حلقة سوق المواسير فيديو(جديد)

حلقة سوق المواسير فيديو(جديد)


05-16-2010, 01:03 PM


  » http://sudaneseonline.com/cgi-bin/sdb/2bb.cgi?seq=msg&board=290&msg=1274011432&rn=4


Post: #1
Title: حلقة سوق المواسير فيديو(جديد)
Author: محمد النذير الوراق
Date: 05-16-2010, 01:03 PM
Parent: #0

توجد هنا:

http://www.tahertoum.com/st/modules/mytube/singlevideo.php?cid=3&lid=50
الملاحظ أن هذه الحلقة لم تتم إعادتها كما هو مُعتاد، فهل في الأمر أمرُ.............؟

Post: #2
Title: Re: حلقة سوق المواسير فيديو(جديد)
Author: محمد النذير الوراق
Date: 05-17-2010, 08:34 AM
Parent: #1

الملاحظ أن هذه الحلقة لم تتم إعادتها كما هو مُعتاد، فهل في الأمر أمرُ، أم أنها صراعات لم نعرف كنهها بعد داخل الحزب الحاكم.............؟ أهم ما في القضية أن قوة نفاذ المعلومة أصبحت تزكم أنوف رجالات الأجهزة الحاجبة.

Post: #3
Title: Re: حلقة سوق المواسير فيديو(جديد)
Author: M A Muhagir
Date: 05-17-2010, 12:33 PM
Parent: #2

......

Post: #4
Title: Re: حلقة سوق المواسير فيديو(جديد)
Author: M A Muhagir
Date: 05-17-2010, 03:52 PM
Parent: #3

....

Post: #5
Title: Re: حلقة سوق المواسير فيديو(جديد)
Author: احمد محمد بشير
Date: 05-17-2010, 04:16 PM


شكر الاخ الكريم علي التسجيل ..
ونعيب علي الحلقة إنها لم يتم فيها إستضافة أطراف متضررة من السوق ..
الضيوف في الحلقة كلهم لايهمهم أمر السوق , بقدر ما تهمهم كراسيهم وصحفهم التي يعملون بها !!

Post: #6
Title: Re: حلقة سوق المواسير فيديو(جديد)
Author: محمد النذير الوراق
Date: 05-18-2010, 08:34 AM
Parent: #5

شكراً الأخ مهاجر لرفع البوست وشكراً ليك يا احمد على التعليق المهم.
يا احمد ليست مهمة الإعلام محاسبة هذا أو ذاك، ومقدم البرنامج نفسه لا صلة له من قريب أو بعيد بالسوق أو بالفاشر، وإنما هو يصنع منبر إعلامي لتداول القضية ووضعها أمام الرأي العام عارية بلا مواربات، وهذه مهمته ومهنته التي خرج لها، على الرغم من تعاطفه الواضح مع النظام.
طبعاً كل من بالحلقة تقريباً ينتمون بشكل أو بآخر للإسلاميين، وهذا يجعل أحجية صراع ما يدور داخل الإسلاميين حسب الإختلافات التي أثارها البرنامج، أحجية موضوعية وذات منطق، ولكن تساؤلك حول عدم إستضافة متضررين من السوق مقبول، وربما يرجع ذلك لبعد المسافة، أو لظروف أمنية، ولكن أهم ما في القضية أنها أصبحت غير ذات لبسْ...
شكراً مجدداً