يمة ولدك شاب ..!

(*)

الوالدة العزيزة بدرية بت دارالسلام ..

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته وبعد ..

كيف حالكم وأحوالكم في هذه المدة الطويلة التي لم نراكم فيها ,أتمنى أن يصلكم خطابي هذاويجدكم وأنت ترفلون في خير وسعادة وهناء , أما إذا سألتم عنا فنحن بخيروالحمدلله ولا ينقصنا سوى رؤياكم الغالية .

كيف حال الجميع _ حبوبة صحتها إنشاءالله كويسة وسهام قالوا جاها عريس _ ربنا يتمم ليها على خير
- وأحمد إنشاء الله بطل اللعب الكتيروبذاكر كويس - وعاطف إنشاء رجع من الجنوب سالم غانم .
بالمناسبة : سمعت نبأ وفاة عم النور جارنا _ الله يرحمو بلغوا تعازينا الحارة لخالتي آمنة زوجتو ولأولادو وبناتو .رسلتا ليكم المصاريف مع محمد ود الإمام وسجلتا ليكم شريط _ أسمعوهو وسمعوه لحبوبة والجميع .

إبنكم المشتاق كمال ..

(*)

(يمة ولدك شاب) ..
ولا أظنك تحسبينه يوماً سيخط الشيب على رأسه تلك البصمة _ صافرة الإنذار _
بأن ليس في العمر مقدار مامضى _ لم تصدقي أن إبنك المدلل الصغير مهما كبر سيبيض شعره يوماً - ربما لأنك ستظلين ترويين تأريخ حياته كما تحبين على طريقتك تلك :
كمال ده ولدوه يوم تسعة سبعة والكهربا كانت قاطعة - بعد هجمة المرتزقة ديك ..
ثم تمضين قفزاً بالسنوات حتى تدركين ذلك الجزء الذي يحرجني كثيراً :
أها قاموا (عوض الله ) و(عبدة الصغير ) و(مجدي) ساقوه ودوه لإسماعيل الطهار وسيرناهو لي بحر (السرحة) ..
أحاول إسكاتك متعمداً تغيير الحديث فقد صرت رجلاً يمة يحرجه الحديث عن مابين فخذيه ..
ثم تمضين بالحديث يا أمي حتى دخولي روضة ماما عشة (بتاعة التلفذيون)- وهروبي من الخلوة - رغم أنها خلوة عصرية بعض الشئ ..
ثم نجاحي في الإبتدائية و ...
أظنك اليوم يا أماه ستكتبين لي تأريخاً جديداً لن تحبين الحديث عنه ولم تتخيلي أن يدركك زمانه ..

بالأمس يا أماه داعبتني إحداهن وهي تتحسس شعري :
ياكمال ده شنو ده ؟ ده شيب ؟

ظننتها تمازحني _ ضحكت وسخرت منها - حتى ألجمتني بأن مدت أصابعهاوأقتطعت تلك الشعيرات
التي كانت (بيضاء ) دون ريب ..

(*)

تأكدت من الأمر يا أمي ..
ثم أن التي أكتشفت تلك الشعيرات اللعينة , ليتها توقفت عند هذا الحد
بل تمادت في إخراج أخري وثانية وثالثة حتى ظننت أنني (ود أب قبورة ) عليه الرحمة
سأهاتفك يا أمي لتضمي هذا الحدث إلى سلسلة رواياتك المحببة عن تأريخ حياتي ..

سأمدك بهذه المعلومة الجديدة حتى تواصلين سرد حكايتي من المهد حتى المشيب ..

والسلام للوالدة العزيزة ..

وليك ياود علي الزين


وكان على الأشواق فهي بالكوم والردوم





إبنكم ايضاً ..

(*)

العزيز/ محمد الجزولي ..

تحية ومحبة ..

عرفت بالأمس معنى أن يبيض شعرك وغصة غريبة بحلقي
ليس حزناً على عمر مضى خيره وشره ..
ولكن لأنه حدث سيرج قلب أم تراني كمن ولد الساعة ..

خطابات زمان سمحة وطاعمة وعندها أثر ولها وقع من المحنة عجيب ياخ ..

محبتي ..

(*)

هاتفها رن من الجانب الآخر , ماهي إلا لحظات حتى سمعت صوتها :
ألو منو معاي ..
أجبتها :
ده أنا كمال يمة ..

ردت كعادتها :
والله مشتاقين ياكمال - كيفك والوليدات المعاك ربنا يغطي عليكم
وسلسلة الدعوات التي تجري على لسانها كإفتتاحية لكل مكالمة ..ثم بعدها تبدأ بنشرة الأخبار الحزينة والمفرحة :
من مات ومن ولد ومن تزوج ومن عاد من غربته ..

ثم تبدأ بالنواح على الموتى ..
ثم تضحك وتزغرد لمن تزوج ..

وأنا لا أجرؤ على المقاطعة ..

كمال ..
والله ليك وحشة ..
كانت الوالدة رحمها الله كل مرة
تهبش في شعري وتقول بلهجتها الحنونة
يا ولدي مالك شعرك بقى أبيض ..
وتختمها مالك الخوفك كدي شنو ؟؟ ..
فأضطر تبعاً لذلك لتغيير ضحكة الطفولة النزقة
إلى ضحكة عامرة بالوقار والفخار من شعري الأبيض
وينك قطعتنا هناااااااااااااااك ؟؟ تبقى تظهر ؟؟ ..

(*)

العزيز معتصم مكاوي ..
رحم الله والدتكم ..

وليك وحشة والله

محبتي ..

الشيب وقار وما بس كُبر ياكمال



صباح الخير

Quote: الشيب وقار وما بس كُبر ياكمال

والله ياشبكة الكلام ده قوليهو لي أمي وأقنعيها أنا هين

):

كمال ود الزين يعلم الله مشتاقين
التحايا لكل اهل قطر والسودان
وخاصة الوالدة الله يطول في عمرها ويديها الصحة والعافية

أها ..
وما سألتك قالت ليك يا كمال يا ولدي عرسك متين ؟؟!!



كمال يا أخوي إزيك وليك وحشة!


___________________
غايتو بعد الشيب دا
نعتمدك كمال بايركس

يا كمال

بدرية بت دار السلام دى عرفنا الشريط
لانو اليوتيوب كان محجوب من السودان ....
اها الرسالة ام شوق ورؤياكم الغالية دى
ما عندكم مسنجر وكام ولا حتى ايميل ؟؟؟؟
بالغتو والله ... كمال ماااا عذبتنا ,
بالتخلف التقنى دا ..









ـــــــــــــــــ
وكان كمان انت من زمن الرسايل دى
الشيب هيييييين ابوى .. انا خايفاك تكون بتكتب
هسه من مستشفى حمد
لووووووووووب قال شيب قال ..

كمال يا قريبي.. الله يجازي محنك.
ياخي جيت اجري قايلة الشيب عماك من راسك لاضنيك
والشوف بقى تحت كرعيك..
لقيتها حِبيبة شيب..
Merde!
ياخوي المحطة دي فتناها زماااااان..
ادمسها واتجاوزها..والا فانك ح تجيبا من اخرا..
التقيل ورا يا كمال.. وقاعد على الهبشة..
فما تتناولو تجيبوا قدامك.
والله يا كمال القصة دي ما تفارقها تجيب ضنب
الخروج النهائي يتلولح..
دحين آآبوي نحن عايزين نحتفل بجديدك
ونشيل وليدك.
------------
ان قراءة ما تكتب متعة لا تضاهيها متعة..
تسلم كمال الزين يا ود بدرية

Quote: كمال يا قريبي.. الله يجازي محنك. ياخي جيت اجري قايلة الشيب عماك من راسك لاضنيك والشوف بقى تحت كرعيك.. لقيتها حِبيبة شيب.. Merde! ياخوي المحطة دي فتناها زماااااان.. ادمسها واتجاوزها..والا فانك ح تجيبا من اخرا.. التقيل ورا يا كمال.. وقاعد على الهبشة.. فما تتناولو تجيبوا قدامك. والله يا كمال القصة دي ما تفارقها تجيب ضنب الخروج النهائي يتلولح.. دحين آآبوي نحن عايزين نحتفل بجديدك ونشيل وليدك. ------------ ان قراءة ما تكتب متعة لا تضاهيها متعة.. تسلم كمال الزين يا ود بدرية

حليمة أزيك ياقريبة ..
حبيبة الشيب دي عملت في أمي عمايل ..
وخلتني أنا زاتي أفكر في الحج والعرس والعلاج في القاهرة
والرادي والكرسي قدام الباب ..

):

يادفعه ازيك

في واحد صديقنا كده
قال لي في احدي الونسات السمحه
الشيب انهزام
ومابيجي الا للزول العاجز
امنت بمقولته وناضلت ضد المدعو الشيب وللان موقفي اعتبره جيد
ياحليل رسايل زمااان
طعم مختلف حرف موثق
كلما مايداهمك الحنين ترتمي في حضن الرسائل

بوست حلللو ومغطر

Quote: يمة ولدك شاب ..!

يا سلام عليك يا اوكامبو و يا سلام علي كتابتك الحنينة ... أنت عارف يا كمال و الله انا بفتش علي بوستاتك وين وين و خاصة في ايام زي دي كان شوية ترد الروح المفوتة كمين وكت دي ... و لا اقول ليك الروح تاركة الصلاة عديل كدا....

أنا اديك وصية للحاجة .... أخر مرة شفت فيها أمي ... قاعدين نتونس كدا جات بت جيرانا.. شافت كم شيبة في رأسي (بعدين انا و الله ما زيك كنت عارف عندي شيب و خلاص قلت دا أمر ربنا نعمل شنو) المهم بت الجيران دي بخلعة كدا قالت:
دا شنو يا حافظ شيبت؟
رد أمي كان جاهز .... إنتي عارفة الشيب دا نحنا عندنا وراثة
و قد كفي الله المشيبين شر الشماتة
----------------------------
هسي الحاجة ربنا يديها العافية بس خليها تمسك في قصة وراثة دي

كمال يا زين ...
أها و الحاجة لما جات الحتة دي رد فعلها كان شنو؟

Quote: داعبتني إحداهن وهي تتحسس شعري

يخّيل لي من "سجمي" وانت طالع

يمة ولدك شباب
ما تخافي عليه ولا تحزني
الشباب شباب القلب يا كمال
كلماتك دافئة كالعادة تسلم

Quote: يمة ولدك شباب ما تخافي عليه ولا تحزني الشباب شباب القلب يا كمال كلماتك دافئة كالعادة تسلم

سلامات ياوجن ..
قلنا ليها كده بس هي ماشغالة بي شباب القلب
مصرة على إنو أنا (ود بتين) ..
):

تسلمي ياصديقة ..

محبتي ..

Quote: كمال يا زين ... أها و الحاجة لما جات الحتة دي رد فعلها كان شنو؟ Quote: داعبتني إحداهن وهي تتحسس شعري يخّيل لي من "سجمي" وانت طالع

أبوحتوت أو (جرجير) كما يناديه (ألأستاذ طلحة الشفيع)
الحاجة ياخوي ملخومة في الشيب لسا ما أنتبهت للتحسس ده
):
وأجزم أنها لو أنتبهت لكان رد فعلها كما تخيلت ..
لكان هول صدمة الشيب لم يجعلها ترى سوى أبيضاض شعري ..

ياخ والله ليك وحشة ..

محبتي ..

Quote: يا سلام عليك يا اوكامبو و يا سلام علي كتابتك الحنينة ... أنت عارف يا كمال و الله انا بفتش علي بوستاتك وين وين و خاصة في ايام زي دي كان شوية ترد الروح المفوتة كمين وكت دي ... و لا اقول ليك الروح تاركة الصلاة عديل كدا.... أنا اديك وصية للحاجة .... أخر مرة شفت فيها أمي ... قاعدين نتونس كدا جات بت جيرانا.. شافت كم شيبة في رأسي (بعدين انا و الله ما زيك كنت عارف عندي شيب و خلاص قلت دا أمر ربنا نعمل شنو) المهم بت الجيران دي بخلعة كدا قالت: دا شنو يا حافظ شيبت؟ رد أمي كان جاهز .... إنتي عارفة الشيب دا نحنا عندنا وراثة و قد كفي الله المشيبين شر الشماتة ---------------------------- هسي الحاجة ربنا يديها العافية بس خليها تمسك في قصة وراثة دي

والله ياحافظ ياخوي باين الأمهات كلهم مكنتهم واحدة ..
أمي مسكت تعد لي في الناس الأكبر مني وماشيبو ..
فلان داك أكبر منك ماشيب تشيب إنت ..
وفلان داك أكبر منك مالو ماشيب تشيب إنت ..
أها ..
مسكت في حجة ميتة إسمها الريحة :
أنت ياكمال ياولدي جنك ريحة وبتكبها في راسك
ستين مرة قلتا ليك الريحة بتعمل شيب ما سمعتا كلامي
أها خم وصر , شيبت قبل يومك ..

)::
):

Quote: يادفعه ازيك في واحد صديقنا كده قال لي في احدي الونسات السمحه الشيب انهزام ومابيجي الا للزول العاجز امنت بمقولته وناضلت ضد المدعو الشيب وللان موقفي اعتبره جيد ياحليل رسايل زمااان طعم مختلف حرف موثق كلما مايداهمك الحنين ترتمي في حضن الرسائل بوست حلللو ومغطر

أوووو نجلاء يادفعة
بعد أن شبت أنا فعلى كل الدفعة تحسس رؤوسكم ..

الشيب والعجز مترابطان فعلاً ..

أما عن رسائل زمان وطعمها فلدي رسالة قديمة بتاعة حب زمان
كلما قرأتها أعود صبياً يافعاً نقياً ..
فهي تغسل ماعلق في النفس من أثر سنين الجفاف والجفاء ..

محبتي ..

Quote: يا كمال بدرية بت دار السلام دى عرفنا الشريط لانو اليوتيوب كان محجوب من السودان .... اها الرسالة ام شوق ورؤياكم الغالية دى ما عندكم مسنجر وكام ولا حتى ايميل ؟؟؟؟ بالغتو والله ... كمال ماااا عذبتنا , بالتخلف التقنى دا .. ـــــــــــــــــ وكان كمان انت من زمن الرسايل دى الشيب هيييييين ابوى .. انا خايفاك تكون بتكتب هسه من مستشفى حمد لووووووووووب قال شيب قال ..

والله يادينا الكبر حصل ..
لكن ده ما المهم ..

المهم إنو لقيتك جبانة وبقيتي تعدلي مداخلاتك
ودي أولى بوادر التدهور الإسفيري وبداية الإنضمام
إلى فريق البلاعين ..
)؛

_________________________
الوداني مستشفى حمد شنو ؟
):

Quote: أها .. وما سألتك قالت ليك يا كمال يا ولدي عرسك متين ؟؟!! كمال يا أخوي إزيك وليك وحشة! ___________________ غايتو بعد الشيب دا نعتمدك كمال بايركس

يعرس ركبيك ياهدير ..
):

(*)

صديقي الشاعر الجميل هاشم
يغمرني لطف كلماتك دائماً ..

رحم الله والدتك وأسكنها فسيح جناته ..

محبتي ..

Quote: والسلام للوالدة العزيزة .. وليك ياود علي الزين وكان على الأشواق فهي بالكوم والردوم

بنتكم ابدا

Quote: والسلام للوالدة العزيزة .. وليك ياود علي الزين وكان على الأشواق فهي بالكوم والردوم

بنتكم ابدا

كمال
سلامات ياخ
امتعتنا بالسرد الجميل والحوار
والحقيقة التي يقض النظر عنها الجميع
الا وهي زحف الشيب علي الرؤس
وكيف ادراك ماتبقي بل احينا يكون الشيب اخف
وارحم من صلعة وشسيب
وواصل الحديث
لنا طولة منك كن بخير

يا كمال يا صاحب الحروف التي تتوهج حنانا والفة ومتعة
متعك الله بالشباب
وبمحبة الأم
بس برضو ألحق عرس
وتم لينا باقي قصصنا ديك

كمال اخوى سلامات ..

مشتاقين كتير والله

وايضا نضيف لعبارة ( ولا ينقصنا شيء سوى رؤياكم الغالية ..النى هى عندنا فوق كل شيء )



الحاجّة ما قالت لك ..متين تجى يا ولدى عشان دايرة اشوف واشيل جـنـيـّاتـك ؟؟

هذا ما كانت تقوله لى امّى ..رحمها الله

بالمناسبة الشيب بيقولوا اهلنا ( بخاتة ..وسعادة )

تحياتى لك وللست الوالدة ..

وسلام لناس الدوحة خاصّة ناس ( دكتور ابو الحسن )

بجيك تانى

اصدق الود

لا حولااااااا
ياخ الواحد قرّب ينسى اسمكـ عديل!
مشتاقين ياخ!!

Quote: لا حولااااااا ياخ الواحد قرّب ينسى اسمكـ عديل! مشتاقين ياخ!!

ياودالصايم .. ياخي (لو مشتاق حقيقة مابتغيب دقيقة)

):

بحاول أتصل عليك تلفونك مابجمع إنشاء الله المانع خير ..

أنا زاتي قربت أنسى أسمي ..

):

Quote: كمال اخوى سلامات .. مشتاقين كتير والله وايضا نضيف لعبارة ( ولا ينقصنا شيء سوى رؤياكم الغالية ..النى هى عندنا فوق كل شيء ) الحاجّة ما قالت لك ..متين تجى يا ولدى عشان دايرة اشوف واشيل جـنـيـّاتـك ؟؟ هذا ما كانت تقوله لى امّى ..رحمها الله بالمناسبة الشيب بيقولوا اهلنا ( بخاتة ..وسعادة ) تحياتى لك وللست الوالدة .. وسلام لناس الدوحة خاصّة ناس ( دكتور ابو الحسن ) بجيك تانى اصدق الود

العزيز أنور سيد

رحم الله والدتكم ..
الشيب بخاتة وسعادة حين يصبح أمراً واقعاً علينا التعايش معه
يعني نلقى ليهو مداخل خير ..
):

تحياتك وصلت للدكتور والأسرة ..

تسلم على لطفك ..

محبتي ...

Quote: يا كمال يا صاحب الحروف التي تتوهج حنانا والفة ومتعة متعك الله بالشباب وبمحبة الأم بس برضو ألحق عرس وتم لينا باقي قصصنا ديك

نصر ياصاحبي ...

بقدر أوعدك بتكملة القصص , لكن العرس ألله يهون
):

تسلم ياصديقي..

Quote: كمال سلامات ياخ امتعتنا بالسرد الجميل والحوار والحقيقة التي يقض النظر عنها الجميع الا وهي زحف الشيب علي الرؤس وكيف ادراك ماتبقي بل احينا يكون الشيب اخف وارحم من صلعة وشسيب وواصل الحديث لنا طولة منك كن بخير

والله ياباسط ياخوي صلعة وشيب دي صعبتها شديد

):

شكراً ياصديقي على كلامك اللطيف ..

محبتي ..

Quote: بنتكم ابدا

سلامات ياهدى
توقيعك حنين ..

شكراً على لطفك ..

سلام يا كمال،

Quote: رسلتا ليكم المصاريف مع محمد ود الإمام

ود الحسن، رحيمو الله، كان زولاً حريص حِرِص فايت الحدود وكان موصّي ولدو إنّو ما يرسّل ليهو، من كوستي حيث كان يعمل، أيّ قروش مع أيّ زول... البُسطى، البُسطى بَسْ!

أها قام جا زول من كوستي ومشى لي ود الحسن قال ليهو ولدك رسّل ليك المصاريف معاي. ود الحسن قعد وختّ إيديهو فوق راسو...دي محنة شنو دي، الولد دا ما قُلتَ ليهو البُسطى، البُسطى ما غيرها! الزول قلع السديري والجلابية والعرّاقي والسروال الطويل وقلب السروال الطويل ومن جُزلان خاتّيهو في جيب مخيّتو في السروال الطويل من جوّة طلّع لود الحسن قريشاتو! ود الحسن قال ليهو: حرّم البُسطى برضو أضمن، إمكن يكتلوك في قدّومك دا!

Quote: أها و الحاجة لما جات الحتة دي رد فعلها كان شنو؟ Quote: Quote: داعبتني إحداهن وهي تتحسس شعري يخّيل لي من "سجمي" وانت طالع

يا ود البشرى كيفنّك. سفيان ود خالتي أسماء كان مِنْبَطِح (وركّز على مِنْبَطِح دي) وخالتي هي القاعدة "تتحسّس" ليهو (تفلّي ليهو يعني) في شعرو ما زولاً تاني، شفتَ كيف! أها قام فكّر يستغل نقطة الضعف الظاهرة في الحنيّة دي عساها، رضي الله عنها، تنهض على حاج قريب الله، أبوهو رحمه الله، تزازيهو أكان يبيع البوكسي أكان يصفي الدكّان يعرّس ليهو. قال ليها: يمّة الشيب دا ماك شايفاهو!...وحاتك، يا ود البشرى، "سجمي"، أم فِجَيعة دي ذاتا، استكرتها عليهو. هي فَـدْ "أجيييي! كُرْ عَليْ!" لا أكلت لا شربت.

قوموا إلى مشهادكم يرحمكم الله.

(*)

الجميل عادل البدوي .. ظللت أقرأ مداخلتك الرائعة منذ أمس الأول
وغلبني التعليق عديييل ..

ينصر دينك ياخ ..

فقد كدت أن أيأس من قراءة حروف جميلة بهذا المكان
حتى أيقظتني مداخلتك ..

محبتي ياخ ...

والله يا كمال كلامك الحلو بيجيب الكلام الحلو
ود البدوي د م ج ساكت
انت وقت سهران لي هسه، الشيب يفوتك وين؟
أظهر ياخ

كيمو يا صاحب..
لعلك بخير يا (شايب)..
مفروض بعد ده تجيب (الدامه)..
شان تفرح الحاجه..



__________________
عموم (الخرطوماب) سائلين منك
وخصوصا (ود مبيوع)..
سمعنا صوتك..

(*)

نعيم ياصديقي .. كيفك
كوتشينتنا دي ورقها مافيهو (دامة)

):

تحياتي للخرطوماب وسلام خاص لمبيوع


محبتي ..

(*)

العزيز معاوية الزبير

ليك وحشة والله وشوق , إنشاء الله نتشاوف قريب في الدوحةالصغيرة لكن غريقة دي
):

مساهرين والليل طال علينا ..

عادل البدوي ده زول كتاب ورقيق وذوق ليته لا يغيب
وليت أمثاله يتصدرون هذا البورد ..

محبتي ..

شكرا كمال على هذا النص الحميم الحنين.
أمنياتنا للوالدة بطول العمر وفرح السنين.

محبتي

(*)

العزيز الفاتح ميرغني

ربنا يحفظ أمهاتنا جميعاً ..
شكراً على لطفك ..

محبتي ..