موريتانيون يستقبلون القرضاوي في نواكشوط ببيان يستنكر صمته ازاء دارفور ويطالبونه ان يتكلم!

أثناء زيارته لنواكشوط .. مثقفون موريتانيون يستقبلون القرضاوي ببيان يستنكر صمته ازاء "العبودية" في دارفور وبلادهم ويطالبونه أن يجهر بـ "الحق"


http://www.sudanpost.net/sites/sudantoady/98.htm

Quote: ويطالبونه أن يجهر بـ "الحق"

أخوي/ يا عماد البليك،
هل تقصد: الحق الأبلج؟!

بالأمس استمعت إليه وهو يخاطب الشعب الموريتاني،
وقال لهم:
إنني ما كنتُ سآتي إلى بلادكم لولا قطع العلاقات مع إسرائيل، وإنزال عَلمها مِن سماء دياركم المسلمة..!


واحترتُ في أمر "العلم الصهيوني" الذي يُرفرف في سماء مصر المؤمنة:
أمْ أنّ حسني مبارك، أو حكومته السائرة على صراطه المستقيم، قد قطعوا العلاقات السلميّة والتجارية والسياحية.. إلخ، مع الدولة اليهودية، بِليْلٍ ..
ونحنُ نِيامٌ غافلون؟!!

سلام عادل

زمن "البيزنس"

وزمان فقهاء السوء،
فقهاء السلطان..

فلا تطلبوا الحق الأبلجْ مِن هذا الشيخ اللجلجْ!

Quote: واحترتُ في أمر "العلم الصهيوني" الذي يُرفرف في سماء مصر المؤمنة: أمْ أنّ حسني مبارك، أو حكومته السائرة على صراطه المستقيم، قد قطعوا العلاقات السلميّة والتجارية والسياحية.. إلخ، مع الدولة اليهودية، بِليْلٍ .. ونحنُ نِيامٌ غافلون؟!!

ياعزيزي عادل ...ازدواجية المعايير والفتاوي!!

في ذات السياق ولكن موضوع افريقي اخر : بعد ان كانت "المؤامرة الاسرائيلية" هي التي تسبق اي مقال او تعليق علي اتفاق دول المنبع النيلي منذ فترة طويلة صارت السلطات المصرية الرسمية اليوم تقلل من حجم تلك المؤامرة وتتحدث بلسان فيها حماس اكثر من اسرائيل :

Quote: على صعيد متصل، قلّل تقرير رسمى مصرى من حجم الدور الإسرائيلى فى دول حوض النيل، رداً على الاتهامات التى تعرضت لها الدبلوماسية المصرية مؤخراً بالتراجع أمام تغلغل تل أبيب فى القارة الأفريقية. وكشف التقرير - الذى حصلت «المصرى اليوم» على نسخة منه - عن أن القاهرة لديها ٨ سفارات فى جميع دول الحوض، فى حين لا تملك إسرائيل سفارات سوى فى ٣ دول فقط هى إثيوبيا وكينيا وأوغندا. ورصد التقرير الذى يقارن بين التواجد المصرى والإسرائيلى فى دول حوض النيل كلاً على حدة، الزيارات المتبادلة بين الرئيس مبارك وزعماء تلك الدول خلال السنوات القليلة الماضية، معدداً أوجه التعاون والاستثمارات المصرية التى تفوق الدور الإسرائيلى، رغم سعى تل أبيب لـ«التوغل» فى عدد من تلك الدول و«التدخل فى شؤونها الداخلية»، خاصة لضمان تحقيق أهداف الاستراتيجية العسكرية الإسرائيلية فى البحر الأحمر.