي رسالة رسمية بهذا الخصوص.
وأكد أنان أن تقارير مبعوثه إلى الخرطوم مشجعة وتشير إلى احتمال كبير لتلقي "ضوء أخضر" من الرئيس السوداني لوقف تام لإطلاق النار ونشر القوة المشتركة واستئناف الجهود لضم جميع الأطراف إلى العملية السياسية من أجل حماية السكان في دارفور.
تعليق:-
بعيدا عن التعقيبات الواردة من النظام على موافقتها الإيجابية على خطة أديس ابابا___ لحفظ ماء الوجهة ___ التى تنص صراحة فى مرحلتها الثالثة على وجود ((قوات أممية + أفريقية)) فشرعا الطلاق واقع.
|
Post: #5
Title: Re: سيدى الرئيس ماذا قال لك هذا الموريتانى
Author: ود محجوب
Date: 12-28-2006, 01:04 AM
Parent: #4
الامم المتحدة (رويترز)
أبلغ الرئيس السوداني عمر حسن البشير الامم المتحدة أنه يؤيد خطة لنشر قوة مشتركة من الاتحاد الافريقي والامم المتحدة في اقليم دارفور للمساعدة في الحد من العنف وحماية المدنيين.
لكن البشير قال ايضا في رسالة بتاريخ 23 ديسمبر كانون الاول للامين العام للامم المتحدة كوفي عنان وزعت يوم الثلاثاء انه ينبغي تنفيذ الخطة من خلال لجنة خاصة تضم الخرطوم بين اعضائها وهي خطوة يقول دبلوماسيون ان من شأنها منح السودان حق النقض في جميع أوجه تنفيذ الخطة.
وقال دبلوماسيون اطلعوا على الرسالة التي وزعت على الدول الاعضاء في مجلس الامن يوم الثلاثاء ان رسالة البشير تحوي عناصر ايجابية غير انه ليس من الواضح ان كانت تمثل خطوة حقيقية للأمام نحو وضع الخطة موضع التنفيذ
|
Post: #6
Title: Re: سيدى الرئيس ماذا قال لك هذا الموريتانى
Author: نصار
Date: 12-28-2006, 01:12 AM
Parent: #1
العزيز ود محجوب
اها البشير اقتنع البقنع مولانا شنو؟
بس ما يتورك اكتر من الاتراك
او اذا فهمنا لموقف محمد عثمان غير ما فهمنا فأرجوا تنويرنا
|
Post: #7
Title: Re: سيدى الرئيس ماذا قال لك هذا الموريتانى
Author: ود محجوب
Date: 12-28-2006, 11:21 PM
Parent: #6
عزيزى نصار تحياتى
أولا أول تصريح للسيد محمد عثمان بعد صدور قرار مجلس الأمن
طالب بعدم دخول أى قوات دولية الا بعد موافقة الحكومة.
وطرح بديل دخول قوات من الشمال الأفريقى تحت علم الأمم المتحدة.
وتعرف أخى نصار ان دخول قوات الامم المتحدة بدون موافقة النظام هو جعل ساحة للقتل يكون أول ضحاياها أهل دارفور التى أتت لأنقاذهم.
وبعد اصرار النظام على موقفه كان موقف السيد ضد دخولها الشىء الذى فسره البعض موقف تبعا لموقف النظام والحقيقة ان منطلقات السيد هى غير منطلقات النظام.
ومعظم فصائل دارفور اجتمعت بالسيد محمد عثمان وتفهمت موقفه تماما مع التقدير المتبادل.
ولاحظت ان بعض الأقلام تخصصت فى نقد أى موقف للسيد حتى ولو انسجم مع ما يطالبون به لذا كان الحوار معهم نوع من حوار الطرشان.
فرأيت صرف النظر عن حوارهم .
ولك الود.
|
|