تخيّلوا .. هذا هو ما يدمرنا به الآخرون في الخارج

عرضت إحدى القنوات الشهيرة في يوم الخميس الماضي مشاهد للمثل الكويتي داوود حسين وهو يجسد شخصية سودانية كسولة جدا ويسيء للشخصية السودانية .
ومن عجب لاالبعثة الدبلوماسية ولا جهة مسؤولة واح\دة بادرت بالاحتجاج

بعدها جاءني أيميل من أحد زملاءنا العرب هذا هو ..













عائله سودانية كسلانة


عائله سودانية كسلانة

مرة كانت الأم توها جايه من الشغل .. طرقت باب البيت بعدين قال زوجها : مين ؟

قالت : إفتح الباب .. أنا خديجة زوجتك

قال : أنا كسلان ما أقدر أفتح الباب .. روح يا ولدي عثمان إفتح الباب لأمك

قال ولده عثمان : ما أقدر أنا كسلان .. روح ياخوي خضر

إفتح الباب

قال خضر : لا ما أقدر أنا كسلان وتعبان خالص

قال الأب : خلاص ياخديجة إحنا ما نقدر نفتح الباب .. إنت

طالق .. روحي بيت أبوكي

قالت خديجة : يااااويلي .. ياليتني طلـّعت المفتاح من الشنطة !




ونواصل ...

وقالو ا شدة ما كسلانين عندهم مدينه




سموها




كســـــــــــــــــــــــــــــــلا





حاجه تحير يالتاج مكي




حبيت عشانك كسلا :)

عبد الدين ، سلام وتحية

.. بصرف النظر عن هذا الممثل ...
لكنى أقول عدد ليس بالقليل من السودانيين فى الخارج
ورأيتهم رأى العين ، يأتون بسلوكيات تؤكد ما ذهبت إليه ..

.. عندما يقول أحدا أنك سارق مثلا برغم أنك مبرأ من
ذلك ، ولكن ترصدك أعين الكل وتظل ترصدك حتى تقتنع بغير ذلك
وبمرور الوقت ينسى هذا الإتهام ، .. ولكن بعض السودانيين
لا يفطنون لتصرفاتهم ، ...

قبل فترة لا حظت أناسا وقوفا فى محطة إحدى الباصات بدبى ،
تصوروا الكل واقف منتصب خليط من البشر ...
إلا أخونا السودانى بجلابيته التى لا تخطئه أعين المارة ،
هو الوحيد ( الواقف مفنوس ) ومستند على يده كأنه لم ينم
طول ليله ، والشواهد كثيرة وحدث ولا حرج ،.. لاحظ حتى فى طريقة
إستضافتهم فى البرامج التليفزيونية وبدرجة وزير ، لاحظ طريقة
قعدتهم على الكرسى ، أول ما يفعله يستلقى للوراء ويمد رجليه
كأنه فى بيته أو ونسة على القهوة ، !!
وليس فى برنامج عام يشاهده كل العالم ..!!!

كل هذه الممارسات محسوبة ، أخى عبد الدين وخاصة كل العرب وبلا
اثتثناء لهم أفكار مسبقة فى كسل السودانيين روج لها الكثير
من العرب وأولهم المصريين وحتى اليمنيين .. تصور ..!!

وسيظل هذا المسخ يطاردنا ما لم ننتبه الى كل حركاتنا ونحن
خارج بلادنا مع العلم الفضائيات السودانية لا تنتبه لهذا الأمر أبدا
ولك تحيتى ..

محمد مختار جعفر

(ما اجمل الا تفعل شيئا ثم ترتاح قليلا )
فيلسوف سوداني

محبتي

Quote: وقالو ا شدة ما كسلانين عندهم مدينه سموها كســـــــــــــــــــــــــــــــلا حاجه تحير يالتاج مكي حبيت عشانك كسلا :)

التتمة ( خليت دياري عشانا ) والكسول لايتكبد مشقة السفر وترك التيار أليس كذلك ؟؟؟

Quote: عبد الدين ، سلام وتحية .. بصرف النظر عن هذا الممثل ... لكنى أقول عدد ليس بالقليل من السودانيين فى الخارج ورأيتهم رأى العين ، يأتون بسلوكيات تؤكد ما ذهبت إليه .. .. عندما يقول أحدا أنك سارق مثلا برغم أنك مبرأ من ذلك ، ولكن ترصدك أعين الكل وتظل ترصدك حتى تقتنع بغير ذلك وبمرور الوقت ينسى هذا الإتهام ، .. ولكن بعض السودانيين لا يفطنون لتصرفاتهم ، ... قبل فترة لا حظت أناسا وقوفا فى محطة إحدى الباصات بدبى ، تصوروا الكل واقف منتصب خليط من البشر ... إلا أخونا السودانى بجلابيته التى لا تخطئه أعين المارة ، هو الوحيد ( الواقف مفنوس ) ومستند على يده كأنه لم ينم طول ليله ، والشواهد كثيرة وحدث ولا حرج ،.. لاحظ حتى فى طريقة إستضافتهم فى البرامج التليفزيونية وبدرجة وزير ، لاحظ طريقة قعدتهم على الكرسى ، أول ما يفعله يستلقى للوراء ويمد رجليه كأنه فى بيته أو ونسة على القهوة ، !! وليس فى برنامج عام يشاهده كل العالم ..!!! كل هذه الممارسات محسوبة ، أخى عبد الدين وخاصة كل العرب وبلا اثتثناء لهم أفكار مسبقة فى كسل السودانيين روج لها الكثير من العرب وأولهم المصريين وحتى اليمنيين .. تصور ..!! وسيظل هذا المسخ يطاردنا ما لم ننتبه الى كل حركاتنا ونحن خارج بلادنا مع العلم الفضائيات السودانية لا تنتبه لهذا الأمر أبدا ولك تحيتى ..

صدقت في كل ما قلت ... جاييك برواقه

Quote: ما اجمل الا تفعل شيئا ثم ترتاح قليلا ) فيلسوف سوداني محبتي

وما أجدمل أن ترفض ما ينعتك به الآخرون من صفات القبح

Quote: قبل فترة لا حظت أناسا وقوفا فى محطة إحدى الباصات بدبى ، تصوروا الكل واقف منتصب خليط من البشر ... إلا أخونا السودانى بجلابيته التى لا تخطئه أعين المارة ، هو الوحيد ( الواقف مفنوس ) ومستند على يده كأنه لم ينم طول ليله ، والشواهد كثيرة وحدث ولا حرج ،.. لاحظ حتى فى طريقة إستضافتهم فى البرامج التليفزيونية وبدرجة وزير ، لاحظ طريقة قعدتهم على الكرسى ، أول ما يفعله يستلقى للوراء ويمد رجليه كأنه فى بيته أو ونسة على القهوة ، !! وليس فى برنامج عام يشاهده كل العالم ..!!!

عبد الدين ، سلام وتحية

.. بصرف النظر عن هذا الممثل ...
لكنى أقول عدد ليس بالقليل من السودانيين فى الخارج
ورأيتهم رأى العين ، يأتون بسلوكيات تؤكد ما ذهبت إليه ..

.. عندما يقول أحدا أنك سارق مثلا برغم أنك مبرأ من
ذلك ، ولكن ترصدك أعين الكل وتظل ترصدك حتى تقتنع بغير ذلك
وبمرور الوقت ينسى هذا الإتهام ، .. ولكن بعض السودانيين
لا يفطنون لتصرفاتهم ، ...

قبل فترة لا حظت أناسا وقوفا فى محطة إحدى الباصات بدبى ،
تصوروا الكل واقف منتصب خليط من البشر ...
إلا أخونا السودانى بجلابيته التى لا تخطئه أعين المارة ،
هو الوحيد ( الواقف مفنوس ) ومستند على يده كأنه لم ينم
طول ليله ، والشواهد كثيرة وحدث ولا حرج ،.. لاحظ حتى فى طريقة
إستضافتهم فى البرامج التليفزيونية وبدرجة وزير ، لاحظ طريقة
قعدتهم على الكرسى ، أول ما يفعله يستلقى للوراء ويمد رجليه
كأنه فى بيته أو ونسة على القهوة ، !!
وليس فى برنامج عام يشاهده كل العالم ..!!!

كل هذه الممارسات محسوبة ، أخى عبد الدين وخاصة كل العرب وبلا
اثتثناء لهم أفكار مسبقة فى كسل السودانيين روج لها الكثير
من العرب وأولهم المصريين وحتى اليمنيين .. تصور ..!!

وسيظل هذا المسخ يطاردنا ما لم ننتبه الى كل حركاتنا ونحن
خارج بلادنا مع العلم الفضائيات السودانية لا تنتبه لهذا الأمر أبدا
ولك تحيتى ..

محمد مختار جعفر

تكرار لأهمية الموضوع ..

Quote: عائله سودانية كسلانة مرة كانت الأم توها جايه من الشغل .. طرقت باب البيت بعدين قال زوجها : مين ؟ قالت : إفتح الباب .. أنا خديجة زوجتك قال : أنا كسلان ما أقدر أفتح الباب .. روح يا ولدي عثمان إفتح الباب لأمك قال ولده عثمان : ما أقدر أنا كسلان .. روح ياخوي خضر إفتح الباب قال خضر : لا ما أقدر أنا كسلان وتعبان خالص قال الأب : خلاص ياخديجة إحنا ما نقدر نفتح الباب .. إنت طالق .. روحي بيت أبوكي قالت خديجة : يااااويلي .. ياليتني طلـّعت المفتاح من الشنطة !

صدفة غريبة!
تعرف يا عبدالدين اليوم دا اتصل علي زميل مصري - و هو لا يعرف مكان سكني - اتصل علي غير مواعيد يريد مقابلتي و اليوم اجازة -اها و انا بوصف ليهو الشقة راح حاكي لي النكتة البايخة دي و بي حذافيرها - تعرف عملت تلفوني سايلنت علي طول و فتحت ليهو___ اصلو بيني و بينك اليوم اجازة و البرامج الف دا جاي يبوظها لينا!