ردود طبيبة هُنا لزميل منبر يجعلني أُصدِّق وصْفهم لمنسوبي الشرطة بـ: جهلاء لا يُحْسِنون الكِتابة

ورغمَ فَظاعةِ المأساة ِعِندي
جرَّحوا حِسي.. أهانوني
تصوَّرْ أنتَ يا مولاي ..
تلـَطـَّخَ نـَصْـلُ سِكيني
فجـِئـْـتُ إليكَ تُـنـْصِفـُني فأنتَ الحاكمُ العادلْ .
قـرارٌ قاطِعٌ مَقبولْ ...
كحـَـدِّ المِـديَةِ المَصْـقولْ :
يـبَـرأ ُ خِنـْجَـرُ القاتـِـلْ
وتـُـشـْـنـَقُ جثـَّة ُ المَقـْـتولْ ..
(أيمن أبو الشعر)

لا اعتقد ان من كتب باللغة اعلاه هي د. ناهد محمد الحسن

يا من يكتب باسم ناهد محمد الحسن

إحترم لغتها وطريقة كتابتها فأنت تشوه صورتها كثيراً

Quote: تشوه صورتها كثيراً

بل صورة الأطِبّاء المُضربين جميعهم يا حيدر

و هُنا تتّهِم الرّجُل بأنّ وراءه جِهة ما فقط لأنّه عارضها

Quote: كم هي كلفة هذه البذاءات المأجورة

و ذات الإِّهام للأخ هشام أمين:

Quote: يبدو انني كنت موفقة جدا في تحديد موقعك بالضبط ..فمثلك يتشدق بمفاهيم لا يعرفها ويكتفي بالإعتراف بوجاهة الأسئلة دون جيهة وهو يحشر خطبه المأجورة عن المؤامرات المتوهمة في متون الحديث ..

بينما نجِدها و قضِيّتها ما بين شباب قِرِفنا المولود المُشوّه للحزب المنبوذ المُجنّح و ما بين دار ذات الحِزْب و أجراسه
فتأمّل ...!

و من هُنا لا يفوتني أن أقِف تعْظيم سلام للدكتور المُحْترم الحكيم الأبوابي (فرّج الله عنه) وهو يُسارِع بقطع الطّريق أمام حاتِم السر المُرشّح الرّئاسي السابِق حينما هرع لمسجد الختْمِيّة في إضراب الأطِبّاء الأوّل و اعْتِصامهم بالمسجد فقابله الأبوابي و طلب منه بحِكْمتِه المعْهودة ألاّ يزِج بقضِيّتِهم في صراعات الكسب السياسي.