مفاوضات سلام دارفور 7 يونيو ..ووثائق سفر لخليل وقادة العدل والمساواة (صور)

جاء ذلك خلال مؤتمر صحفي للوسيط القطري سعادة السيد أحمد بن عبدالله آل محمود وزير الدولة للشئون الخارجية وسعادة السيد جبريل باسولى الوسيط المشترك والدكتور امين حسن عمر رئيس الوفد الحكومي لمفاوضات الدوحة ظهر اليوم الاربعاء 26 مايو بوزارة الخارجية القطرية .

تصويب العنوان : مفاوضات سلام دارفور في الاسبوع الاول من يونيو ووثائق سفر لخليل وقادة العدل والمساواة

وثائق السفر واجب الامم المتحدة والوساطة المشتركة.

فوق

الزميل فيصل لك التحية

ما مصير الوثائق التي اتلفت؟

من الذي سيمنحهم الوثائق الجديدة؟

ما هي الضمانات بعدم اتلافها مرة اخرى؟

اسئلة بحاجة الى اجابة من الجهات المعنية بعملية سلام دارفور،،، نتمنى ان تكون لدى جميع الاطراف ارادة حقيقية لتحقيق السلام، لان السلام بدون ارادة لا يمكن تحقيقه

اخي الفاضل سليمان
سلام

Quote: من الذي سيمنحهم الوثائق الجديدة؟ ما هي الضمانات بعدم اتلافها مرة اخرى؟ اسئلة بحاجة الى اجابة من الجهات المعنية بعملية سلام دارفور،،، نتمنى ان تكون لدى جميع الاطراف ارادة حقيقية لتحقيق السلام، لان السلام بدون ارادة لا يمكن تحقيقه

الوثائق هي وثائق امم متحده

ويستطيع استصدارها هذا المدعو باسولي.

Quote: ما مصير الوثائق التي اتلفت؟

انتهى امرها!

صاحب البوست فيصل الزبير

سلام واعذرني عبرت بلا تحيه لك.

العزيزة تراجي شكرا لك على التعقيب

العبرة ليست في الوثائق بقدر الوفاء بالوعود

المثل العربي يقول لا يلدغ المومن من الجحر مرتين

ذات الجهة التي ستمنحهم الوثائق هي الجهة التي احضرتهم من قبل من الميدان ولكنها لم تؤمن لهم العودة الى المكان الذي احضرتهم منه بل لم يصدر منها اي تعليق حيال ما جرى لهم في تشاد،، اخشى ان يتكرر معهم ذات السنياريو ان لم يستجيبوا ويزعنوا لشروط السلام الذي تريده الحكومة

Quote: مفاوضات سلام دارفور في الاسبوع الاول من يونيو ووثائق سفر لخليل وقادة العدل والمساواة

فيصل سلام عليكم


اعتقد ان الدكتور خليل سيأتي الي الدوحة مرغماً اخاك لابطل


العدول والمساواة الآن في أسوأ حالتها مهزومة عسكرياً في الميدان وكثير من البريق مسحوب منها

لصالح حركات اخري في منبر الدوحة والسبب في ذلك يعود لنشاف دماغ قائدها الذي لا يقرأ التحولات

الاقليمية والدولية بصورة صحيحة الامر الذي جعل الحركة ترضح للتفاوض وهي ليست في موضع قوة

عموماً نأمل ان تنجح هذه الجولة من المفاوضات وان يكون المنبر وعلي ما نظن علي مسافة واحدة من

جميع الفرقاء حتي نطوي هذا الملف الذي لا يشبهنا كسودانيين.