الف مبروك الإصدارة الجديدة للأديب محمد زين الشفيع..

صدرت عن المؤسسة العربية للدراسات والنشر الرواية الأولى لزميلنا الأخ الخلوق محمد زين
الرواية باسم ( أوْجاعٌ تَحتَ سَـرابيلِ الْخاصِـرة)..والتي سيتم توزيعها قريبا
تصميم الغلاف للصديق الفنان تاج السر الملك
قامت بترجمة اسم الرواية الأستاذة رُؤى آدم ( Hidden Sorrows)

الف مبروك مجددا محمد زين الشفيع والف مبروك لنا ..اضافة جديدة للمكتبة السودانية
أمنياتنا لك وكل الشباب بالتوفيق

الف مبروك اخي محمد زين الشفيع الاصدارة الجديدة

واتمني ان تلاقي كل نجاح وان نطلع عليها ان امكن

مشكوره اختنا روزمين

محمد زين الوااااااااااااحد دا ؟

زميل الدراسة وزميل البورد

والله اليوم دا اخبارو كلها سمحة عرس مجاهد ورواية محمد زين

دا يوم الزول يتفائل بيهو

Quote: أوْجاعٌ تَحتَ سَـرابيلِ الْخاصِـرة

سيدي الأديب الأريب الجميل الرائع البديع محمد الزين الشفيع
ألاف التبريكات لصدور الكتاب ويشرفني جدا أننا أصدقاء فقد
اسديت لي خدمات جليلة في الماضي ولا بد من رد الدين. عليه أرجو
مخلصا أن تبعث لي بمجموعة معتبرة من الكتاب حتى أتم توزيعها بدولة
قطر. سوف أتصل بعد عودتي للتفاكر في هذا الأمر. إلا أن نسختي بتوقيعكم
الكريم هي غايتي الآن فأنا أعرف بأنك قادم بقوة وأود أن أكتب عن الأوجاع...

شكرا أ. روزمين عثمان على هذا الخبر الجميل وسط هذه الأحزان.

آلاف التبريكات للصديق العزيز الأديب محمد زين الشفيع

هذا القلم الأنيق لا بد أن يدلق مداد الإبداع كنوزاً تزهو وتحيا بها الصحائف

وإلى الأمام


أحمد الشايقي

ألف مبروك للصديق محمد زين الشفيع إنتاجه
"أوجاع تحت سرابيل الخاصـرة"

وشكراً عميقاً الأخت روزمين هذا الخبر الجميــل.

حينما تقرأ لمحمد زين الشفيع، في إطار أي شكل، فأنت تستمتع بكل ما تحمله كلمة استمتاع من معنى... فهذا الكاتب يحرص على إضفاء كل عناصر الدهشة سواء في سرده القصصي أو البناء الشعري من خلال لغة عاليـة ، وتشويق مصنوع بحرفية واضحة، فيسلب لب القاري ويستدرجه للحظات التنوير كما يقول النقاد.

ببساطة، استطاع محمد زين الشفيع الإفادة من إمكانياته القصصية العالية، ولغته الشعرية الآسرة في روايته الجديدة التي حملت اسم: "أوجاع تحت سرابيل الخاصرة" .. التي صدرت أخيراً من المؤسسة العربية للدراسات والنشر ببيروت.

في هذه الرواية يتمدد إحساس الكاتب كما هو إحساسنا بالمكان ... حيث الريف الجميل، والحياة البسيطة المتجردة إلا من نقاء القلوب كما وصفها الكاتب نفسه في تقدمته للرواية.

محمد زين الشفيع أديب يحمل أكثر من صفة، فهو شاعر قاص .. وقاص شاعر ... خاض في كل ضروب الأدب وبحوره.


لكني لا أخفيكم أنني أحببت أكثر محمد زين القاص .

وبعد: فليس المقام – مقام نقد، أو تشريح لهذه الرواية، بل هي حفاوة واحتفاء في الوقت نفسه بهذا الإنتاج الذي أسعدنا كثيراً... وفي المقام الآخر، هي محاولة لاستدراجكم لقراءة الروايـة التي أتوقع أن يكون لها ما بعدها ...


ألف ألف مبروك مجدداً العزيز محمد زين

ألف مبروك محمد زين الشفيع
وبلا شك حروف محمد زين جديرة بالقراءة
فكتاباته تأخذك حيث أراد لك قلمه أن تذهب

شكرا روزمين

مبروك لمحمد الشفيع ..

..
..

سؤال .. يعني شنو سرابيل الخاصرة ..
و بعد الشرح .. السؤال التاني .. ليه الانتاج الادبي في الفترة الاخيرة لازم يحتوي علي كلمات غريبة .. ( سستم يعني ) ..

..
..

ازيك يا روزمين ..

الاخ - محمد زين الشفيع - ياخي تحياتي وألف مبروك ..
أنا كنتا أقول الزول ده وين؟ أتاريك لابد فوق رأي

ياخي ربنا يوفقك .. إنتا زول بتنجض الحاجات .. لم
نراك إلا مكربا، إلى حين قراءة متمهلة بعد قراءة
الإصدارة.

لك عميق التهاني أيها الأخ العزيز
بهذا العمل الروائي ، والذي نأمل
أن تكتحل به عيوننا قريباً في الرياض،
وألف مبروك على هذا المولود الأدبي الأول
والذي من المؤكد - بما نعرفه عنك من
حضور أدبي أنيق - سوف يتماهى روعةً وألقاً .


أزجي لك التهاني والتبريكات أخي ود الشفيع .


شكراً أختنا الدكتورة روزمين .


مودتي ،


( ليمو )

انت رائع يا محمد
بجد افرحني هذا الخبر

شكرا روزمين

قريبنا امحمد زين

الف الف مبروك وانشاء الله يتواصل الانتاج الابداعي وتتجرتق عريسا للادب السوداني بالعديل والزين يا الزول الزين






وشكرا روزمين

الأخوة الأكارم ..

طارق ميرغني
محمد حسن العمدة
أحمد الشايقي
أيمن مبارك
جعفر محي الدين
حميدة
محمد عبد الجليل
عبد الحليم التلب
محمد حسن
عمر صديق



الف شكر ليكم ومبارك لنا ولأخينا الفاضل محمد زين ..يبدو أنه لم يوفق فى الدخول بعد..

Quote: صدرت عن المؤسسة العربية للدراسات والنشر الرواية الأولى لزميلنا الأخ الخلوق محمد زين الرواية باسم ( أوْجاعٌ تَحتَ سَـرابيلِ الْخاصِـرة)..والتي سيتم توزيعها قريبا تصميم الغلاف للصديق الفنان تاج السر الملك قامت بترجمة اسم الرواية الأستاذة رُؤى آدم ( Hidden Sorrows) الف مبروك مجددا محمد زين الشفيع والف مبروك لنا ..اضافة جديدة للمكتبة السودانية أمنياتنا لك وكل الشباب بالتوفيق

أُخيَّتي د. روزمين الصَّيَّاد .
أشكُرُ لكِ نشرَكِ هذا الْخَبْرَ هُنا ، بَيْنَ ضِفافِ بيْتِنا الْكبيرِ " سودانيز أون لاين " ، كما أرجو أن يُزَفَّ لنا عمّا قريبٍ إنتاجُكِ الثّاني : ( كَنائنُ الْمَوْتِ .. هَشَاشَةُ الْعَسَل ) ، من ذاتِ الدَّارِ الَّتي أنِفَ ذكرُها هُنا.
مُجدَّدًا أشكُرُكِ جزيلًا على تلكَ الْبادرةِ الطَّيِّبة ، وكوني بخيرْ .
احترامي .
أخوك / محمَّد زين .
________________

Quote: الف مبروك اخي محمد زين الشفيع الاصدارة الجديدة واتمني ان تلاقي كل نجاح وان نطلع عليها ان امكن مشكوره اختنا روزمين

أخي الأُستاذ الْعزيزُ / طارق ميرغني ، تشرّفتْ حروفي بمقدمِ حرفِكُمُ إلَيْها مُعانقًا ، وبإذنِ اللهِ ، عمَّا قريبٍ ستجد الرِّوايةُ لأعيُنِكَ طريقًا سالكة ، فهيَ من الرِّواياتِ الْقصيرة ، وأعتقد أنَّكَ لَنْ تألو جهدًا في التِهامِها ، اثناءَ رَشْفِكَ كَوْبًا من الشّاي ، كبيرَ الْحجم ، فلا تَقْلَق سيِّدي .
أشكُرُ لكَ طلَّتَكَ الْبهيّةَ هُنا ، وكنْ كما أُريدُ لكَ يا صديقي ، بخَيْر .

_________________
* "من إفطار رمضان يا طارق ما اتلاقينا " ، أنا واللهِ لَجِدُّ مُقصِّر تجاهك ، فاعذُرني " .

Quote: محمد زين الوااااااااااااحد دا ؟ زميل الدراسة وزميل البورد والله اليوم دا اخبارو كلها سمحة عرس مجاهد ورواية محمد زين دا يوم الزول يتفائل بيهو

أيَّاهو ذاتو يا ودّ الْعُمدة زميل دراستك ، وصاحبك أمحَزّين بتاع جامعة الْجزيرة ، كيف حالك آخُويْ ؟ ، وأريتك طيِّب أنتَ ومَنْ يُشاركونَكَ سُكْنَى الدِّيار ؟ . وأشكُرُ لكَ فألَكَ الْحَسَنَ بنا ( طبعًا إيَّايَ أقصِدُ وأخي مُجاهد ، كما لهُ من هُنا أيْضًا أُباركُ زَوَاجَه ، لِتَوِّي قد علمتُ بأمرِهِ منكَ ) .
ويا أخي أمَازلتَ بالطّائف أم إلى جهةٍ أُخرى انتقلْتَ ؟.
مودّتي لكَ كاملة .

محمَّد زين الشفيع أحمد


رجل جميل ويستاهل كل خير


ألف مبروك لنا جميعاً ..


تحياتي

Quote: آلاف التبريكات للصديق العزيز الأديب محمد زين الشفيع هذا القلم الأنيق لا بد أن يدلق مداد الإبداع كنوزاً تزهو وتحيا بها الصحائف وإلى الأمام أحمد الشايقي

الأُستاذُ والصّديق / أحمد الشّايقي .
أفرحَتْني مُباركتُكَ ، فلكَ أندى ما في الْكَنائنِ من جَمال ، أنتَ الَّذي يُهْدي إلى النّاسِ الإبداعَ يا صديقي ، فمنذُ زَمَنٍ ليسَ بالْقليلِ وجدتُ نفسي جارًا لكَ بالْقصَّة السُّوريَّة ، تلكَ الَّتي يُديرُها صديقنا الأُستاذ / يحيي الصُّوفي ، وكنتُ أُمنِّي النَّفسَ بآمالِ الْجُلُوسِ إليكَ وإلى بقيّةِ الصَّحْبِ هُناك ، أمثال الأديبيْنِ والأُستاذَيْنِ : أُسامة رقيعة ، و أحمد ضحيَّة ، فكانَ أنْ تحقَّقتْ لي واحدة ، وهيَ انتهاءُ مجلسي إليْكَ ، فوجدتُكَ علمًا لا يُضاهى ، فأكرِمْ بكَ من رَجُل .
أتذكُرُ أوّل ما التقينا يا صديقي ؟ ، حينَ رأيْتُكَ تذيعُ اسمَكَ مُعرِّفًا في إحدى جلساتِ " سودانيز أون لاين " بالرِّياض ، وأنا أُحَدِّقُ فيكَ بعيْنَيْنِ زائغتَيْنِ تمامًا عَنْ مَحِلِّهِما ، وشيئًا فشيئًا ، وجدتُني أقول : أأنتَ أحمد الشّايقي !؟ ، الَّذي يكتبُ بموقعِ القصّةِ السُّوريَّة ؟ ، فأجَبتني بذاتِ السُّؤال : أأنتَ محمّد زين الَّذي .............. ؟ ، فكان أنِ اتّفقتْ إجابتانا ، ولَعَمري مازلتُ أذكر تلك اللُّقيا إلى الآن .. وتَحْضُرُني تلكَ الذِّكْرَى مرارًا كلَّما تقابلنا أو تهاتَفْنا .
احترامي لك أحملهُ على أجنحةِ التَّقدير .
وكُنْ وأُسرتكَ بخير .

الف مبروك يا محمد زين الاصدارة .. وعقبال اصدارات كتيرة في القريب العاجل

Quote: ألف مبروك للصديق محمد زين الشفيع إنتاجه "أوجاع تحت سرابيل الخاصـرة" وشكراً عميقاً الأخت روزمين هذا الخبر الجميــل.

صديقي الْعزيزُ وصِنْوي : أيمن أبو الحسن :
" إتَّ يا أيمن كلامك براهو بقنطرو ليك بهناك " ، فيكفي أنَّكَ مِمَّنْ شاركوني هُمُومَ نشرِها من الْهَمْزةِ مرورًا بالألفِ ومنْ ثَمَّ إلى الْيَاء ، ومِمَّنْ أشاروا عليَّ بجهاتٍ للْحُلُول ، فكانتْ حقًّا بَوْصلتي فيها .
كُنْ وأُسرتُك في أمانِ الله .

Quote: ألف مبروك محمد زين الشفيع وبلا شك حروف محمد زين جديرة بالقراءة فكتاباته تأخذك حيث أراد لك قلمه أن تذهب شكرا روزمين

صديقيَ الأُستاذ / جعفر مُحيِ الدِّين
أشكُرُ لكَ ثقتَكَ وإطراءَكَ فيَّ ، وأملي كبيرٌ في أنْ أكونَ عندَ حُسْنِ ظنِّكَ بي دائمًا.
تحيَّتي كاملة لكَ ، واحترامي غيْرَ منقوص.

Quote: مبروك لمحمد الشفيع .. .. .. سؤال .. يعني شنو سرابيل الخاصرة .. و بعد الشرح .. السؤال التاني .. ليه الانتاج الادبي في الفترة الاخيرة لازم يحتوي علي كلمات غريبة .. ( سستم يعني ) .. .. .. ازيك يا روزمين ..

أهلًا بِكَ أخي حمّيدة ، وأشكُرُ لكَ تَهْنِئَتَكَ وتَبريكاتِكَ ، كما أرجو صادقًا أنْ تكونَ من الآلامِ والأوْجاعِ والأوحَالِ في حِلٍّ ومَأمَنْ .
الرّواية يا صديقي قديمةٌ جدًّا ، كتبتُها وفَرَغْتُ من كتابتِها عامَ ( 1419 هـ ) ما يَعْدِلُ ويُوافِقُ ( مارس عام 1998م ) ، واسمُها يتْبَعُها ، أيْضًا قديم ولا يَفْرُقُ بينهما سِوَى سنتَيْنِ اثنتَيْنِ فقط ، أيْ أنَّهُ تمَّتْ تسميتُها مِنْ جانبي على ذاكَ النَّحوِ الَّذي رأيتَهُ أنتَ عام ألْفينِ للميلاد ، وضيقُ ذاتِ الْيَدِ في ذاكَ الزَّمَنْ أحالَها قَسْرًا إلى التَّقاعُد ، فمنعني نشرَها ، إلَى أنْ بَدَتْ لَكَ الآنَ .
والآنَ لَوْ لا نَفَرٌ كَريمٌ من إخوتي برابطةِ أبناءِ منطقةِ الْحلاوين ، على رأسِهِم مديرُها التَّنفيذيّ ، أخي وصديقي الأُستاذ الْمُهندس : عبد الْمنعم عُمر عثمان ، لَبَقيَتْ روايتي حيثُ هيَ ، حَبيسَةَ الأوراق ! . والتَّسميةُ قديمةٌ قِدَمَ ذاكَ التَّأريخ الَّذي فيه كُتِبَتْ ، والمفرداتُ الَّتي تناولتَها أنتَ مُستغربًا وُرُودَها ، قديمة ومَعروفةٌ وليستْ غريبةٌ كما تَظُنّ ، وتجدُها ماثلةً منذُ آمادٍ سحيقة في الشِّعرِ الْعربيِّ وأقوالِ الْعربِ الْقُدَامَى : فالْعربُ تقولُ فيما مَعناه : ( فُلانٌ مَطْبَخُهُ أبيضُ من سِرْبالِ الطَّبَّاخ ) كِنايَةً عنْ بُخْلِه ، والسِّربالُ يعني الْغطاءَ أو الْغلاف ، أوِ الدِّرْع ، وسرابيل جمعٌ لها ليسَ غَيْرُ ، ويَحْضُرُني قبلَ ذلكَ قَوْلُ اللهِ تعالَى في مُحْكَمِ تَنزيلِهِ :
( وَاللهُ جَعَلَ لَكُم مِّمَّا خَلَقَ ظِلَالًا وَجَعَلَ لَكُم مِّنَ الْجِبَالِ أَكْنَانًا وَجَعَلَ لَكُمْ سَرَابِيلَ تَقِيكُمُ الْحَرَّ وَسَرَابِيلَ تَقِيكُمْ بَأْسَكُمْ كَذَلِكَ يُتِمُّ نِعْمَتَهُ عَلَيْكُمْ لَعَلَّكُمْ تُسْلِمُونَ ) الآية 81 من سُورةِ النَّحْل ، لاحِظْ يا صَديقي تَكْرارَ ( سرابيل ) بالآيَة ، وأحْسَبُ أنَّ قَوْلَهُ تعالَى لَيْسَ عَنَّا ببعيد !.
وأمَّا الْخاصِرَةُ فهيَ مِنْ الْخِصْر ، إنْ كنتَ تَعْلَم ، وأعتقدُ جازمًا أنَّها لا تحتاجُ منِّي مَزيدَ شَرْح ، وماثلةٌ أيْضًا حتّى في أشعارِ الْحقيبةِ إنْ كنتَ من الْمُطَّلعينَ عليها ، حيثُ لا يَخْفَى على أحدٍ مِمَّنِ التصقوا أوْحَفِظوا أشعارَ الْحقيبة ، قَوْلُ الشَّاعرِ صالح عبد السِّيد أبي صلاح في شِرْبِهِ الْجميل : ( خِلِّي الْعيش حَرام ) حينَ ذكَرَ :

هَـزَّازْ صَدْرو مَيَّلْ فَـدَعْ الْخِصْر النَّحيل
بالرّجـاج يقـَالِع شـبه الْمُهْرَ الْوَحيل ..

وكذلك تناولها الشّاعرُ محمَّد بشير عتيق ، في قصيدتِهِ ( اذكريني يا حمامة ) ، ذاكرًا:
فيها أشرق نُور صباحك لي سَنَا البرق افتِضَاحك
فِكْري زَيْ خِصْرك مقَسَّم وَخَطْبي زَيْ رِدْفَك مجَسَّم
هَلْ يَصِح ويُرضيكَ ذَلِك .؟.

فعدمُ اطِّلاعِ بعضِنا يا صديقي على تلكَ الْمُفرداتِ الْعربيَّةِ الْمَعروفة ، وعدمُ استخدامِهِم لها لا يعني جهلَها لَدى * بَعْضِهِمُ الآخَر ، كما لا يعني نَفْيَها من خارطةِ اللُّغةِ الْعربيَّةِ أوْ جَعْلَها مِنْ حُوشيِّ الْقَوْل ، ولَكَم من كلماتٍ في العربيَّةِ باتتْ تشكو قِلَّةَ زائريها ومُرتاديها ، ذلكَ لاتِّكاءِ كثيرٍ مِنَّا على مُفرداتٍ بعيْنِها ، لاكتْهَا ألْسُنُنَا زمنًا ولمَّا تزَلْ تَفعَل ، حتَّى كادتْ تستغيث من شِدَّةِ إرهاقِنَا لها .
مودَّتي لكَ ، وكُنْ بخيْرٍ أبَدًا ..

أخوك / محمَّد زين .
___________________
* حينَ قُلْتُ : ( بَعْضِهِمُ الآخر ) ، فإنَّهُ يَجُوزُ لكَ سيِّدي الْقاريء الْكريم أنْ تكسِرَ ميمَ ( بعْضِهِمِ ) لالتقاءِ السّاكنين ، ويَجُوزُ لكَ أيْضًا ضمُّها ، هكذا : ( بَعْضِهِمُ ) ، أيْ أنَّ هناكَ لُغتَيْنِ صحيحتيْنِ في هذا الْجانب كما أشارَ بذلكَ الْعالمُ سيبوَيْه ، واللهُ تَعَالَى أعْلَى وأعلم وبالصَّوَابِ أحْكَم .

محمد زين .. الزول الفقد سوائل من كتر التشكيل!
ألف ألف مبروكـ الإصدارة .. نقراها بي عرق العافية
ألف مبروكـ بالجد يا حبيب .. لو جاي لمّة الجمعة معاكـ نسخة لو سمحت!

محمد زين الشقيع
السلام عليكم
رغم قلة مداخلاته
في المنبر
أراه يسبك حروف البحر -العربية-
نثرا ..أو حتى بحور الشعر
فتغدو حيّةً تشع نوراً وبهاءً
يعجبني حرصه على سبك معانيه
وتشكيلها روحا..كما يشكّلها شكلا
دخلت على سيرته الذاتية فوجدتها
"تكشف" تواضعا جما..وبساطةً روتها
بساطة بيئته واخضرارها
أنا تخصّصي "الإنجليزية" لكني
أسير في ديار العربية..وأسيرٌ
لإبداع كلماتها..
ومحمد زين احد روادها-نحسبه-
هذا شئ من كلماته الحلوة من "سيرته":-

Quote: السُّودان .. الجزيرة .. محافظة الحصاحيصا .. قرية سليم ( سَلِمْتِ منْ كلِّ بلاءٍ وكَرْب .. تلكَ التي تتنفسُُ برئة الريف وتنعمُ بهدوء القرية .. أعشقها قريتي حدَّ الثُّمَالة والإندهاش ، برغم أنف الزمان والكولا والبيبيسي ، وأيُّ فاتنةٍ أنْتِ ... آيبٌ إليْكِ بإذن رَبِّي من جهنَّمِ الغربةِ الْمَريرة. الفنان المفضل: فنانيَ المُفَضَّل والدي المرحوم / خَفِيرُ التُّرْعَةِ /الذي رسمَ لي دُرُوسَ الحياةِ فنًّا أصيلًا لا أزالُ أسْتَنْشَقُه. اللون السياسى: لا لونَ لي ولا رائحةً وأظُنُّ نفسيَ أبيضَ الدَّواخلِ وصافيَ النِّـيَّةِ ، وأحِبُّ كثيرًا ريفيَّتي وبها أفْخَرُ .. النوع: Male الهوايات المفضلة: يَقُولونَ إنِّيَ:"أديبٌ وقَاصٌّ وَرَاوِيَة" وأُراهُمُ جاملوني بتصنيفِهِم إيَّايَ ،لكنِّي فقط أُحاوِلُ ضبطَ دواخلي بحرفي. الوظيفة: مهندس لضبط جودة الأغذية والآيزو Food quality control & ISO(9001) Supervisor in Watania Agriculture company-Riyadh K.S.A

أقترح على عزيزنا محمد كذلك أن يدلف في كتب التحقيق والتراث وانا على يقين بانه سيزينها برصين حرفه..وجمال كلمه..
تحياتي لمحمد
ولروزمين

الف مبروك يا محمد زين و مزيد من التقدم يا مبدعي بلادي و عقبال نبارك ليك نوبل يا أصيل

شكراً روزمين علي الخبر الجميل

Quote: الاخ - محمد زين الشفيع - ياخي تحياتي وألف مبروك .. أنا كنتا أقول الزول ده وين؟ أتاريك لابد فوق رأي ياخي ربنا يوفقك .. إنتا زول بتنجض الحاجات .. لم نراك إلا مكربا، إلى حين قراءة متمهلة بعد قراءة الإصدارة.

أشكُرُ لكَ فضْلَكَ وجمالَ تهنئتِكَ يا صديقي مُحمَّد عبد الْجليل ، وبالْفِعْل ، لعلَّها مِنْ دواعي غيابي ، أضفْ إلى ذلك أنَّ هُناك أسبابًا أُخرى ، جُبْتُ في سَيْري معها وُعُورًا غَيَّبَتْني عَنْ ذا الْمكانْ .
أشكُرُ لكَ سؤالَكَ وطيبَهُ الْفائح .
وأرجو من اللهِ أن تكونَ بخَيْر .

محمد زين الشفيع..

الف الف مبروك باكورة الانتاج

ونتمنى لك ولها النجاح والقبول

الاخ الاكرم حبيب الكل
محمد زين
كم اسعدنا هذا الخبر الجميل
يارب مزيد من الابداع والاصدارات

1000مرحب بالرواية وهي عائدة من بيروت تتأبط توقيع الفنان الساحر تاج السر الملك

وتحوي اوجاعنا واوجاع اديبنا وصديقنا محمد زين الشفيع

وفي إنتظارها بالاسواق..

كل التهاني وعقبال الرواية القادمة باذن الله..


شكرا يا روزمين وسبقتينا بانزال التهنيئة بهذه الاصدارة الممتعة...

تحياتي,,,

باديْء ذي بدء أحيي الأخت روزمين عثمان على فتح بوست يبشر قراء وأعضاء سودانيز أونلاين بمولود أدبي من نتاج كاتب دمث الخلق رقيق الحس ، يعبر عن أوجاعه بطريقته الخاصة المتفردة ، يطوع الحرف العربي ، يدخل في أتون الأدب وتشعباته ...وفي القصة يمكن لأمثالي أن أشاهد محمد زين بالرؤية البصرية المشاهدة بين السطور ........
هنيئاً لنا نحن في السودان والمنطقة العربية بهذا العمل الأدبي ، ولعمري يزرع فينا التفاؤل أن الدنيا لا زالت بخير رغم ما أصبابنا من يأس بمنظور العبارة السيارة عند أهل العلم والأدب (( ما ترك الأولون للآخرين شيئاً )) ونقول نعم الآن جاء الآخرون بشيء لم يأت به الأولون ..
التحيات الطيبات أخي محمد زين والتهاني بمولود آخر
ولكم التحيةوالتقدير أبداً

الف مبروك هذا الميلاد الجميل يا محمد زين الشفيع.
ويتواصل التعاون المبدع بينك وتاج السر الملك وروزمين الصياد.
ويمكث في الارض ما ينفع الناس.
في انتظار مواليد جدد.

مبروك الأديب الأريب
محمد زين الشفيع أحمد (أبو البخاري)
هذا المولود البكر والذي سيكون بإذن الله فاتحة خير
وستتبعه الكثير من الروائع التي ما زالت لم تطبع بعد
فأرفف المكتبات عطشى لهذا النوع من الإنتاج المجوًد
وكثير من القراء سيسعدهم ما خطه قلمك دون شك..
بالتوفيق وما تنسى تحجز لينا نسختنا من هسع.

أخوك :
طارق أحمد عثمان

الاف التباريك للأديب الأريب الرجل الخلوق المهذب اللغوي الفذ
محمد زين الشفيع
سعدت بمعرفتك حقاً و صدقاً
الى الأمام قدماً
تاج السر

ألف مبروك للأستاذ محمد زين إصدارته الجديدة ..


مع تمنياتي بالتوفيق ..



شكراً روزمين ..

الف مبروك أخي محمد زين الشفيع والف مبروك لنا كلنا..اضافة جديدة للمكتبة السودانية
أمنياتنا لك وكل الشباب بالتوفيق

خبر مفرح يا أبو حميد

و حتما سنحتفل بهذه الإصدارة بين بورداب الرياض

{يا أهل الريف الماشين
ويا أهل الريف الجايين*}
تعالوا باركوا لأمحمّدزين


ياخي مبروك، وألف مبرووك، وعجبني وسَرَّاني ليك. تستأهل، علي بالحلال.
أها بديت، إن شاء الله مليت، وأجمل الأمنيات لك بمستقبل منتج ومعطاء.
كن بألف خير يا صديقي العزيز

-----------هامش------------
* {يا أهل الريف الماشين
ويا أهل الريف الجايين
تعالوا شوفوا أمحمدزين
سافل القَرَضَة وصعيد للعين}، الشاعر أمحمّدزين اللحوي، من بكائيته التي طَبَّقت شُهْرَتُهُا الآفاق.
والشاعر قد استخدمها من كوشرثيا الأحجية الشهيرة، وعلى نحوها الصحيح، الذي تُقال به. ما أبدله شيخنا عبد الله الطيب، برواية ضعيفة وهي {أهل الريف الماشين، أهل الريف الواردين}.
وبرواية ثالثة أضعف من هذه، وهي {أهل الريف الماشين، أهل الريف المقبلين} من أُحجية {تِنِّي أُم المُدْقَاق، عَسَل الملوك} ص: (151). والقول الصواب ما يرد في شعر أمحمدزين اللحوي، وهو قديم، والأُحجية أقدم.

* روز، إزيِّك. شكراً على احتفائك بكتاب صديقنا الجميل أمحمّدزين.
* حميدة الزعَّاط، شوف بوستات الزعط بوين، الكلام الهنا دا، ما عِبَار أضانك ولا محل مُشْهَادك.

الف مبروك للاستاذ الاديب محمد زين الاصدارة الجديدة وشكرا للاستاذة روزمين ..

يكتنزُ رأسُهُ بالشَّعرِ المُجعَّدِ والهُمُومِْ ..
تتشَابَهُ الأيامُ والمنازِلُ في داخِلِهِْ ..
دائماً يُحِسُّ اعتقالَ قميصِهِ لَهْ ..
أدخلَ يدَه في جيبِهِ يتحسَّسُ صَدَى
شيءٍ مِنَ النُّقُودْ !!
لكنَّ الجَيْبَ أفْضَى بهِ إلى سُرْوالِهِ
الطَّويلِ المتَّسِخِْ ،
فرجعتْ يدُه مكسوفةَ الخاطِرِ لمْ تجِدْ سِوى
سُهْدِ اللَّيالي وجفافَ الأيامِْ ..




خبر حلو ...شكرا روزمين ..ألف مبروك أخي محمد زين..

الف مبروك مجددا محمد زين الشفيع والف مبروك لنا ..اضافة جديدة للمكتبة السودانية
أمنياتنا لك وكل الشباب بالتوفيق











..................................................................حجر.

- الْعزيزُ / عبد الْحليم التِّلِب ( ليمو ) :
أشكُرُكَ جدًّا بأنْ كانَ تَوْقيعُكَ حاضرًا مُهنِّئًا ، وأشكُرُ لكَ رِفْدَكَ الطَّيِّبَ هذا ، رَاجيًا من اللهِ أنْ أكونَه ثِقَةً وفعلا ، وأحْمَدُ اللهَ أنْ أخرجَها من حِجَابِ التَّواري والْخُمول ، لِتُعانِقَ أعْيُنَ الْقُرَّاءِ الأكارم ، ولا يَفُوتُني في هذا الْمقامِ أنْ أشكُرَ الَّذينَ ساعدُوني في أمْرِ إخْراجِها ، وأشهَدُ أنَّ لَهُم عليَّ أيَادٍ لا تُنْكَر .
تحيَّتي .
**
- صديقيَ الْعَزيزُ / د . مُحمَّد حسن : أشكُرُ لكَ مَجيئَكَ وتَهْنئتَكَ ، وأرجو أنْ تكونَ بخيْرٍ ، وسلامي إلى الأميرتَيْنِ الصَّغيرتَيْنِ اللَّتَيْنِ وجدتُهُما إلَى جانِبِكَ أثناءَ تَجْوالِكَ بمعرضِ الْكتاب لعام ( 2009م ) .
**
- الْحبيبُ والْقريبُ / عُمر صدِّيق : كيف حالُكَ أخُويْ ؟ ، عسى أنتَ ومَنْ هُمُ بجانبِكَ في أتمِّ صحَّةٍ وعافية ، أبلِغْ سلامي لأهلِنَا هُناك ، ( وقولّهُنْ : بنتلاقَى أكّان الله هَوَّنْ ، وأطَالَ في الْعُمُر ، باقي أنَا إنْ بقيتَنْ جيت السُّودان قِرَيِّب ، أهَا بَدُور أفقِدْ أهل والدَتي النّفيعاب والْعِوَضِيَّة بي هُناك ، وغايتو في واحدًا من أولاد خالتي مَشَى رَبَطْلَنا جَانب من اللّحَمَة من جديد وقام إتزوّج من أهلْنا ناس الْحِميراب ) .
تحيَّتي خالصة كاملة .




__________________
* خطَأٌ نَحَويٌّ لأجلِهِ كانَ تعديلي .

- الأخُ الْكريم / نادر النُّور آدم : اعْلمْ صديقي ، أنَّكَ قد زَيَّنْتَ هذا الْمكانَ بمُباركتِكَ ، فالْجَمَالُ منْ جانبِ رُوحِكَ هَا قَدْ أتَاني ، فأكْرِمْ بكَ من عَزيزٍ يُرْتَجَى ، وإنِّي لكَ لَشَاكِرْ .
تقديري كُلُّه .
**
- صديقيَ الْعَزيز / علاءُ الدِّين منصور ( العريس الْجميل ) ، أشكُرُ لكَ تَهْنئتَكَ وتبريكاتِكَ ،
وأرجو أنْ نراكَ بمثلِها قريبًا ، وعبرَكَ التَّحَايا للدُّكتورة / داليا الْكبّاشي ، وسلامي عبرَها لأُستاذي وصديقي في آن ، حضرة الْمُستشار الْقانوني : محمَّد الْكامل أحمد الْحَسَن ، الَّذي آوَاني حينَ أنكَرَتْني الدُّنيا ومَدَّتْ إلَيَّ صَوْتَ احْتِرَارِها وأنَا إذْ ذَاكَ حَدِيثُ الْعَهْدِ بِسِنِيِّ الْغُرْبَةِ وفِقْهِ الاغترابْ ، وما تزالُ صلتي بهِ باقيةً إلى اليوم ، فمَا التَقَيْنَا لساعَةٍ أوْ يزيد إلا وكُنتُما على لِسَانَيْنَا ، فَرِحَيْنِ مُسَرُورَيْنِ بِزواجِكِمَا ذاك الَّذي مَضَى عَهْدُه .
كُنْ ومَنْ يُشارِكُونَكَ سُكْني الدِّيارِ بخَيْر .
تحيَّتي .

شكرا روزمن

و الف مبروك اخي الخلوق المبدع محمد زين الشفيع
ومزيد من الابداع باذن الله.

امحمد زين,,,,مبروك
الجهد المقدر,,,
بعدين التوزيع كيف,,,,

محجوزات 5 نسخ

1- شخصى والاسرة
2- جمعية اولاد ابوقوتة بالرياض
3- الاعلامى وليد المازون
4-النادى الاهلى بابى قوتة
5-نادى الموردة باى قوتة

مبروك مبرووووك
خبر مُفرح بالحيل
واضافة للممكتبة السودانية بلاشك,جميل أن نري اصدارة جديدة ومُزيلة بتوقيعك يا اسّتاذ محمد زين,أتمني لك مزيدا من التوفيق
والنجاح,وعلي آمل ان نري لك عشرات الاصدارات
فقط أتمني أن ينتبه الآخوة\ــات,لامكانية نشر أعمالهم\ن, وعرضها للشراء (اون لاين), لا تتوفر كثير او قُل معظم,الاصدارات السودانية في مواقع البيع عبر الانترنت
ومما يصعب حصولنا عليها هنا في الغرب,
اتمني من كل قلبي لكل الاخوة\ــات, المبدعين\ــات, التوفيق والنجاح,,,



شكرا اختي الكريمة د.روزمين علي الخبر الجميل والاحتفاء بالاصدارة
لك عاطر احترامي وتقديري

{ وكنت امرءا القى الزمان مسالما
فآليت لا ألقاه إلا محاربا }

حين يقول المرءُ، أيّ امرء، مثل هذا الكلام لا بدّ لنا مِن أن ننظر إلى ما حَمَلتْ يداه:
أخنجراً ـ أمْ سهماً ونشّابا وسَيْف؟!
أمّا أن يقوله "أبو تمّام"، فلا حيلة لنا، سوى أن نعاود القراءة، ونبحث بين الكلمات عن معنىً لها..

وهذا السِرّ، المَخفي، العَصيّ، المُترائي بين الكلمات وحروفها، هو الذي يمنحنا بهجة أن نبحث عنه بين أطباق وغطاءات "محمد زين" اللغويّة.
ولقد كان هذا حالي كلما قرأت شعراً أو نثرا له:
ما الذي يريده هذا المُحمّدُ، غيرَ وَزنِ الكلام والجمل، بعنايته الفائقة العَنَتْ، لكلّ حَرْفٍ وذات شوْلةٍ وهمزة وضَمّة ـ سوى أن يخفي عنّا "سِرّا" لا نميّزه سوى بأنْ نحُسّ بأنّ هنالك سر.. ويجب البحثَ عنه؟!!

وكلما غلبتني الحيلة، وأنا غادٍ رائحُ، ومُراوحٌ، أرفعُ عن الكلمات حِروفها وأسبابَ رفعها ونصْبها ـ أوقنُ بأنّ هذا "وَدْ زيْن العابدينَ" لا يرومُ سوى أن يَلطعَنا بين كلمتين، وجُمْلتين، وليجعلنا بينهما نتمَرْجحُ خِفّة، ونتمَفرَحْ
فما للغةِ، لتعطينا إيّاهُ، سوىً لعدوى البهجةِ، ومُتعة البحث بين الصُوَرْ



فشكراً روزمين،
التي تشكرُ دوماً، وأبد..

- صديقي / محمَّد عبد الْمَاجد الصّائم : أشكُرُ احتفاءَكَ وتَهْنئتَكَ ، أيَا فاكهَةَ الدَّارِ هُنا ، وسيِّدَ الشَّهْدِ ، وقديمًا قالوا في عَجُزِ بيتٍ لا أتَذَكَّرُ صَدْرَه : ( لا تَسْألِ الشَّهْدَ عَنْ نَخْلِهْ ) .
فأنتَ الشّهدُ يا صديقي ، فكُنْ بخيْر .
** **
- صديقيَ الْعزيزُ / عماد موسى محمد.
وعليكمُ السّلامُ ورحمةُ اللهِ وبركاتُه .
وبعدُ ، كنتُ بائرًا حائرًا ، أتَوَجَّعُ تَوَجُّعَ الأسيف ، سَرَّني مَقْدَمُكَ الَّذي أنبأني ، أنِّي بكم ، واللهِ ، لَصَاحِبُ ثَرْوَةٍ لا يَعْدِلُها غِنًى أبدًا ، وأشكُرُ لكَ جزيلًا ذلكَ التَّاجَ وتلكَ الْقِلادةَ الَّتي قَلَّدْتّنيها هُنا ، فبُورِكَ فيكَ أخي الْعزيز وفي أقوالِكَ كما بُورِكَ في شَجَرَةِ * لا و لا ، وشكرًا بأنْ رَأيتُ دَرَّ مُزَنِكَ وهُطُولِها عليَّ هُنا ، فعَجِزْتُ أنْ آتيَ لَهُ بضريبْ ، كما أشكُرُ لكَ نُصْحَكَ ، واعْلَمْ – أطالَ اللهُ بقاءَكَ على طاعتِهِ - أنِّي بهِ عاملٌ مُنْذُ وقتٍ ليسَ بالْبَعيدِ ولا بالْقريب ، وأوّلُ مَوْضُوعٍ لي وَضَعْتُهُ بهذا الْمِنْبرِ عَنْ ذاكَ الْجانبِ ، كَانَ بعنوانِ : ( أيُّهُمَا أشَدُّ لَسْعَةً ، الزُّنبُورُ أمِ الْعَقْرَب ؟ ) ، ورَجَوْتُ من بكري أنْ يرفعَهُ لهذا الرُّبع ، لكنَّهُ لَمْ يَفعلْ !. تحدّثْتُ فيهِ عَن إنصافي للْعَلَمَيْنِ الْعَالِمَيْنِ التِّعلامَيْنِ : أبي حَمْزَةَ الْكِسائي ، و رَديفِهِ سيبَوَيْه ، لكنَّهُ لَمْ يكتمِلْ ، عِلمًا بأنِّي كُنتُ سأُعَرِّجُ على الْكسائيِّ ، مُتناوِلًا قراءَتَهِ الْمَعروفة للْقُرآنِ الْعظيم ، وسأُبيِّنُ جمالَها ، لأنِّيَ بحمدِ اللهِ لديَّ معرفةٌ لا بأسَ بها بالْقراءاتِ الْعشرِ للقرآنِ الْكريم ، وكنتُ أيْضًا سأتحدّثُ عَنْ نَحْوِ الْعالِمِ سيبَوْيْهِ مُبيِّنًا - بحسْبِ وِجْهَةِ نظري - خَطَلَ ما رَمَوْهُ بهِ منْ حَديثٍ زَعَمهُ الرُّوَاةُ الزَّاعِمونَ ، لكنَّ طُوفانَ الأرشفةِ كان بمواضيعي عَجُولًا ، وأنَا حينَها كنتُ سادرًا معَ آلامِ حادثٍ لَمْ أفِقْ من لَأْوائِهِ إلا مُنْذُ حينٍ قريبْ ، فإنْ كنتَ مَسْمُوعَ الْكلمةِ عندَ صديقِنا بكري ، فأرجو أن تَفعلَ طَالِبًا من أجلِ إعادَتِهْ ، فإنِّي قد فعلْتُ مِرَارًا ، ولمُ يُجِبْ صَاحِبَ الدَّارِ ندائي .
وعَبْرَكَ التَّحايا لصديقيَ الْفِطَحْل ، الأُستاذِ : عبد الرّحمن الطّقي ، الَّذي يَعْرفُ كيفَ يُرْسِلُ الْحرفَ مَوْزُونًا نَقيًّا ، ولا يُنبئكَ مثل خَبيرْ .
لكَ تحيَّتي .

___________
* كانتْ تقولُها الْعربُ قديمًا ، قاصِدِينَ بها ( الشّجرةَ الْمُباركة ، شجرةَ الزَّيتونِ ، استنادًا عَلَى قَوْلِهِ تَعَالَى فيها : (الزُّجاجَةُ كَأَنَّهَا كَوْكَبٌ دُرِّيٌّ يُوقَدُ مِنْ شَجَرَةٍ مُبارَكةٍ زَيْتُونَةٍ لا شَرْقِيَّةٍ وَلا غَرْبِيّةٍ يَكَادُ زَيْتُها ... ) الآية 35 من سُورة النّور .

Quote: - صديقيَ الْعزيزُ / عماد موسى محمد. وعليكمُ السّلامُ ورحمةُ اللهِ وبركاتُه . وبعدُ ، كنتُ بائرًا حائرًا ، أتَوَجَّعُ تَوَجُّعَ الأسيف ، سَرَّني مَقْدَمُكَ الَّذي أنبأني ، أنِّي بكم ، واللهِ ، لَصَاحِبُ ثَرْوَةٍ لا يَعْدِلُها غِنًى أبدًا ، وأشكُرُ لكَ جزيلًا ذلكَ التَّاجَ وتلكَ الْقِلادةَ الَّتي قَلَّدْتّنيها هُنا ، فبُورِكَ فيكَ أخي الْعزيز وفي أقوالِكَ كما بُورِكَ في شَجَرَةِ * لا و لا ، وشكرًا بأنْ رَأيتُ دَرَّ مُزَنِكَ وهُطُولِها عليَّ هُنا ، فعَجِزْتُ أنْ آتيَ لَهُ بضريبْ ، كما أشكُرُ لكَ نُصْحَكَ ، واعْلَمْ – أطالَ اللهُ بقاءَكَ على طاعتِهِ - أنِّي بهِ عاملٌ مُنْذُ وقتٍ ليسَ بالْبَعيدِ ولا بالْقريب ، وأوّلُ مَوْضُوعٍ لي وَضَعْتُهُ بهذا الْمِنْبرِ عَنْ ذاكَ الْجانبِ ، كَانَ بعنوانِ : ( أيُّهُمَا أشَدُّ لَسْعَةً ، الزُّنبُورُ أمِ الْعَقْرَب ؟ ) ، ورَجَوْتُ من بكري أنْ يرفعَهُ لهذا الرُّبع ، لكنَّهُ لَمْ يَفعلْ !. تحدّثْتُ فيهِ عَن إنصافي للْعَلَمَيْنِ الْعَالِمَيْنِ التِّعلامَيْنِ : أبي حَمْزَةَ الْكِسائي ، و رَديفِهِ سيبَوَيْه ، لكنَّهُ لَمْ يكتمِلْ ، عِلمًا بأنِّي كُنتُ سأُعَرِّجُ على الْكسائيِّ ، مُتناوِلًا قراءَتَهِ الْمَعروفة للْقُرآنِ الْعظيم ، وسأُبيِّنُ جمالَها ، لأنِّيَ بحمدِ اللهِ لديَّ معرفةٌ لا بأسَ بها بالْقراءاتِ الْعشرِ للقرآنِ الْكريم ، وكنتُ أيْضًا سأتحدّثُ عَنْ نَحْوِ الْعالِمِ سيبَوْيْهِ مُبيِّنًا - بحسْبِ وِجْهَةِ نظري - خَطَلَ ما رَمَوْهُ بهِ منْ حَديثٍ زَعَمهُ الرُّوَاةُ الزَّاعِمونَ ، لكنَّ طُوفانَ الأرشفةِ كان بمواضيعي عَجُولًا ، وأنَا حينَها كنتُ سادرًا معَ آلامِ حادثٍ لَمْ أفِقْ من لَأْوائِهِ إلا مُنْذُ حينٍ قريبْ ، فإنْ كنتَ مَسْمُوعَ الْكلمةِ عندَ صديقِنا بكري ، فأرجو أن تَفعلَ طَالِبًا من أجلِ إعادَتِهْ ، فإنِّي قد فعلْتُ مِرَارًا ، ولمُ يُجِبْ صَاحِبَ الدَّارِ ندائي . وعَبْرَكَ التَّحايا لصديقيَ الْفِطَحْل ، الأُستاذِ : عبد الرّحمن الطّقي ، الَّذي يَعْرفُ كيفَ يُرْسِلُ الْحرفَ مَوْزُونًا نَقيًّا ، ولا يُنبئكَ مثل خَبيرْ . لكَ تحيَّتي . ___________ * كانتْ تقولُها الْعربُ قديمًا ، قاصِدِينَ بها ( الشّجرةَ الْمُباركة ، شجرةَ الزَّيتونِ ، استنادًا عَلَى قَوْلِهِ تَعَالَى فيها : (الزُّجاجَةُ كَأَنَّهَا كَوْكَبٌ دُرِّيٌّ يُوقَدُ مِنْ شَجَرَةٍ مُبارَكةٍ زَيْتُونَةٍ لا شَرْقِيَّةٍ وَلا غَرْبِيّةٍ يَكَادُ زَيْتُها ... ) الآية 35 من سُورة النّور .

الفاضل الأديب / محمد زين الشفيع
سلام من الله عليك ورحمته وبركاته
جزاك الله خيرا على كلماتك
التي نرجو ربَّنا أن يجعلنا كما تظنّون
وان يغفر لنا ما لاتعلمون
ردّك الضافي أضاء لنا جانبا خفيا من حياتك
الإبداعية..جانب التحقيق..
فاعقد الخنصر عليه..وشمّر مسارعا فما احلى العجلة نحو المعالي!
(وعجلتُ إليك ربّ لترضى)(وسارعوا) و(سابقوا)..واحرص على ما ينفعك..
أما شريطك :( أيُّهُمَا أشَدُّ لَسْعَةً ، الزُّنبُورُ أمِ الْعَقْرَب ؟ )
فالنفس تهفوا تطلعا لقراءته..وربما كان لغرابة عنوانه حكمةً لم نستبينها..
وسنطلب من بكري كقراء إعادته حتى نستمتع بظلال حروف شريطك....وتستجم الروح عند واحة
علمك..
سلامك الكريم سيصل مني لصديقنا الطقي
ولك مني خالص المحبة والاحترام
ودائما إلى الامام

ألف مبروك للأخ الحبيب محمد زين الشفيع الإصدارة ..
وعقبال المزيد من العناوين للمكتبة السودانية ..
فرحنا ليك من كل قلبنا والله ..

تحياتي روزمين ..

مليار مبروكـ محمد

تهانينا

الف مبروك محمد زين

كلمتي الْمُختصرَة الَّتي وضَعْتُها على الْغلاف ، أعلاه :

( كَثيرٌ مِنْهُم فَقيرٌ وَقير ، وتلكَ أوْجَاعٌ تَعَاوَرَتْهُم ، تَرَبَّدَتْ منْ لأْوَائِهَـا وُجُوهُهُم وانْعَقَدَتْ سَحَابةُ هَمٍّ عليْها ، وَجُدِعَتْ من أُوَارِهَا أُنُوفُهُم وذُلَّتْ مَخَادِعُهم ، وأوْطأتْهُمْ بِمَرَارَتِهَا الْحَسَكَ وَالسَّعْدانْ ، وَقَدْ لَجَّتِ الْفاقَـةُ ، بفِعْلِ الأرَاذِلِ منهم ، في اقتيادِهِم إلى دُرُوبِها ، فصَارَ أكْثَرُهُم نُدَماءَ جَدْبٍ وَطَريق ، وَلَعَلَّها مِنْ ظُلْمِ الإنسانِ لأخيهِ الإنسَان ! ، فَهَا هُوَ مأكَلُهُمْ قَرْضْ ، وإمْلاقُهُم أنْكَأَ مِنْ أنْ يُجَاءَ لَهُ بِضَريبْ ..!.
لَكِنْ ! ، وَرُغْمَ ذَا فإنَّ قُلُوبَهُم نقيَّةٌ لا تَعرفُ احْتِدَادَ اللَّدَدِ أبدًا ، وَأيَاديهِمُ في الْعَطاءِ نَفْنَفٌ ، وكُلٌّ مِنْهُم في الإقْدَامِ هِزَبرٌ وَعَشَمْشَمْ ، يُسَجُّونَ نيرانَ الْفقْرِ مُبَرِّدينَ احْتِرَارَهَا بأرديَتِهِمْ ، كما لا تزالُ أجْرِبتُهُم وأهْراؤُهم مَلْـئَى بيقينٍ قَلَّ نِدُّهُ ، ونَدَّ عَنْ كثيرينَ مَوْضِعُه ، وتلكَ أيّامٌ عندَهم لا تَحتَمِلُ النَّسيئَةَ ولا يَنْفعُ في تَهْدِئَتِهَا التَّسْـويفْ ..!.
هُنَا روايةٌ قارئةٌ مُتَفحِّصَةٌ لأريافِنَا السُّودانيَّة ، والْمُؤلِّفُ ابْنُ إحْداها ، نَشَأَ وَتَرَعْرَعَ فيها ولَمْ يَزَلْ ، وعَسَى أنْ يَكونَ هذا الْمِدَادُ لآلامِهَا نَاقِدًا مُنْصِفًـا ، وأيْضًا مُعَالِجـا .. ).

**

العزيزة الشاعرة روزمين..


صباحات الإبداع...


ياخي مفاجأة من العيار الثقيل، لاشك، كانت مداخلاته، تشئ بذلك الاستغراق في الحكي،
، وكم سعيد أن يدلق المبدع جزء من كيانه، على حقول الورق، كي نروى من تفرده وبركاته..

وللمبدع محمد زين الشفيع، أعظم التهاني بالمولود، والسؤال الحتمي، كيف العثور عليه..


تحياتي، ومحبتي الكبيرة..

تهانينا شلالات فرح
تهاني موصلة من الاعماق
ومليارات الافراح تتدفق فيها عبق الحروف الذهبية
ومن القلب لك مني التوفيق والنجاح
وادعو ربك في الصباح والمساء وفي كل اوقات الدعاء
بقوله تعالى:{قل ربي زدني علما} صدق الله العظيم
ومن الله التوفيق

الاخوة الأعزاء..
نادر النور آدم
تمبس
ود الصايم
عماد موسى
حافظ
ود محجوب
عادل خيري
ايهاب الطيب
عبد الرحمن الحلاوي
عادل عثمان
طارق أحمد عثمان
الملك
الصحافة
ابو جهينة
محسن
بهاء
فتحي الصديق
الرفاعي عبدالعاطي حجر
تراجي
abuguta
هواري نمر
عادل عبد الرحمن
معتصم
عمران حسن صالح
محمد علي شقدي
غني كرم ( صديقنا الذي بتنا نلاقيه صدفة )
ذو اليد

شكرا لكم جميعا ..كلماتكم الصادقة وثناءكم المستحق للأخ العزيز محمد زين
وهنيئا لك يا أمحزين بمحبة كل الاكرمين وفرحتهم العارمة بانجازك

تحياتي وتقديري للجميع

ألف ألف مبارك أستاذ محمد زين
و مزيدا من الاصدارات بحول الله

محمد زين وماأدراك مامحمد زين ؟
إبتكار الفكرة والصوت الأدبي القوي ،الطراز الخاص المتسربل بدماثة الخلق وجم الأدب
الشعر ، المقال ،الأقصوصة وتوزيع المحبة والإلفة بين الناس بطرائف البادية
مبارك لك ياأخي ، وكل بدر أسفر عن وجهه لينظر باكورة إنتاجك
ومدادها يعبق بين ترميز وتجديد
غطَّيت كل الفروق بقافيةٍ لا يعرفها إلاك
ساطعة عتيقة المدى ، مخضّبة مضمّخة
بلغة أهل مكة وبني تميم
فلتشعل فينا سراجًا يبتلع الظلام
...
روزمين فارسة الدرب الوعر
خشمك فيهو اللبن
.

- أخَانا حافظ حسن إبراهيم : الْقاص الجميل ، حافظ ، أشكُرُ لكَ التّهنئة وأتمنّى من اللهِ صادقًا أن نّرَاكَ بمثلِها وأكثر ، وإنَّهُ لَحَرِيٌّ بكَ ذلكَ ، فأنتَ – بحسبِ علمي - لها أهْلْ.
**
- الأُستاذ : ود محجوب : شكرًا لكَ يا ود مَحجوب ، تشرّفتْ دياري بكَ وبمباركتِكَ ، وكنْ كما نُريدُ لكَ دَوْمًا ، بخيْر.
**
- عادل خياري : الرّجُل النّقي عادل ، أشكُرُ لكَ " مُطايبتك " وتهنئتَك ، وكيف حالك آبويْ وكيف حال عَقَابنا بي هناك وأريتك طيِّب وشديد وسالِم .
احترامي .

- إيهاب الطيب : " إيهاب يا خُويْ كيفك ويطيبَنْ أيّامك آبُويْ ، عساك طيِّب ومستورة معاك الدُّنيا ، وشكرًا ليك هِنا وبي هناك ، ، ويا حبيبي بطّل كَسَل وأبدأ أنشر دواوينك الأنا عارف جُزء منّها كبير قاعد بي هناك وما بتغباني ، وانفض عنها غبار الأرشفة ، وإن شاء الله عن قريب نسمع عنّك كلّ خير ".
**

- أشكُرُ لكَ أقوالَكَ ومُبارَكَتَكَ يا صديقي عبد الرّحمن ، والَّتي أهْدَتْ إلَيَّ ثقةً قلَّ نظيرُها .
وأمَّا استشهادُكَ بتلكَ الْمَقُولة أعلاه (( ما ترك الأولون للآخرين شيئا )) ، فقد ذكّرَني ما قالَهُ زُهيرٌ بنُ أبي سُلْمَى ، قديمًا :
مَا أرَانا نَقُولُ إلا مُعَارًا **** أوْ مُعَادًا مِنْ قَوْلِنَا مَكْرُورا.
وأحْسَبُ أنَّ قَوْلَهُ فيه بعْضُ صِدْق .
كُنْ ومَنْ هُمُ بِجَانِبِكَ بِخَيْر .
**
- الأُستاذُ الْحبيبُ : عادل عثمان ، لقد أعجَزَني قَوْلُكَ ، وليسَ بوسعي غير أنْ أقولَ أشكُرُكَ بحجمِ مدادِهِ وأكثر .
**
- طارق أحمد عثمان ، أبَا امتنان : " أهلا بكَ يا قريبي طارق ، كيف حالك ، أرجو أنْ تكونَ أنتَ وأُسرتك في خيْرٍ ونعمةٍ وعافية ، عاد آخُويْ طوّلنا مِنّكُن طُولة شديدة خلاسْ ، ومِتْلَوِّمين معاكُنْ تَبْ ومَقَنْطَرين لوم ، وعمّا قريب بنجيكم كَيْ نشْهَدَ سِجَالًا عنيفًا ما بينَ طَرَفِنا ( الْبُخاري ) وطَرَفِكم ( امتنان ) ، أقلّها نشتغل حجّازين ياخي ، ههههههه " .
كُن بخيْر .

- أيُّها الأُستاذُ الْغالي ، تاج السِّـر الملك : بل أنا مَنْ تَشَرَّفَ بِكَ وبمعرفَتِكَ ، وإنِّي واللهِ لكَ لَجِدُّ شاكر ، ولَعَمْري لَوْ لا بصمتُكَ الْواضحَةُ يا صديقي ، لَكُنْتُ – أحْسَبُني - مِمَّنْ يُسْدِلُونَ الذَّيْلَ على مَخَازي اللَّيْل خَوْفًا ورَجَاءً ، والنَّهارُ آنَئذٍ وشيكُ الإبانة ، والْحَرْفُ بيْنَ سَفَـرٍ وَسُـفَـرْ .
كُنْ بخيْرٍ أيَا سيِّدَ النُّبلِ ، وطريقَهْ .
**

- الصحافة : أخي الصَّحافة ، أشكُرُ لكَ تبريكاتِكَ وتَهنئتَكَ اللَّتَيْنِ جلسَتَا عندي بِوَصيدِ الْجمالِ والْقَوْل . كُنْ كما أُريدُ لكَ ، بخَيْر .
**
- أبا جهينة : أشكُرُ لكَ فضلَكَ صديقي أبا جُهَيْنَةَ ، وأرجو أراكَ كَدَأبِكَ ماطرًا بحرفِكَ كُلَّ الْبِقَاعِ والدُّنَا . تحيَّتي لكَ يُرادِفُها تقديري .

- صديقيَ الْعَزيز ، عبد الْمُحسن ود خالد ، عساك في أمانٍ ومَأمَنٍ ، أشكُرُ لكَ تَهْنئتَكَ سيِّدي ، كما أشكُرُ لكَ تنويرَكَ وتَبْصيرَكَ إيَّايَ بتلكَ الدَّارِ الَّتي كانَ لكَ قصَبُ السّبقِ في التَّعَامُلِ مَعَها ، وشكْرًا بأنْ دَلَلْتَني بأمرِها ، ( ها زول ها مَلي شنو ، عَلَيْ الْقَسَم أنا ماني حاري منّهُنْ ولا حاجة ، وعليك أمان الله لي اللّيلة ما جابو لَيْ طاريها، وزَيْ ما قلت إتَّ : ( ما فيها عايد ) ، وغايتو ما ظِنيتو الْواحد إمْرُقْلُو بي مَسْكَة سَمْحَة منّهُن غير إنُّو ينشر بَس ، ودا الأنا مِعَوِّل عليهو ، والجايات عساها رَوابِح ، ههههههه ، ياخي جيبًا أخُتْ فيهو الْقُروش ذاتو ما عندي ، قول ياكافي البلا وحايد الْمِحَن ، أظِنَّهِنْ كُلَّهِنْ مَشَرَّطاتْ هههههه ) ، تقبّل تقديري .
**
- بهاء الدِّين عيسى : أشكُرُ لكَ يا أُستاذ بهاء تهانيكَ وتبريكاتِكَ ، كما أشكُرُ لكَ فضلَكَ دائمًا .
تحيَّتي .
**
- فتحي الصديق : أشكُرُ لكَ استشهادَكَ بنَصٍّ من نُصُوصيَ الْقديمة ، الَّتي بعنوان : كانَ شَحَّاذًا ، لكنَّهُ ، ...... عالمًا !. ( وهيَ عَنْ شيْخٍ كبير ، عركَتْهُ الْحَيَاةُ فباتَ مجيدًا في كُلِّ شيءْ ) ، وتجده هنا أكثرَ تَبْيَانًا ووضُوحًا :

( يَكْتَنِزُ رأسُهُ بالشََّعْرِ الْمُجعَّدِ وَالْهُمُـومِْ ..تَتَشَابَهُ الأيامُ وَالْمَنازِلُ في داخِلِهِْ ..
دائمًا يُحِسُّ اعتقالَ قميصِهِ لَهْ . أدْخلَ يدَه في جيبِهِ يتحسَّسُ صَدَى
شَيْءٍ مِنَ النُّقُودْ !! ، لكنَّ الْجَيْبَ أفْضَى بهِ إلى سُرْوالِهِ الطَّويلِ المتَّسِخِْ ،
فَرَجَعَتْ يَدُهُ مَكْسُوفَةَ الْخَاطِرِ لَمْ تَجِدْ سِوَى سُهْدِ اللَّيالي وَجَفَافِ الأيامِْ ..... إلخ ) .

كُنْ بخيْرٍ أبدًا.
**
- الرّفاعي عبد العاطي حجر : أشكُرُ لك مُباركتَكَ يا صديقي رُفاعي ، وكيف صديقنا الْمُشترك ، أُورفلي ، أرجو أنْ تُبلِغَهُ سلامي وتقديري .
- تراجي مُصطفى : الأُستاذة تراجي كيف حالك ، " عساك والْعيال وأبوهم بخير " ، وأشكُرُ لكَ تَهْنئتَكِ ، وإن شاء الله أسمع عنِّك كلّ خير .
- abuguta : " أهلًا بحبيبنا " أبو قوتة " ، وشنو ياخي الْمَطعم الجاب النّاس ، لينا ما جابَكْ تاني ، هههههه ، ماك داير طلب شَيَّة ولّ كوارع أو شيئًا من هذا الْقَبيل ؟ ، وعن نفسي ، فأنا جيت كم مَرّة بي هناك ، وكنت مِترقّب ظهورك – كما تقول حقيبة الْفن – بس إتَّ ما ظَهَرْتَ ، وأبشِرْ بتلكَ النُّسخ الَّتي تُريدُها ، تحايا لكَ وللأُسرة الْْكريمة " .
- هواري نمر : أشكُرُ لكَ زيارتَكَ هُنا وتهنئتَكَ أخي هوّاري ، وأرجو لكَ التَّوْفيقَ وكلَّ الْخَيْر .
كنْ في أمانِ اللهِ وحِفظِهِ ولكَ تحيَّتي.

مبروك يا اديب
يا مجتهد
ومزيد من التجويد
والتقدم

الصاحب من الزمن الجميل ... محمد زين
سعدنا ايما سعادة بصدور ( اوجاع تحت سرابيل الخاصرة ) وان شاء الله تكون فاتحة خير عليك باذن الله ...
ومازلنا فى انتظار اننا نشوفك يامحمد ... طال الزمن ياحبيب ...

الف مبروك

تهانيّ يا محمد زين الشفيع لصدور كتابك الإبداعي.كل كتابة جديدة تشارك في توسيع المدارك. التحية للشاعرة روزمين

Quote: محمد زين وماأدراك مامحمد زين ؟ إبتكار الفكرة والصوت الأدبي القوي ،الطراز الخاص المتسربل بدماثة الخلق وجم الأدب الشعر ، المقال ،الأقصوصة وتوزيع المحبة والإلفة بين الناس بطرائف البادية مبارك لك ياأخي ، وكل بدر أسفر عن وجهه لينظر باكورة إنتاجك ومدادها يعبق بين ترميز وتجديد غطَّيت كل الفروق بقافيةٍ لا يعرفها إلاك ساطعة عتيقة المدى ، مخضّبة مضمّخة بلغة أهل مكة وبني تميم فلتشعل فينا سراجًا يبتلع الظلام ...

العزيزة الشاعرة ..التي أتمنى أن أحظى بملاقاتها سمية ..الف شكر لك ..وعقبالك

أستاذي الفاضل القاص الشاعر ..بشري الفاضل ..لك كل المحبة والأحترام ..دمت بخير وسلام


الأخوة الأجلاء..

ابوعسل السيد احمد
عمر عثمان
خالد احمد محمد
طارق جبريل

شكرا على التهنئة وجزاكم الله خير...وعذرا ان تأخر أخي محمد الشفيع قليلا ..

ألف مبروك أخي محمد زين الشفيع الإصدارة الجديدة

واتمني ان تلاقي كل نجاح

مشكوره أختنا روزمين

Quote: ألف مبروك أخي محمد زين الشفيع الإصدارة الجديدة واتمني ان تلاقي كل نجاح مشكوره أختنا روزمين

أخي الْعَزيز / مُحمَّد الْحَسَن سُليْمان :

تحيَّةً طيِّبَةً مُباركَة .
كيفَ حالُكَ يا رَجُل ؟ ، أرجو أن تكونَ في خَيْرٍ وعافية .
أشكُرُ لكَ مُبارَكَتَكَ إصدارتي ، وأرجو أن أُبارِكَ لكَ في مثلِها وأكثَر .
وُدٌّ وتَقديرٌ يَليقان .
كما لكَ مودَّتي كاملة .

الف مبروك اخي محمد زين الشفيع الاصدارة الجديدة

امنياتي لك بالتوفيق دائما

الف مبرووووووووك
بالتوفيق يا اخ محمدزين وان شاء الله تعقبها اصدارات واصدارات
كيف يمكن الحصول على الرواية؟

Quote: الف مبروك اخي محمد زين الشفيع الاصدارة الجديدة امنياتي لك بالتوفيق دائما

الأُخْتُ الشّاعرة : هند محمّد ، منِّي لكِ كثيرُ السَّلامِ والاحترامْ .
أشكُرُ لكِ تبريكاتِكِ ، رَاجيًا من اللهِ أنْ يُحقِّقَ لكِ كُلَّّ أُمنيَةٍ تَرتجيها ، ويُخَفِّفَ عنكِ * تَعَبَ كُلِّ طريقٍ تَسلكيها في حياتِكِ الشّاعريّة والفنيَّة وغيرِها من حَيَوَاتْ ، فقديمًا قال الْمَعَرِّي :

* تَعَبٌ كُلُّها الْحَياةُ فَمَـا أَعْـجَبُ **** إلَّا مِنْ رَاغِبٍ فـي ازْديـادِ .

تحيَّتي .

الاخ محمد زين


الفرحة لا تسعني وقد وجدتك قد تخطيت عقبات النشر
ومتأكد تماما أن هذه الرواية ستحيا في دواخل كل من يقرأها بقلب واع

الى الأمام دوما

Quote: الف مبرووووووووك بالتوفيق يا اخ محمدزين وان شاء الله تعقبها اصدارات واصدارات كيف يمكن الحصول على الرواية؟

حبيبنا * وقريبنا / مُعاذ حسن . ( * حلوة قريبنا دي صاح ؟ ، طبعًا وزَيْ ما عارف إنُّو إكتشفناها قريب ،
وعليك الله يا معاذ بلّغ سلامي واعتذاري لأهلنا وأولادنا في منتديات الْجوير ، وعمّا قريب بجيكم راجع بي هناك ) .

وأشكُرُ لكَ مُباركتَكَ حرفي ، وإنْ شاء الله ستصلُ إليكَ الرِّوايةُ حافيةً في مَوقعك .
( بَسْ ورَّني إتْ بالسُّودان ولَّ بالرّياض ، إنْ بقيتَنْ بالرّياض بجيبهالكْ لحَدَّتْ عندك ، بعد ما أستلمها طبعًا ) .
كُنْ ومَنْ يُشاركُونَكَ السُّكْنَى ، بخيْر .
تحيَّتي .

Quote: الاخ محمد زين الفرحة لا تسعني وقد وجدتك قد تخطيت عقبات النشر ومتأكد تماما أن هذه الرواية ستحيا في دواخل كل من يقرأها بقلب واع الى الأمام دوما

" أشرف السِّـر ، أشرف السِّـر ، مَعَقولة ياخْ " .
" قُـل مَعَـايْ :
* - أشرف السِّر ، أشرف السِّر ، أشرف السِّر .
أها ، أها .. أها أها .. اتذكَّرت ..
ياخي دا ما ودّ أربعتاشر إقتصاد ألَزَّ دُفعة لاقيناها في الْجامعة ، ودا ما حبيبنا أشرف ياخي الْقاعد ألقاهو مع ناس مُغيرة بتاع ** بِيُور ، وصاحبنا الْجميل وخفيف الظّل إيهاب وبقيّة العقد الفريد .
ياخي كيف حالك يا أشرف يا سِنيَر ، وعسى أُمورك تمام التّمام ، أنا بعرفك عرفة شديدة ياخي ، أرجو إنُّو الأيّام ما تكون أنستْكَ إيَّانا .
وأمّا إذا دار مِحور سؤالكم عنّا فأنا : أُمحمّزين ود 16 تكنو ، الكنتَ قاعد ألاقيك وأنا في مَعيَّة صاحبي : محمَّد فضل الله السيِّد الْعَوض ، أخو مُغيرة فضل الله السَّيِّد ، عاد إنْ بقيتَنْ بعد دا ما اتذكّرتني يا أشرف ، يَحِقُّ لي أن أقولَ مُردِّدًا قولَ جَـدّاتِنـا الأكابر في غابرِ الأزمان : " غايتو الشّهادة والعمل الطّيّب " ، ههههههه " .
ياخي مُشتاقين والله يا أشرف ، وأشكُرُ لكَ مُباركتَك روايتي ، وأنا أعلمُ أنَّكَ صاحب فَنٍّ من زَمان ، لذا أرجو أنْ أراكَ في مثلِها تَغْدو رابحًا رِهانَ الْحروفِ بفنِّـك وجمالِ حرفِـكَ الَّذي أعلمُه .
تحيَّتي مُضاعفة .


______________
* هُنا أمحَزّين يُحادثُ نفسَـه مُتَّكئًا على ذاكرتِه ، لاستذكارِ صديقه أشرف السِّـر .
** قصدي إقتصاد بحْت : كُنَّا نسمعها منهم يقولونها ، هكذا : " إقتصاد بِيُور " ، خالطين بينَ الْعربيَّةِ والإنجليزيَّة الْمُستعربة نُطْقًا، كما أظُنّ .

أولا شكرا للأستاذة روزمين ....
ثانيا : نبارك وبفرحة عامرة هذا العمل لشخص عرفناه وخبرناه وهو قطعة منا نفاخر بها أينما ذهبنا .... فانعم بهذا الأدب الذي يزينك ولننعم نحن بهذا الأدب الذي تزينه ..
ثالثا : كيف الحصول على نسخة من هذا العمل ....

ودمتم ...

يا سلااااااااااااااام
الزول السمح وزين محمد ود الزين
الرجل الشفيف ووريف
غزير المعانى بديع الكلام
فرحت ليك من قلبي يعلم الله يا الحنين
وماهو غريب عليك الابداع والتفوق يا السمح من البداية ومكمل للنهاية
الاف التبريكات وعقبال المزيد من الابداع
سر عين الله ترعاك
امنياتي ربي يحفظك ان شاء الله

الحبيبة روز سلامات والف شكر على البشارة الجميلة زيك تسلمي كتير

لي عَوْدَةٌ بإذنِ الله .

Quote: العزيزة الشاعرة ..التي أتمنى أن أحظى بملاقاتها سمية ..الف شكر لك ..وعقبالك

الشاعرة روزمين الصياد...شكرا لك ياعزيزتي أرجو أن نلتقي في ساعة خير حتمًا سأكون الأوفر حظًا حينذاك

Quote: أستاذي الفاضل القاص الشاعر ..بشري الفاضل ..لك كل المحبة والأحترام ..دمت بخير وسلام الأخوة الأجلاء.. ابوعسل السيد احمد عمر عثمان خالد احمد محمد طارق جبريل شكرا على التهنئة وجزاكم الله خير...وعذرا ان تأخر أخي محمد الشفيع قليلا ..

ولأجل عيني محمد زين نرفع هذه القائمة
رغمًا عن القول أن : ( الشوف بالقلب )
*

Quote: Quote: العزيزة الشاعرة ..التي أتمنى أن أحظى بملاقاتها سمية ..الف شكر لك ..وعقبالك الشاعرة روزمين الصياد...شكرا لك ياعزيزتي أرجو أن نلتقي في ساعة خير حتمًا سأكون الأوفر حظًا حينذاك Quote: أستاذي الفاضل القاص الشاعر ..بشري الفاضل ..لك كل المحبة والأحترام ..دمت بخير وسلام الأخوة الأجلاء.. ابوعسل السيد احمد عمر عثمان خالد احمد محمد طارق جبريل شكرا على التهنئة وجزاكم الله خير...وعذرا ان تأخر أخي محمد الشفيع قليلا .. ولأجل عيني محمد زين نرفع هذه القائمة رغمًا عن القول أن : ( الشوف بالقلب )

الأديبةُ سُميَّة ، أيَا بنتَ أُمِّي وأبي ، صدقتِ واللهِ فيبدو أنَّني أغفلتُ حرفَ كثيرٍ من الأعِزَّاء هُنا دونَ قصدٍ واللهِ ، " هَيْ نان أنا جيت مَسَكْتَ آخرَ البوست وقلتَ يا سايرين " ، ( * فالشّوف بالْقلب ، زَيْ ما قلتِ إتِّي ، أها على طاري كلمة * الشَّوف وما أدراك مالشّوف أنَّدّيك نُكتة عن واحد صاحبنا ، أها يا أختي ذكّرتيني بي واحد صاحبنا كان خَوَّاف خلاسْ ، وكان زمان بقول لينا : " الشّوف قلَّ والْكُبُر دَخَلْ ، والضُّلُمَّة بَعَّدَتْ لينا المسافة مِنَّ البيت " ، مع إنُّو الود كان سِغَيِّـر في عمرو ، وهو طبعًا باقي المقولة قاطعو من راسو ، فبكون مقولتو دي سامعا من أبوهو ، وأبوهو طبعًا بكون داب أتَر قديم ، أها صاحبنا دا طبعًا بتكون كاتلاهو ليهو خوفة سااي من تالا الضُّلُمّة البتجيب الزّوالات ديك ، عشان كِدَة تمَّ لينا الْمَقولة بي : الضُّلُمَّة .... وإلخ . رغم إنَّها ما كانت فيها ، هههههههه ) .

لكنِّي ، سأعودُ إليْهِم ، رادًّا وشاكرًا إيّاهم واحدًا واحدًا ، فقط ، قبلَها سأُحاوِلُ اليومَ أنْ أفرغَ ممَّا يَليني من تصويبٍ لبعضِ الأعمـالِ الأدبيَّـة ، الَّتي أصحابُها على عَجَلَةٍ من أمرِهـا .
تحيَّتي لكِ وكوني بخَيْرٍ أبدًا .

أخوك / أُمـحُمَّـزّين .

عزيزنا الأديب محمد زين
سلامات
يا أخى مبروك التجربة . وأنشاء الله يا محمد زين
جهدك الجميل ده يسهم فى تشكيل الثقافة .
وأنا من زمان متكيف جد لأصناف الكلام وطرق طهوه عندك . عشان كدى
أكيد التجربة دى بتكون سمحة .

..
جزيل الشكر للأخت روزمين على التنوير

نعم...
الف مبروك...الاستاذ محمد زين الشفيع...الي الامام....مع اصدارات اخر... واضافات الي الكتبة السودانيه...
وشكرا جزيلا روزمين الصياد...
...

Quote: { وكنت امرءا القى الزمان مسالما فآليت لا ألقاه إلا محاربا } حين يقول المرءُ، أيّ امرء، مثل هذا الكلام لا بدّ لنا مِن أن ننظر إلى ما حَمَلتْ يداه: أخنجراً ـ أمْ سهماً ونشّابا وسَيْف؟! أمّا أن يقوله "أبو تمّام"، فلا حيلة لنا، سوى أن نعاود القراءة، ونبحث بين الكلمات عن معنىً لها.. وهذا السِرّ، المَخفي، العَصيّ، المُترائي بين الكلمات وحروفها، هو الذي يمنحنا بهجة أن نبحث عنه بين أطباق وغطاءات "محمد زين" اللغويّة. ولقد كان هذا حالي كلما قرأت شعراً أو نثرا له: ما الذي يريده هذا المُحمّدُ، غيرَ وَزنِ الكلام والجمل، بعنايته الفائقة العَنَتْ، لكلّ حَرْفٍ وذات شوْلةٍ وهمزة وضَمّة ـ سوى أن يخفي عنّا "سِرّا" لا نميّزه سوى بأنْ نحُسّ بأنّ هنالك سر.. ويجب البحثَ عنه؟!! وكلما غلبتني الحيلة، وأنا غادٍ رائحُ، ومُراوحٌ، أرفعُ عن الكلمات حِروفها وأسبابَ رفعها ونصْبها ـ أوقنُ بأنّ هذا "وَدْ زيْن العابدينَ" لا يرومُ سوى أن يَلطعَنا بين كلمتين، وجُمْلتين، وليجعلنا بينهما نتمَرْجحُ خِفّة، ونتمَفرَحْ فما للغةِ، لتعطينا إيّاهُ، سوىً لعدوى البهجةِ، ومُتعة البحث بين الصُوَرْ فشكراً روزمين، التي تشكرُ دوماً، وأبد..

الأكرمُ ، ابْنَ الأكرَمين : أخي الأُستاذُ : عادل عبد الرّحمن : ( بجيك بي رواقة ، فامنحني صبرا ) ، وسأعودُ بحوْلِ اللهِ مُتَحَدِّثًا عَنْ * صُويْحِباتي ( الْكسرة ، الْفتحة ، الضَّمَة ، السُّكون ) ، وفلسفةِ الْتزامي بِهِنّ .
تَحيَّتي لكَ أبدًا .

Quote: ألف مبروك للأخ الحبيب محمد زين الشفيع الإصدارة .. وعقبال المزيد من العناوين للمكتبة السودانية .. فرحنا ليك من كل قلبنا والله .. تحياتي روزمين ..

أخي الْحبيبُ : مُعتصم دفع الله ، مرحبًا بكَ ، وشاكرٌ لكَ مَقْدَمَكَ الْخَيِّرَ عندي ، واعْلَمْ أنَّهُ قد سَرَّني اتّصالُكَ وإثلاجُكَ صدري بأقوالِكَ التَّشجيعيَّةِ تلك ، وأرجو للرِّوايةِ أنْ تكونَ قَيِّمةً في مَعانيها ، شديدةَ الأسْرِ لِمَنْ يَقرَؤها ، وإذْ لا فِكَاك .
وكُنْ أنتَ بخير .

Quote: مليار مبروكـ محمد

الْجميلُ طَبْعًا : عمران حسن صالح ، أيَا صديقي ، وصديقَ * صديقي ، سُرِرْتُ بتهانيكَ أيّما سُرُور ، وإنِّي لَسَعيدٌ جدًّا ، أنْ أُرْسِلَ لقُرَّاءِ الْعربيَّةِ حرفيَ على طبيعتِهِ وسجيّتِه، سائلًا اللهَ لهُ حُسْنَ الْقَبُولِ عندَهم.
تحيَّتي لكَ كاملة .

_______________
* أقصِدُ ذاكَ الرّجُلَ النَّقيَّ : عبد الْباقي درار ، وأحْسبُهُ كَاسمِ جَدِّهِ عَلَمًا وهُدَى .

Quote: تهانينا الف مبروك محمد زين

الأعَزُّ : محمَّد علي شقِدِّي ، أشكُرُ لكَ مجيئَكَ مُهَنِّئًا ، راجيًا رُسُوخَ مادّتي تلك ، دونَ نسيَانٍ في أذهانِ قارئيها حَتَّى بعد فراغِهِمُ من قراءَتِها ، تاركةً أثرًا فيهم بيِّنًا في غَيْرِ استكثارْ ، فذاكَ - والله – عندي لَشَرَفٌ لا يُدَارَى وفرحةٌ لا تُجَارَى ، وعِزُّ لا يُبَارَى .
كُنْ وحرفُكَ بخيْر .

Quote: العزيزة الشاعرة روزمين.. صباحات الإبداع... ياخي مفاجأة من العيار الثقيل، لاشك، كانت مداخلاته، تشئ بذلك الاستغراق في الحكي، ، وكم سعيد أن يدلق المبدع جزء من كيانه، على حقول الورق، كي نروى من تفرده وبركاته.. وللمبدع محمد زين الشفيع، أعظم التهاني بالمولود، والسؤال الحتمي، كيف العثور عليه.. تحياتي، ومحبتي الكبيرة..

الْقاصُّ ، جميلَ الْحَبْكَة : عبد الْغَني كرم الله ،أُقَدِّرُ لكَ وُرودَكَ هُنا ، فلا عَدِمْتُكَ سيِّدي ، وأشكُرُ لكَ قَوْلَكَ الْمُحَبَّرَ بالْجمالِ دائمًا ، كما أرجو لكَ من اللهِ توفيقًا في الْحروف مَديدا .
شاكرًا إيّاهُ فضْلَك .
تحيَّتي .

Quote: تهانينا شلالات فرح تهاني موصلة من الاعماق ومليارات الافراح تتدفق فيها عبق الحروف الذهبية ومن القلب لك مني التوفيق والنجاح وادعو ربك في الصباح والمساء وفي كل اوقات الدعاء بقوله تعالى:{قل ربي زدني علما} صدق الله العظيم ومن الله التوفيق

عزيزيَ الْجَميل : ذَا الْيَد سُليْمان مُصطَفى ، شكْرًا لتَهنئتِكَ ، ووجودِكَ الْمُحَفِّزِ والْمُشَجِّعِ هُنا ، وأتَمَنَّى للرِّوايةِ أنْ يكثُرَ سَوَادُ طالِبيها ، وأنْ يكونَ حَرْفُها جاذبًا لمُعْظَمِ قارئيها .
كُنْ أنتَ لَنا بخيْر .




_______________________
* التَّعديلُ بسببِ فتحةٍ جلسَتْ على رأسِ حرفٍ عن طريقِ الْخطأ ، فأحَلْتها ضمَّةً .

Quote: ألف ألف مبارك أستاذ محمد زين و مزيدا من الاصدارات بحول الله

الْقاصُّ الأجملُ حرفًا ، أبا عَسَل السِّيد أحمد ، أشكُرُكَ كثيرًا ، وإذْ أنتَ آتٍ تُكْرِمُ ضيافتي ، مُهَنِّئًا إيَّايَ بحرفِك . كما أرجو لكَ ولكُلِّ كاتبٍ سُودانيٍّ هُنا أوْ هُناكَ ، أن تُعرِّفَ بهِ للآخرينَ حُرُوفُه ، وأنْ تَنْحَى كتاباتُنا تلكَ ، مَنْحَى الإفادةِ والإبانَةِ دائمًا ، مُعتقلةً أعْيُنَ وارديها ، وسائلًا الْمَوْلَى أنْ يُجَنِّبَها غَوَائلَ التَّزيينِ ، ومَفاتِنَ الزَّخْرَفـة .
تحيَّتي لكَ ، وكُنْ كَحَرْفِكَ شامِخًا أبدا .

Quote: محمد زين وماأدراك مامحمد زين ؟ إبتكار الفكرة والصوت الأدبي القوي ،الطراز الخاص المتسربل بدماثة الخلق وجم الأدب الشعر ، المقال ،الأقصوصة وتوزيع المحبة والإلفة بين الناس بطرائف البادية مبارك لك ياأخي ، وكل بدر أسفر عن وجهه لينظر باكورة إنتاجك ومدادها يعبق بين ترميز وتجديد غطَّيت كل الفروق بقافيةٍ لا يعرفها إلاك ساطعة عتيقة المدى ، مخضّبة مضمّخة بلغة أهل مكة وبني تميم فلتشعل فينا سراجًا يبتلع الظلام ... روزمين فارسة الدرب الوعر خشمك فيهو اللبن .

الأديبةُ الأريبةُ : سُميَّة ، بنتَ الأريبِ الْفِطَحْلِ ، الَّذي سَنَا سَحَابُ حَرْفِهِ الْجميلِ أرْضَنَا : الْحَسَنِ بن طَلْحَة ، جَمَّلَ ربِّي مَرْقَدَهُ وآنَسَهُ فيهِ بالضِّياءِ والذِّكْرْ ، وأغْدَقَ عليهِ شآبيبَ رحمتِهْ .
أشكُرُ لكِ فضْلَ مُتابعتِكِ الدَّائمةِ والرَّاقيةِ والْمُشجِّعة ، وأرجو من اللهِ أنْ يُسْبِغَ عليكِ من الْعَطاءِ كَثيرَهُ ، ويُسْبِلَ من غطاءِ الْمَعرفةِ عليْكِ خَيْرَهُ ونَفيرَه ، ويَجنِّبَكِ شِـرَّةَ اللَّسَنِ ومَعَرَّةَ اللَّكَنْ ، كما أشكُرُ لكِ كلماتِكِ الطَّيِّباتِ النَّقيَّـاتْ ، وقَوْلَكِ الْباصرَ بحَقِّي ، الَّذي لَوْ أنَّني أُوتيْتُ بلاعَةَ قُدَامةَ لَما أوْفيتُهُ حَقَّهُ أوْ بَعْضَ مُستَحَقِّـه . كما أتمنَّى أنْ يُكرِمَ ربِّي كِتابي هذا * بِغَـمْرِ الْفَطِـنِ وشِـرْبِـه ، ويُبْعِدَهُ عَنْ * غُـمْرِ السَّاذِجِ الْمُتَجَاهِـلِ و* غِـمْرِه .
تحيَّةً مُباركةً طيِّبة ، وكوني بخَيْر .



__________
* غَـمْر - بفتحِ الْغَيْن : ماؤه الْكثير .
* غُـمْر – بضَمِّ الْغَيْن : ذو تجربةٍ بسيطةٍ في الْحَياة .
* غِـمْر - بكسرِ الْغَيْن : حِقْـد .

Quote: مبروك يا اديب يا مجتهد ومزيد من التجويد والتقدم .

أخي الْعزيز : عُمَر عُثمان ، أشكُرُ لكَ تهنئتَكَ لي في كتابي هذا ، وأرجو ألا يَقْعُدَ جَدُّكَ ، وألا يَقُومَ أبدًا ضِدُّكَ ، وشكرًا بأنْ رَكَضْتَ إلى تَهنئةِ أخيكَ رَكْضَ الْمَشُوقِ الْفَرِحْ .
كُنْ بخَيْر .

Quote: الصاحب من الزمن الجميل ... محمد زين سعدنا ايما سعادة بصدور ( اوجاع تحت سرابيل الخاصرة ) وان شاء الله تكون فاتحة خير عليك باذن الله ... ومازلنا فى انتظار اننا نشوفك يامحمد ... طال الزمن ياحبيب ...

الْعَزيزُ على قلبي وزَميل الدِّراسةِ والدَّرب : خالد أحمد محمّد ( صَيْحَة ياااااا ) ، " أُووووووووووك يا خالد صَيَّاح " ، شكرًا على التَّهنئة اللَّطيفة والْجميلة ، أُوينك ياخي إتَّ ، واللهِ مُشتاقين يعلم الله جِنِسْ شوق ، أها يا خُويْ أمازلتَ أخَا غُربةٍ بالدَّمَّام ، أم * أسوَدَنْتَ وعُدْتَ إلى البلدِ الْحبيب ؟ .
ح. أرسِل ليك جَوَّالي على بريدك بالْمنبر دا ، والتَّحايا عبرك لناس البيت بالْحاج يوسف ، وباللهِ أبلغْهم سلامي ، خاصّةً الوالد والوالدة وأخانا إيهاب ، وبالله كيف عامل الرّاجل دا ؟ .
أها ودعتك لي الله لمّن نتقابل هاتفيًّا أو فيزيكاليًّا ، كما يقول بعضُ إخوتِنا الْمُثقفين .
تحيَّتي كاملة .



___________________
* الْعرب قديمًا كانت تقول : ( أعْرَقَ فلان )، أيْ ، ذهبَ فلانٌ إلى العراق . وأيْضًا : ( أشأمَ فلانٌ ) ، بمعنى ، ذهبَ فلانٌ إلى الشَّام ، وبسؤالي لصديقي خالد في أعلاه ، حاولتُ أنْ آتيَ بقريبٍ من ذاك الْقَوْل ، مُستفسرًا : إنْ كانَ صديقي قد عادَ إلى السُّودانِ أم لا ؟.

Quote: ( الف مبروك )

أخي الْعزيزُ / طارق جبريل ، شكرًا لِمَقْدَمِكَ الْمَيمون عندي ، فتهنئتُكَ كانتْ لي مرتعًا لا يَعْدِلُها خصْب .
كُنْ بخَيْر .

Quote: تهانيّ يا محمد زين الشفيع لصدور كتابك الإبداعي.كل كتابة جديدة تشارك في توسيع المدارك. التحية للشاعرة روزمين

الأُستاذُ الْعزيزُ : د. بُشْرَى الْفاضل ، أشكُرُ لكَ فضْلَ تشجيعِكَ سيِّدي وتحفيزَك إيَّايَ ، سُرِرْتُ بِلُقْيَتِكَ هُنا ، ولَقدْ رأيْتُكَ أريبًا يُفَرِّجُ حرفُهُ غَمَّ قارئهِ وناظِرِه ، وأرجو أنْ يكونَ كتابيَ كما تَظُنّ .
تحيَّتي لكَ وكُنْ ومَنْ يُجاورُونَكَ السُّكْنَى بخَيْر .

Quote: أولا شكرا للأستاذة روزمين .... ثانيا : نبارك وبفرحة عامرة هذا العمل لشخص عرفناه وخبرناه وهو قطعة منا نفاخر بها أينما ذهبنا .... فانعم بهذا الأدب الذي يزينك ولننعم نحن بهذا الأدب الذي تزينه .. ثالثا : كيف الحصول على نسخة من هذا العمل .... ودمتم ...

الْقريبُ والْحبيبُ : أنور الطَّيِّب ، أشكُرُ لكَ مجيئَكَ فهوَ يعني ليَ الْكثير والْكثير ، ويدفعُني بقوّة لما هوَ آتٍ ، وقديمًا قالتِ الْعربُ : ( يُنْبيءُ عَنِ النَّارِ الدُّخَانُ ) ، فعسى أن يكونَ كتابي هذا دُخَانًا في بَدْئِهِ لما يَليهِ ويَعقُبُهُ مِنْ نَيْرَانِ كتاباتي الَّتي لَمْ تَرَ نُورَ النَّشْرِ بعدُ ، " وبيني وبينك يا أنور ياخُويْ زماان الواحد ما كان مُقتنع بي حكاية النّشر دي ، لكين أهو وزَيْ ما إنتَ شايف ، أخوك بدا يتخلّى عن بعض الْقناعات الْقديمة " ، وقلتُ عسى ولعلّ أرى الآن ما لمْ أكُ أرَهُ قديمًا .
تحيَّتي لكَ كاملة ، وأبلِغْ سلامي للوالدة والوالد ، ود. محمَّد الطَّيِّب ( الْعريس أنَّفَضْ الْكيس ) ، وبقيَّةِ أهلِنا بالْحَلْفاية .
كُنْ وأُسرتُكَ بخيْر .

Quote: يا سلااااااااااااااام الزول السمح وزين محمد ود الزين الرجل الشفيف ووريف غزير المعانى بديع الكلام فرحت ليك من قلبي يعلم الله يا الحنين وماهو غريب عليك الابداع والتفوق يا السمح من البداية ومكمل للنهاية الاف التبريكات وعقبال المزيد من الابداع سر عين الله ترعاك امنياتي ربي يحفظك ان شاء الله الحبيبة روز سلامات والف شكر على البشارة الجميلة زيك تسلمي كتير

أختي الْعزيزة : أسماء بتَّ الْجنيد ، هَيْ مرحبتين حَبَابَا حَبَابَا، الْعزيز تيرابا ، أريتك والْعيال وأبوهُنْ بخيرين وعافية ، وكتّر خيرك على تبريكاتك دي آآسما آختي ، وحاتْ الله بَدُور أنفقِعْ من الْفرحة والانِساطة بي جَيْتِكْ دي ، وإن شاء الله إنْ شاء الله آيُمَّة وبرَكْة الله يباركولِكْ في دواوينك الشّعريّة الْمُخبَّأة والجاية ، ونشوف كتاباتك ماليَة المكتبات ، مكتبة مكتبة . عاد الزّول وكتين يلقالو زولَنْ من أهلو وناسو يطايبو ويباركلو في شيتَنْ عزيز عليهو ، عليك أمان الله ما ايّاها زَيْ فرحة يوم الْعيد عدييييل كَدِي ، عِلّا بس فاقدَة الْخبيز والجيوب الملانة حلاوة بِلِّي ، هههههههه .
تحيَّاتي لكِ ولأُسرتِكِ .

Quote: عزيزنا الأديب محمد زين سلامات يا أخى مبروك التجربة . وأنشاء الله يا محمد زين جهدك الجميل ده يسهم فى تشكيل الثقافة . وأنا من زمان متكيف جد لأصناف الكلام وطرق طهوه عندك . عشان كدى أكيد التجربة دى بتكون سمحة . .. جزيل الشكر للأخت روزمين على التنوير

الأعَزُّ والأجْمَل : عُثمان مُوسى ، أشكُرُ لكَ حُسْنَ ظَنِّكَ بي وحرفي ، وأشكُرُكَ ثانيةً وثالثة وأنتَ تُروِّضُ طِـرْفَكَ ، وتُجيلُ طَرْفَكَ مُتَذَوِّقًا الْمَعاني ، وبَحَقٍّ إنَّكَ لَأخٌ يَرْفُقُ ويُرْفِقُ حينَ تَمْحيصِهِ للْحُرُوف ، فأشكُرُ لكَ فضلَ تهنئتِكَ ، وها قد وضعَ أخيكَ * الْفأسَ في الرّأس ، وطَفِقَ يَنْشُر ، راجيًا من اللهِ التَّوفيق .
تحيَّتي لكَ أبدًا ، واحترامي غَيْرَ مَنْقُوصْ .



________________
* عَزَمَ على الأمر ، كما يقولونَ قديمًا .

Quote: نعم... الف مبروك...الاستاذ محمد زين الشفيع...الي الامام....مع اصدارات اخر... واضافات الي الكتبة السودانيه... وشكرا جزيلا روزمين الصياد... ...

الْحبيبُ والْعزيزُ : صلاح إسماعيل ، أشكُرُ لكَ تهنئتَكَ ، الَّتي قَرَّتْ هَوَاجسَ حرفي ، وملأتْني رَحيقًا ، ومِنْ قَبْلُ تَوفيقا .
تحيَّتي كاملة ، وكُنْ بخَيْر .

مبروك للصديق: محمد زين الشفيع

شكرآ روزمين

وتحياتي لك

Quote: مبروك للصديق: محمد زين الشفيع شكرآ روزمين وتحياتي لك

صديقيَ الْعزيزُ / أشرف مُصطفى .
كيفَ حالُكَ يا رجُل ؟ عساك ومَنْ مَعك بأمانِ اللهِ وحفظه ، أشكُرُ لكَ تبريكاتِكَ ، وأرجو أنْ أُبارِكَ في مِثْلِها مِنْ أشيائِكَ القَيِّمةِ والنَّفيسةِ الْقادمة .
تحيَّتي لكَ وكُنْ كما نريدُ لكَ ، بخَيْرٍ دائمًا .

الف مبروك,,,,الي الامام
تحياتي
منتصر عبد الماجد

Quote: الف مبروك,,,,الي الامام تحياتي منتصر عبد الماجد

أهلًا بكَ سيِّدي / منتصر عبد الْماجد ، سعيدٌ أنا بقُدُومِكَ ومُباركتِكَ ، وأرجو أن أراكَ في خيْرٍ دائمًا أبدا .
تحيَّتي لك ، ودُمتَ نافعًا مُنتفعا .
وكُنْ بأمانِ الله .