رحيل الشيخ ابراهيم عبده خالص العزاء لاسرته ونادى حى العرب وكل الاسرة الرياضية

رحل الشيخ ابراهيم عبده رئيس نادى حى العرب البورتسودانى لسنوات حيث حقق الكثير من الانجازات الرياضية
فى عهده والفقيد من اهل البر والاحسان عرفته الاسرة الرياضية فى بورتسودان وحدثت وفاته باونتاريو كندا
حيث ورى جثمانه الثرى فى لندن اونتاريو له الرحمة والمغفرة ولزوية الصبر والسلوان
انا لله وانا اليه راجعون
اللهم تقبله مع الصديقين والشهداء

للفقيد الرحمه ونسأل الله ان يسكنه فسيح جناته مع الصديقيين والشهداء


تعازينا لكم ولاهله

والله خبر محزن وانا لله وانا اليه راجعون. رجل لا تمل الجلوس اليه بشوش طيب القلب
عذب اللسان نقي الدواخل وجهه باسمٌ ويزينه التقى...

رحم الله صديقي إبراهيم عبده إبن حلفا الأصيل الذي رحل دونما وداع...

شكرا نوريت ولكم ولنا حسن العزاء

اللهم ارحمه واغفر له
اللهم اكرم وفادته انه ضيفك الآن يا رب.

سمعت يا هاشم و الله بمرضه فقط الاسبوع الماضي ولاول
مره اعرف انه يقيم بلندن
اونتاريو...وكنت اعتقد انه يقيم بآتوا....وسبحان الله
لم يقسم لي الله رؤيته قبل الوفاة!

من لا يعرف ابراهيم عبده من اهل بروتسودان
الرجل الهاش الباش الكريم و الانيق و القيافه؟؟؟

رحمه الله بقدر قلبه الكبير المحب للناس
ورحمه بقدر كرمه وسخائه وعطائه.



هاجر باكرا عمنا ابراهيم عبده لكندا وربما قبل 30 عاما
وحقق بها نجاحات مباركه بفضل الله.

وهاهو يغادر هذه الفانيه بهذه الغربه!

اصدق تعازينا لكل اسرته(الذين انوي الوصول لهم اليوم)
وتعازينا لاسرته الكبيره ببربر وكل اصدقائه ومعارفه ببورتسودان.


وانا لله وانا اليه راجعون.

انا لله وانا اليه راجعون

نعي من صديق الراحل ورفيق عمره :
عقيد بحري ركن / معاش : معتصم العجب

بسم الله الرحمن الرحيم
نعي أليم
بالأمس وأنا أتصفح المنبر العام بسودانيز اونلاين ، وقع نظري على نعي أخي وصديقي العزيز الريس " إبراهيم عبده "....لقد كانت لحظات قاسية مريرة فالموت حق ولكن المرارة والألم جاء من عدم متابعتي لإخبار هذا الرجل القامة وعدم معرفتي بمرضه الأخير ولو كنت أعلم لذهبت لكندا فهو من القلائل الذين يستحقون أن تضرب أكباد الإبل لرؤيتهم....
آخر اتصال لي مع فقيدنا كان في منتصف يناير الماضي وكان بصحة وعافية وما حدثني وركز عليه في مكالمته الأخيرة معي هو قلقه على أسرة المغفور له بأذن الله كابتن/ طلب أبن حي العرب البار وكذلك كان يسأل عن الأصدقاء وأخبارهم بمحبة وشوق كما عودنا دائما.....
لقد عملت مع الراحل " إبراهيم عبده في اتحاد الكرة دورة (1988/1990) وكانت من أميز فترات حياتي وعلى رأس تلك المزايا هو العمل بجانب الفقيد منارة بور تسودان الإدارية ألسامقة.... فكل لحظة بجواره تجبرك أن تتعلم شيئاً جديداً ، وفي كافة ضروب الحياة، بجانب التعرف عن كثب على مجموعة أصدقاء الفقيد الواسعة والمتنوعة فمن العم حامد على شاش(حاكم الإقليم الشرقي الأسبق) وعثمان شوف(محافظ البحر الأحمر الأسبق) والسفير السمحوني إلي عمال الموانئ وسائقي اللواري وما بينهم من أطياف متنوعة وكم كبير من رجال المجتمع البور سوداني الجميل.. كلهم أصدقاء لفقيدنا العزيز يتوالون زيارته في المكتب وفي المنزل ، يناقشون هموم المدينة في شتي المجالات الكروية والثقافية والاقتصادية وهلم جرا........وهو بين هذا وذاك يتحرك بهمة ونشاط يدعم ويساعد ويشاور ويشير...
أن فقدك يا إبراهيم عظيم ولكن ما تركته لنا من رصيد محبة وود لأعظم....... ويا لهول الفقد ، تحول كله في لحظات الفراق المر لذكريات سوف نداوم على تكرارها...... تلك مشيئة العلي القدير ولا راد لحكمه وقضاءه......
عزاءنا للأسرة الكريمة المكلومة والأهل والأصهار بحلفا وبور تسودان وبربر وكسلا ولأسرة نادي حي العرب وللإخوان بالوسط الرياضي والتجاري ببور تسودان ولجميع أصدقاء الفقيد والجيران بالسودان والخارج سائلين الله أن ينزل على قبره شآبيب الرحمة والمغفرة وان ينزله منزلة الشهداء والصديقين وأن يجعل البركة والخير في أبناءه وأحفاده.
اللهم أنزله منزل صدق مع الأبرار والصديقين ، وأجعل اللهم مرقده روضة من رياض جنانك الباسقة

{الَّذِينَ إِذَا أَصَابَتْهُم مُّصِيبَةٌ قَالُواْ إِنَّا لِلّهِ وَإِنَّـا إِلَيْهِ رَاجِعونَ }البقرة156


*

إِنَّا لِلّهِ وَإِنَّـا إِلَيْهِ رَاجِعونَ
رحم المولى الرجل البار باهله ووطنه المغفور له بإذن الله :
" إبراهيم عبده " وألهم أهله وأبناءه والأصدقاء والمعارف
الصبر الجميل .


.

دعواتنا للفقيد بالرحمة والمغفرة ولأهله وأصدقائه بالصبر وحسن العزاء
وإنا لله وإنا إليه راجعون

تغمده الله بواسع رحمته.

دعواتنا للفقيد بالرحمة والمغفرة ولأهله وأصدقائه بالصبر وحسن العزاء
وإنا لله وإنا إليه راجعون

للفقيد الرحمه والمغفره وأدخله الله فسيح جناته وبقدر ماقدم
ولكل أفراد أسرته وأصهاره بكندا وبورتسودان والولايات المتحده حسن العزاء
وانا لله وانا اليه راجعون

وشكر لك يا أخ هاشم وجعلها الله فى ميزان حسناتك

نسأل الله له الرحمة والمغفرة و ان ينزله ربه منزلآ حسنآ بقدر ما قدم لأهله ووطنه

و إنّا لله و إنّا إليه راجعون و لا حول و لا قوة إلا بالله العلى العظيم

العقيد معاش معتصم العجب
اصدق التعازي لك في فقيد ميدنتا الرجل القامه ابراهيم عبده
وفعلا يا اخي انه فقد عظيم.

يكفي انها هاجر من مدينتنا قبل ما يقارب ال 25 سنه لكندا..
ولكن ميدنته الوفيه بكته بعمق وفرشوا عليه تخيل اصدقائه!!


لك ان تتخيل حزني
انني بحثت عن عنوانه ولم اراه الي ان مات وانا معه بكندا!!

الف رحمه و مغفرة عليه.

السرطان لم يمهمله كثيرا وفتك به سريعا كما علمت من اسرته.

اللهم ارحمه رحمة واسعة واحسن اليه..

.

بسم الله الرحمن الرحيم
((وَلَنَبْلُوَنَّكُمْ بِشَيْءٍ مِنَ الْخَوْفِ وَالْجُوعِ وَنَقْصٍ مِنَ الأَمْوَالِ وَالأَنْفُسِ وَالثَّمَرَاتِ * وَبَشِّرِ الصَّابِرِينَ الَّذِينَ إِذَا
أَصَابَتْهُمْ مُصِيبَةٌ قَالُوا إِنَّا لِلَّهِ وَإِنَّا إِلَيْهِ رَاجِعُونَ * أُولَئِكَ عَلَيْهِمْ صَلَوَاتٌ مِنْ رَبِّهِمْ وَرَحْمَةٌ وَأُولَئِكَ هُمُ الْمُهْتَدُونَ))
صدق الله العظيم

بكل الأسي تلقيت نبأ وفآه العم المرحوم / إبراهيم عبده
والد زملاء الدراسه بهنغاريا الاصدقاء ياسر و ناصر إبراهيم عبده
و عم الصديق حسان يونس عبده

و كان العم المرحوم قد حضر إلي المجر مهاجراً من السودان في أوائل عام 1994
و إستقر بمدينه سقد جنوب بودابست حيث كان يرس أبناؤه الطب و الصيدله هناك
و أسس شركه تجاريه ناجحه ثم هاجر بعدها في أواخر عام 1995 إلي كندا
حيث أقام هناك مع عائلته إلي أن توفآه المولي القدير
و في خلال تواجده في المجر تعرفنا عليه و كنت قبلها أعرفه علي
المستوي العام كشخصيه بورتسودانيه رياضيه ذو مقدرات إداريه و ماليه كبيره
و يذكر له انه سجل العوني لاعب الهلال السابق لفريقه حي العرب
رداً علي تسجيل الهلال للاعبي حي العرب كبري و ترتار في الثمانينات

و خلال تعاملنا معه لمسنا فيه الوالد و شيخ العرب السوداني الأصيل
و كان يتعامل مع الجميع بأدب جم و خلق عالي

ألا رحم الله العم إبراهيم عبده
و خالص تعازينا لأسرته الكريمه بكندا
و لأسرته الكبيره في شي بقاع السودان
و لا حوله و لا قوه إلا بالله العلي العظيم

اللهم ارحمه واغفر له وتقبله بمحبتك ومغفرتك.

انا لله وانا اليه راجعون
البقاء لله ...

بالرغم من أنى لم ألتقي بالفقيد من قبل ولكن لأحدى كريماته علاقه وطيده
بزوجتى العزيزه وتربطنى صداقه باحد اصهاره ومن خلالهم تبين لى مقدار قيمة
الفقيد وأهميته لمدينة بورتسودان وبل للسودان أجمع ولكل أهله وذويه
وأن لفقده أثر عميق ولايسعنا هنا الا الترحم على فقيد الشرق والسودان
وفقيد لندن اونتاريو بكندا وأنزل الله شآآييب الرحمه على روحه ولاسرته
الصبر والسلوان