ورحل الولد الشقى (محمود السعدنى)

ورحل الولد الشقى (محمود السعدنى)


05-05-2010, 04:34 AM


  » http://sudaneseonline.com/cgi-bin/sdb/2bb.cgi?seq=msg&board=290&msg=1273030452&rn=0


Post: #1
Title: ورحل الولد الشقى (محمود السعدنى)
Author: ناظم ابراهيم
Date: 05-05-2010, 04:34 AM


رحل عن عالمنا اليوم صاحب القلم الساخر والمواقف المحترمه الكاتب المصري محمود السعدنى

صادف رحيله اليوم العالمى لحريه الصحافه التى امضى معظم عمره مكافحا من اجله

رحمه الله برحيله فقدت الكتابه قلما ذكيا

Post: #2
Title: Re: ورحل الولد الشقى (محمود السعدنى)
Author: سيف النصر محي الدين محمد أحمد
Date: 05-05-2010, 04:46 AM
Parent: #1

لا حول و لا قوة الا بالله..خبر محزن يا ناظم.

Post: #3
Title: Re: ورحل الولد الشقى (محمود السعدنى)
Author: Tragie Mustafa
Date: 05-05-2010, 04:56 AM
Parent: #1

ربنا يرحمه ويغفر له بقدر ما اسهم به
للانسانيه.

Post: #4
Title: Re: ورحل الولد الشقى (محمود السعدنى)
Author: محمد سنى دفع الله
Date: 05-05-2010, 04:58 AM
Parent: #1


Post: #5
Title: Re: ورحل الولد الشقى (محمود السعدنى)
Author: خالد العبيد
Date: 05-05-2010, 05:19 AM
Parent: #4

sudansudansudansudansudan152.jpg Hosting at Sudaneseonline.com
محمود السعدني (28 فبراير 1928 - 4 مايو 2010[1]) صحفي وكاتب مصري ساخر يعد من رواد الكتابة الساخرة في الصحافة العربية، شارك في تحرير وتأسيس عدد كبير من الصحف والمجلات العربية في مصر وخارجها، ترأس تحرير مجلة صباح الخير المصرية في الستينات كما شارك في الحياة السياسية في عهد الرئيس جمال عبد الناصر وسجن في عهد أنور السادات بعد إدانته بتهمة الاشتراك في محاولة انقلابية

Post: #6
Title: Re: ورحل الولد الشقى (محمود السعدنى)
Author: خالد العبيد
Date: 05-05-2010, 05:21 AM
Parent: #5

ولد السعدني في منطقة الجيزة بالقاهرة الكبرى. عمل السعدني في بدايات حياته الصحفيه في عدد من الجرائد والمجلات الصغيرة التي كانت تصدر في شارع محمد علي بالقاهرة عمل بعدها في مجلة "الكشكول" التي كان يصدرها مأمون الشناوي حتى إغلاقها. ثم عمل بالقطعه ببعض الجرائد مثل جريدة "المصري" لسان حال حزب الوفد وعمل أيضاً في دار الهلال كما أصدر مع رسام الكاريكاتير طوغان مجلة هزلية أغلقت بعد أعداد قليلة.

Post: #7
Title: Re: ورحل الولد الشقى (محمود السعدنى)
Author: خالد العبيد
Date: 05-05-2010, 05:24 AM
Parent: #6

مذكرات السعدني - الولد الشقي
تعتبر من أروع ما كتب في أدب السيرة الذاتية في الأدب العربي، وقد كتبها في سلسلة من الكتب (من نهاية الستينات وحتى منتصف التسعينات) وحملت عناوين:

الولد الشقي ج1 : قصة طفولته وصباه في الجيزة
الولد الشقي ج2 : قصة بداياته مع الصحافة
الولد الشقي في السجن : صور متنوعه عن شخصيات عرفها في السجن
الولد الشقي في المنفى : قصة منفاه بالكامل
الطريق إلى زمش : ذكرياته عن الفترات التي قضاها في السجون في عهدي عبد الناصر والسادات

Post: #8
Title: Re: ورحل الولد الشقى (محمود السعدنى)
Author: خالد العبيد
Date: 05-05-2010, 05:26 AM
Parent: #7

كتب أخرى للسعدني
السعدني حكاء عظيم ويمتاز بخفة ظلة كما أن تجربته في الحياة ثرية للغاية وله العديد من الكتب التي تناولت مواضيع متنوعه منها:

مسافر على الرصيف: صور متنوعه عن بعض الشخصيات الأدبية والفنية التي عرفها
ملاعيب الولد الشقي: مذكرات ساخرة
السعلوكي في بلاد الإفريكي: رحلات إلى إفريقيا
الموكوس في بلد الفلوس: رحلة إلى لندن
وداعاً للطواجن: مجموعة مقالات ساخرة
رحلات أبن عطوطه: رحلات متنوعه
أمريكا يا ويكا: رحلة إلى أمريكا
مصر من تاني: مجموعة مقالات عن تاريخ مصر
عزبة بنايوتي: مسرحية
قهوة كتكوت: رواية
تمام يا فندم: مجموعة من المقالات المجمعة في كتاب

Post: #9
Title: Re: ورحل الولد الشقى (محمود السعدنى)
Author: خالد العبيد
Date: 05-05-2010, 05:32 AM
Parent: #8

sudansudansudansudan71.jpg Hosting at Sudaneseonline.com
توفي السعدني يوم الثلاثاء 4 مايو 2010
عن عمر يناهز 82 عاماً إثر أزمة قلبية حادة

Post: #10
Title: Re: ورحل الولد الشقى (محمود السعدنى)
Author: محمد عبد الماجد الصايم
Date: 05-05-2010, 06:39 AM
Parent: #9

ربنا يرحمو ويغفر ليهو

Post: #11
Title: Re: ورحل الولد الشقى (محمود السعدنى)
Author: ندى عثمان حسن
Date: 05-05-2010, 06:50 AM
Parent: #10

ياالله ياود ياشقى

Post: #12
Title: Re: ورحل الولد الشقى (محمود السعدنى)
Author: معاذ حسن
Date: 05-05-2010, 07:01 AM
Parent: #11

له الرحمة الواسعة والمغفرة

Post: #13
Title: Re: ورحل الولد الشقى (محمود السعدنى)
Author: SHIBKA
Date: 05-05-2010, 07:25 AM
Parent: #12

له الرحمة الواسعة والمغفرة

Post: #14
Title: Re: ورحل الولد الشقى (محمود السعدنى)
Author: أسامة البلال
Date: 05-05-2010, 07:56 PM
Parent: #13

اعلن في القاهرة عن وفاة الكاتب والاديب والصحفي العبقري الساخر محمود السعدني عن عمر ناهز 82 عاما بعد ازمة قلبية حادة اعقبت صراعا طويلا مع المرض وسوف تشيع جنازة الفقيد ظهر اليوم من مسجد الحامدية الشاذلية بمنطقة المهندسين بالجيزة.

ولد محمود السعدني في 28 فبراير (شباط) 1928 بالجيزة بالقاهرة الكبرى، وارتبط بها ارتباطا شديدا، تنحدر أسرته من اليمن وهو شقيق الممثل الكبير صلاح السعدني.
وفي مطلع حياته في الخمسينات شارك في الندوة الأسبوعية الشهيرة بمقهى عبد الله الشعبية بميدان الجيزة، وكان من روادها الأوائل الملحن المعروف الشيخ زكريا الحجاوي، والشاعر محمود حسن إسماعيل، والكاتب عبد الرحمن الخميسي، والكاتب المسرحي نعمان عاشور. وكانت الندوة بمثابة أكبر تجمع للكتاب والمثقفين في مصر في تلك الفترة فكان من روادها الدكتور على الراعي والشاعران صلاح عبد الصبور ونجيب سرور، والناقد رجاء النقاش، والشيخ قطامش أحد أشهر المحامين الشرعيين وأحد ظرفاء العصر آنذاك.

تراس السعدني تحرير مجلة صباح الخير وبعد خلافه مع السادات غادر القاهرة الى الخليج حيث تولى الاشراف على عدة صحف اماراتية وكويتية ثم انتقل الى العراق ومنها الى لندن حيث اصدر مجلة 23 يوليو المعارضة بتمويل سري من الشيخ سلطان حاكم الشارقة

ولد السعدني في منطقة الجيزة بالقاهرة الكبرى. عمل السعدني في بدايات حياته الصحفيه في عدد من الجرائد والمجلات الصغيرة التي كانت تصدر في شارع محمد علي بالقاهرة عمل بعدها في مجلة "الكشكول" التي كان يصدرها مأمون الشناوي حتى إغلاقها. ثم عمل بالقطعه ببعض الجرائد مثل جريدة "المصري" لسان حال حزب الوفد وعمل أيضاً في دار الهلال كما أصدر مع رسام الكاريكاتير طوغان مجلة هزلية أغلقت بعد أعداد قليلة.
فترةثورة 1952أيد السعدني الثورة، وعمل بعد الثورة في جريدة الجمهورية التي أصدرها مجلس قيادة الثورة وكان رئيس مجلس إدارتها أنور السادات ورئيس تحريرها كامل الشناوي.بعد تولي السادات منصب رئاسة البرلمان المصري، تن الاستغناء عن خدمات محمود السعدني من جريدة الثورة أسوة بالعديد من زملائه منهم بيرم التونسي وعبد الرحمن الخميسي.

عمل بعد ذلك في مجلة روز اليوسف الأسبوعيه مديرًا للتحرير عندما كان إحسان عبد القدوس رئيس التحرير وكانت روز اليوسف حينها مجلة خاصة تملكها فاطمة اليوسف والدة إحسان.
زمن عبد الناصر أثناء زيارة صحفيةإلى سوريا قبيل الوحدة بين البلدين، طلب أعضاء الحزب الشيوعي السوري من السعدني توصيل رسالة مغلقة للرئيس جمال عبد الناصر فقام بتسليمها لأنور السادات دون أن يعلم محتواها. وكان في الرسالة تهديدا لعبد الناصر، لذا تم إلقاء القبض عليه وسجن ما يقارب العامين أفرج عنه بعدها فعاد ليعمل في روز اليوسف بعد أن أممت ثم وتولي رئاسة تحرير مجلة صباح الخير. انضم إلى التنظيم الطليعي وكان له في تلك الفترة نفوذ كبير.


عقب وفاة عبدالناصر حدث صراع على السلطة بين الرئيس أنور السادات وعدد من المسؤلين المحسوبين على التيار الناصري مثل شعراوي جمعه وسامي شرف ومحمود فوزي وغيرهم. إنتهى الصراع بإستقالة هؤلاء المسؤلين واعتقال السادات لهم وتقديمهم للمحاكمة بتهمة محاولة الانقلاب وكان اسم محمود السعدني من ضمن أسماء المشاركين في هذا الانقلاب وتمت محاكمته أما "محكمة الثورة" وأدين وسجن.كما يقول محمود السعدني فإن القذافي حاول التوسط له عند السادات إلا أن السادات رفض وساطته وقال "أن السعدني قد أطلق النكات علىّ وعلى أهل بيتي (زوجته جيهان السادات) ويجب أن يتم تأديبه ولكني لن أفرط في عقابه".عد قرابة العامين في السجن أفرج عن السعدني ولكن صدر قرار جمهوري بفصلة من صباح الخير ومنعه من الكتابة بل ومنع ظهور اسمه في أي جريدة مصرية حتى في صفحة الوفيات. بعد فترة قصير من المعاناة قرر السعدني مغادرة مصر والعمل في الخارج

غادر السعدني مصر متوجهاً إلى بيروت حيث استطاع الكتابة بصعوبة في جريدة السفير وبأجر يقل عن راتب صحفي مبتدء، والسبب في صعوبة حصوله على فرصة عمل هو خوف أصحاب الدور الصحفية البيروتية من غضب السادات. قبل أندلاع الحرب الأهلية غادر السعدني إلى ليبيا للقاء القذافي والذي عرض عليه إنشاء جريدة أو مجلة له في بيروت إلا أن السعدني رفض ذلك خوفاً من إغتياله على يد تجار الصحف اللبنانيين والذين سيرفضون بالتأكيد هذا الوافد الجديد والذي سيعد تهديداً لتجارتهم الرائجة.

أثناء الحوار وبدون قصد سخر السعدني من جريدة القذافي الأثيرة "الفجر الجديد" ونعتها بالـ"الفقر الجديد" عندما عرض عليه القذافي الكتابة بها وانتهى لقائه معه بدون نتيجه ولم يبد القذافي حماس كبير لإصدار مجلة 23 يوليو التي إقترح السعدني إصدارها في لندن بل سخر من فكرة إصدارها هناك كما لم يرق له إصدار مجلة ساخرة.في عام 1976 وصل السعدني إلى أبوظبي للعمل كمسئول عن المسرح المدرسي في وزارة التربية والتعليم في الإمارات، ويبدو انه لم ترق له الفكرة، لذا قبل بالعرض الذي تقدم به عبيد المزروعي وهو إدارة تحرير جريدة الفجر الإماراتيه.كان العرض مقامرة سياسية جازف بها عبيد المزروعي بخاصة وان السعدني وضع شروطا مهنية قاسية أهمها عدم التدخل في عمله وهو الشرط الذي يبدو أنه تسبب بعد أقل من أربعة أشهر بمصادرة أحد أعداد جريدة الفجر من الأسواق بسبب مانشيت أغضب السفارة الإيرانية في أبوظبي وكان إيران يومها تطالب بالإمارات كلها وتعتبرها من "ملحقيات إيران". لذا لم تغفر سفارة إيران للسعدني رفعه شعار (جريدة الفجر جريدة العرب في الخليج العربي) وطالبت السفارة الإيرانية صراحة حذف صفة "العربي" عن الخليج لانه (خليج فارسي) كما يقولون

بعد ضغوط إيرانية على حكومة الإمارت أضطر السعدني إلى مغادرة أبوظبي إلى الكويت حيث عمل في جريدة السياسة الكويتية مع الصحفي أحمد الجارالله ولكن تلك الضغوط لاحقته هناك أيضاً فغادر إلى العراق ليواجه ضغوط من نوع جديد، وهي ممارسات الموظفين العراقيين المسؤولين في مكتب مصر بالمخابرات العراقية الذين مارسوا ضغوطاً كبيرة عليه لإخضاعه فكان قراره بعد لقاء مع نائب الرئيس العرقي في ذلك الوقت صدام حسن بمغادرة العراق إلى لندن. بتمويل غير معلن من حاكم الشارقة الحالي تمكن السعدني بالإشتراك مع محمود نور الدين (ضابط المخابرات المصري المنشق على السادات) والكاتب الصحفي فهمي حسين (مدير تحرير روزاليوسف الأسبق ورئيس تحرير وكالة الأنباء الفلسطينية) وفنان الكاريكاتير صلاح الليثي وآخرين من إصدار مجلة 23 يوليو في لندن (وكانت أول مجلة عربية تصدر هناك) والتي حققت نجاحاً كبيراً في العالم العربي وكانت تهرب إلى مصر سراً. إلتزمت المجلة بالخط الناصري وكان السعدني يتوقع أن تلقى المجلة دعماً من الأنظمة العربية الرسمية إلا أن ذلك لم يحدث وحوصرت المجلة مالياً من أنظمة دول ترفع شعارات عروبيه في الظاهر مثل العراق وليبيا وسوريا، وعلى حد تعبير السعدني "كان يجب على أن ارفع أي شعار إلا 23 يوليو لأحظى بالدعم إنهارات 23 يوليو وتوقفت عن الصدور، وعاد السعدني وحيداً يجتر أحزانه في لندن إلى أن إغتيل أنور السادات في حادث المنصة الشهير في 6 أكتوبر 1981م

صدرت للسعدني

* الولد الشقي ج1 : قصة طفولته وصباه في الجيزة
* الولد الشقي ج2 : قصة بداياته مع الصحافة
* الولد الشقي في السجن : صور متنوعه عن شخصيات عرفها في السجن
* الولد الشقي في المنفى : قصة منفاه بالكامل
* الطريق إلى زمش : ذكرياته عن الفترات التي قضاها في السجون في عهدي عبد الناصر والسادات

* مسافر على الرصيف: صور متنوعه عن بعض الشخصيات الأدبية والفنية التي عرفها
* ملاعيب الولد الشقي: مذكرات ساخرة
* السعلوكي في بلاد الإفريكي: رحلات إلى إفريقيا
* الموكوس في بلد الفلوس: رحلة إلى لندن
* وداعاً للطواجن: مجموعة مقالات ساخرة
* رحلات أبن عطوطه: رحلات متنوعه
* أمريكا يا ويكا: رحلة إلى أمريكا
* مصر من تاني: مجموعة مقالات عن تاريخ مصر
* عزبة بنايوتي: مسرحية
* قهوة كتكوت: رواية
* تمام يا فندم: مجموعة من المقالات المجمعة في كتاب

Post: #15
Title: Re: ورحل الولد الشقى (محمود السعدنى)
Author: منتصرمحمد زكى
Date: 05-05-2010, 09:13 PM
Parent: #14

الله يرحمه ترك بصمته ورحل








ناظم انت قريت في الأميرية (2) بحري ؟

Post: #16
Title: Re: ورحل الولد الشقى (محمود السعدنى)
Author: عبدالكريم الامين احمد
Date: 05-05-2010, 09:47 PM
Parent: #15

يا سلام ياخي
وانا لله وانا اليه راحلين..
وبموت محمود السعدني الولد الشقي تكون السخرية قد دخلت بيت الحبس وستبكيه الحروف كثيرا تلك التي طوعها عبر فنتازيته المدهشة في امتاعنا وتعليمنا معاني السخرية الموسسة علي الوعي والادارك العمق..
والسعدني قلم ظل يجوب الصفحات التي كنا نجتهد للحصول عليها والتمتع بمقالته اللاذعة العميقة والقاري لحروفه يكاد يحس بالحكي والسخرية تهطل ما بين كل جملة واخري وتزرع ضحكة وتزرع تامل وتزرع فرحة وخيال..
التعازي لكل القراء الذين امتعهم السعدني
وانا لله وانا اليه راجعون

Post: #17
Title: Re: ورحل الولد الشقى (محمود السعدنى)
Author: ناظم ابراهيم
Date: 05-06-2010, 04:25 AM
Parent: #16

اعزائي

رحم الله السعدنى كان مثقفا منحاز للبسطاء

Post: #18
Title: Re: ورحل الولد الشقى (محمود السعدنى)
Author: ناظم ابراهيم
Date: 05-06-2010, 04:27 AM
Parent: #15

منتصر سلامى

انا درست فى مدرسه الصبابى الحكوميه

Post: #19
Title: Re: ورحل الولد الشقى (محمود السعدنى)
Author: Khalid Kodi
Date: 05-06-2010, 04:46 AM
Parent: #18

Quote: يا سلام ياخي
وانا لله وانا اليه راحلين..
وبموت محمود السعدني الولد الشقي تكون السخرية قد دخلت بيت الحبس وستبكيه الحروف كثيرا تلك التي طوعها عبر فنتازيته المدهشة في امتاعنا وتعليمنا معاني السخرية الموسسة علي الوعي والادارك العمق..
والسعدني قلم ظل يجوب الصفحات التي كنا نجتهد للحصول عليها والتمتع بمقالته اللاذعة العميقة والقاري لحروفه يكاد يحس بالحكي والسخرية تهطل ما بين كل جملة واخري وتزرع ضحكة وتزرع تامل وتزرع فرحة وخيال..
التعازي لكل القراء الذين امتعهم السعدني
وانا لله وانا اليه راجعون