الفريق جورج أتور لـ «الشرق الأوسط»: سنسقط حكومة سلفا كير قبل الاستفتاء !!!!!!!!!!

الفريق جورج أتور لـ «الشرق الأوسط»: سنسقط حكومة سلفا كير قبل الاستفتاء !!!!!!!!!!


06-07-2010, 00:42 AM


  » http://sudaneseonline.com/cgi-bin/sdb/2bb.cgi?seq=msg&board=290&msg=1275867738&rn=0


Post: #1
Title: الفريق جورج أتور لـ «الشرق الأوسط»: سنسقط حكومة سلفا كير قبل الاستفتاء !!!!!!!!!!
Author: jini
Date: 06-07-2010, 00:42 AM

Quote:
الفريق جورج أتور لـ «الشرق الأوسط»: سنسقط حكومة سلفا كير قبل الاستفتاء
أعلن تمرده على قيادة الحركة الشعبية بعد الانتخابات.. ويخوض حربا للإصلاح وقال إن قواته تسيطر على «أعالي النيل الكبرى».. ونفى دعم الخرطوم
الاثنيـن 24 جمـادى الثانى 1431 هـ 7 يونيو 2010 العدد 11514
جريدة الشرق الاوسط
الصفحة: أخبــــــار
عيدروس عبد العزيز

* لدينا 3 شروط لوقف الحرب منها إلغاء نتائج الانتخابات وقيام حكومة قومية في الجنوب تحضر للاستفتاء

* لم أرفض نتائج الانتخابات رغم التزوير.. وأجبرت على رفع السلاح بعد محاولة قوات «سلفا» اعتقالي

* نحن حركة إصلاحية داخل الحركة.. انطلقت منذ 2005.. ولسنا ميليشيا خارجها * انضم إلينا 35 ألف عنصر خلال 30 يوما وقادرون على مواجهة الجيش الشعبي

* لم أجلس مع مسؤول من المؤتمر الوطني.. وإذا التقيتهم سأطالب بتنفيذ اتفاقية السلام

* تأجيل الاستفتاء شيء يقرره الجنوبيون.. والحركة الشعبية لا تقرر مصيرهم

* ليست لدي مشكلة مع حكام الشمال.. بل مع الذين سرقوا أصواتنا

* مع اقتراب موعد الاستفتاء على تقرير مصير جنوب السودان، تزايدت التقارير التي تلوح بخطورة الأوضاع الأمنية في الجنوب، وكذا نقص الغذاء، وآخرها ما جاء على لسان مسؤولة بارزة في الأمم المتحدة هي لايس غراند (نائب منسق الشؤون الإنسانية في الأمم المتحدة) التي أشارت إلى أن سوء الأوضاع الأمنية والإنسانية ربما تؤثر سلبا على إجراء عملية استفتاء الجنوبيين المحدد له في يناير (كانون الثاني) من العام المقبل. ورغم أن الحركة الشعبية لم تنف مثل هذه التقارير على الأقل في شقها الأمني، فإنها حملت المؤتمر الوطني الحاكم برئاسة المشير عمر البشير مسؤولية الانفلاتات الأمنية، واتهمته بتجييش الميليشيات، وتمويلها والدفع بها إلى الجنوب لزعزعة الاستقرار، بهدف تأجيل الاستفتاء.

ومن كبرى الجماعات التي تقاتل الحركة الشعبية الآن في الجنوب، هي جماعة الفريق جورج أتور، القيادي البارز في الحركة الشعبية وزميل سلفا كير في الحرب ضد الشمال التي دامت لأكثر من عقدين، والذي كان يتولى حتى وقت قريب نائب رئيس هيئة الأركان للتوجيه المعنوي في الجيش الشعبي الجنوبي. وقد أعلن أتور تمرده عقب فشله في انتخابات أبريل (نيسان) الماضي حيث كان مرشحا لمنصب حاكم ولاية جونغلي، الغنية بالنفط، واتهم أتور الحركة بالتزوير، وقاد حربا ضد قوات الجيش الشعبي، سقط فيها المئات حتى الآن.

يقول أتور، في حوار مع «الشرق الأوسط»، أجري من لندن على هاتفه «الثريا»، إن لديه 3 شروط لإيقاف الحرب ضد قوات الحركة، من بينها إلغاء نتائج الانتخابات، وقيام حكومة قومية تحضر للاستفتاء، وقال أتور الموجود حاليا في منطقة لم يكشف عنها بولاية جونغلي إنه يستطيع إسقاط حكومة سلفا كير قبل حلول الاستفتاء، في يناير، وإنه أجبر على خوض الحرب، لأن قوات سلفا كير حاولت اعتقاله، رغم قبوله نتائج الانتخابات. وقال إنه مع وحدة السودان، في دولة عادلة وديمقراطية، أما إذا لم يتحقق ذلك، واختار الجنوبيون دولة لهم.. فإن ذلك لن يكون خياره.

* كنتم أحد قادة الجيش الشعبي.. والآن انقلبتم عليه... لماذا؟

- كنت أحارب ضمن صفوف الجيش الشعبي لتحرير السودان، منذ إنشائه عام 1983، من أجل 4 أهداف هي تحقيق الديمقراطية في السودان، والعدالة والحرية وال%