725 للريال السعودي مقابل الجنيه السوداني في الرياض.. أعلى مستوى والتصاعد مستمر..

هاتفت قبل قليل أحد الذين أتعامل معهم في تحويل المبالغ إلى السودان..
فاجأني عندما سألته عن السعر وكانت إجابته مذهلة (725)..
علماً بأن آخر تحويل كان قبل شهر بمبلغ (705) ريال..
وأفادني بأنّ السعر في تصاعد مستمر.. ولن يتراجع قريباً..
هل ما حدث بسبب قوة الريال (ما مدريد يا عبداللطيف بكري)!!
أم ضعف جنيهنا السوداني التعبان..
وهل هناك مؤشرات لقياس أسباب التصاعد والتدهور وثبات الأسعار؟؟
ولا الحكاية شنو بالضبط..

بالجد حاجة تحير.. وما معروف السعر يصل لحدي وين..

احسن شي واحد ريال=واحد جنيه
حتى يعوض المغترب مال الزكاة الذي يجبر على دفعه كل عام رغم عدم مرور الحول عليه

Quote: المضاربات وراء ارتفاع الدولار الخرطوم: بابكر الحسن قاد اتباع بعض الاساليب غير السليمة من بعض طالبي الدولار الى ارتفاع سعره بالسوق الموازي، وقفز الى (2.800) جنيه يوم السبت الماضي من الأسبوع الجاري، وتراجع واستقر على (2.75) جنيهاً، بعد الحملة التي نفذتها جهات الاختصاص على سماسرة العملة، بجانب بعض الإجراءات الصارمة بالصرافات في صرف الدولار لذوي الاحتياجات المحددة في حدود (2.346) جنيهاً للدولار، وعزا طالبو الدولار ارتفاع السعر الى بيروقراطية الصرافات في منح الدولار، بجانب تعنت بنك السودان المركزي في توفير الكميات المناسبة التي تغطي احتياجات السوق، وفي غضون ذلك قال صلاح عابدين الناطق الرسمي لاتحاد الصرافات لـ (الرأي العام) أن ارتفاع سعر الدولار مقابل الجنيه يرجع الى بعض المضاربات الكبيرة في السوق، واتباع بعض الاساليب في صرف العملة من الصرافات، مشيراً الى لجوء البعض لغسل الورقة الأخيرة من الجواز حتى يذهب ختم الصرافات، أوقطعها والصاق ورقة من دفتر آخر، لا يتطابق في الارقام المخرمة للجواز، واشار الى ضبط عدد كبير من حالات التزوير بعضها لرجال ونساء كبار السن يستغلهم البعض في ذلك، وقال صلاح إن معظم الموجودين بالصرافات في الصباح الباكر لا يريدون السفر، بل يأتي بهم سمسارة بجوازات لأخذ المبلغ المحدد من بنك السودان بالصرافات لاغراض السفر والعلاج والتعليم، وأضاف: بعضهم يتقاضى مبلغ خمسين جنيهاً فقط مقابل هذه المغامرة. وأوضح ان هنالك تنسيقاً بين الصرافات واتحادها والأجهزة الأمنية المختصة لمحاربة هذه الظواهر التي تضر بالاقتصاد الوطني، وتتسبب في ضعف العملة الوطنية، وناشد صلاح السلطات بأخذ إجراءات صارمة واحكام رادعة لايقاف مثل هذه الظواهر واضاف: إن الطلب الحقيقي على الدولار ضعيف جداً وليس بهذه الصورة. وقال لا بد من ترشيد النقد الاجنبي، وبناء احتياطي نقدي، وأشار الى قلة السماسرة بالسوق الموازي، وقال: من حق الدولة أن تفتح ضدهم بلاغاً بتخريب الاقتصاد الوطني نتيجة المضاربات الجارية بالسوق. http://www.rayaam.info/News_view.aspx?pid=629&id=48556

طيب ياخي دقيقة شكلو ناس الصرافات ديل ماكلننا في سعر الدولار

الكلام الفي البوست ده بيقول انو سعر الدولار حالياً 2800 ـ إلى 2700 .. صاح ؟؟

آخر مرة عملت تحويل للسودان عن طريق إحدى الصرافات تم احتساب السعر بي 2350 جنيه ..

يعني في كل دولار فرق في السعر في حدود 450 إلى 350 جنيه للدولار .. وده بحسب الأسعار الواردة في هذا البوست

كدي واحد يفهمنا الشغلانة دي جات كيف طيب ؟؟

هل ناس الصرافات ديل يسرقونا ويدخلوا الفرق ده في جيوبهم ؟؟

ولا الناس دي بتشتري الدولار من المغتربين بسعر 2350 وترجع تبيعوا في السوق للناس المحتاجة لدولارات بي سعر 2800

ولا كيف ؟؟

سلام يا الهادي..

Quote: ولا الناس دي بتشتري الدولار من المغتربين بسعر 2350 وترجع تبيعوا في السوق للناس المحتاجة لدولارات بي سعر 2800 ولا كيف ؟؟

بالضبط ده البحصل..
دخل الصرافة اليومي في الخرطوم أكثر من عشرة ملايين جنيه في اليوم الواحد..

Quote: دخل الصرافة اليومي في الخرطوم أكثر من عشرة ملايين جنيه في اليوم الواحد..

إن شاء الله ما تنفعهم !!

طيب ما في طريقة أحسن من الناس ديل ؟؟

فى إحدى دول الخليج

حتى الأول من أمس وصل سعر ريالها الى 730 جنيه سودانى

التسليم فى السودان قبل الإستلام ...

عذراً للضبابية حرصاً على حقوق قانونية لبلد خليجى !!!
و البيب بالإشارة يفهم


-------
سلام أخى أيمن دياب







ش

مرحباً أستاذنا الخبير شكري سليمان ماطوس..
ضبط تجارة العملة وتداولها ليس بالأمر الصعب ولا المستحيل..
بنك السودان يمكنه حل مشكلة الطلب على العملة خلال عمليات بسيطة..
الطمع والجشع هو سبب الارتفاع الجنوني للعملات الاجنبية في السودان..

735.. والتصاعد مستمر..
إلى متى.. وإلى أين..؟

مشكلة تدهور سعر صرف الجنية السوداني لا اعتقد ان لها علاقة بالطمع او الجشع او السوق الاسود..

المشكلة اكبر من قدرة الدولة على ادارتها..المشكلة في شح العملة الصعبة الناتج من انخفاض اسعار النفط وضمور الصادر في القطاعات الاخرى وارتفاع فاتورة الاستيراد

قبل فترة قال صندوق النقد: ان احتياطي السودان من العملة الصعبة يكفي تغطية فاتورة الوارد لاسبوعين..

من وجهة نظري ..ان المشكلة ستتصاعد ولو انفصل الجنوب سيزداد الطين بله...

ومن ثم مقبلون على ايام تضخم كالحة السواد..كالحة فعلاً ..

وستنخفض دخول الموظفين بوتيرة متصاعدة..لان الاجور ثابته..والاسعار مرتفعه بفعل انخفاض سعر صرف الجنيه..

حيث ان التحرير الاقتصادي عندنا اعرج..محررين اسعار السلع والخدمات ومكبلين الاجور ..

لو اضفت لذلك تدجين النقابات سياسياً ستعرف ان الموظفين تنتظرهم ايام ليست جميلة..

Quote: من وجهة نظري ..ان المشكلة ستتصاعد ولو انفصل الجنوب سيزداد الطين بله... ومن ثم مقبلون على ايام تضخم كالحة السواد..كالحة فعلاً .. وستنخفض دخول الموظفين بوتيرة متصاعدة..لان الاجور ثابته..والاسعار مرتفعه بفعل انخفاض سعر صرف الجنيه..

أمسكوا في كلام أخوي الأمين ده قوي، فالواقع لا يبشر بالخير ويبدو أن بنك السودان بيحاول يبل راسو عشان يحصل بنك اليونان! المشاكل الاقتصادية ما بتتحل بالكضب والخطابة السياسية وتعطيل عجلة النمو الاقتصادي ثم انتظار الغلة التي لن تأتي!

والمشكلة الكبرى: لا توجد معايير أو مقاييس معينة تحكم سعر العملة الأجنبية..
قرار سياسي واحد يؤدي للزيادة.. وهذا أمر في غاية السوء..

أيمن دياب

Quote: بنك السودان يمكنه حل مشكلة الطلب على العملة خلال عمليات بسيطة..

الأخ أيمن دياب بنك السودان لو كان بامكانهحل المشكلة خلال عمليات بسيطة لفعل و لكن حقيقة أن البنك المركزي يستطيع التحكم و المحافظة على سعر الصرف المناسب اذا كان يملك الاحتياطي الكافي الذي يمكنه من التدخل لخلق التوازن بين العرض و الطلب و واضح جدا ان بنك السودان لا يملك الاحتياطي النقدي اللازم للمحافظة على سعر الصرف.

الأمين محمد علي
مشكلة تدهور سعر صرف الجنية السوداني لا اعتقد ان لها علاقة بالطمع او الجشع او السوق الاسود..

المشكلة اكبر من قدرة الدولة على ادارتها..المشكلة في شح العملة الصعبة الناتج من انخفاض اسعار النفط وضمور الصادر في القطاعات الاخرى وارتفاع فاتورة الاستيراد
كلام الأخ الأمين صحيح لدرجة بعيدة لأنو ربط الزيادة الكبيرة التي حدثت في سعر الدولار بالجشع و السوق الأسود فقط يستبعد قوى السوق (العرض و الطلب) فكما ذكر الأخ الأمين المشكلة تكمن في انخفاض الصادرات غير البترولية و انخفاض عائدات البترول بالاضافة الى الحراك السياسي المتعلق بالتغييرات المحتملة خلال الفترة القادمة..

Quote: تراجع الصفوف أمامها..(الصرافات الشر يعم) الخرطوم: عمار آدم كشفت جولة لـ(الرأي العام) أمس عن حدوث تراجع فى الصفوف امام بعض الصرافات خلافاً لما كان يحدث فى السابق بعد الضوابط التى اتخذها المركزى امس الاول للحد من هذه الظاهرة بعد ان اسفرت حملات للبنك عن تنامى الظاهرة،وكشفت عن العديد من المخالفات بالصرافات والعملاء والموظفين وجهت للجميع انذارات نهائية،مخالفات معظمها كان فى الصرافات التى كانت لوقت ليس بالطويل تنفى وجودها. ويبدو ان القناع الذى كانت تختفى وراءه الصرافات قد انكشف للجميع، ومما يؤكد ذلك اغلاق البنك المركزى قبل اقل من اسبوعين لاحدى الصرافات،بجانب تجديد البنك المركزى لاعتزامه السير قدما فى تشديد الرقابة على الصرافات وكافة منافذ البيع المتعاملة بالنقد الاجنبى لجهة ضبط المخالفات والتأكد من التزام الصرافات بالضوابط التي تصدرمن البنك. وحظيت الخطوة التى اتخذها البنك بترحيب من بعض اصحاب الصرافات، فيما رفضها آخرون باعتبار ان البنك المركزى تحامل على الصرافات بتشديده على الرقابة. ووصف مدير أحد المصارف المشهورة بمنطقة السوق العربى فضل عدم ذكراسمه ان الاجراءات التى اتخذها البنك المركزى فى مواجهة الصرافات بـ(المتشددة) فى حق الصرافات. واضاف فى حديثه لـ (الرأى العام) كان الاحرى بالبنك عدم تعميم الامر على كافة الصرافات وان يحدد المخالفات فى الصرافات التى خالفت معايير الرقابة بدلاً عن الانسياق وراء مقولة (الشريعم والخيريخص)، مؤكداً ان كافة الصرافات بالسوق العربى تخضع للرقابة المتواصلة من الامن الاقتصادى، مشيرا الى ان الازمة المتكررة فى ارتفاع اسعارالدولارسببها سماسرة الاسواق الموازية الذين قال انهم السبب الرئيسى وراء ارتفاع اسعارالدولار فى السوق باستغلالهم لزبائن الصرافات مستخدمين جميع الطرق لكسب الزبون. وفى السياق رحب اتحاد الصرافات بالضوابط الجديدة التى اتخذها البنك المركزى، واكد مصدرمسؤول باتحاد الصرافات التزام الاتحاد بكافة الضوابط التى تصدرمن المركزى،مشيرا الى استمرارالرقابة على الصرافات من قبل الامن الاقتصادى لفك الاختناق فى الصرافات. ورأى المصدر ان الحل لارتفاع اسعارالدولار يكمن فى ضخ مزيد من النقد الاجنبى للمصارف والبنوك. وفى ذات السياق قال مصدر بإحدى الصرافات فضل عدم ذكر اسمه ان سماسرة الدولار اختفوا فى الاماكن العامة الا انهم يمارسون تجارتهم فى الخفاء بعد الاجراءات الاخيرة التى اتخذت ضدهم . وتوقع عودتهم فى العلن بعد تراخي المتابعات والاجراءات التى اتخذت لهم خلال الايام الماضي، مطالبا بضرورة مواصلة هذه الاجراءات حتى لا تصبح تجارة الدولار مهنة رئيسة لشريحة من المواطنين. http://www.rayaam.info/News_view.aspx?pid=644&id=50044

Quote: تجارة العملة.. إختفاء من الشوارع الخرطوم: عمار آدم- الحاج السيد يبدو أن القرارات الجديدة التى اتخذها بنك السودان للحد من ارتفاع اسعار الدولارفى السوق الموازى بعد تنامى ظاهرة انتشار السوق الاسود (تجار العملة) اتت أُكلها،وبدت الشوارع المحيطة بمبنى برج البركة وسط الخرطوم خالية نوعاً ما من تجار العملة بعد ان كانت تكتظ بهم الطرقات، وفي الأيام الماضية بعد حملة القبض عليهم من قبل الاجهزة الأمنية و كشفت جولة لـ (الرأى العام) امس لمنطقة السوق العربى عن اختفاء تجار العملة فى المناطق التى اعتادوا ممارسة نشاطهم التجارى فيها امام البنوك والصرافات وبعض الميادين المشهورة بالعربى، عكس الانتشارالذى كان سائدا الساحة فى الفترات الماضية، ولاحظت الجولة اغلاق محلات صغيرة (دكاكين) بالقرب من موقف ابوجنزيركان يقوم تجارالعملة بايجارها بنظام الشهرحتى تكون محلاتهم معروفة للزبائن الذين يتعاملون معهم فى تبديل العملة المحلية بالدولارالامريكى. وبعد معاناة في البحث بين المارة وجدنا أيمن عبد الله أحد تجار العملة الذي اعتبر في حديثه لـ «الرأي العام» تخوف وحذر التجار في البيع علناً يقود للحملات التي تمت في الأيام المنصرمة أبان ارتفاع أسعار الدولار وأشار إلى أن سعر الشراء بالسوق السوداء بلغ «38،2» جنيه سوداني فيما بلغ سعر البيع «58،2» جنيه وأضاف: ان الدولة أوقفت التعامل بالدولار في الصرافات واستدرك أيمن بأنه يمكن للاجانب شراء الدولار فيما حظر الشراء عن المواطن. وشكا أيمن من مصادرة كافة العملات الاجنبية الموجودة عند بعض التجار من قبل الحملات، وأشار «سمسار» في بيع العملة ان هنالك ركوداً في البيع أرجعها إلى إغراق بنك السودان عبر الصرافات للسوق بالدولار بعد ان كانت لا تبيع الصرافات الدولار لأكثر من «52» شخصاً ولا يشتري الفرد أكثر من «0041» دولار وأضاف ان التجار «بين يوم وليلة أصبحوا بلا عمل»، مشيراً إلى أن هنالك فجوة لدى الحكومة بعد صرفها على الإنتخابات تريد ان تغطيها فاحتكرت بيع الدولار إلا عبر منافذها، ومنحت التجار الدولار ليتبضعوا خارج البلاد وتستفيد من بيع البضائع في السودان من التخليص الجمركي وارتفاع سعر البضائع. وحاولنا فى الجولة استطلاع بعض اصحاب المحلات التجارية والبنوك التى كان تجار العملة يتخذون من واجهاتها مكاناً لتجارة العملات،ويقول التاجرعلى الطيب صاحب محل لبيع الالكترونيات ان ما قام به بنك السودان من اجراءات بتشديد الرقابة على السوق الاسود لتبديل العملات اثلج الصدور. واضاف: انه خفف من العبء الكبيرالذى كان واقعاً على رؤوس اصحاب المحلات التجارية بالسوق العربى،وتابع ان الجميع تنفس الصعداء بعد اختفائهم لانهم كانوا بكثرة وقوفهم طيلة ساعات النهارامام المحلات التجارية يتسببون فى مضايقة الزبون الذى يرغب فى الشراء، لكنه توقع ان لاتنتهى الظاهرة بين يوم وليلة ،وقال: نلاحظ انتشارهم افراداً بالسوق من حين لآخر. من جانبه اكد موظف باحد البنوك المشهورة بالسوق العربى طلب حجب اسمه عدم اختفاء ظاهرة تجارالعملة. http://www.rayaam.info/News_view.aspx?pid=644&id=50099

up

Quote: تباين ردود الافعال بشأن ضوابط النقد الاجنبي الأخيرة البنك المركزي يتعهد بالاستمرار في اجراءاته التنظيمية والضخ للوفاء بالطلب المتزايد الخرطوم: عبد الرؤوف عوض أكد عدد من القطاعات المصرفية والاقتصادية ان الاجراءات الأخيرة للبنك المركزي لتفعيل الرقابة على التعامل غير المشروع في النقد الاجنبي أخيراً اسفرت عن نتائج ايجابية في تراجع سعر الدولار، بينما اعربت الصرافات عن مخاوف من تراجع حجم الضخ اليومي للدولارللصرافات من قبل البنك المركزي، في وقت أكد البنك المركزي الاستمرار في اتخاذ مزيد من الخطوات والاجراءات لاحداث استقرار في سوق النقد الاجنبي بصورة مواضحة تحد من المضاربات التي حدثت مؤخرا وادت الى ارتفاع الدولار بصورة مزعجة. وأكد بدرالدين محمود - نائب محافظ البنك المركزي - حرص المركزي على احداث الاستقرار والوصول الى السعر الحقيقي للدولار. وكشف بدر الدين عن استمرار المركزي فى اجراءاته التنظيمية والاستمرار في الضخ للوفاء بالطلب المتزايد وقال بدرالدين لـ(الرأي العام) ان هذه الاجراءات تعتبر البداية وسوف تتواصل الى حين تحقيق النتائج الايجابية واصفاً السعر في السوق الموازي بغير الحقيقي وناتج بفعل المضاربات، وقال ان الأسعار بدأت تتراجع ونعمل على الوصول الى السعر المحدد في الموازنة لحماية المصلحة العامة ومحاربة من يعملون لمصلحتهم الخاصة على المصلحة العامة، وتوقع عودة الأسعار الحقيقية قريباً بفضل التشديد والاجراءات التي اتخذت أخيراً من قبل البنك المركزي. وفي ذات السياق قال عبدالرحمن حسن مدير بنك أم درمان الوطني ان الاجراءات الاخيرة اسهمت وبشكل مباشر في احداث استقرار في سوق النقد الاجنبي، وتوقع أن تشهد الفترة المقبلة تراجعاً ملحوظاً في أسعار الدولار. وأكد عبد الرحمن مقدرة البنوك على تلبية الطلبات مشيرا الى ان البنوك في النصف الأول من هذا العام استطاعت مقابلة التزامات العملاء وتمويل الصادرات غيرالبترولية والاستيراد واصفاً نشاط السوق الموازي بالضار وناتج من عمل المضاربات. وتشير متابعات (الرأي العام) دائرة الأمن الاقتصادي عقدت اجتماعاً مع اتحاد الصرافات لجهة احكام السيطرة والرقابة على الانشطة غير المشروعة في التعامل في النقد الاجنبي، وأكدت المصادر انه تم توقيف اربعة من مديري الصرافات الى جانب تجميد انشطة البعض في الاتحاد وتم تعميم نشرة بحظر انشطة بعض العملاء وعدم التعامل معهم الى جانب حظر ارصدتهم خاصة الذين كانوا يتعاملون بالدولار. وقال مصدر مطلع باحدى الصرافات ان الاجراءات الاخيرة من قبل المركزي اعطت نتائج ايجابية وان كانت النسبة دون المطلوب واشارالمصدر الى ان البنك المركزي قام بتقليل الكميات التى كانت تضخ فى الصرافات من (1400) دولار الى (1000 و 1200) دولار أخيراً مشيرا الى ان هذه الكمية غير كافية لمقابلة الطلب المتزايد داعيا الى ضرورة مراجعة هذا الأمر.

كيف يا ايمن

شكرا على هذا البوست الرائع

من كلامكم انا افهم يا المغتربين بلو راسكم للضرائب الجاياكم

ما تنسوا بعد انفصال الجنوب الحال بيكون كيف؟

مادام نحن بنصرف على اهلنا كمغتربين والاسعار ياها من زمان مرتفعة ...خلي الريال اليصل الــ1000 جنيه ..

Quote: مادام نحن بنصرف على اهلنا كمغتربين والاسعار ياها من زمان مرتفعة ...خلي الريال اليصل الــ1000 جنيه ..

شرحو

السيدح ..سلام ..

Quote: شرحو

انا الداير شرح ياحبيب ...

اذا كنت انا مغترب بحس بتضرر لمن الجنيه ينزل وبستفيد لمن يرتفع ..نان الببكيني على ارتفاعو شنو ؟!!!

Quote: كيف يا ايمن شكرا على هذا البوست الرائع من كلامكم انا افهم يا المغتربين بلو راسكم للضرائب الجاياكم ما تنسوا بعد انفصال الجنوب الحال بيكون كيف؟

كفاية الدفعناهو لجهاز المغتربين بدون فايدة.. ضرائب وزكاة ورسوم. والله واحدة من موظفات الجهاز شافت الصفحة مليانة قالت لي إنت دفعت ده كلو؟

الكيزان كفاهم.. ما بشبعوا ولسة طمعانين؟

باقي ليك أخوانا الجنوبيين ما بدونا جوازات.. عندنا واسطات في المنبر ده.

الحكاية لو منطق واقتصاد وإدارة وحساب؛ البلد دي مواردا بتضعها براحة على قمة الدول العربية والإسلامية.
لكن الفساد السياسي زي السرطان يقضي على الأخضر واليابس.

والأسوأ أن ذلك يحدث بإسم الإسلام، والإسلام منه بريء.

Quote: كيف يا ايمن شكرا على هذا البوست الرائع من كلامكم انا افهم يا المغتربين بلو راسكم للضرائب الجاياكم ما تنسوا بعد انفصال الجنوب الحال بيكون كيف؟

مرحبا أخونا الخبير شيقا..
والله شكلنا حنبل راسنا للحلاقة..
بعد الانفصال طبعا مافي غير المغتربين..
ياهم أهل الحارة.. وتدفع كراعك فوق رقبتك..
ولا مافي تأشيرة ومافي مغادرة..
والله مفروض ناس سوق مسقط المالي ديل يخلوك تشتغل من البردانة..
ما دام الشغلانية تقنية وواير لس وكيبورت..

Quote: مادام نحن بنصرف على اهلنا كمغتربين والاسعار ياها من زمان مرتفعة ...خلي الريال اليصل الــ1000 جنيه ..

أخونا السيدح.. ما تزعل من كلام فايز ود القاضي..
الريال قبل سنتين وصل سعره إلى 500 جنيه..
ولم يتأثر السوق، ولم تنخفض الأسعار..
نحنا حالياً ما عارفين المعيار شنو.. والقياس كيفن.. والحساب كمهو..
فدحين ياخونا خلينا نستفيد من الفرق ده..
ما دام كان طلع ووصل الالف أو وصل 400 السوق ياهو السوق..

Quote: أخونا السيدح.. ما تزعل من كلام فايز ود القاضي.. الريال قبل سنتين وصل سعره إلى 500 جنيه.. ولم يتأثر السوق، ولم تنخفض الأسعار.. نحنا حالياً ما عارفين المعيار شنو.. والقياس كيفن.. والحساب كمهو.. فدحين ياخونا خلينا نستفيد من الفرق ده.. ما دام كان طلع ووصل الالف أو وصل 400 السوق ياهو السوق..

تسلم ياايمن .. وده قصدي من الكلام ...

السوق السوداني مابتقدر تفهمه ولا تعرف ليهو معيار ...ماسكنوا هوامير مابنزلوا الاسعار حتى لو بارت السلعة ...وفي الحالتين انا ضايع ..

بعدين السيدح ده خلي اليطق ياايمن ..

أستاذنا ود القاضي


لو سمح لي الأستاذ السيدح بالإجابة نيابة عنه .. أو قبل ما يجي


لما واحد يقول حاجة ويجي التاني يقول .. "شرحوا"


فهذا يعني أنه يوافقك تماماً ويقول بنفس رأيك المذكور حرفياً


هذا والله أعلم


صولة:

ياااا أبو اليمن


أهو رشيتو عين نزل لي 680


تحيات يا عمكـ

Quote: ياااا أبو اليمن أهو رشيتو عين نزل لي 680 تحيات يا عمكـ

ما مشكلة تاني بطلع..
رغم ان موسم الاجازات على الأبواب
والمغتربين سيضخون كميات كبيرة من العملة في السوق..

الحكاية انو زي ما كلكم عارفين سعر اي سلعة بيزيد في حالة المعروض لا يغطي الطلب ...

طيب الحصل شنو هسع ..هل فعلا تلك النظرية ..؟؟؟

السؤال ...من اين اتت التغطيه في السنوات الخمسة السابقة ؟؟؟

قدر ما سالت ما لقيت لي جواب ... ولو لقيتو جواب تاكدو ح تحل مشكلة الاقتصاد السوداني ...بس ما تقولو لي البترول ....